انخفاض سعر النفط بتوقع إبقاء«أوبك» على إنتاجها دون تغيير

التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
هبطت أسعار الخام الأمريكي الخفيف ومزيج برنت القياسي الأوروبي في التعاملات الآجلة أمس، وسط توقعات بأن تبقى ''أوبك'' على مستويات إنتاجها دون تغيير في اجتماعها المقرر غدا في فيينا. وتراجعت أسعار النفط الخام في بداية التعاملات في بورصة نيويورك التجارية ''نايمكس'' أمس أكثر من دولار، وانخفض الخام الأمريكي الخفيف في الساعة 23:15 بتوقيت جرينتش في عقود آذار (مارس) المقبل، 124 دولار إلى 4760 دولار للبرميل.
كما تراجع السولار في التعاملات الآجلة في بورصة النفط الدولية في لندن أكثر من 20 دولارا للطن، مقتربا من 400 دولار للطن. وانخفض سعر السولار في الساعة 15:47 بتوقيت جرينتش في عقد شباط (فبراير) المقبل 2075 دولار إلى 40025 دولار للطن.
وفي الساعة 10:28 بتوقيت جرينتش انخفض سعر برنت في عقود آذار (مارس) 54 سنتا إلى 4590 دولار للبرميل. وكان سعره قد ارتفع إلى أعلى مستوياته في 12 أسبوعا إلى 4735 دولار للبرميل أمس الأول بعد أن أظهرت بيانات أمريكية انخفاضا في مخزونات الغاز الطبيعي.
ويخشى المتعاملون بالقلق من الإقبال بشدة على البيع قبل اجتماع ''أوبك'' غدا. وقال متعامل ''هناك توقعات بألا يكون هناك خفض في الإنتاج.''
وقالت السعودية أمس الأول إن المنظمة يمكنها الانتظار حتى اجتماعها التالي لخفض الإنتاج مع بدء موسم زيادة المخزونات في الربع الثاني من العام.
ويتزامن اجتماع ''أوبك'' مع أول انتخابات عراقية منذ الغزو الأمريكي قبل نحو عامين. وهناك مخاوف في سوق النفط من أن يشن مقاتلون هجمات على البنية الأساسية النفطية في العراق تتزامن مع الانتخابات. وأدت هجمات تخريبية على خط أنابيب يصل حقول كركوك في شمال العراق بميناء جيهان التركي إلى شل حركة الصادرات عبر هذا الطريق منذ منتصف كانون الأول (ديسمبر) الماضي، ما اضطر العراق للاعتماد بالكامل على صادراته عبر ميناء البصرة الجنوبي. واستبعد مندوبون كبار لدى منظمة أوبك أن تتفق الدول الأعضاء على خفض الإنتاج بدءا من نيسان (أبريل) المقبل عندما تجتمع غدا، ما لم تنخفض الأسعار بشدة قبل الاجتماع. وكان وزراء نفط الكويت، الإمارات، نيجيريا، وإندونيسيا قد أعلنوا أن أسعار النفط مرتفعة جدا الآن بما لا يبرر خفض الإمدادات. لكن الوزراء حذروا من أن ''أوبك'' ستحتاج لخفض الإمدادات في الربع الثاني من العام الذي ينخفض فيه الطلب عادة بعد انقضاء فصل الشتاء. وتحرص ''أوبك'' على تجنب زيادة كبيرة في مخزونات النفط في الدول الصناعية حتى لا تدفع الأسعار للانخفاض.
وتوقع محللون أن تقرر الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط ''أوبك'' إرجاء قرار خفض الإنتاج، لأن التوتر الكبير في العراق وموجة البرد في غرب أوروبا يدعمان أسعار النفط حاليا. وأعربت ثلاث من الدول الـ 11 الأعضاء في ''أوبك'' تأييدها الإبقاء على مستوى الإنتاج الحالي المحدد بـ 27 مليون برميل يوميا.
