ميثاق
موقوف
- التسجيل
- 1 فبراير 2003
- المشاركات
- 595
تطرح للاكتتاب في العاشر من أكتوبر برأسمال 15 مليون دينار
«الأولى للتعليم» تتملك حصصاً في جامعات خاصة خليجية
كتب محمد الاتربي:
اعلن رئيس مجلس ادارة الشركة الأولى للاستثمار محمد عبدالعزيز عن تأسيس الشركة الأولى للتعليم برأسمال 15 مليون دينار كويتي.
وقال العلوش في مؤتمر صحافي بهذه المناسبة ان سعر البيع سيكون بمقدار 115 فلساً للسهم الواحد، أي 100 فلس قيمة اسمية و15 فلساً رسوم اكتتاب غير مستردة.
وبين العلوش ان الحد الأدنى للاكتتاب «أفراد».. ألف سهم في حين ان الحد الأدنى للشركات والمؤسسات 2.5 مليون .
واعلن العلوش ان الأولى للاستثمار هي التي ستدير الاكتتاب، متوقعاً ان تحصل الشركة على عمولة في حدود 1 مليون دينار، كعائد عن عملية الاكتتاب.
العائد المتوقع
من جهة أخرى كشف العلوش في رده على سؤال لـ«القبس» عن ان العائد المتوقع من الاستثمار في الشركة سيكون ما بين 7 إلى 12% للسنوات الأربع الأولى ، مشيراً الى ان هذا النمو طبيعي ومؤسسي ومعقول من هذا النشاط.
وذكر العلوش ان مجال التعليم استثمار طويل الاجل.
المجال مفتوح
وقال ان مجال الاستثمار في القطاع التعليمي مفتوح ومتاح، مشيراً الى ان الأهم هو الفكرة وان تخدم بطريقة جيدة.
وذكر العلوش ان التعليم في الوطن العربي ودول مجلس التعاون مرتفع خصوصاً على الجامعات الخاصة، مشيراً الى ان هناك هجرة بين الدول العربية وحتى الأجنبية سعياً وراء الحصول على تعليم أفضل.
وقال نسعى لتأسيس شبكة متكاملة من الجامعات الخاصة في الخليج، ثم نستهدف الاسواق الاخرى مصر، الأردن، لبنان، ومن ثم الربط بينها.
3 مذكرات تفاهم
على صعيد آخر كشف العلوش ان الأولى للتعليم ستولد ولديها أصول، اذ حرصنا على توقيع ثلاث مذكرات تفاهم تمثلت في تملك ثلاث حصص الأولى في جامعة في مملكة البحرين، بواقع 45%، والثانية في كلية طب في الرياض، والثالثة حصة بمقدار 51% في الامارات.
وهذا اختصار للزمن، مشيراً الى ان الشركة ستحقق ربحية منذ السنة الأولى.
السوق الكويتية
ولفت الى ان السوق الكويتي بشكل خاص يستوعب، مشيراً الى ان في الاردن على سبيل المثال نحو 20 جامعة، وما بين 30 إلى 40 مستشفى خاص، وتجذب طلاباً ومرضى من كل الدول.
والأمر نفسه في لبنان، فضم جامعات خاصة وكليات تتراوح ما بين 25 إلى 30 تقريباً.
وقال، فما الذي يمنع ان يكون هذا العدد في الكويت، وتكون مركزاً تعليمياً وصحياً اقليمياً يجذب الراغبين في كل الدول.
وتابع العلوش، قائلاً اي نشاط اقتصادي يتم التفكير فيه بطريقة صحيحة، سينجح.
جامعة خاصة
على صعيد آخر اعلن العلوش عن ان هناك مجلس امناء جاري تشكيله ويضم كفاءات اكاديمية ووزراء سابقين واقتصاديين، اضافة الى ان الشركة تقدمت بطلب للحصول على ترخيص جامعة خاصة.
واضاف العلوش حرصنا على ان يتم طرح الشركة ولديها انشطة ومشروعات، وبطريقة يكون الطرح متميزاً، معلناً ان الشركة لديها اسواق ستسهم فيها بقوة منها السوق السعودي سواء كان تعليمياً ام عقارياً.
