أموال حكومية في ‬طريقها إلى البورصة لإيقاف التدهور

سيف راكس

عضو نشط
التسجيل
30 أغسطس 2009
المشاركات
1,563
علمت* »‬الشاهد*« ‬من مصادر مطلعة ان الحكومة تستعد لإصدار حزمة من القرارات في* ‬نهاية الأسبوع الحالي* ‬تتعلق بضخ أموال وإيجاد محفزات جديدة للبورصة بعد حالة التردي* ‬والتدهور التي* ‬منيت بها مؤخرا... ‬وقالت المصادر ان الاجتماعات الأخيرة التي ‬عقدها وزراء ومسؤولون حكوميون هدفها اتخاذ قرارات فعلية تساعد على الانتعاش،...‬حيث تسود السوق حاليا حالة من فقدان الثقة.... ‬فضلا عن وجود أزمة سيولة خانقة ومشكلات داخلية متعددة تتعلق بالشفافية والإفصاح وتأخر تنفيذ القوانين المقررة مسبقا.....
وأشارت الى ان النزيف الذي ‬عانت منه البورصة مؤخرا دليل واضح على عمق الفجوة بين المستثمرين وإدارة البورصة من جانب وكبار المضاربين والتداولات الوهمية من جانب آخر.....
وتوقعت المصادر ان تتسم تداولات الأسبوع الحالي.... ‬ستبدأ بعد انتهاء العطلة الى التراجع لحين صدور القرارات المنتظر ة والواقعية التي..... ‬من شأنها أن تدعم أساس السوق وليس ظاهره... ‬وكشفت عن خروج عدد كبير من صناع السوق الذين قرروا تعليق نشاطهم حتى تنتهي..‬فترة التراجعات فضلا عن العزوف الحاد الذي ‬ينتهجه المتداولون.
 

NEW حاكم السوق

عضو نشط
التسجيل
11 فبراير 2010
المشاركات
1,455
علمت* »‬الشاهد*« ‬من مصادر مطلعة ان الحكومة تستعد لإصدار حزمة من القرارات في* ‬نهاية الأسبوع الحالي* ‬تتعلق بضخ أموال وإيجاد محفزات جديدة للبورصة بعد حالة التردي* ‬والتدهور التي* ‬منيت بها مؤخرا... ‬وقالت المصادر ان الاجتماعات الأخيرة التي ‬عقدها وزراء ومسؤولون حكوميون هدفها اتخاذ قرارات فعلية تساعد على الانتعاش،...‬حيث تسود السوق حاليا حالة من فقدان الثقة.... ‬فضلا عن وجود أزمة سيولة خانقة ومشكلات داخلية متعددة تتعلق بالشفافية والإفصاح وتأخر تنفيذ القوانين المقررة مسبقا.....
وأشارت الى ان النزيف الذي ‬عانت منه البورصة مؤخرا دليل واضح على عمق الفجوة بين المستثمرين وإدارة البورصة من جانب وكبار المضاربين والتداولات الوهمية من جانب آخر.....
وتوقعت المصادر ان تتسم تداولات الأسبوع الحالي.... ‬ستبدأ بعد انتهاء العطلة الى التراجع لحين صدور القرارات المنتظر ة والواقعية التي..... ‬من شأنها أن تدعم أساس السوق وليس ظاهره... ‬وكشفت عن خروج عدد كبير من صناع السوق الذين قرروا تعليق نشاطهم حتى تنتهي..‬فترة التراجعات فضلا عن العزوف الحاد الذي ‬ينتهجه المتداولون.



الظاهر هذا رد الجماعه على إفتتاحية السياسه ليوم السبت! أدناه !!

السؤال الكبير: من المسؤول عن الوضع المزري وزير المالية أم محافظ البنك المركزي?!

--------------------------------------------------------------------------------

السؤال الكبير: من المسؤول عن الوضع المزري وزير المالية أم محافظ البنك المركزي?!

أنصاف المثقفين من النواب قادوا الاقتصاد إلى دهاليز مظلمة لا تزال البلاد تتخبط فيها

قانون الاستقرار الاقتصادي مسخ وأشبه بقوانين محاكم التفتيش في القرون الوسطى

بشفافية أسال الوزير والمحافظ: هل هناك مؤسسات فيها تلاعب ... ولماذا ترك الشر يعم?!