واعتبر وزير النفط الإيراني بيجان نمدار زنقانة أن ''اللقاء سيكون تشاوريا صرفا ولن يتخذ أي قرار خلاله''. وقال إن قرارا بشأن مستوى الإنتاج سيصدر في الاجتماع التالي المقرر في 16 آذار (مارس) المقبل في أصفهان (إيران).
وللمحليين الرأي ذاته، ويعتبر ليو درولاس من سنتر فور جلوبال إنيرجي ستاديز في لندن أن ''أوبك ليست في حاجة صراحة إلى القيام بأي شيء لأن الأسعار ارتفعت منذ بدأوا يفكرون في خفض الإنتاج''. ويضيف ''السوق متوترة: لا يمكنني أن أتصور أن أحدا يريد أن يخفض الإنتاج أكثر''.
ويعتبر بروس إيفيرز المحلل في مصرف أنفستك أيضا أن خفض إنتاج ''أوبك'' لن يكون له أي جدوى في الوقت الراهن، لكنه أضاف أنه لا يمكن، مع ذلك، استبعاد بادرة رمزية بخفض الإنتاج بنحو 500 ألف برميل يوميا. وتأخذ عدة دول على النطاق السعري الحالي الذي لم يعد محترما منذ عدة أشهر، أنه بال لا سيما بسبب التراجع الكبير في سعر صرف الدولار، بدءا بالدول التي لها نشاط تجاري كبير مع منطقة اليورو

=============

انخفض الدولار بصفة عامة أمس بعد أن أظهر تقرير حكومي أن الاقتصاد الأمريكي نما بمعدل أبطأ من المتوقع في الربع الأخير من العام الماضي. وفي أوائل المعاملات في نيويورك صعدت العملة الأوروبية الموحدة إلى 13072 دولار، لتسجل أعلى مستويات أمس من نحو 13025 دولار قبل صدور البيانات، بارتفاع 02 في المائة عن مستواها في أواخر المعاملات أمس الأول.
وأمام العملة اليابانية انخفض الدولار إلى 10318 ين من نحو 10340 ين قبل صدور البيانات، ليستقر دون تغيير عن مستواه في أواخر المعاملات أمس.
وأمام العملة اليابانية انخفض الدولار إلى 10318 ين من نحو 10340 ين قبل صدور البيانات، ليستقر دون تغيير عن مستواه في أواخر المعاملات أمس.
وكانت الحكومة الأمريكية قد أعلنت أمس أن الاقتصاد نما في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي بمعدل سنوي يبلغ 31 في المائة مقارنة مع 40 في المائة في الربع الثالث. وأظهر التقرير الحكومي الذي صدر أمس، أن الاقتصاد الأمريكي نما بمعدل أقل من المتوقع بلغ 31 في المائة سنويا في الربع الأخير من العام الماضي ليسجل أبطأ أداء منذ أوائل عام 2003، مع تدهور أداء الميزان التجاري وارتفاع التضخم. وجاء نمو الناتج المحلي الإجمالي أقل من نسبة 4 في المائة التي سجلت في الربع الثالث من عام .2003 وهذا هو أضعف أداء للاقتصاد منذ أن نما بنسبة 19 في المائة في الربع الأول من عام .2003 كما أنه جاء أقل من توقعات الاقتصاديين التي بلغ متوسطها 35 في المائة في الأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي. وأبان تقرير وزارة التجارة أن صادرات السلع والخدمات انخفضت بأكبر معدل في عامين في الفترة من تشرين الأول (أكتوبر) إلى نهاية كانون الأول (ديسمبر) الماضيين، في حين ارتفعت الواردات. وظهرت دلائل على ارتفاع التضخم فزاد مؤشر للتضخم يستبعد أسعار المواد الغذائية والطاقة بمعدل سنوي 16 في المائة في الربع الأخير من العام، أي بنحو مثلي معدل ارتفاعه في الربع الثالث الذي بلغ 09 في المائة. ومن المقرر أن تجتمع لجنة السوق المفتوحة التابعة لمجلس الاحتياطي الاتحادي لمدة يومين الأسبوع المقبل، ومن المتوقع أن تعلن في ختام اجتماعاتها الأربعاء المقبل زيادة أسعار الفائدة للمرة السادسة منذ حزيران (يونيو) بمقدار ربع نقطة مئوية. ورغم تباطؤ معدل النمو في الربع الأخير ارتفع معدل نمو إجمالي الناتج المحلي في عام 2004 بمعدل 44 في المائة ارتفاعا من 3 في المائة عام 2003 وهو أعلى معدل منذ ارتفاعه بنسبة 45 في المائة عام .1999
