ما بين السطور
- المتابع للاعلانات الختامية لمعظم الشركات سيلاحظ انها لم تلجأ وكما جرت العادة لعمليات «تجميل»، ولم تسبق تلك الاعلانات عمليات تصعيد متعمد بهدف التصريف والتسييل، ويرى المراقبون ان المتابعة الجادة للبنك المركزي اضافة الى رغبة تلك الشركات في التحرر من عقدة نتائج العام الماضي، والبدء في ميزانيات «شبه نظيفة» كانت من الاسباب الرئيسة لتلك الارقام، هذا ولا تستبعد المصادر بأن تعلن معظم تلك الشركات عن نتائج جيدة خلال الربع الاول من العام الجاري.
- كما اشرنا في زاوية وتقرير الامس، فقد استمرت عمليات الشراء النشطة والتجميعية على اسهم مجموعة التمدين وخصوصا سهمي «البنك الاوسط» و«التمدين العقارية» وسط توقعات المراقبين بمواصلة النشاط والثالث، كما اشرنا الى عمليات جني الارباح الفنية على اسهم مجموعة الرابطة بشكل «مؤقت».
- شخصية اقتصادية اكد لـ «الوطن» ان الاداء المتوقع للسوق ما بعد الاعلانات الختامية سيكون متباينا ما بين الشراء الانتقائي المدروس، والمضاربي النشط على عدد من الاسهم الرخيصة والتابعة للمجاميع الشعبية المعروفة.
- الخسائر الدفترية المعلنة لعدد من الاسهم التقليدية كـ «الصناعات» و«الاستثمارات الوطنية» و«ايفا» و«المدينة»، قد بدت منطقية وغير مؤثرة قياسا في عراقة ومتانة وقدرة تلك الشركات للعودة للنشاط مجددا، هذا مع اهمية الاخذ بعين الاعتبار ان اسعارها الحالية تعتبر متوافقة «نسبيا» واعلاناتها الختامية.
- المتابع للاعلانات الختامية لمعظم الشركات سيلاحظ انها لم تلجأ وكما جرت العادة لعمليات «تجميل»، ولم تسبق تلك الاعلانات عمليات تصعيد متعمد بهدف التصريف والتسييل، ويرى المراقبون ان المتابعة الجادة للبنك المركزي اضافة الى رغبة تلك الشركات في التحرر من عقدة نتائج العام الماضي، والبدء في ميزانيات «شبه نظيفة» كانت من الاسباب الرئيسة لتلك الارقام، هذا ولا تستبعد المصادر بأن تعلن معظم تلك الشركات عن نتائج جيدة خلال الربع الاول من العام الجاري.
- كما اشرنا في زاوية وتقرير الامس، فقد استمرت عمليات الشراء النشطة والتجميعية على اسهم مجموعة التمدين وخصوصا سهمي «البنك الاوسط» و«التمدين العقارية» وسط توقعات المراقبين بمواصلة النشاط والثالث، كما اشرنا الى عمليات جني الارباح الفنية على اسهم مجموعة الرابطة بشكل «مؤقت».
- شخصية اقتصادية اكد لـ «الوطن» ان الاداء المتوقع للسوق ما بعد الاعلانات الختامية سيكون متباينا ما بين الشراء الانتقائي المدروس، والمضاربي النشط على عدد من الاسهم الرخيصة والتابعة للمجاميع الشعبية المعروفة.
- الخسائر الدفترية المعلنة لعدد من الاسهم التقليدية كـ «الصناعات» و«الاستثمارات الوطنية» و«ايفا» و«المدينة»، قد بدت منطقية وغير مؤثرة قياسا في عراقة ومتانة وقدرة تلك الشركات للعودة للنشاط مجددا، هذا مع اهمية الاخذ بعين الاعتبار ان اسعارها الحالية تعتبر متوافقة «نسبيا» واعلاناتها الختامية.