العساف7777
عضو نشط
كنز من كنوز الجنة
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
فقد أمر بها سيدنا محمد صلى الله عليه وآلهوسلم لأنها تكشف سبعين بابا من البلاء وأنها كنز من كنوز الجنة وأنها شفاء من تسعة وتسعون داء وأنها من غراس الجنة وسبب لحفظ النعمة
ومن واظب عليها في اليوم صباحا ومساءمائة مرة لم يصبه الفقر وتدفع سبعين بابا من الضر أدناها الفقر
وقد ورد فيها أحاديث كثيرة نذكر منها :
روى احمد والطبراني والبيهقي عن النبي أنه قال لأبي هريرة: (ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة - أو قال كنز من كنوز الجنة ) قلت: بلى يا رسول الله، قال (لا حول ولا قوة إلا بالله إذا قالها العبد قال الله عز وجل أسلم عبدي واستسلم)
وأخرجه مسلم في صحيحه من حديث أبي موسى. وفيه: فقال (يا أبا موسى أو يا عبدالله بن قيس ألا أدلك على كلمة من كنز الجنة - في رواية على كنز من كنوز الجنة - ) قلت: ما هي يا رسول الله، قال: (لا حول ولا قوة إلا بالله). وعنه قال قال لي رسول الله : (ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة أو قال كنز من كنوز الجنة) قلت: بلى؛ فقال (لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)
وأخرج ابن ماجة من حديث أبي هريرة أن النبي قال: (إذا خرج الرجل من باب بيته أو باب داره كان معه ملكان موكلان به فإذا قال باسم الله قالا هديت وإذا قال لا حول ولا قوة إلا بالله قالا وقيت .
وأخرج أحمد وابن أبي حاتم وابن حبان وابن مردويه، عن أبي أيوب الأنصاري أنه سمع النبي يقول: "عرج بي إلى السماء فرأيت إبراهيم خليل الرحمن، فقال إبراهيم: يا جبريل، من هذا الذي معك؟ فقال جبريل: هذا محمد، فرحب بي وقال: مر أمتك فليكثروا من غراس الجنة، فإن تربتها طيبة وأرضها واسعة. فقال له النبي : وما غراس الجنة؟ قال: لا حول ولا قوة إلا بالله".
وأخرج ابن سعد وأحمد والترمذي وصححه والنسائي، عن قيس بن سعد بن عبادة أن أباه دفعه إلى النبي يخدمه قال: فخرج علي النبي - وقد صليت ركعتين واضطجعت، فضربني برجله وقال: "ألا أدلك على باب من أبواب الجنة؟ قلت: بلى. قال: لا حول ولا قوة إلا بالله".
"والله لقد جربتها وذقت حلاوتها وأسأل الله أن يجعلني مرددا لها في لحظة "
وأسألوا الله لي التوفيق والسداد في الآخرة والدنيا"
منقول
لا حول ولا قوة إلا بالله العلى العظيم
فقد أمر بها سيدنا محمد صلى الله عليه وآلهوسلم لأنها تكشف سبعين بابا من البلاء وأنها كنز من كنوز الجنة وأنها شفاء من تسعة وتسعون داء وأنها من غراس الجنة وسبب لحفظ النعمة
ومن واظب عليها في اليوم صباحا ومساءمائة مرة لم يصبه الفقر وتدفع سبعين بابا من الضر أدناها الفقر
وقد ورد فيها أحاديث كثيرة نذكر منها :
روى احمد والطبراني والبيهقي عن النبي أنه قال لأبي هريرة: (ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة - أو قال كنز من كنوز الجنة ) قلت: بلى يا رسول الله، قال (لا حول ولا قوة إلا بالله إذا قالها العبد قال الله عز وجل أسلم عبدي واستسلم)
وأخرجه مسلم في صحيحه من حديث أبي موسى. وفيه: فقال (يا أبا موسى أو يا عبدالله بن قيس ألا أدلك على كلمة من كنز الجنة - في رواية على كنز من كنوز الجنة - ) قلت: ما هي يا رسول الله، قال: (لا حول ولا قوة إلا بالله). وعنه قال قال لي رسول الله : (ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة أو قال كنز من كنوز الجنة) قلت: بلى؛ فقال (لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم)
وأخرج ابن ماجة من حديث أبي هريرة أن النبي قال: (إذا خرج الرجل من باب بيته أو باب داره كان معه ملكان موكلان به فإذا قال باسم الله قالا هديت وإذا قال لا حول ولا قوة إلا بالله قالا وقيت .
وأخرج أحمد وابن أبي حاتم وابن حبان وابن مردويه، عن أبي أيوب الأنصاري أنه سمع النبي يقول: "عرج بي إلى السماء فرأيت إبراهيم خليل الرحمن، فقال إبراهيم: يا جبريل، من هذا الذي معك؟ فقال جبريل: هذا محمد، فرحب بي وقال: مر أمتك فليكثروا من غراس الجنة، فإن تربتها طيبة وأرضها واسعة. فقال له النبي : وما غراس الجنة؟ قال: لا حول ولا قوة إلا بالله".
وأخرج ابن سعد وأحمد والترمذي وصححه والنسائي، عن قيس بن سعد بن عبادة أن أباه دفعه إلى النبي يخدمه قال: فخرج علي النبي - وقد صليت ركعتين واضطجعت، فضربني برجله وقال: "ألا أدلك على باب من أبواب الجنة؟ قلت: بلى. قال: لا حول ولا قوة إلا بالله".
"والله لقد جربتها وذقت حلاوتها وأسأل الله أن يجعلني مرددا لها في لحظة "
وأسألوا الله لي التوفيق والسداد في الآخرة والدنيا"
منقول
