طيران الجزيرة
سجلت الشركة خسائر في الربع الأول قدرها 4.5 ملايين دينار وهو اكمال لمسلسل الخسائر الذي لحق بها في الربع الرابع للعام الماضي والذي يعد الأسوأ، محاولة تجاوز الخسائر يبدو عائقا كبيرا للشركة وخاصة بعدما صرح رئيس مجلس ادارتها مروان بودي ان تأثير المنافسة السلبي طال الشركة وأرباحها، اذ ان دخول منافسين جدد في خط الطيران الاقتصادي يؤثر في حصص الجميع في الأرباح والاستفاده القصوى، مما يعني ان على الشركة ايجاد حلول استثمارية مجدية وليس شرطا ان تكون متعلقة بالطيران بل المطلوب في المرحلة الراهنة هو التنوع في الاستثمار وايجاد أي فرص استثمارية ذات عائد ومردود جيد يستطيع عمل توازن في أداء الشركة التشغيلي.
الجدير بالذكر ان %47 من اسهم الشركة ملكا لكبار مساهميها، وقد وافقت جمعيتها العمومية على طرح 200 مليون سهم بسعر 150 فلسا.
التحليل الفني
وفي اواخر ابريل حقق السهم نشاطا ملحوظا واستثنائيا له، وخاصة انه من الاسهم قليلة الدوران وحقق قفزة سعرية لكنه سرعان ما هبط منها بسرعة كبيرة، أسعار السهم الحالية هي نفسها التي كانت في نوفمبر عام 2008، وتمثل 176 فلسا مقاومة أولى للسهم فيما تكون 182 فلسا مقاومة ثانية شرسة للسهم، بينما تمثل 160 فلسا دعما محوريا وأساسيا للسهم أي كسر له للأسفل هو بمثابة البحث عن دعم آخر ليس قريبا منه.
سجلت الشركة خسائر في الربع الأول قدرها 4.5 ملايين دينار وهو اكمال لمسلسل الخسائر الذي لحق بها في الربع الرابع للعام الماضي والذي يعد الأسوأ، محاولة تجاوز الخسائر يبدو عائقا كبيرا للشركة وخاصة بعدما صرح رئيس مجلس ادارتها مروان بودي ان تأثير المنافسة السلبي طال الشركة وأرباحها، اذ ان دخول منافسين جدد في خط الطيران الاقتصادي يؤثر في حصص الجميع في الأرباح والاستفاده القصوى، مما يعني ان على الشركة ايجاد حلول استثمارية مجدية وليس شرطا ان تكون متعلقة بالطيران بل المطلوب في المرحلة الراهنة هو التنوع في الاستثمار وايجاد أي فرص استثمارية ذات عائد ومردود جيد يستطيع عمل توازن في أداء الشركة التشغيلي.
الجدير بالذكر ان %47 من اسهم الشركة ملكا لكبار مساهميها، وقد وافقت جمعيتها العمومية على طرح 200 مليون سهم بسعر 150 فلسا.
التحليل الفني
وفي اواخر ابريل حقق السهم نشاطا ملحوظا واستثنائيا له، وخاصة انه من الاسهم قليلة الدوران وحقق قفزة سعرية لكنه سرعان ما هبط منها بسرعة كبيرة، أسعار السهم الحالية هي نفسها التي كانت في نوفمبر عام 2008، وتمثل 176 فلسا مقاومة أولى للسهم فيما تكون 182 فلسا مقاومة ثانية شرسة للسهم، بينما تمثل 160 فلسا دعما محوريا وأساسيا للسهم أي كسر له للأسفل هو بمثابة البحث عن دعم آخر ليس قريبا منه.