TASI :: المؤشر العام لسـوق الأسهم السعـوديـة ll رؤى وتحليلات فنية للمؤشر (2)

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
محللون: المؤشر السعودي بدأ مسارا صعوديا وسيستهدف 7500 نقطة في سبتمبر


أنهى المؤشر السعودي تعاملات هذا الأسبوع مستقرا فوق مستوى 7100 نقطة وسط تفاؤل المتعاملين بظهور أخبار إيجابية من الأسواق العالمية ويتوقع محللون أن يواصل المؤشر الاتجاه الصعودي الأسبوع المقبل ممهدا لارتفاعات أكبر تستهدف 7500 نقطة خلال الشهر المقبل.
وأغلق المؤشر الأربعاء مرتفعا 0.02 بالمئة عند 7139 نقطة مسجلا أعلى مستوياته منذ 13 مايو اذار.
وقال تركي فدعق رئيس الأبحاث والمشورة لدى شركة البلاد للاستثمار "تداولات هذا الأسبوع أعطت دلالات على ثبات المؤشر فوق مستوى 7100 نقطة...أرى أن المؤشر يجاول الوصول لمستويات المقاومة التاريخية الواقعة عند 7200 نقطة والتي من الممكن أن يصل إليها الأسبوع القادم."
وصعد مؤشر أكبر سوق للأسهم في العالم العربي 11.24 بالمئة منذ بداية العام بدعم من النمو الاقتصادي القوي على خلفية صعود أسعار النفط فوق مستوى 100 دولار للبرميل.
من جانبه قال وليد العبد الهادي محلل أسواق الأسهم "المؤشر السعودي دخل في مسار صاعد خلال تعاملات هذا الأسبوع وكان متوسط السيولة خلال أغسطس ستة مليارات ريال (1.6 مليار دولار) وهذا مؤشر إيجابي."
وأضاف العبد الهادي "لكن كي نحكم على قوة المسار المستقبلي يجب أن يؤسس المؤشر قاعا صعوديا فوق مستوى 7000 نقطة حتى يستهدف 7500 نقطة خلال شهر وقبل إعلان نتائج الربع الثالث."
وأشار العبد الهادي إلى أن ذلك سيعتمد بشكل كبير على صعود سهم سابك صاحب أكبر وزن نسبي على المؤشر والذي لا يزال متأخرا عن اللحاق بموجة الصعود ولا يزال سعره يدور في حدود 90 ريالا.
وتوقع العبد الهادي ظهور عمليات جني أرباح خلال الأسبوع المقبل لكنها ستكون في نطاق ضيق قائلا إن المؤشر ربما يستهدف مسارا أعلى ويتجاوز 7200 نقطة في الأسبوع الذي يليه.
ولفت المحللان إلى ترقب المستثمرين لأخبار إيجابية من الأسواق العالمية خلال الفترة المقبلة لاسيما فيما يتعلق باطلاق جولة ثالثة للتيسير الكمي في الولايات المتحدة وتوصل الزعماء الاوروبيين لحلول لأزمة ديون منطقة اليورو.
وقال فدعق إن تلك التوقعات المتفائلة انعكست بدورها على أسواق السلع العالمية وأسعار النفط والذهب مضيفا "أي بيانات عن تنفيذ تيسير كمي ثالث سيدعم الأسواق المالية بوجه عام وسينعكس ذلك بالطبع على السوق السعودي."
وارتفعت أسعار العقود الآجلة للنفط متجاوزة 113 دولارا للبرميل يوم الخميس كما ارتفعت أسعار الذهب في أوروبا ولكن في نطاق ضيق وذلك قبل كلمة يلقيها بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) غدا الجمعة قد تشير إلى احتمال اتخاذ المزيد من الاجراءات لتحفيز الاقتصاد.
وسجل الاقتصاد في الولايات المتحدة أداء أفضل مما كان متوقعا في الربع الثاني من العام لكن وتيرة النمو لا تزال بطيئة بما يترك الباب مفتوحا أمام مزيد من التيسير النقدي.

ويترقب المستثمرون أي تلميحات عن جولة ثالثة من التيسير الكمي في كلمة برنانكي أمام اجتماع لرؤساء بنوك مركزية وخبراء اقتصاديين في جاكسون هول في ولاية وايومنج يوم الجمعة.

وبنهاية تعاملات الأربعاء صعد سهم المملكة القابضة المملوكة للملياردير الأمير الوليد بن طلال بالنسبة القصوى مسجلا أعلى إغلاق في نحو أربع سنوات.
ولم يحدد المحللان سببا ملموسا وراء ذلك الارتفاع إذ عزاه العبد الهادي إلى عمليات مضاربة فيما نسبه فدعق إلى احتمال التفاؤل بتنفيذ عملية تيسير كمي وذلك نظرا لاستثمارات الشركة في الأسواق العالمية.
وتمتلك المملكة القابضة حصص أقلية في عدد من الشركات العالمية الكبرى من بينها أبل وتايم ورنر وبيبسيكو ووالت ديزني وفور سيزونز إلى جانب كونها من كبار مساهمي مجموعة سيتي جروب المصرفية الأمريكية.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
محللون: السوق السعودية تمر بفترة ترقب حذر وتفاؤل باتجاه صعودي في الأفق



