- معيب ومؤسف ما يحدث بسوق الكويت للأوراق المالية، ومشين وظالم عندما تتقاعس الجهات المسؤولة بالدولة عن أداء أدنى واجباتها تجاه اقتصادها وسمعتها، وحتى لا نتهم بالتجني والتحيز للقطاع الخاص ولآلاف المتداولين، فإننا نسأل متى كان آخر تصريح أو قرار أعلنته أو اتخذته الحكومة لصالح هذا السوق، فخطوات الشيخ أحمد الفهد بما يتعلق بالخطة التنموية، تحتاج لخطوات مطمئنة ومشجعة أخرى من وزيري المالية والتجارة وهذا ما لم يحدث.
- التقرير الدولي الأخير والذي اشار الى أن دولة الكويت تعتبر الأولى من ناحية الدخل والإيراد والأخيرة من ناحية الإنفاق…. لم يكن بالمفاجأة لنا كمواطنين ومتابعين، فنحن نعرف بلدنا وكيفية ادارته لسياسته المالية، إلا أن السؤال الأصعب والمؤلم في هذا المقام وبالرغم من احترامنا وتقديرنا للخطة التنموية التي وبلا شك أنها ستأخذ الحيز الأكبر للإجابة على هذا السؤال، إلا أن غرق السوق وتدهور القطاع الخاص لن يقضي على بعض الأسماء اللامعة فحسب بل على %50 من أهل الكويت.
<<<
- محافظ مالية نشطة مازالت تقوم بعمليات صانع سوق ودعم على عدد معين من الأسهم التابعة لمجموعتي «الاستثمارات» و«ايفا»، وأخرى تخارجت بالأمس من أسهم مجموعة الرابطة.
- اختيار وتعيين شركة «كفيك» مديرا بصفقة الاستحواذ لشركتي «المزايا» و«دبي الأولى»، وإن كان يمثل إشارة إيجابية للشركة المدبرة، إلا أنه قد أثار استغراب العديد من المراقبين الذين يرون أن الشركة مازالت في «طور التعافي» من مشاكلها المالية والإدارية والخلافية ومازالت غير قادرة على دعم أسهمها الرئيسية والتابعة بالسوق.
- التقرير الدولي الأخير والذي اشار الى أن دولة الكويت تعتبر الأولى من ناحية الدخل والإيراد والأخيرة من ناحية الإنفاق…. لم يكن بالمفاجأة لنا كمواطنين ومتابعين، فنحن نعرف بلدنا وكيفية ادارته لسياسته المالية، إلا أن السؤال الأصعب والمؤلم في هذا المقام وبالرغم من احترامنا وتقديرنا للخطة التنموية التي وبلا شك أنها ستأخذ الحيز الأكبر للإجابة على هذا السؤال، إلا أن غرق السوق وتدهور القطاع الخاص لن يقضي على بعض الأسماء اللامعة فحسب بل على %50 من أهل الكويت.
<<<
- محافظ مالية نشطة مازالت تقوم بعمليات صانع سوق ودعم على عدد معين من الأسهم التابعة لمجموعتي «الاستثمارات» و«ايفا»، وأخرى تخارجت بالأمس من أسهم مجموعة الرابطة.
- اختيار وتعيين شركة «كفيك» مديرا بصفقة الاستحواذ لشركتي «المزايا» و«دبي الأولى»، وإن كان يمثل إشارة إيجابية للشركة المدبرة، إلا أنه قد أثار استغراب العديد من المراقبين الذين يرون أن الشركة مازالت في «طور التعافي» من مشاكلها المالية والإدارية والخلافية ومازالت غير قادرة على دعم أسهمها الرئيسية والتابعة بالسوق.