أهداف الشركة
> تكوين فريق العمل خلال السنة الأولى
> النهوض بمستوى التعليم في المنطقة
> توفير خدمات تعليمية متميزة وذات مستوى عال
> تأسيس جامعة أو أكثر في الخليج العربي والمنطقة
> الدخول في مشاريع تعليمية رذيسية
> خلق شبكة من المؤسسات التعليمية المكملة بعضها لبعض
> شراء مساهمات في شركات تعليمية متعثرة (مالياً ـ اداريا) والعمل على إعادة هيكلتها مالياً وادارياً، ومباشرة نشاطها أو بيعها لمستثمرين خارجيين
> إدارة وتشغيل واعادة هيكلة المدارس
> شراء مدارس قائمة أو تأسيس مدارس جديدة
> ستركز الشركة الأولى للتعليم في نشاطها على تطوير قطاع التعليم من خلال شراء وتأسيس مؤسسات تعليمية مختلفة في منطقة الخليج العربي، بالاضافة الى دول اخرى مختارة مثل: لبنان، الاردن، مصر والهند
> تشمل الخدمات التعليمية مؤسسات ومعاهد تقديم التعليم الاكاديمي والمدرسي والوظائف والمهن المتعلقة بالتعليم بالاضافة الى التعليم والتدريب لآلاف الطلاب والطالبات
شهر اكتتاب وأسبوع تغطية
> ذكر العلوش ان باب الاكتتاب سيبدأ من 11 اكتوبر وحتى 10 نوفمبر المقبل
> توقع العلوش انه خلال اسبوع واحد ستكون الــشركة مغـــطاة بالكامل.
المملكة والشرق الأوسط
أوضح العلوش ان الجامعات التي تم تملك حصص فيها هي:
1 ـ جامعة المملكة في البحرين 45%
2 ـ جامعة الشرق الأوسط في الإمارات العربية المتحدة 51% تحت التأسيس
3 ـ كلية طب في الرياض بالمملكة العربية السعودية
استراتيجية الشركة
> استقطاب كفاءات ذات خبرة متميزة في قطاع التعليم، وتكوين فريق عمل يكون قادراً على تحقيق أداء الشركة
> تطوير نموذج تعليمي مميز لمراحل مختلفة من التعليم، ونسخ هذا النموذج وإعادة تطبيقه في عدد من المدن الرئيسية في المنطقة وإعادة تشكيله بما يناسب خصوصية كل منطقة
> إيجاد شبكة من المؤسسات التعليمية إما عن طريق شراء مؤسسات تعليمية حالية وإعادة هيكلتها، أو تأسيس كيانات جديدة (مدارس، جامعات ومعاهد) التي تكمل بعضها في عملها.
> تطوير شبكة من التحالفات الاستراتيجية من مؤسسات تعليمية عالمية، للاستفادة من خبراتها ونظم التعليم فيها
> الاستفادة من الفجوات الموجودة في القطاع التعليمي وتوفير خدمات متميزة للشرائح غير المخدومة في القطاع.
«الأولى للتعليم» تتملك حصصاً في جامعات خاصة خليجية
كتب محمد الاتربي:
اعلن رئيس مجلس ادارة الشركة الأولى للاستثمار محمد عبدالعزيز عن تأسيس الشركة الأولى للتعليم برأسمال 15 مليون دينار كويتي.
وقال العلوش في مؤتمر صحافي بهذه المناسبة ان سعر البيع سيكون بمقدار 115 فلساً للسهم الواحد، أي 100 فلس قيمة اسمية و15 فلساً رسوم اكتتاب غير مستردة.
وبين العلوش ان الحد الأدنى للاكتتاب «أفراد».. ألف سهم في حين ان الحد الأدنى للشركات والمؤسسات 2.5 مليون .
واعلن العلوش ان الأولى للاستثمار هي التي ستدير الاكتتاب، متوقعاً ان تحصل الشركة على عمولة في حدود 1 مليون دينار، كعائد عن عملية الاكتتاب.
العائد المتوقع
من جهة أخرى كشف العلوش في رده على سؤال لـ«القبس» عن ان العائد المتوقع من الاستثمار في الشركة سيكون ما بين 7 إلى 12% للسنوات الأربع الأولى ، مشيراً الى ان هذا النمو طبيعي ومؤسسي ومعقول من هذا النشاط.
وذكر العلوش ان مجال التعليم استثمار طويل الاجل.
المجال مفتوح
وقال ان مجال الاستثمار في القطاع التعليمي مفتوح ومتاح، مشيراً الى ان الأهم هو الفكرة وان تخدم بطريقة جيدة.
وذكر العلوش ان التعليم في الوطن العربي ودول مجلس التعاون مرتفع خصوصاً على الجامعات الخاصة، مشيراً الى ان هناك هجرة بين الدول العربية وحتى الأجنبية سعياً وراء الحصول على تعليم أفضل.
وقال نسعى لتأسيس شبكة متكاملة من الجامعات الخاصة في الخليج، ثم نستهدف الاسواق الاخرى مصر، الأردن، لبنان، ومن ثم الربط بينها.