نتمنى على سمو الرئيس أن يطلب تقييما للإجراءات الاقتصادية التي اتخذت في المرحلة الماضية


كتب - أحمد الجارالله:-- السياسه-- السبت/10/7/2010

اللهم لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه, هذا هو لسان حال الكويتيين الذين تضرروا مما يحصل في سوق الاوراق المالية وخصوصا ان الله عز وجل لا يغفر في امرين: الشرك به والاضرار بالناس. واذا كنا لسنا امام قضية شرك فاننا قبالة من يضرون الناس والوطن والمال العام, ولان كل السبل سدت الى معالجة واقعية وناجعة لما تعانيه البلاد في تلك السوق فاننا نبتهل الى المولى عز وجل ان يقينا من اضرار تلك القلة التي تفتعل الازمة تلو الاخرى لتثرى على حساب الكويتيين ككل, فالذي يتابع اوضاعنا الاقتصادية يسأل عمن هو المسؤول عن هذا الوضع هل وزير المالية ام محافظ البنك المركزي? ام ذلك التداخل بالصلاحيات بين "المالية" و"المركزي" والسؤال الكبير من يأمر من ? ففي كل دول العالم وزير المالية هو المسؤول الاول عن الحال المالية للدولة والناس وعن المال العام والخاص, كما ان البنك المركزي ينحصر اختصاصه في الكتلة النقدية وعملة الدولة وسلة العملات, وعلاقاته بالبنوك المحلية تكون علاقة موثقة وليست شفهية حتى يتحمل البنك المركزي مسؤولية اي خطأ بالتعليمات التي يصدرها, ولا يتهرب من ذلك وحتى لا تدعي البنوك "وصلا بليلي" اذا لم تلتزم تعليماته المكتوبة.
الاسئلة كثيرة لكن المهم الاساس عند المواطنين كافة السؤال عما يجري لسوق الاوراق المالية التي تمثل 50 في المئة من الاقتصاد الوطني أو ليس النشاط الاقتصادي عبارة عن بضع شركات منتجة وشركات عقارات واخرى استثمارية, وغالبيتها مدرجة في تلك السوق, وكل ذلك ينتج دورة مالية في البلاد والخارج تعود بأرباحها الى الكويت واذا خسرت تعلن خسائرها? وهذا هو الامر الطبيعي الذي يجب ان تكون عليه الحال الاقتصادية للدولة, لكن ما نعايشه يكاد يكون خارجا عن المألوف بل هو اقرب الى العجائبية منه الى الواقعية.دول كثيرة مرت بأزمات طاحنة وواجهتها باجراءات سلسة وسريعة تشارك فيها رؤساء الدول والحكومات ووزارة المالية ولم تترك لانصاف المثقفين اقتصاديا يعبثون فيها ويرعبون الناس, او يهذرون بانتقادات تنقصها الرؤية العلمية الصحيحة.
لم نشاهد طوال الفترة الماضية الا اجتماعات تلو الاجتماعات لايام واشهر لم تتمخض الا عن كلام مرسل كما دارت رحى معركة على الصلاحيات بين وزارة المالية والبنك المركزي, في ظل غضب صامت من الناس الذين يكتوون يوميا من هذا الاستهتار بمقدرات البلاد والعباد, وكل ذلك خضع لحراك سياسي قاده انصاف المثقفين ودخل في دهاليز مظلمة لا تزال البلاد تتخبط فيها من دون معرفة نهاية لها, وكان نتيجة كل ذلك قانون الاستقرار الاقتصادي هذا القانون المسخ والمضحك الذي ما كان يجب ان يقر في دولة مثل الكويت تمتلك الكثير من العقول الاقتصادية الالمعية, لانه يغوص في نوايا الناس وهو اقرب الى قوانين محاكم التفتيش الاوروبية في العصور الوسطى, فهو ليس اكثر من محاولة اسكات لاصوات برلمانية جاهلة علت في مرحلة من المراحل بينما كان من الافضل ان ترسم وزارة المالية الطريق الصحيح حتى تصل سفينتنا الى الميناء بسلامة.
ان المناسبة تستدعي الشفافية في كل شيء, وبشفافية نسأل وزير المالية ومحافظ البنك المركزي: هل هناك مؤسسات فيها تلاعب? وهل المؤسسات المتلاعبة ليست معروفة للبنك المركزي?" ولماذا ترك الشر يعم والخير يخص? ألم يكن بالامكان وضع الحلول المناسبة ومنح الناس جرعة حقيقية من الامل وليست وهمية?
مما لاشك فيه ان وزير المالية ومحافظ البنك المركزي يعرفان قيمة سوق الكويت للاوراق المالية التي كانت في وقت ما تبلغ 65 مليار دينار واليوم اصبحت 29 مليارا, وهما يعرفان ايضا ان هذه السوق مملوكة لغالبية الشركات والهيئات والمؤسسات وصناديق الوقف بالاضافة الى 160 الف متداول واي خلل فيها يعني خسارة كبيرة لغالبية الكويتيين وليس لبضعة افراد او شركات.
بالشفافية نفسها ايضا نقول: الامر ليس ان نطبق ما في انفسنا وان تتحكم بنا العاطفة فنضيع الاتجاه الصحيح, ولا ان نكون بقصد او من دون قصد ندفع بالوضع الاقتصادي الى ما هو عليه الان من سوء بل علينا البحث جديا في المخارج المناسبة.
لقد تجاوزت غالبية الدول الازمة الاقتصادية بقرار هو ان الدولة حامية لاقتصادها الوطني, ولذلك كافحت بشدة ضد الرياح رغم انها ليست معنية بها وعالجت ذعر العامة بالتطمين وليس بالتندر والتنابز والشماتة.ولعلنا نحرك عقول وقلوب من يناط بهم هذا الامر ونقول ان ما يجب ان يجري في سياق معالجات ما تشهده سوق الكويت للاوراق المالية بغير ما نراه, وربما نحرك عاطفتهم اذا ذكرناهم ان الله سبحانه وتعالى لا يغفر لمن يضر الناس.
نتمنى على سمو رئيس مجلس الوزراء ان يطلب تقييما للاجراءات كافة التي اتخذت في المرحلة الماضية في مدى الصواب فيها او الخطأ فقط نريد من سموه ان يبحث عن جهة محايدة خبيرة لتقييم تلك الاجراءات, وهذا ما فعله الشيخ جابر الاحمد رحمه الله حين اسند امر تقييم الاجراءات في ازمة المناخ الاولى الى عقول اقتصادية عالمية, ومن دون ان يعرف احد بالامر, وفي نهاية المطاف قدم الحل المناسب وحينها كان عبدالرحمن العتيقي وزيرا للمالية والمواطن الكويتي الان يطلب من سمو رئيس مجلس الوزراء التحقيق بالاجراءات حتى لا تبقى البلاد تحت رحمة الذين يضرون ولا يرحمون.
__________________
 