قال محللون بارزون إن سوق الأسهم السعودية تمر بفترة ترقب حذر في ظل غياب المحفزات المحلية وتوجه الأنظار للأسواق العالمية لاسيما الولايات المتحدة لكنهم تكهنوا باستئناف الاتجاه الصعودي ليستهدف المؤشر 7200 نقطة خلال الفترة المقبلة وحتى بداية الإعلان عن نتائج الربع الثالث.
وأضاف المحللون أن أنظار المستثمرين تترقب السوق الامريكية على وجه الخصوص انتظارا لأي علامات إيجابية على تنفيذ عملية تيسير كمي ثالثة من شأنها أن تعزز أداء الأسواق العالمية وأسعار النفط وتنعكس إيجابا على السوق السعودية أكبر بورصة في الشرق الأوسط.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات يوم الأربعاء على تراجع للجلسة الخامسة على التوالي وخسر 0.01 بالمئة ليغلق عند مستوى 7049.5 نقطة وسط قيم تداولات بلغت 6.63 مليار ريال (1.8 مليار دولار).
وقال مازن السديري رئيس الأبحاث لدى الاستثمار كابيتال "السوق يعيش حالة حذر على الرغم من التوقعات الإيجابية للربع الثالث ... المستثمرون يتبعون سياسة الانتظار والترقب لحين وضوح الرؤية بشأن الاقتصاد الأمريكي."
وأضاف "أتوقع نفس المسار للمؤشر السعودي خلال الأسبوع المقبل لن يصعد أن يهبط كثيرا وسيظل يدور حول مستوى 7000 نقطة."
من جانبه قال هشام تفاحة رئيس إدارة الأصول لدى مجموعة بخيت الاستثمارية إن التداولات في السوق السعودي تتسم بالفعل بالحذر والهدوء والترقب في ظل غياب المحفزات الداخلية والاخبار مما يدفع السوق للتركيز على الأسواق العالمية.
وتوقع تفاحة أن يدور المؤشر السعودي حول مستوى 7200 نقطة بداية من تعاملات الأسبوع المقبل وحتى الإعلان عن نتائج الربع الثالث.
واضاف تفاحة "أتوقع أن تكون مرحلة الترقب تلك مؤقتة وأن يجري تنفيذ التيسير الكمي الثالث في نهاية المطاف ... بالنسبة لنا في السوق السعودي فإن أكبر محرك هو أسعار النفط وبالتالي تتركز الأنظار على أكبر مستهلك للنفط في العالم وهو أمريكا."
ولفت إلى ترقب المستثمرين كذلك لبيانات البطالة الأمريكية الشهرية والتي ستصدر غدا الجمعة وقال إنه في حال انخفاض اعداد العاطلين عن العمل سترتفع الأسواق وسينعكس ذلك على السوق السعودي.
وتابع أن في حالة ارتفاع أعداد العاطلين عن العمل ستتأثر الأسواق في البداية بشكل مؤقت لكن ذلك سيدفع الاحتياطي الاتحادي للإسراع ببرنامج التيسير الكمي الثالث.
كان بن برنانكي رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) عبر عن قلقه الشديد بشأن ركود سوق العمل وقال يوم الجمعة الماضي إن البنك مستعد لخطوات جديدة لتقوية الاقتصاد إذا لزم الأمر.
وعلى الرغم من أن برنانكي أرجأ التوقعات بشأن خطوات التيسير النقدي لكنه ترك الباب مفتوحا لتنفيذه في حال تراجع المؤشرات الاقتصادية.
وفيما يتعلق بالتحليل الفني للمؤشر قال مهاب الدين عجينة رئيس التحليل الفني لدى بلتون فايننشال في القاهرة "تلقى المؤشر السعودي بعض الدعم قرب مستوى 7000 نقطة ويقترب مستوى المقاومة الهام الحالي من 7180 نقطة.
وتابع "نتوقع أن تستقر الأسعار في هذا النطاق تعقبها موجة صعود أخرى صوب 7300-7350 نقطة في الأسابيع القليلة القادمة."
ولا يزال الحذر على المستوى العالمي يقلص من الإقبال على المخاطرة. وتتوقع الأسواق أن يكشف ماريو دراجي رئيس البنك المركزي الأوروبي عن خطة جريئة لمواجهة أزمة ديون منطقة اليورو في اجتماع اليوم الخميس لكن خلافات علنية بين صناع السياسة حول مدى الإجراءات أثارت شكوكا.
وقال السديري إنه لا يتوقع أي مفاجآت بشان اجتماع المركزي الاوروبي مضيفا "المفاجأة التي نترقبها ستأتي من الولايات المتحدة. ستكون الأخبار المتعلقة بالتيسير الكمي هي الدافع الرئيسي بصورة أكبر من وضع الاقتصاد الأمريكي نفسه."
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
السوق السعودي يخترق الـ7100 نقطة صعودا.. بقيادة سهم "سابك" المرتفع بأكثر من 2 %



اخترق مؤشر السوق السعودي جلسة بداية الأسبوع مستوى الـ7100 نقطة، مرتفعا بنسبة 0.8 % عند 7105 نقاط (+56 نقطة)، بتداولات بلغت قيمتها نحو 7.1 مليار ريال.
وجاء ارتفاع السوق اليوم تزامنا مع ارتفاع مؤشرات الأسهم الأمريكية والأوروبية ونظيرتها الأسياوية عطلة الأسبوع، مسجلة مكاسب كبيرة، بعد كشف المركزي الأوروبي عن برنامج جديد وغير محدود لشراء السندات يهدف إلى خفض تكاليف الاقتراض المرتفعة للدول التي تعاني من مشكلات في منطقة اليورو.
وشهدت الجلسة ارتفاعا لأغلبية الأسهم، يتقدمها سهم "سابك" –أكبر شركات السوق- المرتفع بأكثر من 2 % عند 91 ريالا، بتداولات بلغت نحو 6.2 مليون سهم.
وأغلق سهم "موبايلي" على ارتفاع بنحو 2 % عند 70.25 ريال، كأعلى إغلاق للسهم في ستة سنوات، وتصدرت أسهم "أسيج" و"اكسا للتأمين" و"ايس" ارتفاعات السوق بالنسبة القصوى.
في حين أغلقت أسهم شركات قليلة على تراجع وبنسب طفيفة لم تتجاوز الـ2 %.
يشار إلى أن مؤشر السوق سجل الأسبوع الماضي أول تراجع أسبوعي في ستة أسابيع، منخفضا بنسبة 1.3 % عند 7049 نقطة.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
محللون: المؤشر السعودي سيواصل المسار الصاعد حتى إعلان نتائج الربع الثالث