وكانت حالة عدم التيقن قبيل اجتماع مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى ومجموعة من الدول النامية الأسبوع المقبل، قد أبقت العملات الرئيسية داخل نطاقات تأرجحها في الفترة الأخيرة أمس، في حين انصب التركيز على السياسة النقدية الصينية. وتأرجح الين بحدة بعد أن أثارت تعليقات مسؤول من البنك المركزي الصيني أحاديث في السوق حول ما إذا كانت الصين سترفع قيمة عملتها المعلقة على الدولار بعد اجتماع مجموعة السبع في لندن يومي 4 و5 شباط (فبراير) المقبل. وتبددت بعد ذلك مكاسب الين بعد أن قال مسؤول آخر من البنك المركزي في بكين إن الصين ستبقى على اليوان مستقرا.
وفي إطار التحضير لاجتماع مجموعة السبع حث واضعو السياسات النقدية في أوروبا دول آسيا على ترك عملاتها ترتفع لتتحمل جزءا من عبء انخفاض سعر الدولار. وقاومت الصين الضغوط لرفع قيمة عملتها قائلة إنه يتعين القيام بالمزيد من العمل قبل تغيير السياسة النقدية. وأثارت تعليقات المسؤولين الصينيين في الأيام القليلة الماضية عمليات شراء وبيع للين.
===================================
أكد وزير النفط القطري عبد الله العطية أمس أن أسواق النفط العالمية تشهد وفرة في الإمدادات تبلغ 15 مليون برميل يوميا. وقال العطية لرويترز (أعتقد أن هناك وفرة في المعروض حجمها 15 مليون برميل يوميا). وجاءت تصريحات العطية في الوقت الذي يستعد فيه منتجو (أوبك) لحضور اجتماع وزاري للمنظمة الأحد المقبل. وكان وزراء نفط الكويت والإمارات ونيجيريا وإندونيسيا قالوا في وقت سابق إن أسعار النفط مرتفعة بشكل لا يبرر خفض إنتاج (أوبك) في اجتماع المنظمة المقبل في فيينا نهاية الشهر الجاري. ويريد وزراء (أوبك) الحيلولة دون ارتفاع أسعار النفط إلى مستوى يضر بنمو الاقتصاد العالمي ويهدد الطلب على النفط على المدى الطويل. وارتفع سعر الخام الأمريكي الخفيف 37 سنتا ليصل إلى 4915 دولار للبرميل أمس. وفي الوقت نفسه يحذر بعض الوزراء من أنه سيتعين على (أوبك) خفض الإمدادات في الربع الثاني من العام عندما ينحسر الطلب تقليديا مع انتهاء فصل الشتاء في نصف الكرة الشمالي.
جريدة الاقتصادية
 
التسجيل
14 ديسمبر 2003
المشاركات
6,715
الإقامة
الـريـاض
أكد جون تيلور وكيل وزارة الخزانة الأمريكية أن النمو القوي وانخفاض معدلات التضخم سيواصلان جذب المستثمرين الدوليين للدولار الأمريكي، مبينا أنه لا يوجد سبب لتوقع انهيار العملةالأمريكية.
وقال للصحافيين أمس على هامش الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي ''نرى في الوقت الحالي استقرارا كبيرا في الاقتصاد العالمي والتقلب محدود... الولايات المتحدة تبقى مكانا جذابا جدا للاستثمار. ''لذا لا أرى سببا لذلك (انهيار الدولار).''