NEW حاكم السوق

عضو نشط
التسجيل
11 فبراير 2010
المشاركات
1,455
وهذي إفتتاحية السياسه ألأحد ... وأخيرا المركزي ... والماليه وبالتجاره !!! مثلث الشر بالكويت!

11/07/2010

"العفن" أزكم الأنوف يا وزيري المال والتجارة!


كثيرة الأسئلة التي تدور في خلد المواطنين عما يمكن اعتباره اكتشافا متأخرا جدا للوضع المتردي الذي بلغته سوق الأوراق المالية, هذا الذي وصفه, اخيرا, وزير التجارة بـ "العفن" وأيده في ذلك وزير المالية, وان كان استخدم مصطلحا مشابها, وحتى بالعودة الى تصريحات محافظ البنك المركزي نجد الامر نفسه, فالمسؤولون الثلاثة حملوا البورصة مسؤولية ما يحدث, والمؤسف انهم اكتشفوا ذلك متأخرا فمنذ بدأت الازمة الاقتصادية العالمية قبل سنتين وحتى قبل ذلك كانت الصرخات المؤلمة تصدر بين الحين والاخر من السوق, لكن المسؤولين صموا آذانهم عنها, وهاهم يكتشفون الامر متأخرا, أليس ذلك قصورا من وزارتي المالية والتجارة ومعهما البنك المركزي الذي هو بنك البنوك المفترض انه خزانة اسرار المصارف ويطلع يوميا واسبوعيا وشهريا على كل عملياتها, وبالتفصيل؟ أليس هذا القصور الواضح جدا يطال المؤسسات الثلاث؟
ألم يكن بامكان البنك المركزي او وزارة المالية او وزارة التجارة والتي لم نعد نعرف من لديه الصلاحيات المناسبة منها نتيجة تداخلها الشديد, ان يسمعوا الصرخات التي كانت تملأ سماء الكويت وتحذر مما ينتظر البورصة? ألم تكن المبررات تثبت التخبط في المعالجات, فمرة يقال ان السبب شح في السيولة, ومرة اخرى تفريخ الشركات الوهمية, وثالثة التلاعب في الاسهم, ورابعة نقل الاموال بطريقة غير مطمئنة, لكن ما يثير الأسى ان كل ذلك كان مصدر الالم والصراخ منذ قبل الازمة المالية العالمية, وكنا نسمعها بوضوح ولكن نسكت عنها, بل نقول ان الحال باتت افضل مما كانت عليه. وقد المحنا في السابق الى مسار وزارتي المالية والتجارة والبنك المركزي, واسدينا النصائح الكثيرة لكن كان يتهم كل ناصح بأنه صاحب مصلحة, ولا يلتفت الى نصائحه وينتهي الامر عند هذا الحد.
القيادة السياسية وسمو رئيس مجلس الوزراء يسمعون انين الناس, ويسمعون التحذيرات ودائما يطالبون بالحلول والاسراع بها قبل ان تقع الكارثة, فتشكل اللجان, وتجتمع, وتتوقف عن الاجتماعات اذا عانى محافظ البنك المركزي من وعكة صحية او اذا انشغل وزير المالية بأسئلة النواب, أو بصد الهجمات والتلويحات باستجوابه واذا انتصر في معركته عادت اللجان الى العمل, لتتوقف مرة اخرى عند غياب وزير التجارة الذي ينتظر امرار قوانين يتصارع عليها مجلس الامة, وبعد التي واللتين ومضي سنتين, وبعد تعديلات وفق أمزجة ومصالح بعض النواب على القوانين تلك, لم نصل الى حل ناجع بعد.
