قديم بن عتيج
موقوف
وقعت حادثة في سوريا لطفل كويتي عمرة سنة واحدة فقط
كيف توفي الطفل غنام ...؟؟؟
عندما استاجر الاب البيت في سوريا وجد بة حمام سباحة ، وتردد في
استأجارة بعد ماقالت لة زوجتة لانريدة لانة خطر على الاولاد
ولكن الاب قال لاتخافين سوف نكون حريصين على الاطفال
ومكثوا في هذا المنزل 9 ايام وهم يلعبون اغلب الاوقات في حمام السباحة
وكان الولد الصغير غنام يضلع والدة لة صدرية طفاحية ويتركة يلعب في حمام
السباحة على عينة وعين امة وهم يضحكون لان الولد فرحان وهو يخبط في
الماء وكانوا شديدين في الحرص على الايغيب عن اعينهم لحظة واحدة
اي من الاولاد.......
ولكن ماذا حدث في اليوم التاسع ..!!!!!!!
لم يخرجوا في هذا اليوم الى حمام السباحة ، وفضلوا الجلوس داخل البيت
وطبعا كان من شد حرصهم على الاولاد كان الباب الذي يوصل لحمام
السباحة مغلق دائما الا اذا فتح لهم الاب او الام
عندها قالت الام للاب انا في الغرفة المجاورة انتبة لغنام سوف امشط البنات
او تغير لهم المهم كانت مشغولة
قال الاب خلاص غنام عندي والباب مغلق ، وكان يفكر في نفسة ان الباب
فعلا مغلق وهو مغلق بالفعل........!!!!!!!!!!!!
ولكن صاحبة البيت السورية انتبهم للعائلة انهم لم يخرجوا اليوم لحمام
السباحة ، فقالت في نفسها سوف افتح الباب لاخذ بعض الاغراض
وفعلا فتحت الباب واخذت اغراض تخصها ، واسقت الزرع في الماء وخرجت
ولم تقفل الباب تركتة مردودا
والاب والطفل غنام جالسين مع بعض داخل الصالة ولم يخطر في بال الاب
ان العجوز السورية سوف تترك الباب مفتوح ولم يشعر بها اصلا
ولكن الطفل غنام اخذ يمشي ويمشي وهي اولا خطواتة التي تعلمها
الي ان وصل الي الباب الخارجي المقصود والذي يؤدي الى حمام السباحة
وذهب غنام الصغير الي حمام السباحة الذي يلعب بة وتعود علية
ولكن بدون طفاحية والى يومة وقدرة المحتوم .
وجائت الام من داخل الغرفة المجاورة وقالت لزوجها اين غنام
صرخ الاب غنام توة كان هنا غنام غنام غنام
الا ان خرجوا مسرعين خارج الحوش ثم الي حمام السباحة
وجدوا غنام فوق سطح الماء يطفوا ، وهو ميت......
تمنيت اني لااكتب هذية القصة ولكن هذية للعبرة للاباء والامهات
واقسم بأن هذية حقيقة القصة كاملة والولد توفي يوم الاحد بتاريخ11 /7 /2010
*********************
وامس سمعنا بحادث وفاة اخرين كويتيين عددهم 8 او 9 تقريبا وهم ايضا من قبيلة الرشايدة عائلة الخرينج
الله يرحمهم جميعا ويصبر اهاليهم
كيف توفي الطفل غنام ...؟؟؟
عندما استاجر الاب البيت في سوريا وجد بة حمام سباحة ، وتردد في
استأجارة بعد ماقالت لة زوجتة لانريدة لانة خطر على الاولاد
ولكن الاب قال لاتخافين سوف نكون حريصين على الاطفال
ومكثوا في هذا المنزل 9 ايام وهم يلعبون اغلب الاوقات في حمام السباحة
وكان الولد الصغير غنام يضلع والدة لة صدرية طفاحية ويتركة يلعب في حمام
السباحة على عينة وعين امة وهم يضحكون لان الولد فرحان وهو يخبط في
الماء وكانوا شديدين في الحرص على الايغيب عن اعينهم لحظة واحدة
اي من الاولاد.......
ولكن ماذا حدث في اليوم التاسع ..!!!!!!!
لم يخرجوا في هذا اليوم الى حمام السباحة ، وفضلوا الجلوس داخل البيت
وطبعا كان من شد حرصهم على الاولاد كان الباب الذي يوصل لحمام
السباحة مغلق دائما الا اذا فتح لهم الاب او الام
عندها قالت الام للاب انا في الغرفة المجاورة انتبة لغنام سوف امشط البنات
او تغير لهم المهم كانت مشغولة
قال الاب خلاص غنام عندي والباب مغلق ، وكان يفكر في نفسة ان الباب
فعلا مغلق وهو مغلق بالفعل........!!!!!!!!!!!!
ولكن صاحبة البيت السورية انتبهم للعائلة انهم لم يخرجوا اليوم لحمام
السباحة ، فقالت في نفسها سوف افتح الباب لاخذ بعض الاغراض
وفعلا فتحت الباب واخذت اغراض تخصها ، واسقت الزرع في الماء وخرجت
ولم تقفل الباب تركتة مردودا
والاب والطفل غنام جالسين مع بعض داخل الصالة ولم يخطر في بال الاب
ان العجوز السورية سوف تترك الباب مفتوح ولم يشعر بها اصلا
ولكن الطفل غنام اخذ يمشي ويمشي وهي اولا خطواتة التي تعلمها
الي ان وصل الي الباب الخارجي المقصود والذي يؤدي الى حمام السباحة
وذهب غنام الصغير الي حمام السباحة الذي يلعب بة وتعود علية
ولكن بدون طفاحية والى يومة وقدرة المحتوم .
وجائت الام من داخل الغرفة المجاورة وقالت لزوجها اين غنام
صرخ الاب غنام توة كان هنا غنام غنام غنام
الا ان خرجوا مسرعين خارج الحوش ثم الي حمام السباحة
وجدوا غنام فوق سطح الماء يطفوا ، وهو ميت......
تمنيت اني لااكتب هذية القصة ولكن هذية للعبرة للاباء والامهات
واقسم بأن هذية حقيقة القصة كاملة والولد توفي يوم الاحد بتاريخ11 /7 /2010
*********************
وامس سمعنا بحادث وفاة اخرين كويتيين عددهم 8 او 9 تقريبا وهم ايضا من قبيلة الرشايدة عائلة الخرينج
الله يرحمهم جميعا ويصبر اهاليهم