السلمي لـ «الأنباء»: البورصة ستشهد استقراراً بعد العطلة عبر سيولة صفقة «زين ـ أفريقيا

الشاهين1

موقوف
التسجيل
20 أبريل 2009
المشاركات
1,794
أرجع تذبذب أداء السوق إلى الزيادات المبالغ فيها لرؤوس أموال الشركات
السلمي لـ «الأنباء»: البورصة ستشهد استقراراً بعد العطلة عبر سيولة صفقة «زين ـ أفريقيا»

الأحد 28 فبراير 2010 - الأنباء

توقع نائب الرئيس ونائب العضو المنتدب في شركة الاستشارات المالية الدولية «إيفا» صالح السلمي أن يشهد السوق المزيد من الاستقرار بعد عطلة الأعياد الوطنية مستنــدا إلى عودة السيولــة المالية إلى البورصة عبر صفقــة زيــن افريقيــا الأمر الــذي سينعكــس بالايجــاب على تداولات السوق لتشهد المزيد من الاستقرار استعدادا لقفزة تصحيحية إيجابية لكسر حاجز 7500 نقطة.

واضاف السلمي في تصريح خاص لـ «الأنباء» أن السوق يسير في اتجاه ايجابي وفق دورة اقتصادية طبيعية اذ ان السوق شهد خلال السنوات الاربع الماضية نموا كبيرا في اسعار اسهمه وحان الوقت ليمر بحالة تذبذب فني لاسعار أسهم بعض الشركات المسجلة في السوق والتي شهدت بعضها ارتفاعات قياسية غير مسبوقة.

وقال ان اهم اسباب تذبذب اداء السوق وعدم استقراره يعود الى الزيادات المبالغ بها في رؤوس الاموال مستشهدا برفع رؤوس اموال الشركات من 5 ملايين الى 100 مليون مما يعني سحب 95 مليون دينار من سيولة السوق وليس من ودائع او عقارات الشركة.

وبين ان هبوط السوق جاء بسبب عدة عوامل من اهمها نقص السيولة التي تم استخدامها في عمليات الاكتتاب لشركات جديدة في الكويت ودول خليجية، مشيرا إلى ان كثرة ادراج الشركات في البورصة والتي بلغت نحو 160 شركة ساهمت في خفض مستوى سيولة السوق، مضيفا ان السوق لن يعود الى وضعه السابق الا اذا تحسن الاداء التشغيلي للشركات المسجلة في السوق.

هيئة سوق المال

وشــدد علــى ضــرورة تفعيل هيئة سوق المال كما هو متبع في اسواق المال الاخرى في المنطقة حيث يعتبر السوق الكويتي الأقدم خليجيا حيث شرع العمل به منذ اكثر من 20 سنة الا انه مازال بصدد انشائها.

وكان السوق قد أنهى مؤشراته الرئيسية على انخفاض للجلسة الثالثة على التوالي مع نهاية الاسبوع الماضي، ليغلق دون مستوى 7400 نقطة، متأثرا باستمرار عمليات البيع على غالبية قطاعات السوق، خاصة أسهم شركات الخدمات بقيادة سهم «زين»، اضافة إلى أسهم قطاع المصارف، فيما حاولت بعض أسهم قطاعي التأمين والصناعة تقديم بعض الدعم للمؤشر الذي استطاع تقليص بعض خسائره عند الاغلاق، فيما سجلت تداولات السوق قيمة متدنية وصلت إلى نحو 48 مليون دينار، وأغلق المؤشر السعري على انخفاض بنحو 22 نقطة فيما اغلق المؤشر «الوزني» فاقداي 3.9 نقاط ليغلق عند مستوى 425 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 268.8 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ نحو 5883 صفقة، بلغت قيمتها حوالي 48.6 مليون دينار.
 

baselko

عضو نشط
التسجيل
10 يوليو 2005
المشاركات
1,469
أرجع تذبذب أداء السوق إلى الزيادات المبالغ فيها لرؤوس أموال الشركات
السلمي لـ «الأنباء»: البورصة ستشهد استقراراً بعد العطلة عبر سيولة صفقة «زين ـ أفريقيا»