اذا كانت الحلول هي اكتشاف العفن بعد ان ازكمت رائحته الانوف, فلابد لنا من التذكير ان هذه الرائحة ازكمت الجميع من قبل أن تقع الازمة الاقتصادية العالمية, لكن يبدو ان حاسة الشم الرسمية تتأخر في اكتشاف الكوارث والمصائب, التي بامكانها ان تعرف كل صغيرة وكبيرة في لحظة حدوثها, وكما اسلفنا ان البنك المركزي يعرف كل شيء أولا بأول, الا ان الحقيقة لابد ان تقال, وهي ان كل ما كنا نشاهده قبل الازمة عبارة عن تصارع ارادات وصراع ديوك, والجهات المختصة كانت تنتظر لترى من سينزف دما اكثر, حتى تبدأ حفلة التشهير به والحديث عن خصاله السيئة.
جيد جدا ان وزيري المالية والتجارة و محافظ البنك المركزي اكتشفوا العفن, ولو متأخرا لكن هل من حلول؟ وزير التجارة يتحدث عن حزمة اجراءات لمعالجة وضع سوق الاوراق المالية, ورغم كل ما حدث فان الوقت لم يفت بعد, ويجب ان توضع هذه الحزمة فورا موضع التنفيذ لان رحلة الالف ميل تبدأ بخطوة واحدة, ورغم ان وزارات الاختصاص بما فيها المالية والتجارة ومعها البنك المركزي خضعت كلها لابتزاز أنصاف المثقفين اقتصاديا من بعض اعضاء مجلس الأمة وكانت نتيجة ذلك القانون المسخ المسمى قانون الاستقرار الاقتصادي... رغم ذلك نقول ان ما جرى قد جرى, ويا ليت سمو رئيس مجلس الوزراء يشكل لجنة محايدة ليس بالضرورة ان تكون محلية, وانما عالمية, لتضع امامه الحقائق عن المعالجة غير السليمة التي اتبعت في السنتين الماضيتين, والتي كان يجب ان تكون افضل من ذلك بكثير, وخصوصا ان صاحب السمو أمير البلاد ومعه رئيس مجلس الوزراء كانا في حيرة مما يحدث في سوق الأوراق المالية العمود الفقري لأي تنمية مقبلة.
أحمد الجارالله
 

عصويد

عضو نشط
التسجيل
10 يوليو 2006
المشاركات
1,520
صح السانك يالجارالله ارفعوا ايديكم وطلبوا من الله ايصلح حال الحكومه او يزيلها عنا مليارات فوائض ومدخرات الكويتيين تحترق
 

المؤشراتي2

عضو نشط
التسجيل
16 مايو 2007
المشاركات
2,176
الإقامة
الكويت
إذن ما ايجابيات وسلبيات قانون الاستقرار المالي من وجهة نظرك؟
أعتقد أن من أهم سلبيات القانون «التشدد» كون ذلك حرم بعض الشركات من الاستفادة من هذا القانون ولكن عند تطبيقه أتوقع حدوث تغيير نظرا لاختلاف حالة كل شركة أو مؤسسة عن غيرها، فلا يجوز بأي حال من الأحوال الاستهتار بالمال العام،


رئيس مجلس إدارة شركة المجموعة المالية هيرميس ـ ايفا خالد الصالح





ما الذي يؤخر هذه الشركات من الكشف عن عدم قدرتها على الاستمرار..؟
- القائمون عليها لايزال لديهم اما في التدخل الحكومي..و «الغرقان يتعلق في قشة».. لكن هذا التدخل ضرب من الخيال، ولا يمكن للحكومة ان تتدخل لانقاذ هذه الشركات التي «لعبت في اموال الناس».. وان فكرت في ذلك.. فسيكون مجلس الامة لها بالمرصاد..



