فوفو النجم
موقوف
- التسجيل
- 22 يناير 2008
- المشاركات
- 86
انتهى منذ أكثر من عشرة أيام تقريبا عام 2009 الذي شهد أحداث سلبية كثيرة بما أنه العام الذي كان تابع لعام إنفجار الازمة المالية فأثرت تلك الأزمة بالكويت على المستوى الاقتصادي بشكل واضح خلال العام ، وبدأ عام 2010 لتنطلق معه دعوات الجميع بأن يكون ذلك العام أفضل من سابقه وأن تتحسن الأحوال في شتى بلدان العالم بشكل عام ودولة الكويت على وجه الخصوص.
ووسط تعدد المشاهد في 2009 ما بين استقرار سياسي تارة ومشكلات اجتماعية ، ونمو أو تراجع اقتصادي تارة أخرى، جاءت المحصلة النهائية للعام سلبية بالنسبة لأداء السوق الكويتي .
وجاء الأداء سلبياً كذلك لمعظم قطاعات السوق، فتراجعت ستة قطاعات وارتفع اثنان فقط بنهاية 2009 مقارنة بمستويات إغلاقاتها في عام 2008، إضافة لتراجع غالبية الأسهم خلال الفترة بشكل واضح، اللهم إلا بعض الأسهم التي نجت من مذبحة الخسائر التي تعرضت لها مُعظم الأسهم المُدرجة في بورصة الكويت.
وقد عانت قطاعات السوق الكويتي من الأزمة العالمية التي ظهرت على السطح في نهاية عام 2008 وظلت آثرها ممتدة حتى اليوم، وإن كانت حدتها قد أخذت في التراجع وسط توقعات متفائلة بأن الأسوأ قد انتهى وأن الفترة القادمة سوف تشهد التعافي من هذه الأزمة الطاحنة التي عصفت بالجميع.
متراجعا بنسبة 19.02% تقريبا بـ 2009
ونتناول في تقريرنا هذا تحليل كامل لأداء قطاع العقارات وشركاته الـ 36، علماً بأن القطاع يُعد واحداً من أكبر قطاعات السوق الثمانية ترتيبا من حيث الحجم بعد الخدمات والاستثمار .
حيث أنهى مؤشر قطاع العقارات تداولات عام 2009 عند مستوى 2792.20 نقطة، بخسائر سوقية بلغت نسبتها 19.02% حل بها ثانيا بين أعلى تراجعات الستة قطاعات التي منيت بخسائر خلال العام، ليفقد مؤشر القطاع 655.9 نقطة من رصيده، وذلك مقارنة بمستوى إغلاقه بنهاية العام الماضي والذي كان عند 3448.10 نقطة.
والجدول التالي يوضح أداء قطاعات السوق الكويتي ومؤشراته خلال عام 2009:
http://www.********.info/KSE/News/NewsDetails.aspx?NewsID=689553&src=M181
ووسط تعدد المشاهد في 2009 ما بين استقرار سياسي تارة ومشكلات اجتماعية ، ونمو أو تراجع اقتصادي تارة أخرى، جاءت المحصلة النهائية للعام سلبية بالنسبة لأداء السوق الكويتي .
وجاء الأداء سلبياً كذلك لمعظم قطاعات السوق، فتراجعت ستة قطاعات وارتفع اثنان فقط بنهاية 2009 مقارنة بمستويات إغلاقاتها في عام 2008، إضافة لتراجع غالبية الأسهم خلال الفترة بشكل واضح، اللهم إلا بعض الأسهم التي نجت من مذبحة الخسائر التي تعرضت لها مُعظم الأسهم المُدرجة في بورصة الكويت.
وقد عانت قطاعات السوق الكويتي من الأزمة العالمية التي ظهرت على السطح في نهاية عام 2008 وظلت آثرها ممتدة حتى اليوم، وإن كانت حدتها قد أخذت في التراجع وسط توقعات متفائلة بأن الأسوأ قد انتهى وأن الفترة القادمة سوف تشهد التعافي من هذه الأزمة الطاحنة التي عصفت بالجميع.
متراجعا بنسبة 19.02% تقريبا بـ 2009
ونتناول في تقريرنا هذا تحليل كامل لأداء قطاع العقارات وشركاته الـ 36، علماً بأن القطاع يُعد واحداً من أكبر قطاعات السوق الثمانية ترتيبا من حيث الحجم بعد الخدمات والاستثمار .
حيث أنهى مؤشر قطاع العقارات تداولات عام 2009 عند مستوى 2792.20 نقطة، بخسائر سوقية بلغت نسبتها 19.02% حل بها ثانيا بين أعلى تراجعات الستة قطاعات التي منيت بخسائر خلال العام، ليفقد مؤشر القطاع 655.9 نقطة من رصيده، وذلك مقارنة بمستوى إغلاقه بنهاية العام الماضي والذي كان عند 3448.10 نقطة.
والجدول التالي يوضح أداء قطاعات السوق الكويتي ومؤشراته خلال عام 2009:
http://www.********.info/KSE/News/NewsDetails.aspx?NewsID=689553&src=M181