على صعيد آخر توقع بيل جيتس مؤسس شركة مايكروسوفت وأغنى رجل في العالم استمرار تراجع الدولار، قائلا إن الصين ستواصل نموها الذي يمثل ظاهرة.
وأضاف في اجتماع على هامش المنتدى الاقتصادي العالمي ''الدولار العجوز.. سوف يتراجع.''وفي تصريحات مشابهة لتصريحات مسؤولين تنفيذيين آخرين في دافوس قال جيتس إن حجم العجز في الميزان التجاري وفي الميزانية الأمريكية يثير القلق.
وأضاف ''أنه مفزع بعض الشيء. نحن في منطقة مجهولة المعالم بالنظر إلى أن العملة الاحتياطية للعالم تعاني من كل هذا الدين المستحق.'' وذكر أن الصين هي عامل التغيير خلال السنوات العشرين المقبلة فيما يتعلق بالقدرة على المنافسة وكيفية إنجاز الأمور.
وفي نفس الوقت نفسه فان الصين مركز قوة ناشيناشئ سيواصل دفع الأسعار نزوليا في السنوات القادمةالمقبلة بينما تروج لما وصفه جيتس بأنه شكل جديد من الرأسمالية.
وأضاف أن ''الصين هي عامل التغيير خلال السنوات العشرين المقبلة فيما يتعلق بالقدرة على المنافسة وكيفية إنجاز الأمور.''
من جانبه، قال جان كلود تريشيه رئيس البنك المركزي الأوروبي أمس أنإن أسعار الفائدة منخفضة جدا في منطقة اليورو وانوإن التحركات الصاعدة الحادة في سعر العملة تعرقل النمو. لكن تريشيه لم يقدم تقييما للمؤشرات الاقتصادية المستقبلية للمنطقة التي تضم 12 دولة، قبيل الاجتماع المقبل للمركزي الأوروبي بشأن سياسة سعر الفائدة.
وعلق تريشيه في كلمته على هامش منتدى دافوس على قوة اليورو حديثا في مواجهة الدولار قائلا:''سأقول فقط أنإن مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي كرر جملة قصيرة جدا جدا. ''التحركات الحادة صعودا لليورو ليست محل ترحيب وتأتي بنتائج عكسية.''
ويشعر صناع القرار في البنك المركزي الأوروبي بالقلق من أن يؤدي صعود اليورو إلى مستوى قياسي لكبح الانتعاش في منطقة اليورو التي تكافح لتحقيق نسبة نمو 2 في المائة.

===========================================
هبطت أسعار الخام الأمريكي الخفيف ومزيج برنت القياسي الأوروبي في التعاملات الآجلة أمس، وسط توقعات بأن تبقى ''أوبك'' على مستويات إنتاجها دون تغيير في اجتماعها المقرر غدا في فيينا. وتراجعت أسعار النفط الخام في بداية التعاملات في بورصة نيويورك التجارية ''نايمكس'' أمس أكثر من دولار، وانخفض الخام الأمريكي الخفيف في الساعة 23:15 بتوقيت جرينتش في عقود آذار (مارس) المقبل، 124 دولار إلى 4760 دولار للبرميل.
كما تراجع السولار في التعاملات الآجلة في بورصة النفط الدولية في لندن أكثر من 20 دولارا للطن، مقتربا من 400 دولار للطن. وانخفض سعر السولار في الساعة 15:47 بتوقيت جرينتش في عقد شباط (فبراير) المقبل 2075 دولار إلى 40025 دولار للطن.
وفي الساعة 10:28 بتوقيت جرينتش انخفض سعر برنت في عقود آذار (مارس) 54 سنتا إلى 4590 دولار للبرميل. وكان سعره قد ارتفع إلى أعلى مستوياته في 12 أسبوعا إلى 4735 دولار للبرميل أمس الأول بعد أن أظهرت بيانات أمريكية انخفاضا في مخزونات الغاز الطبيعي.
