3320
عضو نشط
- التسجيل
- 9 يناير 2005
- المشاركات
- 1,098
مشاريع كبرى جُمدت أو أُلغيت
البنك الدولي: الفوضى تمنع الاستثمار في العراق
واشنطن - أ.ف.ب - اعربت المؤسسة المالية الدولية وهي وكالة تابعة للبنك الدولي، الاربعاء الماضي عن اسفها لكون الفوضى المستشرية في العراق تمنع القطاع الخاص من الاستثمار في هذا البلد الذي يحتاج الى دعم لاعادة الاعمار فيه.
وقال بيتر واكي، المدير العام لهذه المؤسسة التي تدعم القطاع الخاص في الدول النامية «هناك مصلحة كبيرة للاستثمار في العراق (...) ولكن تدهور الوضع الامني على الارض لا يسمح لنا بارسال مستشارين الى هناك».
ولم يشأ التعليق على الانتخابات العامة المقررة الاحد المقبل، ولكنه اشار الى ان منظمته كانت تلقت بعيد وصول القوات الاميركية الى العراق في مارس 2003، ستة او سبعة عروض من زبائن للاستثمار في العراق.
واضاف «كان هناك زبائن من الشرق الاوسط يرغبون في الاستثمار في شركة ورق كما كانت هناك شركة آسيوية تريد بناء مستشفى خاص كبير في بغداد بالاضافة الى مشاريع تتعلق بالصناعة الغذائية وكانت هناك رغبات حقيقية للاستثمار الخاص ولكن عندما تدهور الوضع الامني لم نعد نعلم عنهم اي شيء».
وكانت المؤسسة المالية الدولية تنوي ارسال مجموعة من المستشارين لمساعدة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في العراق للعمل على سوق حر واستقبال شبان عراقيين لتأهيلهم في هذا المجال الجديد.
واوضح واكي انه «بسبب تدهور الوضع الامني لا يمكن ارسال اناس الى العراق».
واشار واكي الذي سيحال على التقاعد الاسبوع المقبل، الى ان مستشارين من مؤسسته ما زالوا مستعدين لاستئناف هذه المشاريع ولكن «الظروف الحالية لا تسمح بارسال اي شخص الى هناك»
البنك الدولي: الفوضى تمنع الاستثمار في العراق
واشنطن - أ.ف.ب - اعربت المؤسسة المالية الدولية وهي وكالة تابعة للبنك الدولي، الاربعاء الماضي عن اسفها لكون الفوضى المستشرية في العراق تمنع القطاع الخاص من الاستثمار في هذا البلد الذي يحتاج الى دعم لاعادة الاعمار فيه.
وقال بيتر واكي، المدير العام لهذه المؤسسة التي تدعم القطاع الخاص في الدول النامية «هناك مصلحة كبيرة للاستثمار في العراق (...) ولكن تدهور الوضع الامني على الارض لا يسمح لنا بارسال مستشارين الى هناك».
ولم يشأ التعليق على الانتخابات العامة المقررة الاحد المقبل، ولكنه اشار الى ان منظمته كانت تلقت بعيد وصول القوات الاميركية الى العراق في مارس 2003، ستة او سبعة عروض من زبائن للاستثمار في العراق.
واضاف «كان هناك زبائن من الشرق الاوسط يرغبون في الاستثمار في شركة ورق كما كانت هناك شركة آسيوية تريد بناء مستشفى خاص كبير في بغداد بالاضافة الى مشاريع تتعلق بالصناعة الغذائية وكانت هناك رغبات حقيقية للاستثمار الخاص ولكن عندما تدهور الوضع الامني لم نعد نعلم عنهم اي شيء».
وكانت المؤسسة المالية الدولية تنوي ارسال مجموعة من المستشارين لمساعدة المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في العراق للعمل على سوق حر واستقبال شبان عراقيين لتأهيلهم في هذا المجال الجديد.
واوضح واكي انه «بسبب تدهور الوضع الامني لا يمكن ارسال اناس الى العراق».
واشار واكي الذي سيحال على التقاعد الاسبوع المقبل، الى ان مستشارين من مؤسسته ما زالوا مستعدين لاستئناف هذه المشاريع ولكن «الظروف الحالية لا تسمح بارسال اي شخص الى هناك»