الأحد 28 فبراير 2010 - الأنباء

توقع نائب الرئيس ونائب العضو المنتدب في شركة الاستشارات المالية الدولية «إيفا» صالح السلمي أن يشهد السوق المزيد من الاستقرار بعد عطلة الأعياد الوطنية مستنــدا إلى عودة السيولــة المالية إلى البورصة عبر صفقــة زيــن افريقيــا الأمر الــذي سينعكــس بالايجــاب على تداولات السوق لتشهد المزيد من الاستقرار استعدادا لقفزة تصحيحية إيجابية لكسر حاجز 7500 نقطة.

واضاف السلمي في تصريح خاص لـ «الأنباء» أن السوق يسير في اتجاه ايجابي وفق دورة اقتصادية طبيعية اذ ان السوق شهد خلال السنوات الاربع الماضية نموا كبيرا في اسعار اسهمه وحان الوقت ليمر بحالة تذبذب فني لاسعار أسهم بعض الشركات المسجلة في السوق والتي شهدت بعضها ارتفاعات قياسية غير مسبوقة.

وقال ان اهم اسباب تذبذب اداء السوق وعدم استقراره يعود الى الزيادات المبالغ بها في رؤوس الاموال مستشهدا برفع رؤوس اموال الشركات من 5 ملايين الى 100 مليون مما يعني سحب 95 مليون دينار من سيولة السوق وليس من ودائع او عقارات الشركة.

وبين ان هبوط السوق جاء بسبب عدة عوامل من اهمها نقص السيولة التي تم استخدامها في عمليات الاكتتاب لشركات جديدة في الكويت ودول خليجية، مشيرا إلى ان كثرة ادراج الشركات في البورصة والتي بلغت نحو 160 شركة ساهمت في خفض مستوى سيولة السوق، مضيفا ان السوق لن يعود الى وضعه السابق الا اذا تحسن الاداء التشغيلي للشركات المسجلة في السوق.

هيئة سوق المال

وشــدد علــى ضــرورة تفعيل هيئة سوق المال كما هو متبع في اسواق المال الاخرى في المنطقة حيث يعتبر السوق الكويتي الأقدم خليجيا حيث شرع العمل به منذ اكثر من 20 سنة الا انه مازال بصدد انشائها.

وكان السوق قد أنهى مؤشراته الرئيسية على انخفاض للجلسة الثالثة على التوالي مع نهاية الاسبوع الماضي، ليغلق دون مستوى 7400 نقطة، متأثرا باستمرار عمليات البيع على غالبية قطاعات السوق، خاصة أسهم شركات الخدمات بقيادة سهم «زين»، اضافة إلى أسهم قطاع المصارف، فيما حاولت بعض أسهم قطاعي التأمين والصناعة تقديم بعض الدعم للمؤشر الذي استطاع تقليص بعض خسائره عند الاغلاق، فيما سجلت تداولات السوق قيمة متدنية وصلت إلى نحو 48 مليون دينار، وأغلق المؤشر السعري على انخفاض بنحو 22 نقطة فيما اغلق المؤشر «الوزني» فاقداي 3.9 نقاط ليغلق عند مستوى 425 نقطة، وبلغت كمية الأسهم المتداولة 268.8 مليون سهم تقريبا، من خلال تنفيذ نحو 5883 صفقة، بلغت قيمتها حوالي 48.6 مليون دينار.

حتى انت يالسلمي معتمد على صفقة زين . والله فشلة
 

القلاف3

عضو جديد
التسجيل
13 فبراير 2010
المشاركات
5
يا أخي كل الشركات رايحه فيها ناطرين زين بس يبيعونها علشان عليكم اصرفون
 

ابو ناصر2

عضو نشط
التسجيل
4 سبتمبر 2007
المشاركات
518
منك لله يالسلمي شهر 10 سنة 2008 صرحت وقلت الان تربية الثروات والناس شرت وخسرت اعز ماتملك خاف الله واذا كنت غلطان بالتصريح اعتذر وقال الرسول ص قل خيرا او اصمت
 
أعلى