رئيس شركة أفكار القابضة صالح اليوسف
 

@@فتح عيونك@@

عضو نشط
التسجيل
28 أغسطس 2007
المشاركات
163
مو هذا الحل

السلام عليكم

والله ياجماعة لو الحل بضخ الاموال جان تعدل السوق منذ اطلاق المحفظة الوطنية

وعلى قولة وزير التجارة في شركات عفن لازم تعلن افلاسها


الوضع اكبر من ضخ الاموال صدقوني.
 

NEW حاكم السوق

عضو نشط
التسجيل
11 فبراير 2010
المشاركات
1,455
السلام عليكم

والله ياجماعة لو الحل بضخ الاموال جان تعدل السوق منذ اطلاق المحفظة الوطنية

وعلى قولة وزير التجارة في شركات عفن لازم تعلن افلاسها


الوضع اكبر من ضخ الاموال صدقوني.



صح لسانك .... الموضوع أكبر ..

لازم تتنظف الحكومه وتتغير لحكومة تكنوقراط نظيفه وتشتغل !
لازم يتنظف المجلس ويتغير وتجي ناس تمثل الناس مو تمثل عليهم!
لازم يتنظف السوق من الشركات العفنه ويحاسب المخطيء ويعوض المخطيء بحقه!

وبعدين يصير خير .... وراح تلقى السوق تعدل من روحه وبدون ضخ!
 

afatah

عضو نشط
التسجيل
24 مارس 2010
المشاركات
171
كم أكره جملة "علمت .... من مصادر مطلعة ...."
 
التسجيل
19 أبريل 2010
المشاركات
932
هههههههههه ضيعونا خوي جيفه ولا عفن نبي نعرف الحين

يا معود ليش تكتب هاد الموضوع من اساسه ما ادري المسؤولين والمعنيين بالموضوع صرحو بكل وضوح انو ماكو دعم ولا ضخ السيوله وان الحل ما هو بضخ السيوله ولا بتدخل حكومي لدعم السوق الحل هو ازالة العفن من السوق

انت ليش تدور مصادا غير موثوقه وجرايد وكلام ما له داعي وجريدة الشاهد من سنتين ما قريتها انا وقله قليله من الناس تطالعها وتبي تصيد اخبار ما ادري من وين مصادرهم الحين الخبر اللي تكتبه الشاهد يتعارض مع تصريح رئيس غرفة التجاره وعكس تصريح وزير الماليه وللحين مو داريين منو قال التصريح ههههههههههه يقولون مصدر مصدر منو ؟؟؟


مصادر مطلعه شنو يعني ؟ خوي انا وانت مصادر مطلعه وقاعدين نطالع الحين ههههههههههههههههه والله مشكله
 

NEW حاكم السوق

عضو نشط
التسجيل
11 فبراير 2010
المشاركات
1,455
هههههههههه ضيعونا خوي جيفه ولا عفن نبي نعرف الحين

يا معود ليش تكتب هاد الموضوع من اساسه ما ادري المسؤولين والمعنيين بالموضوع صرحو بكل وضوح انو ماكو دعم ولا ضخ السيوله وان الحل ما هو بضخ السيوله ولا بتدخل حكومي لدعم السوق الحل هو ازالة العفن من السوق

انت ليش تدور مصادا غير موثوقه وجرايد وكلام ما له داعي وجريدة الشاهد من سنتين ما قريتها انا وقله قليله من الناس تطالعها وتبي تصيد اخبار ما ادري من وين مصادرهم الحين الخبر اللي تكتبه الشاهد يتعارض مع تصريح رئيس غرفة التجاره وعكس تصريح وزير الماليه وللحين مو داريين منو قال التصريح ههههههههههه يقولون مصدر مصدر منو ؟؟؟


مصادر مطلعه شنو يعني ؟ خوي انا وانت مصادر مطلعه وقاعدين نطالع الحين ههههههههههههههههه والله مشكله



والله عيزنا نقول ... بس ذيله الهارون والشمالي ... كل واحد يصرح عكس الثاني ... هم اللي الظاهر .... يبون يدودهونا ... :)
 
أعلى