ويخشى المتعاملون بالقلق من الإقبال بشدة على البيع قبل اجتماع ''أوبك'' غدا. وقال متعامل ''هناك توقعات بألا يكون هناك خفض في الإنتاج.''
وقالت السعودية أمس الأول إن المنظمة يمكنها الانتظار حتى اجتماعها التالي لخفض الإنتاج مع بدء موسم زيادة المخزونات في الربع الثاني من العام.
ويتزامن اجتماع ''أوبك'' مع أول انتخابات عراقية منذ الغزو الأمريكي قبل نحو عامين. وهناك مخاوف في سوق النفط من أن يشن مقاتلون هجمات على البنية الأساسية النفطية في العراق تتزامن مع الانتخابات. وأدت هجمات تخريبية على خط أنابيب يصل حقول كركوك في شمال العراق بميناء جيهان التركي إلى شل حركة الصادرات عبر هذا الطريق منذ منتصف كانون الأول (ديسمبر) الماضي، ما اضطر العراق للاعتماد بالكامل على صادراته عبر ميناء البصرة الجنوبي. واستبعد مندوبون كبار لدى منظمة أوبك أن تتفق الدول الأعضاء على خفض الإنتاج بدءا من نيسان (أبريل) المقبل عندما تجتمع غدا، ما لم تنخفض الأسعار بشدة قبل الاجتماع. وكان وزراء نفط الكويت، الإمارات، نيجيريا، وإندونيسيا قد أعلنوا أن أسعار النفط مرتفعة جدا الآن بما لا يبرر خفض الإمدادات. لكن الوزراء حذروا من أن ''أوبك'' ستحتاج لخفض الإمدادات في الربع الثاني من العام الذي ينخفض فيه الطلب عادة بعد انقضاء فصل الشتاء. وتحرص ''أوبك'' على تجنب زيادة كبيرة في مخزونات النفط في الدول الصناعية حتى لا تدفع الأسعار للانخفاض.
وتوقع محللون أن تقرر الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدرة للنفط ''أوبك'' إرجاء قرار خفض الإنتاج، لأن التوتر الكبير في العراق وموجة البرد في غرب أوروبا يدعمان أسعار النفط حاليا. وأعربت ثلاث من الدول الـ 11 الأعضاء في ''أوبك'' تأييدها الإبقاء على مستوى الإنتاج الحالي المحدد بـ 27 مليون برميل يوميا.
واعتبر وزير النفط الإيراني بيجان نمدار زنقانة أن ''اللقاء سيكون تشاوريا صرفا ولن يتخذ أي قرار خلاله''. وقال إن قرارا بشأن مستوى الإنتاج سيصدر في الاجتماع التالي المقرر في 16 آذار (مارس) المقبل في أصفهان (إيران).
وللمحليين الرأي ذاته، ويعتبر ليو درولاس من سنتر فور جلوبال إنيرجي ستاديز في لندن أن ''أوبك ليست في حاجة صراحة إلى القيام بأي شيء لأن الأسعار ارتفعت منذ بدأوا يفكرون في خفض الإنتاج''. ويضيف ''السوق متوترة: لا يمكنني أن أتصور أن أحدا يريد أن يخفض الإنتاج أكثر''.
ويعتبر بروس إيفيرز المحلل في مصرف أنفستك أيضا أن خفض إنتاج ''أوبك'' لن يكون له أي جدوى في الوقت الراهن، لكنه أضاف أنه لا يمكن، مع ذلك، استبعاد بادرة رمزية بخفض الإنتاج بنحو 500 ألف برميل يوميا. وتأخذ عدة دول على النطاق السعري الحالي الذي لم يعد محترما منذ عدة أشهر، أنه بال لا سيما بسبب التراجع الكبير في سعر صرف الدولار، بدءا بالدول التي لها نشاط تجاري كبير مع منطقة اليورو
===============
لاخبار مطمائنة حول النفط والدولار نوعا ما
باقي لنا نتخابات العراق واجتماع المجلس الفيدرالي حول رفع الفائدة هذا الاسبوع
 
أعلى