كلمة شكر

"عابر سبيل"

عضو نشط
التسجيل
25 يوليو 2008
المشاركات
620
كلمة شكر

هذا موضوعي اليكم

كلمة الشكر حلوووه وتقال لأي شخص

معانا في المنتدى

يمكن تكون لشخص

ساعدني

وقف معي

نصحني

دلني على الطريق

وكما قال الرسول صلى الله عليه وسلم

( لا يشكر الله من لا يشكر الناس )

وطبعاً كلمة الشكر هذة تاتي بعد الشكر لله

على كل نعمة الاسلام التى أنعم الله بها علينا

من دين وعقل وغيره

(( وأن تعدوا نعمة الله لاتحصوها ))

بصراحة ووأمانة الشكر موصووول للمحلليين والمشرفيين والمراقبين

وجمييع الأعضااء

:)) :pاللى أنا منهــم:p :))

أحببت أن أكتب الموضوع هذا من أجل

أشكر كل شخص يمر في بالي وأذكره بكل خير

وأحب أن أشكره عن ظهر غيب

وأتمنى أن الموضوع ينال على أستحسانك وتفاعلكم

فمــان الله
 

الملفات المرفقه:

  • bouquet.jpg
    bouquet.jpg
    الحجم: 37.5 KB   المشاهدات: 254

خبير النفط

عضو نشط
التسجيل
15 يناير 2007
المشاركات
4,638
أحسنت وبارك الله فيك
 

بن عدوان

عضو نشط
التسجيل
9 نوفمبر 2006
المشاركات
2,444
الإقامة
الكويت
عليه الصلاة والسلام

شكرا لك عابر سبيل

ونحمد الله حمد الشاكرين على نعمه التى لاتعد ولا تحصى ومنها نعمة الشكر
 

الجابر

موقوف
التسجيل
20 أبريل 2007
المشاركات
1,034
الإقامة
الكويت
جزاك الله خير الجزاء وبارك الله فيك أخي الكريم ... في الحقيقة هنالك الكثيرون من يستحقون هذا الشكر عندنا .... ولا بد لنا من شكرهم على ما يقومون به إتجاه أخوانهم وأخواتهم

ولتوضيح هذه المسأله للجميع أحببت أن أضيف هذه الإضافه لزيادة الفائدة

فقد روى الإمام أحمد والبخاري في الأدب المفرد و أبو داود وابن حبان والطيالسي عن أبي هريرة مرفوعا: لا يشكر الله من لا يشكر الناس. وهو حديث صحيح صححه الألباني .
ورواه أحمد أيضا من حديث الأشعث بن قيس مرفوعا بمثله، إلا أنه منقطع.
قال الخطابي رحمه الله : هذا يتأول على وجهين:
أحدهما: أن من كان طبعه وعادته كفران نعمة الناس وترك الشكر لمعروفهم كان من عادته كفران نعمة الله تعالى وترك الشكر له.
والوجه الآخر: أن الله سبحانه لا يقبل شكر العبد على إحسانه إليه إذا كان العبد لا يشكر إحسان الناس ويكفر معروفهم.
وهذا الحديث فيه ذم لمن لم يشكر الناس على إحسانهم، وفيه أيضا الحث على شكر الناس على إحسانهم.
وشكر الناس على إحسانهم يكون بالثناء عليهم، وبالكلمة الطيبة وبالدعاء لهم.
فقد روى الترمذي والنسائي وابن حبان عن أسامة بن زيد مرفوعا: من صُنع إليه معروف فقال لفاعله: جزاك الله خيراً، فقد بالغ في الثناء. والحديث قال عنه الترمذي حديث حسن جيد غريب وصححه الألباني ، ويكون أيضا بالمكافأة.
فقد قال صلى الله عليه وسلم: من صنع إليكم معروفا فكافئوه، فإن لم تجدوا ما تكافئونه فادعوا له حتى تروا أنكم قد كافأتموه. رواه أحمد والحاكم وغيرهما عن ابن عمر رضي الله عنهما ، وقال الأرنؤوط إسناده صحيح .



تقبلوا تحياتي جميعا
 
أعلى