ودي اربح
عضو نشط
علمت «الراي» أن أعدادا كبيرة من المواطنين أصحاب القسائم المهجورة التي تناولتها «الراي» في عدد سابق بدأوا التوافد على المؤسسة العامة للرعاية السكنية لاقرار تعهدات باستكمال بناء قسائمهم.
وقال مصدر اسكاني مسؤول لـ «الراي» ان الادارة المختصة شرعت في دراسة كل حالة على حدة بهدف اتخاذ الاجراءات القانونية.
ولفت المصدر الى أن المؤسسة ستباشر عقب العيد الاعلان في وسائل الاعلام، مهيبة بالمخالفين استكمال بناء قسائمهم حتى يتفادوا التعرض الى الاجراءات التي قد تصل حد سحب القسائم منهم.
وأشار الى أن المؤسسة وعقب ما نشرته «الراي» عن هذه القسائم تلقت الكثير من الاتصالات من قبل جيران أصحاب القسائم المهجورة، وأن البعض منهم بادر طواعية الى اثبات حالة المخالفات واستقبال فريق الكشف الميداني في المناطق التي تتواجد فيها تلك القسائم، الأمر الذي كان له الأثر الكبير في التخفيف على المؤسسة في مواجهة المشكلة.
وجدد المصدر دعوته المخالفين الى استكمال بناء قسائمهم، مؤكدا ان الهدف هو تطبيق القانون وليس التعسف في تطبيقه.
وقال مصدر اسكاني مسؤول لـ «الراي» ان الادارة المختصة شرعت في دراسة كل حالة على حدة بهدف اتخاذ الاجراءات القانونية.
ولفت المصدر الى أن المؤسسة ستباشر عقب العيد الاعلان في وسائل الاعلام، مهيبة بالمخالفين استكمال بناء قسائمهم حتى يتفادوا التعرض الى الاجراءات التي قد تصل حد سحب القسائم منهم.
وأشار الى أن المؤسسة وعقب ما نشرته «الراي» عن هذه القسائم تلقت الكثير من الاتصالات من قبل جيران أصحاب القسائم المهجورة، وأن البعض منهم بادر طواعية الى اثبات حالة المخالفات واستقبال فريق الكشف الميداني في المناطق التي تتواجد فيها تلك القسائم، الأمر الذي كان له الأثر الكبير في التخفيف على المؤسسة في مواجهة المشكلة.
وجدد المصدر دعوته المخالفين الى استكمال بناء قسائمهم، مؤكدا ان الهدف هو تطبيق القانون وليس التعسف في تطبيقه.