يقول محللون بارزون إن مؤشر سوق الأسهم السعودية أكبر بورصة في الشرق الأوسط سيواصل المسار الصعودي خلال الأسبوعين المقبلين وحتى الإعلان عن نتائج الربع الثالث في ظل توقعات بتحقيق الشركات نتائج مالية قوية.
ويرى المحللون أن المؤشر سيستهدف مستوى بين 7300 و 7350 نقطة خلال تلك الفترة مع إعادة ترتيب المتعاملين لمراكزهم وتحرك السيولة نحو الأسهم القيادية قبل إعلان النتائج الفصلية اعتبارا من بداية اكتوبر تشرين الأول المقبل.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات يوم الأربعاء مرتفعا 0.25 بالمئة إلى مستوى 7104.5 نقطة.
وقال خالد الجوهر المحلل الاقتصادي "الاتجاه المتوقع للمؤشر إيجابي. الموجة الهابطة انتهت تقريبا وبدأنا نتحرك ثانية في موجة صاعدة مدعومة باقتراب الإعلان عن نتائج الربع الثالث والتي يصاحبها إعادة ترتيب المراكز."
وأضاف الجوهر خلال مكالمة هاتفية مع رويترز "بدأت السيولة تتحرك من قطاعات المضاربة وتتجه للقطاعات المؤثرة كالبتروكيماويات والاستثمار المتعدد والقطاع المصرفي مما سينعكس على أداء المؤشر."
من جانبه قال مهاب الدين عجينة رئيس التحليل الفني لدى بلتون فايننشال في القاهرة إن المؤشر بدأ منذ بداية يوليو تموز اتجاها صعوديا بعد الموجة الهابطة التي سجلها خلال شهري مارس اذار ويونيو حزيران لافتا إلى حركة تصحيح حول مستوى 700 نقطة شهدها المؤشر منذ بداية سبتمبر ايلول.
وأضاف عجينة "سيسير المؤشر في اتجاه مستقر بين 7000-7100 نقطة لفترة بسيطة ثم يواصل الصعود مستهدفا 7300-7350 نقطة خلال الأسبوعين المقبلين اللذين يسبقان الإعلان عن نتائج الربع الثالث."
ونفذ المستثمرون بالسوق السعودية تعاملات بقيمة 307 مليارات ريال (81.9 مليار دولار) خلال أشهر الصيف بارتفاع 83 بالمئة على أساس سنوي.
وكان إجمالي قيم التعاملات بصورة عامة مرتفعا هذا العام مقارنة بالسنوات القليلة الماضية إذ سجلت السيولة اليومية مستويات قياسية قاربت 21.6 مليار ريال في مارس اذار وهي مستويات لم يشهدها المؤشر منذ 2007.
واجتذبت أسهم الشركات الصغيرة والمتوسطة اهتمام المتعاملين واستحوذت على الجزء الاكبر من السيولة خلال الأشهر الماضية مع تركيز المتعاملين على أسهم مثل دار الأركان وزين السعودية ومصرف الإنماء كأهداف مفضلة.
وبوجه عام استحوذ قطاع التأمين على الجزء الاكبر من التداولات مع تركيز المتعاملين الأفراد وهم القوة الدافعة للسوق والتي تشكل أكثر من 90 بالمئة من المتعاملين على أسهم القطاع على أساس المضاربة وليس العوامل الأساسية وذلك لرخص ثمنها وقلة أسهمها مما يحقق أرباحا سريعة.
وأكد الجوهر أن انتقال السيولة من شركات المضاربة إلى الشركات القيادية سيدعم السوق خلال المرحلة المقبلة وقال "التغير ليس كبيرا لكنه تصاعدي وسيزيد كلما اقتربنا من نتائج الربع الثالث والتي يراها المتعاملون النتائج الأكثر أهمية خلال العام."
من جانبه قال عجينة أن القطاعات التي ستساهم في صعود المؤشر خلال الفترة المقبلة ستشمل قطاعات الأسمنت والمصارف والبتروكيماويات إلى جانب قطاعي العقارات والتجزئة.
ويسعى المستثمرون بالسوق إلى اقتناص الفرص المربحة ويرون ذك ممكنا في قطاعات مثل الاسمنت والاتصالات بدعم من أدائها القوي.
وسجل قطاع الاسمنت السعودي زيادة نسبتها 21 يالمئة على أساس سنوي في مبيعات النصف الأول من العام مدعوما بزيادة نسبتها 12.6 بالمئة في الطلب المحلي على الاسمنت وتحسن الاسعار بأكثر من ثلاثة بالمئة وذلك وفقا لتقرير أصدره بيت الاستثمار العالمي (جلوبل) الكويتي.
من ناحية أخرى لفت عجينة إلى أن أسعار النفط المرتفعة ستدعم أداء أسهم البتروكيماويات خلال الفترة المقبلة مشيرا إلى أن سهم سابك القيادية وصاحب أكبر وزن نسبي على المؤشر بدأ يستهدف مستوى 93 ريالا وفي حال نجاحه في اختراق ذلك المستوى سيستهدف 98-100 ريال.
وقال الجوهر إن ارتفاع أسعار النفط ستدعم نتائج قطاع البتروكيماويات ومضيفا أنه في حال جاءت نتائج الربع الثالث متوافقة مع التوقعات المتفائلة للمحللين فإن المؤشر سيستهدف صعودا بنسبة تدور بين سبعة وعشرة بالمئة تصل به إلى مستوى 7800-8000 نقطة بنهاية العام.
وسجل المؤشر السعودي أعلى مستوياته في ابريل نيسان الماضي عندما وصل الى 7944 نقطة وهو أعلى إغلاق منذ سبتمبر 2008 لكنه تراجع عن ذلك المستوى ليدور حاليا حول 7100 نقطة.
 