3 مذكرات تفاهم
على صعيد آخر كشف العلوش ان الأولى للتعليم ستولد ولديها أصول، اذ حرصنا على توقيع ثلاث مذكرات تفاهم تمثلت في تملك ثلاث حصص الأولى في جامعة في مملكة البحرين، بواقع 45%، والثانية في كلية طب في الرياض، والثالثة حصة بمقدار 51% في الامارات.
وهذا اختصار للزمن، مشيراً الى ان الشركة ستحقق ربحية منذ السنة الأولى.
السوق الكويتية
ولفت الى ان السوق الكويتي بشكل خاص يستوعب، مشيراً الى ان في الاردن على سبيل المثال نحو 20 جامعة، وما بين 30 إلى 40 مستشفى خاص، وتجذب طلاباً ومرضى من كل الدول.
والأمر نفسه في لبنان، فضم جامعات خاصة وكليات تتراوح ما بين 25 إلى 30 تقريباً.
وقال، فما الذي يمنع ان يكون هذا العدد في الكويت، وتكون مركزاً تعليمياً وصحياً اقليمياً يجذب الراغبين في كل الدول.
وتابع العلوش، قائلاً اي نشاط اقتصادي يتم التفكير فيه بطريقة صحيحة، سينجح.
جامعة خاصة
على صعيد آخر اعلن العلوش عن ان هناك مجلس امناء جاري تشكيله ويضم كفاءات اكاديمية ووزراء سابقين واقتصاديين، اضافة الى ان الشركة تقدمت بطلب للحصول على ترخيص جامعة خاصة.
واضاف العلوش حرصنا على ان يتم طرح الشركة ولديها انشطة ومشروعات، وبطريقة يكون الطرح متميزاً، معلناً ان الشركة لديها اسواق ستسهم فيها بقوة منها السوق السعودي سواء كان تعليمياً ام عقارياً.
أهداف الشركة
> تكوين فريق العمل خلال السنة الأولى
> النهوض بمستوى التعليم في المنطقة
> توفير خدمات تعليمية متميزة وذات مستوى عال
> تأسيس جامعة أو أكثر في الخليج العربي والمنطقة
> الدخول في مشاريع تعليمية رذيسية
> خلق شبكة من المؤسسات التعليمية المكملة بعضها لبعض
> شراء مساهمات في شركات تعليمية متعثرة (مالياً ـ اداريا) والعمل على إعادة هيكلتها مالياً وادارياً، ومباشرة نشاطها أو بيعها لمستثمرين خارجيين
> إدارة وتشغيل واعادة هيكلة المدارس
> شراء مدارس قائمة أو تأسيس مدارس جديدة
> ستركز الشركة الأولى للتعليم في نشاطها على تطوير قطاع التعليم من خلال شراء وتأسيس مؤسسات تعليمية مختلفة في منطقة الخليج العربي، بالاضافة الى دول اخرى مختارة مثل: لبنان، الاردن، مصر والهند
> تشمل الخدمات التعليمية مؤسسات ومعاهد تقديم التعليم الاكاديمي والمدرسي والوظائف والمهن المتعلقة بالتعليم بالاضافة الى التعليم والتدريب لآلاف الطلاب والطالبات
شهر اكتتاب وأسبوع تغطية
> ذكر العلوش ان باب الاكتتاب سيبدأ من 11 اكتوبر وحتى 10 نوفمبر المقبل
> توقع العلوش انه خلال اسبوع واحد ستكون الــشركة مغـــطاة بالكامل.
المملكة والشرق الأوسط
أوضح العلوش ان الجامعات التي تم تملك حصص فيها هي:
1 ـ جامعة المملكة في البحرين 45%
2 ـ جامعة الشرق الأوسط في الإمارات العربية المتحدة 51% تحت التأسيس
3 ـ كلية طب في الرياض بالمملكة العربية السعودية
استراتيجية الشركة
> استقطاب كفاءات ذات خبرة متميزة في قطاع التعليم، وتكوين فريق عمل يكون قادراً على تحقيق أداء الشركة
> تطوير نموذج تعليمي مميز لمراحل مختلفة من التعليم، ونسخ هذا النموذج وإعادة تطبيقه في عدد من المدن الرئيسية في المنطقة وإعادة تشكيله بما يناسب خصوصية كل منطقة
> إيجاد شبكة من المؤسسات التعليمية إما عن طريق شراء مؤسسات تعليمية حالية وإعادة هيكلتها، أو تأسيس كيانات جديدة (مدارس، جامعات ومعاهد) التي تكمل بعضها في عملها.
> تطوير شبكة من التحالفات الاستراتيجية من مؤسسات تعليمية عالمية، للاستفادة من خبراتها ونظم التعليم فيها
> الاستفادة من الفجوات الموجودة في القطاع التعليمي وتوفير خدمات متميزة للشرائح غير المخدومة في القطاع.