بحسب مؤشر التوقعات المستقبلية لأنشطة الصناديق السيادية
صفقات الاستحواذ والاندماج والأسهم تتصدر التوجهات المستقبلية للصناديق السيادية
اظهر مؤشر التوقعات المستقبلية لانشطة الصناديق السيادية في الشهور الثلاثة المقبلة اعتبارا من 30 مارس الجاري والصادر عن معهد الصناديق السيادية ان العمليات العالمية ذات الرسملة العالية الخاصة بالاستحواذ والاندماج.
والاستثمار في الاسهم المنخفضة القيمة والمتوقع زيادة اسعارها نتيجة تغير الظروف قد تصدرت توجهات الصناديق السيادية المستقبلية هي الاكثر جاذبية بالنسبة لاهتمامات الصناديق السيادية حيث حصل على 9 نقاط من اجمالي عشر نقاط.
ويقوم مؤشر التوافق في الطلب الجماعي للصناديق السيادية برصد ومتابعة توجهات الصناديق السيادية ويستخدم المؤشر مقياسا من عشر نقاط حيث تدل العشر نقاط على ان مجال او قطاع معين له اكثر جاذبية بالنسبة للصناديق السيادية.
وتقاسم المركز الثاني كل من قطاع الاسهم ذات الرسملة العالية في امريكا اللاتينة والسندات القابلة للتحويل التابعة للمواد الخام والوقود حيث حصلا على ثماني نقاط.
وتقاسمت المركز الثالث كل من الاسواق الناشئة الاسيوية ذات الدخل الثابت واسهم الملكية الخاصة حيث حصلت على سبع نقاط.
وتقاسمت المركز الرابع كل من صناديق الذهب وصناديق التحوط المتعددة الاستراتيجيات حيث حصلت على ست نقاط.
وتقاسمت المركز الخامس كل من الاسهم السلبية والنقد حيث حصلت على خمس نقاط وجاءت الديون السيادية الاوروبية في المركز السادس وحصلت على اربع نقاط.
وتقاسمت العقارات السكنية واسهم الرعاية الصحية المركز السابع بالنسبة لجاذبيتها للصناديق السيادية في الشهور الثلاثة القادمة حيث حصلت على ثلاث نقاط. وجاء راس المال الذي يتم توفيره لتأسيس المنشآت الجديدة (رأسمال المجازفة التأسيسي) في المركز الثامن وحصل على نقطتين.
صفقات الاستحواذ والاندماج والأسهم تتصدر التوجهات المستقبلية للصناديق السيادية
اظهر مؤشر التوقعات المستقبلية لانشطة الصناديق السيادية في الشهور الثلاثة المقبلة اعتبارا من 30 مارس الجاري والصادر عن معهد الصناديق السيادية ان العمليات العالمية ذات الرسملة العالية الخاصة بالاستحواذ والاندماج.
والاستثمار في الاسهم المنخفضة القيمة والمتوقع زيادة اسعارها نتيجة تغير الظروف قد تصدرت توجهات الصناديق السيادية المستقبلية هي الاكثر جاذبية بالنسبة لاهتمامات الصناديق السيادية حيث حصل على 9 نقاط من اجمالي عشر نقاط.
ويقوم مؤشر التوافق في الطلب الجماعي للصناديق السيادية برصد ومتابعة توجهات الصناديق السيادية ويستخدم المؤشر مقياسا من عشر نقاط حيث تدل العشر نقاط على ان مجال او قطاع معين له اكثر جاذبية بالنسبة للصناديق السيادية.
وتقاسم المركز الثاني كل من قطاع الاسهم ذات الرسملة العالية في امريكا اللاتينة والسندات القابلة للتحويل التابعة للمواد الخام والوقود حيث حصلا على ثماني نقاط.
وتقاسمت المركز الثالث كل من الاسواق الناشئة الاسيوية ذات الدخل الثابت واسهم الملكية الخاصة حيث حصلت على سبع نقاط.
وتقاسمت المركز الرابع كل من صناديق الذهب وصناديق التحوط المتعددة الاستراتيجيات حيث حصلت على ست نقاط.
وتقاسمت المركز الخامس كل من الاسهم السلبية والنقد حيث حصلت على خمس نقاط وجاءت الديون السيادية الاوروبية في المركز السادس وحصلت على اربع نقاط.
وتقاسمت العقارات السكنية واسهم الرعاية الصحية المركز السابع بالنسبة لجاذبيتها للصناديق السيادية في الشهور الثلاثة القادمة حيث حصلت على ثلاث نقاط. وجاء راس المال الذي يتم توفيره لتأسيس المنشآت الجديدة (رأسمال المجازفة التأسيسي) في المركز الثامن وحصل على نقطتين.