حقائق

عضو محترف
التسجيل
4 يوليو 2008
المشاركات
3,778
السلام عليكم,

مؤشر السوق السعودي الله أعلم يستهدف 7400 نقطة كما في تغريدة 7 أغسطس 2012

http://twitpic.com/ago5zn‎
 

حقائق

عضو محترف
التسجيل
4 يوليو 2008
المشاركات
3,778
مؤشر السوق السعودي الله أعلم يستهدف 7400 نقطة كما في تغريدة 7 أغسطس 2012 http://twitpic.com/ago5zn
 

ابو فهـــد

عضو نشط
التسجيل
21 سبتمبر 2010
المشاركات
278
تشارت اسبوعي في حال اختراق 7180 يكون المستهدف 7450 كمنطقة .. التداول يجب ان يرتفع الى فوق 8 مليار ..

A20320jCcAATjY4.jpg
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
‫راية صاعدة في طور التشكل على المؤشر العام, تتحقق بتجاوز 7170 / تستهدف 7225 الى 7255 تفشل بكسر 7120

نتمنى ان يستمر السوق في العطاء ويحقق الاهداف المذكوره... كل الشكر لك اخ بو فهد
 

ابو فهـــد

عضو نشط
التسجيل
21 سبتمبر 2010
المشاركات
278
ارى وقد اكون مخطئ اسهم حمراء اسعارها مغرية ..

قطاعات البتروكيمكلز و الزراعة .. في مناطق جيده فنيا ‎‫

قطاع التأمين يختبر الترند الصاعد ,, حاليا يتداول على 1500 نقطة السلبية للقطاع تكمن في كسر 1450


7075 مناطق أرتداد .. كسر 7075 يأكل هدف سلبي 120 نقطة هابطة "رسوم جمرك"

 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
محللون يتوقعون استمرار الترقب والحذر بالسوق السعودية قبل نتائج الربع الثالث



يتوقع محللون بارزون استمرار حالة الترقب والحذر التي تشهدها سوق الأسهم السعودية خلال الأسبوع المقبل الذي يبدأ في اواخره موسم الإعلان عن نتائج الربع الثالث وذلك مع تخوف المستثمرين بشأن أداء الشركات لاسيما البتروكيماويات في ظل القلق بشأن وتيرة نمو الاقتصاد العالمي.
وانهى المؤشر السعودي تعاملات يوم الأربعاء على تراجع للجلسة الرابعة على التوالي وخسر 0.7 بالمئة إلى مستوى 7057.01 نقطة.
وارتفع المؤشر ثمانية بالمئة عن مستوياته المتدنية المسجلة في أواخر يونيو حزيران لكنه يشهد منذ 25 اغسطس آب تداولات عرضية في نطاق 160 نقطة.
وقال طارق الماضي الكاتب الاقتصادي "السوق يشهد نسبة عالية من الحذر في ظل توقعات سلبية لنتائج البتروكيماويات في الربع الثالث وهو ما يجعل المتعاملين يفضلون الترقب وعدم الاندفاع."
وأضاف "أعتقد أن عوامل الضغط الأسبوع المقبل ستكون أكبر وسيتفوق تأثيرها على الأخبار الإيجابية من الأسواق العالمية...كل المؤثرات المتعلقة بالتيسير الكمي في الولايات المتحدة وأخبار إيجابية من أوروبا واليابان فشلت في التأثير على السوق هذا الأسبوع."
ولفت الماضي إلى انخفاض السيولة إلى 5.5 مليار ريال (1.5 مليار دولار) من متوسط تراوح عند 6.5 مليار ريال في الأسبوع الماضي وإلى اختفاء ظاهرة إغلاق الأسهم بالنسبة العليا وهو ما يدفع المتعاملين إلى الانتظار والترقب.
من جانبه قال تركي فدعق رئيس الأبحاث والمشورة لدى شركة البلاد للاستثمار إن تعاملات الأسبوع المقبل ستركز على المحفزات المحلية فقط واهمها قرب الإعلان عن نتائج الربع الثالث وإنها ستتحرر من الارتباط بالأسواق العالمية.
وأضاف "تحركات المستثمرين ستعطي دلائل على توقعات النتائج...سيكون مستوى 7000 نقطة مستوى دعم قويا ومهما جدا وسيتراوح نطاق المؤشر بين 7000 - 7180 نقطة."
ويؤيد الرأي ذاته مهاب الدين عجينة رئيس قسم التحليل الفني لدى بلتون فايننشال في القاهرة إذ يرى أن اقتراب المؤشر من مستوى الدعم الواقع عند 7000 نقطة يجعل أي انخفاض دونه يعني التوجه نحو مستوى 6800 نقطة.
ويرى المحللون أن مستوى المقاومة القوي يقع عند 7244 نقطة وأن اختراق ذلك المستوى سيؤسس لموجة صاعدة قوية.
ويخشى المحللون من أن تدفع نتائج قطاع البتروكيماويات - الذي يستحوذ على جزء كبير من رسملة السوق - المؤشر إلى الهبوط.
وقال طارق العليوات محلل الأسهم لدى الأهلي كابيتال "لا أتوقع أن ترتفع أسعار أسهم البتروكيماويات كثيرا فيما تبقى من العام.. فمن المتوقع أن تكون الأرقام سيئة على أساس سنوي في كل الشركات."
ويتوقع العليوات أن يسجل قطاع البتروكيماويات انخفاضا بنسبة 30.8 بالمئة في أرباح الربع الثالث.
وقال "بعض الشركات أغلقت وحدات لإجراء أعمال صيانة وأسعار المنتجات انخفضت كثيرا على أساس سنوي."
وعلى الرغم من ارتفاع أسعار النفط في الربع الثالث وتحسن أسعار البتروكيماويات والمشتقات البتروكيماوية سيستمر التخوف بشأن حالة الطلب في الأسواق العالمية لاسيما الصين وأوروبا.
وقال فدعق "سيكون حجم الطلب هو المعيار في نتائج قطاع البتروكيماويات...اما بالنسبة لقطاع المصارف فمن المتوقع أن تحافظ البنوك السعودية على معدلات النمو الإيجابية."
كانت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) أكبر شركة بتروكيماويات في العالم من حيث القيمة السوقية سجلت هبوطا نسبته 35 بالمئة في أرباح الربع الثاني وعزت ذلك إلى تأثر المبيعات بضعف الطلب في أوروبا والصين والولايات المتحدة.
لكن البنوك السعودية المدرجة وعددها 11 مصرفا سجلت نموا قويا نسبته 11.8 بالمئة في نتائجها المالية للربع الثاني ليصل إجمالي صافي ربح البنوك إلى 7.6 مليارات ريال مقابل 6.8 مليار قبل عام لتسجل بذلك نموا للربع السابع على التوالي منذ الربع الأخير من 2010.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
السوق السعودي يكسر مستوى 6900 نقطة لأول مرة منذ شهرين.. وسط تراجع شبه جماعي للأسهم



