زين العابدين
عضو نشط
- التسجيل
- 31 يوليو 2004
- المشاركات
- 715
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
لماذا تظهر الحكومة وكأنها راعية للفساد....مع ان بإمكانها كشف جميع الملابسات واتخاذ الإجراءات الموافقة لقانون حماية المال العام
وذلك لوضوح القضية ولتوافر المستندات التي قام الاخوان الابطال (الفرسان الثلاثة) في نقابة الهيئة بجمعها وعرضها على الحكومة
ولايجب ان تنتظر الحكومة بما لديها من اجهزة متابعة حديثة وكفاءات وطنية ان تتم اجراءات تحقيق من اي جهة اخرى بما فيها مجلس الامة
والسؤال الذي يطرح نفسه.....أين دور ديوان المحاسبة
ولا اذن من طين والثانية من عجين
حسبنا الله ونعم الوكيل
http://www.alraimedia.com/Alrai/Article.aspx?id=216925&date=20072010
والخافي أعظم..........::verymad::
الله يستر على الديرة ويحفظها
المقال :
الشفافية والوضوح وأبسط مبادئ الإدارة تستلزم ابتعاد كل من له مصلحة أو تعامل مباشر عن إدارة المؤسسة التي يتعامل معها أو له مصلحة تجارية من ورائها حتى لا يكون هنالك «تعارض» للمصالح أو استغلال للنفوذ أو غير ذلك من ظواهر الفساد الإداري، إلا أن إجابة وزير النفط عن سؤال النائب أحمد السعدون حول وجود مصالح لأعضاء المجلس الأعلى للبترول وتعاملات تعاقدية مع الشركات التابعة لمؤسسة البترول الوطنية لم تظهر إلا رأس جبل الجليد المخفي.
أضف إلى ذلك أن الجواب الذي تقدم به الوزير أتى ناقصاً، فالمجلس الأعلى للبترول لا يضم هؤلاء الأعضاء فقط، بل يضم إلى جانبهم تسعة من الوزراء بمن فيهم رئيس مجلس الوزراء ووزير النفط ذاته. فلماذا لم تشملهم إجابة الوزير الموقر؟ كم شركة تتعامل مع القطاع النفطي يمتلك فيها الوزراء التسعة أو أقرباؤهم حصصاً مؤثرة؟ والجميع لا يزال يتذكر قضية «أمانة» للمستودعات وتنازل سمو الرئيس عن حصته في تلك الشركة بعد أن ثارت حولها الشبهات وكثرت بسببها الاتهامات.
المشكلة بالتأكيد ليست في شركة يمتلكها عضو في المجلس الأعلى للبترول باسمه الصريح، وإن كان من الأسلم الابتعاد عن الشبهات ومواطنها والتوقف عن التعامل التجاري مع الشركات التي تقع تحت مسؤولية العضو وإشرافه، المشكلة هي في الشركات التي يمتلكها البعض بغير اسمه الصريح، إما تحت اسم قريب أو قريبه أو صديق أو صديقة أو وكيل أو «وكيلة» أو أي نوع من أنواع «الأغطية» التجارية وما أكثرها في هذا البلد.
كم من تاجر لا يمثل إلا واجهة تجارية لمسؤول كبير، وكم من مسؤول كبير لم يثبت على كرسيه إلا بقوة ونفوذ تاجر أكبر، وكم من مسؤول يمارس التجارة مع مؤسسته التي يديرها باسم زوجته أو أخيه أو غير ذلك. البلد تشبع فساداً واستغلالاً للمناصب في الإثراء غير المشروع حتى أصبح المفسد لا يحاسب، وعجزت الحكومة بأجهزتها القانونية عن إثبات تهمة فساد واحدة على أي مسؤول. الخافي أعظم ولو كان في شركات أعضاء مجلس البترول الأعلى فساداً لما ظهرت إجابة الوزير، وخلوها على الله.
----------------------------
التعليق :
هم أرد واقول:
من كان يتكلم عن الحق بصياح ،،، بانت لنا علومه ومنهو دعمها
ما همه الا الجيب وجمع الأرباح ،،، ولو الوسيله باطله يعتمدها
والمشكله نعينه ولو حيلنا طاح ،،، لأنه قبيلي ولا هو من بطنها
منطقنا متخلف ولاني بمرتاح ،،، والمشكله ثقيله وزايد وزنها
إما نغير نهجنا وننسى ماراح ،،، ولا نعيش وننتظر من يحلها
وسلامتكم
بترول والهيئه
اقوى مصدرين بالدوله تثار حولهم الشبهات
شبقى؟
شبقى::verymad::
المشكله مو في المقال ... المشكله اللي يشوف ويقراء المقال ولايتحرك .... هذي هيه المصيبه
شر البليه مايضحك
يقول:
ان كنت تدري فتلك مصيبة ، وان كنت لا تدري فالمصيبه اعظم
وانا اقول:
ان حاسبت فتلك مصيبه ، وان لم تحاسب فانت اصلاحي
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي