جاكوار
عضو نشط
- التسجيل
- 11 يونيو 2005
- المشاركات
- 157
الموضوع في جريدة الجريدة ليوم الخميس الموافق 18/2/2010
الرابط
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=148342
طالبت مجموعة من المواطنين وزارة الإسكان بتحويل البيوت الحكومية في شمال غرب الصليبيخات إلى قسائم، بسبب صِغر المنطقة وتغيُّر حجم أفراد الأسرة منذ تقديم الطلب الإسكاني إلى حين تسلُّم المنشأة الحكومية، متمنّين في رسالة إلى 'الجريدة'، على نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير الدولة لشؤون التنمية وزير الدولة لشؤون الإسكان الشيخ أحمد الفهد، أن يصدر قراراً يمنع بموجبه تبديل القسائم الموزعة للمخططات، منعاً للتلاعب الذي يقوم به البعض، إذ يكون الهدف ليس السكن بل البدل لأسباب مادية، وفي ما يلي نص الرسالة:
'نحن مجموعة مِمَّن هُمْ على قائمة الانتظار منذ عامَي 1993 و1994 نناشد معالي الشيخ أحمد الفهد الصباح المُوقَّر، أن يتكرم بالموافقة على تحويل البيوت الحكومية في منطقة شمال غرب الصليبيخات إلى قسائم للأسباب التالية:
- المنطقة صغيرة وليست مدينة كاملة لكي تتضمن بيوتاً حكومية.
- الشباب مِمَّن هُمْ على الدور يرغبون في القسائم أكثر من البيوت، نظراً إلى كونهم انتظروا فترة طويلة للحصول على السكن الملائم لاحتياج كلِّ منهم، ولا يرغبون في البيوت الجاهزة التي قد لا تخدم أسرهم الكبيرة، ويمكن قياس رغبات هؤلاء من خلال إحصائية صغيرة عن الراغبين في القسائم لطلبات عامَي 1993 و1994 من المؤسسة العامة للرعاية السكنية، التي ستثبت أن الراغبين في القسائم أكثر بكثير من الراغبين في البيوت الحكومية.
- مجموع البيوت الحكومية في منطقة شمال غرب الصليبيخات 396 وهو عدد قليل، ويمكن للراغبين في البيوت الحكومية الاستفادة من البيوت التي سيتم توفيرها في منطقة جابر-القطاع (n2)، إذ يحتوي هذا القطاع على 1430 بيتاً حكومياً تفي برغبات الكثير مِمَّن يرغبون في البيوت الحكومية، وهذا القطاع لا يبعد عن شمال غرب الصليبيخات سوى شارع واحد.
وعليه، نرجو من معاليكم النظر إلى اقتراح إلغاء البيوت الحكومية في شمال غرب الصليبيخات بعنايتكم الكريمة، علماً بأن هناك مِمَّن لديهم طلبات قديمة أخذوا في الفترة الاخيرة قسائم في شمال غرب الصليبيخات، بهدف تبديلها مع طلبات للكسب المادي، كما نرجو من معاليكم وقف تبديل القسائم التي توزعها الهيئة العامة للإسكان على المخططات، إلى حين تسلُّم الأراضي بشكل فعلي، حتى لا نسمح بالتكسُّب المادي على حساب المُحتاجين إلى السكن بشدّة».
الرابط
http://www.aljarida.com/aljarida/Article.aspx?id=148342
طالبت مجموعة من المواطنين وزارة الإسكان بتحويل البيوت الحكومية في شمال غرب الصليبيخات إلى قسائم، بسبب صِغر المنطقة وتغيُّر حجم أفراد الأسرة منذ تقديم الطلب الإسكاني إلى حين تسلُّم المنشأة الحكومية، متمنّين في رسالة إلى 'الجريدة'، على نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية وزير الدولة لشؤون التنمية وزير الدولة لشؤون الإسكان الشيخ أحمد الفهد، أن يصدر قراراً يمنع بموجبه تبديل القسائم الموزعة للمخططات، منعاً للتلاعب الذي يقوم به البعض، إذ يكون الهدف ليس السكن بل البدل لأسباب مادية، وفي ما يلي نص الرسالة:
'نحن مجموعة مِمَّن هُمْ على قائمة الانتظار منذ عامَي 1993 و1994 نناشد معالي الشيخ أحمد الفهد الصباح المُوقَّر، أن يتكرم بالموافقة على تحويل البيوت الحكومية في منطقة شمال غرب الصليبيخات إلى قسائم للأسباب التالية:
- المنطقة صغيرة وليست مدينة كاملة لكي تتضمن بيوتاً حكومية.
- الشباب مِمَّن هُمْ على الدور يرغبون في القسائم أكثر من البيوت، نظراً إلى كونهم انتظروا فترة طويلة للحصول على السكن الملائم لاحتياج كلِّ منهم، ولا يرغبون في البيوت الجاهزة التي قد لا تخدم أسرهم الكبيرة، ويمكن قياس رغبات هؤلاء من خلال إحصائية صغيرة عن الراغبين في القسائم لطلبات عامَي 1993 و1994 من المؤسسة العامة للرعاية السكنية، التي ستثبت أن الراغبين في القسائم أكثر بكثير من الراغبين في البيوت الحكومية.
- مجموع البيوت الحكومية في منطقة شمال غرب الصليبيخات 396 وهو عدد قليل، ويمكن للراغبين في البيوت الحكومية الاستفادة من البيوت التي سيتم توفيرها في منطقة جابر-القطاع (n2)، إذ يحتوي هذا القطاع على 1430 بيتاً حكومياً تفي برغبات الكثير مِمَّن يرغبون في البيوت الحكومية، وهذا القطاع لا يبعد عن شمال غرب الصليبيخات سوى شارع واحد.
وعليه، نرجو من معاليكم النظر إلى اقتراح إلغاء البيوت الحكومية في شمال غرب الصليبيخات بعنايتكم الكريمة، علماً بأن هناك مِمَّن لديهم طلبات قديمة أخذوا في الفترة الاخيرة قسائم في شمال غرب الصليبيخات، بهدف تبديلها مع طلبات للكسب المادي، كما نرجو من معاليكم وقف تبديل القسائم التي توزعها الهيئة العامة للإسكان على المخططات، إلى حين تسلُّم الأراضي بشكل فعلي، حتى لا نسمح بالتكسُّب المادي على حساب المُحتاجين إلى السكن بشدّة».