كسر مؤشر السوق السعودي مستوى 6900 نقطة لأول مرة منذ نحو شهرين، متراجعا بـ99 نقطة ليغلق عند 6879 نقطة ( - 1.4 %)، وسط تراجع شبه جماعي للأسهم المتداولة.
وشهدت قيم التداولات اليوم تحسن طفيف حيث بلغت قيمتها نهاية الجلسة 5.8 مليارات ريال، مستقرة دون الـ6 مليارات ريال لسابع جلسة على التوالي.
وأغلقت أغلبية الأسهم على تراجع بنسب متفاوتة، يتقدمها سهم "سابك" – أكبر شركات السوق- المتراجع بنحو 1 % عند 89.75 ريال، وهبط سهم "موبايلي" عند 67.75 ريالا (-1.1 %).
وانخفضت أسهم "المملكة القابضة" و"مدينة المعرفة" و "دار الأركان" و "كيمانول" و" اتحاد عذيب" بنسب تتراوح بين الـ3 و6 %.
وعلى عكس اتجاه السوق واصل سهم "أمانة للتأمين" صعوده للجلسة الخامسة على التوالي مسجلا أعلى إغلاق منذ الإدراج عند 273 ريال ( + 5.6 %).
ويشهد السهم ارتفاعا متواصلا منذ نحو ثلاثة أشهر مسجلا مكاسب فاقت الـ 800 % حتى الآن.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
مؤشر السوق السعودي يفتتح الأسبوع متراجعا قرب مستوى 6800 نقطة.. وزين ينخفض بـ 6 %



أنهى مؤشر السوق السعودي جلسة اليوم بالقرب من مستوى 6800 نقطة متراجعا بأكثر من 1 % عند 6808 نقطة ( - 71 نقطة) مسجلا أدنى إغلاق منذ أكثر من شهرين، بتداولات بلغت قيمتها 5.4 مليار.

وجاء معظم التراجع في الساعة الأخيرة من التداولات مواصلا تراجعه في الجلسة السابقة ليكون مجموع ما خسره في جلسة الأربعاء الماضي وجلسة اليوم نحو 170 نقطة.

وأغلقت أغلبية الأسهم على تراجع بنسب متفاوتة، حيث تراجع سهم "زين" بـ6 % عند 10.75 ريال، كما انخفض سهم "مدينة المعرفة" بالنسبة القصوى مغلقا عند 13.95 ريال.

وانخفضت أسهم "إعمار" و"المصافي" و"المتطورة" و"كيمانول" و"عذيب للاتصالات" بنسب تتراوح بين الـ3 و5 %.

وينتظر المتعاملون بدء إعلانات الشركات نتائجها للربع الثالث والتي من المنتظر أن تبدأ بواكيرها خلال الأسبوع الحالي للشركات التي تعلن بشكل مبكر غير أن الشركات الكبيرة والمؤثرة ستعلن نتائجها الأسبوع القادم والذي يليه.
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
محللون: النتائج الفصلية للبنوك ستساعد المؤشر السعودي على استئناف الصعود


يتوقع محللون بارزون أن تمنح نتائج البنوك للربع الثالث مؤشر السوق السعودية دفعة لاستئناف الصعود بعد تراجعه على مدى الأسابيع القليلة الماضية.
ويرى المحللون ان السوق استوعب بالفعل الأخبار السلبية الخاصة بالاقتصاد العالمي وأن المحفزات المقبلة ستكون محلية وستدفعه للصعود مستهدفا 6950 - 7000 نقطة.
وأنهى مؤشر أكبر سوق للأسهم في الشرق الأوسط تعاملات يوم الأربعاء متراجعا 0.13 بالمئة إلى مستوى 6887.3 نقطة وسط انخفاض ملحوظ في قيم التداول التي بلغت 4.6 مليار ريال (1.2 مليار دولار).
وعزا المحللون التراجعات التي شهدها المؤشر مؤخرا - لاسيما بعدما سجل يوم السبت الماضي أدنى مستوياته في شهرين - إلى التأثر بالأخبار السلبية من الأسواق العالمية خاصة من منطقة اليورو وترقب نتائج الشركات للربع الثالث.
وقال عبد الحميد العمري الكاتب الاقتصادي "من الملفت خلال تداولات الأسابيع القليلة الماضية انخفاض مستوى السيولة وارتفاع وتيرة المضاربات.
إجمالا تأثر السوق خلال الفترة الماضية بعاملين أولهما ترقب نتائج الربع الثالث وإعادة النظر في القرارات الاستثمارية والعامل الثاني الأداء السلبي للمؤشرات الاقتصادية العالمية."

