وقفت وداع
عد عامين ونصف تقريباً تتوقف «أوان» عن النشر لأسباب اقتصادية قاهرة، حاولنا في الفترة السابقة أن نقدّم عملا إعلاميا مهنيا ومتوازنا لخدمة شعبنا ومصالحه، واليوم لا ضرر ولا ضرار.
بالطبع في أثناء العمل اليومي المجهد تقع أخطاء، إلا أننا في فريق «أوان» حاولنا جاهدين أن تكون هذه الأخطاء محصورة ومعالجة وفي أقل ما يمكن.
وقفة الوداع هذه للقراء الذين تابعونا كل هذه الفترة، فكانوا الشريحة الواسعة التي ارتكزنا عليها لتقديم خدمة إعلامية مهنية تتطلع من عدة زوايا للعمل الإعلامي الدقيق تفسيرا لما يحيط بنا.
وقفة الوداع تقتضي شكر الزميلات والزملاء فردا فردا، والذين عملوا بجهدهم وتفانيهم في كل هذه الأيام والشهور، مقدمين أفضل ما لديهم من خبرة ومهارة، وإلى أولئك الذين اختاروا أن يشاركونا الكتابة والرأي سواء في الأعمدة أو صفحات الرأي.. لكل هؤلاء أقدم الشكر والامتنان والتقدير الشخصي، راجيا للجميع مستقبلا في مسار الإعلام الواسع، طالبا منهم تفهّم هذه الظروف القاهرة التي جعلتنا نتوقف عن النشر. لقد سعدت بمعرفة أناس لهم القدر العالي من المهنية والصدقية، وتشرفت بالعمل معهم، ولعل دروب المستقبل تفتح لهم آفاقا أرحب وأوسع.
لقد عملنا جميعا على إصدار مطبوعة يعرف أهل الاختصاص أنها مهنية وموضوعية باحتراف كبير، إلا أن الله غالب على أمره.
وداعا أيها الأحباب..
رئيس التحرير
المصدر هنا
الله يوفقكم جميع العاملين في الجريدة
عمر صغير ولكن اداء كبير
عد عامين ونصف تقريباً تتوقف «أوان» عن النشر لأسباب اقتصادية قاهرة، حاولنا في الفترة السابقة أن نقدّم عملا إعلاميا مهنيا ومتوازنا لخدمة شعبنا ومصالحه، واليوم لا ضرر ولا ضرار.
بالطبع في أثناء العمل اليومي المجهد تقع أخطاء، إلا أننا في فريق «أوان» حاولنا جاهدين أن تكون هذه الأخطاء محصورة ومعالجة وفي أقل ما يمكن.
وقفة الوداع هذه للقراء الذين تابعونا كل هذه الفترة، فكانوا الشريحة الواسعة التي ارتكزنا عليها لتقديم خدمة إعلامية مهنية تتطلع من عدة زوايا للعمل الإعلامي الدقيق تفسيرا لما يحيط بنا.
وقفة الوداع تقتضي شكر الزميلات والزملاء فردا فردا، والذين عملوا بجهدهم وتفانيهم في كل هذه الأيام والشهور، مقدمين أفضل ما لديهم من خبرة ومهارة، وإلى أولئك الذين اختاروا أن يشاركونا الكتابة والرأي سواء في الأعمدة أو صفحات الرأي.. لكل هؤلاء أقدم الشكر والامتنان والتقدير الشخصي، راجيا للجميع مستقبلا في مسار الإعلام الواسع، طالبا منهم تفهّم هذه الظروف القاهرة التي جعلتنا نتوقف عن النشر. لقد سعدت بمعرفة أناس لهم القدر العالي من المهنية والصدقية، وتشرفت بالعمل معهم، ولعل دروب المستقبل تفتح لهم آفاقا أرحب وأوسع.
لقد عملنا جميعا على إصدار مطبوعة يعرف أهل الاختصاص أنها مهنية وموضوعية باحتراف كبير، إلا أن الله غالب على أمره.
وداعا أيها الأحباب..
رئيس التحرير
المصدر هنا
الله يوفقكم جميع العاملين في الجريدة
عمر صغير ولكن اداء كبير