وأشار العمري إلى أن العاملين دفعا الكثير من المستثمرين للترقب وتأجيل عمليات الشراء انتظارا لما ستسفر عنه النتائج المالية والاوضاع بالأسواق العالمية.
من جانبه قال تركي فدعق رئيس الأبحاث والمشورة لدى شركة البلاد للاستثمار إن تراجع المؤشر خلال الأسابيع الماضية يعود للتأثر بأداء الأسواق العالمية والتي دفعته لمستويات متدنية.
وهبط المؤشر الرسمي لمديري المشتريات بقطاع الخدمات في الصين إلى 53.7 في سبتمبر أيلول من 56.3 في أغسطس آب مع استقرار النمو في قطاع الصناعة التحويلية عند وتيرة ابطأ.
وفي أوروبا تفاقمت وتيرة تباطؤ الشركات في منطقة اليورو الشهر الماضي وتمثل ذلك في ضعف الطلبيات وتسارع وتيرة الاستغناء عن موظفين حسبما أظهرت مسوح للشركات ما يضعف آمال عودة الاقتصاد للنمو قبل عام 2013.
وأدت تلك الأخبار إلى تراجع اسعار النفط فيما دفعت سعر الذهب قرب أعلى مستوى في 11 شهرا وهو ما رآه العمري دليلا على ارتفاع مستوى المخاطر بالأسواق.
ويرى فدعق ان السوق قد استوعب بالفعل تلك الأخبار السلبية وأن المحفزات ستكون محلية خلال الفترة المقبلة وستتمثل في نتائج الربع الثالث.
واتفق معه العمري الذي قال إن السوق استوعب تلك الأخبار السلبية بصورة استباقية الأمر الذي دفعه لوقف نزيف الخسائر عند مستويات دعم مهمة.
وحول تداولات الأسبوع المقبل قال المحللان إن النتائج الفصلية للبنوك السعودية - والتي من المتوقع أن تكون إيجابية - ستدعم اتجاها صعوديا للمؤشر حتى في حال استمرار الأخبار السلبية من الأسواق العالمية.
وقال العمري "من المتوقع أن يدفع زخم الإعلانات الإيجابية للقطاع البنكي المؤشر إلى الصعود."
وأضاف "المستوى الواقع بين 6920 - 6950 نقطة مهم جدا ويجب على المؤشر اختراقه حتى يؤكد العودة للمسار الصاعد...سيكون ذلك مشروطا بدخول سيولة قوية إلى السوق وهذا أمر قابل للتحقق في ظل التوقعات الإيجابية للقطاع المصرفي."
وقال فدعق إن توقعات شركة البلاد للاستثمار لنتائج البنوك تتسم بالتحفظ إذ من المرتقب أن يسجل القطاع المصرفي نموا نسبته ثمانية بالمئة على أساس سنوي في الربع الثالث فيما قد يسجل تراجعا بالنسبة ذاتها على أساس فصلي "بسبب انكشاف مجموعة من المصارف على شركة المعجل مما سيؤدي لزيادة المخصصات التي تجنبها تلك المصارف."
كانت مجموعة محمد المعجل التي تعمل في تنفيذ مشروعات النفط والغاز والمشروعات البتروكيماوية قالت في سبتمبر أيلول إن إجمالي الخسائر المتراكمة حتى 30 يونيو بلغ 1.53 مليار ريال وهو ما يتجاوز رأس المال البالغ 1.25 مليار.
لكن فدعق قال إنه باستثناء المصارف المنكشفة على مجموعة المعجل من المتوقع أن يحقق القطاع إجمالا نتائج إيجابية ستنعكس على أداء السوق ليكون مستوى الدفع للمؤشر عند 6600 نقطة ومستوى المقاومة عند 7000 نقطة.
وسجلت البنوك المدرجة بسوق الأسهم السعودية نموا قويا نسبته 11.8 بالمئة في نتائجها المالية للربع الثاني ليصل إجمالي صافي ربح البنوك إلى 7.6 مليار ريال مقابل 6.8 مليار قبل عام وأتت نتائج معظم البنوك فوق متوسط توقعات المحللين
 

ابو فهـــد

عضو نشط
التسجيل
21 سبتمبر 2010
المشاركات
278
السلام عليكم

السوق السعودى لا يزال يستهدف الحد السفلى للقناه الصاعدة عند حوالى 6250 نقطة

و قد يصل اليه مباشرة أو يسلك الطريق الموضح فى الشارت التالى

تحياتى



 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
محللون: نتائج الشركات القيادية ستكون الحافز الرئيسي لصعود المؤشر السعودي



يرى محللون بارزون أن التعاملات في سوق الأسهم السعودية خلال الأسبوع المقبل ستتركز بصورة رئيسية على نتائج الأسهم القيادية والتي من المتوقع أن تدفع المؤشر لاستئناف اتجاه صعودي يستهدف العودة لمستوى 6900 - 7000 نقطة قبل عطلة عيد الأضحى.

ويقول المحللون إن أنظار المستثمرين ستتركز على نتائج البنوك والبتروكيماويات - لاسيما سابك - وأسهم الاتصالات لإعادة تقييم السوق وإعادة ترتيب المراكز استعدادا لما بعد عطلة العيد.

وتبدأ عطلة عيد الأضحى بنهاية تداول الأربعاء 24 اكتوبر تشرين الاول وتستمر أسبوعا لتستأنف السوق العمل في الثالث من نوفمبر تشرين الثاني.
وأنهى المؤشر السعودي تعاملات يوم الأربعاء مرتفعا 0.1 بالمئة إلى مستوى 6797 نقطة ليقترب مجددا من مستوى 6800 نقطة بعد ثلاث جلسات متتالية من الخسائر.
ويقول محمد العنقري الكاتب الاقتصادي "من الطبيعي أن يكون نمط الحركة بالسوق هو التذبذب خلال فترة الإعلان عن النتائج في محاولة لاقتناص الفرص...السوق الآن تخضع لتقييم نهائي من قبل كبار المستثمرين والصناديق لحين إعلان سابك والأسهم القيادية بقطاع المصارف والاتصالات عن نتائجها الفصلية."
وتابع "إجمالا ستكون المحفزات داخلية وستكون النتائج هي المحفز الأكثر تاثيرا...الأمر المهم أن السوق يدور في إطار 6750 - 7000 نقطة لأن الأسعار ومستوى المخاطرة مناسب عند تلك النقاط."
وأعلن عددا من البنوك عن النتائج الفصلية للربع الثالث وسجلت معظم البنوك نموا ملحوظا على أساس سنوي لكن النتائج جاءت في معظمها دون متوسط توقعات المحللين.
وينتظر المتعاملون بالسوق خلال الأسبوع المقبل استكمال اعلان البنوك عن نتائجها لاسيما مصرف الراجحي ذو الثقل إلى جانب إعلان الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك) عن نتائجها قرب نهاية الأسبوع.
ويقول هشام تفاحة رئيس إدارة الأصول لدى مجموعة بخيت الاستثمارية "الأعين كلها تترقب نتائج الراجحي وسابك. ستكون نتائج الأسهم القيادية المحفز الرئيسي والداعم للسوق خلال الأسبوع المقبل."
وأضاف "السوق تعافى واقترب من مستوى 6800 نقطة ومن المتوقع بنهاية الأسبوع المقبل أن يستهدف مستوى 6900-7000 نقطة...الأسعار الحالية جذابة ولا أتوقع استمرار الانخفاض."
وحول التوقعات السلبية لقطاع البتروكيماويات في ظل تراجع الأسعار وضعف الطلب ومدى تأثير ذلك على نتائج سابك قال تفاحة "أرباح سابك لن تكون سلبية إذا أخذنا التقييم الجذاب للسهم."
واوضح أنه على الرغم من ضبابية الرؤية بشأن استمرار تباطؤ الاقتصاد العالمي فإن معظم المحللين لا يتوقعون أن يدخل الاقتصاد في ركود.
واضاف "هناك حالة من عدم التيقن بشان منطقة اليورو واسبانيا وكذلك بشان الوضع الاقتصادي في الولايات المتحدة لكن المستثمرين على الأجل الطويل لا يتوقعون ركودا."
كان صندوق النقد خفض في وقت سابق من الأسبوع توقعاته لنمو الاقتصاد العالمي يوم الثلاثاء للمرة الثانية منذ ابريل نيسان وحذر صانعي السياسة الأمريكيين والأوروبيين من أن التقاعس عن معالجة مشكلاتهم الاقتصادية سيؤدي إلى استمرار التباطؤ لفترة طويلة.
وحث صندوق النقد الدولي الدول الغربية يوم الخميس على إخذ اجراءات سريعة مع استمرار أزمة ديون اوروبا بينما تظهر الولايات المتحدة واليابان تقدما ضئيلا في معالجة العجز في الميزانية
 

Q8-Fund.Manager

عضو نشط
التسجيل
17 نوفمبر 2009
المشاركات
7,380
الإقامة
Kuwait
تحذير من ارتداد صاعد للمؤشر في ظل سلبية السيولة وسيطرة المضاربات


111.png




تواصل قيمة تداولات السوق المالية السعودية
TASI، تراجعها وسط استحواذ كبير من قطاعات وأسهم المضاربة على الجزء الأكبر منها. ففي نهاية أيلول (سبتمبر) الماضي ختمت السوق المالية السعودية الربع الثالث للعام الجاري 2012، والذي بلغت فيه قيمة التداولات 123 مليار ريال، بتراجع في قيمة تداولاتها بلغت نسبته 34.2 في المائة عن الربع الثاني الذي بلغت قيمة التداولات فيه 187 مليار ريال.
يذكر أن قيمة تداولات الربع الأول من العام الجاري قد تجاوزت 228 مليار ريال، متجاوزة الضعف في الربع السابق له، أي الأخير من العام الماضي.
وبتحليل السيولة، التي يمكن وصفها بالمضاربة، احتل قطاع التأمين 32.4 في المائة من قيمة تداولات السوق في الربع الثالث بعد أن كان نصيبه في الربع الثاني 15.8 في المائة. كما زاد نصيب قطاع الزراعة في الربع الثالث إلى 7 في المائة مقابل 5.4 في المائة نصيب قطاع الزراعة من قيمة تداولات الربع الثاني.
وجاء ارتفاع نصيب قطاعي التأمين والزراعة على حساب تراجع أنصبة القطاعات الأخرى من قيمة التداولات في الربع الثاني من العام الجاري. حيث تراجع نصيب قطاع المصارف من 9.1 في المائة إلى 6.8 في المائة، ونصيب قطاع البتروكيماويات من 16.3 في المائة إلى 13 في المائة، ونصيب قطاع الأسمنت من 6 في المائة إلى 2.5 في المائة، ونصيب قطاع الاتصالات من 13.8 في المائة إلى 11 في المائة، ونصيب قطاع التطوير العقاري من 14.2 في المائة إلى 10.5 في المائة، وذلك بمقارنة نصيب القطاعات في الربع الثالث بنصيبها من قيمة تداولات الربع الثاني.
وفي تداولات أيلول (سبتمبر) الماضي بلغت قيمة التداولات 128 مليار ريال، بمعدل تداول يومي 6.1 مليار ريال يومياً، متراجعة عن معدل التداول اليومي لشهر آب (أغسطس) البالغ 6.4 مليار ريال بنسبة 4.7 في المائة، تراجع على أثرها معدل الأسهم والصفقات المتداولة، حيث بلغت كمية الأسهم المتداولة في شهر أيلول (سبتمبر) 465 مليار سهم بمعدل يومي وصل إلى 221.34 مليون سهم يومياً متراجعاً عن معدل الأسهم المتداولة في شهر آب (أغسطس) السابق البالغ 257.1 مليون سهم يومياً بنسبة 14 في المائة، كما تراجعت معدل الصفقات المنفذة من 147.6 ألف صفقة يومياً في آب (أغسطس) إلى 143.6 ألف صفقة في شهر أيلول (سبتمبر) المنصرم.
والحال نفسها فيما يتعلق بسيطرة المضاربة على تداولات الربع الثاني، إذ احتل قطاع التأمين 35.7 في المائة من قيمة تداولات شهر أيلول (سبتمبر) الماضي، واحتل قطاع الزراعة 7.8 في المائة، واحتل قطاع الاتصالات 8.6 في المائة، 90 في المائة منها في أسهم المضاربة في شركات الاتصالات الخاسرة، بينما بلغ نصيب قطاع المصارف من قيمة تداولات شهر أيلول (سبتمبر) 5.9 في المائة، ونصيب قطاع البتروكيماويات 14 في المائة، ونصيب قطاع التطوير العقاري 7.7 في المائة.
وفي مطلع تداولات شهر تشرين الأول (أكتوبر) الجاري بدا واضحاً تراجع مستويات السيولة، حيث بلغ معدل التداولات في الأيام العشرة الأول 4.9 مليار ريال، وهو أقل معدل تصل إليه قيمة التداولات خلال العام الجاري.
وصحب هذا تراجع ارتفاع في نشاط المضاربة، حيث ارتفع نصيب قطاع التأمين إلى 41 في المائة مقارنة بمعدل نصيب القطاع من قيمة التداولات في الربع الثاني البالغ 32.4 في المائة، فيما بقي معدل نصيب قطاع البتروكيماويات عند 13.8 في المائة في الوقت الذي ارتفع فيه نصيب قطاع المصارف إلى 8.5 في المائة مقارنة بمعدل الربع الثاني لنصيب القطاع المقدر بـ 6.8 في المائة.
أما قطاع الاتصالات فتراجع نصيبه من قيمة التداولات في مطلع تشرين الأول (أكتوبر) الجاري إلى 8.8 في المائة مقارنة بمعدل نصيب القطاع من قيمة التداولات في الربع الثالث الذي وصل إلى 11 في المائة. فنياً لا تزال القراءة سلبية لمؤشر السوق المالية السعودية TASI الذي أغلق عند مستوى 6.797 نقطة متراجعاً بنسبة 1.3 في المائة من قيمته السوقية على المستوى الأسبوعي، ويؤكد السلبية إغلاق مؤشر TASI دون متوسطاته المتحركة للـ (50 يوما = 6950 نقطة، 200 يوم = 6900 نقطة (.
وعلى الرغم من إغلاق مؤشر TASI تحت متوسطاته المتحركة إلا أن المتوسطات المتحركة لا تزال محافظة على ترتيبها الإيجابي الفني بإغلاق متوسط 50 يوما فوق متوسط 200 يوم وهي إشارة فنية جيدة قد تخدم مسار السوق إذ ما حافظ عليها في التداولات المقبلة.
عالمياً واصلت الأسواق المالية العالمية تراجعها متأثرة بمخاوف المنطقة الأوروبية التي لا يزال قادتها في محاولات لإصلاح الاقتصادات التي تراجعت مؤشراتها.
حيث أظهرت التقارير والبيانات الاقتصادية انكماشاً في اقتصادات منطقة اليورو، تبعها مؤشرات اقتصادية سلبية في الصين واليابان وأمريكا.
كما أثارت أسواق النفط قلق المستثمرين باختراق أسعار النفط هبوطا مستوى 90 دولارا في أكثر من مرة خلال تداولات الأسبوع الماضي، قبل أن تعود للارتفاع في تداولات أمس الأول.
ومن المتوقع في التداولات المقبلة أن يستمر تأثر السوق المالية المحلية بالتذبذب الواضح في أسعار النفط، وبتراجع السيولة إلى ما دون خمسة مليارات ريال، والتي تعد الأقل على مستوى العام الجاري الذي بلغ فيه معدل التداول اليومي 8.5 مليار ريال خلال الأشهر التسعة الأولى منه.
كما أن عزوف السيولة عن القطاعات والأسهم الاستثمارية، على الرغم من تحسن أرباح الشركات وبخاصة في قطاعي المصارف والأسمنت، المعلنة والمتوقعة، وتوجهها نحو قطاعات المضاربة، حيث احتل قطاع التأمين وحده 41.3 في المائة من قيمة تداولات الأسبوع الماضي.
كما لوحظ في تداولات الأسبوع الماضي فشل مؤشر السوق المالية المحلية TASI في تجاوز مقاومة 7800 نقطة.
لذا فإن النظرة تبقى سلبية، ويظل التحذير قائماً من أي ارتداد صاعد للمؤشر في ظل سلبية السيولة وسيطرة قطاعات وأسهم المضاربة عليها.
1.png


2.png


 
أعلى