سبب مقنع جدا!!!!!!

[Mr. Eng.]

"رويترز: برنت ينزل إلى 86 دولارا بفعل حالة إصابة بالايبولا في نيويورك وتباطؤ النمو"

هذا الخبر مقتبس من خدمة الكوت الاخباريه بتويتر نقلا عن رويترز

السؤال هل وصلنا الى هذا المستوى من التفكير و هو ايجاد اي شي بالدنيا لنجعله سبب اقتصادي عالمي

اسعار النفط على مستوى العالم و مضاربات من كل بقاع العالم و دول منتجه و دول مصدره و دول مستهلكه و دول تدخل التفط في صناعات تحويليه كل هذول تأثروا بحاله وحده فقط لمرض الايبولا؟

فتحت هالموضوع للأشخاص اللي يحبون يدورون اي سبب كان لتبرير ارتفاع او انخفاض الاسعار بدون سند كتحليل مالي للميزانيه او تحليل فني للتشارت

 

[الصيااااااد]

@alhayat_Cul:
لماذا نجح احتواء "#إيبولا" عام 1976 ويفشل الآن؟ http://****/rAPkjUEfix
#Ebola

@alhayat_Cul: "الأمم المتحدة" و"البنك الدولي" يحذران من خسارة الحرب على "#إيبولا" http://****/Z89wSspiUC
#Ebola

 

[mishmish]

هل تتوقع مناطق الارتداد تكون مابين 75-76 !! وشكرا

 

[Mr. Eng.]

قريت المقالين لكن ما فهمت شنو ودك توضح منها؟

 

[Mr. Eng.]

هل تتوقع مناطق الارتداد تكون مابين 75-76 !! وشكرا

ما حللت تشارت النفط لكن هدف الموضوع هو ليش لمن تعجز العالم عن التحليل المنطقي تروح تبحث عن اي شماعه تعلق السبب عليه؟

 

[longinvestor]

لحظة
الحين تعتقد ان ايبولا ما يخرع؟؟؟
شوف شسوى بسوق أمريكا

 

[رابح رابح]

الفبس

درس لدول «أوبك» لتنضبط وتوقف الصراع على الحصص السوقية

تراجع النفط ليس شراً مطلقاً.. ففوائده تعم المنتجين والمستهلكين!​

دروس يجب ان تستفيدها دول «أوبك» من التراجع الأخير لأسعار النفط
مواضيع مترابطة
دور منقوص للقطاع الخاص العربي بمساهمات محدودة في التنمية
اعتبرت «فايننشال تايمز» في افتتاحية لها أن انخفاض أسعار النفط ليس شراً مطلقاً، بل له فوائد وإيجابيات على منتجي الذهب الأسود ومستهلكيه على حد سواء!
وأوضحت أن فوائد تراجع النفط تتجلى في عدة نقاط، أهمها:
● يعتبر مؤشراً على الوضع الصحي للإمدادات، ويشجّع على تعاون أكبر بين المنتجين، بما يؤدي إلى رفع الأسعار على المدى البعيد.
● درس لدول «أوبك» لتحافظ على انضباطها، وتتوقف عن الصراع على الحصص السوقية.
● قلَّص كلفة الوقود على المستهلك، فتراجع برميل النفط إلى 80 دولاراً مثلاً، يعني أن كل أسرة أميركية ستوفر 600 دولار بالمتوسط.
● النفط الرخيص سيدعم نمو الاقتصاد العالمي، مع استفادة دول مثل الصين والهند واليابان ودول أوروبية منه في دعم اقتصاداتها.
● دول مثل روسيا وإيران، ستتصرف مع انخفاض إيراداتها من النفط، بشكل أقل عدائية تجاه جاراتها.

في خضم المشاكل التي أغرقت الأسواق الأسبوع الماضي، كان هناك خبر واحد على الأقل يبعث على البهجة: انخفاض أسعار النفط.
ففي الوقت الذي يعد انخفاض أسعار النفط، في جزء منه، عارضا من أعراض ضعف النمو في الطلب، وهو مؤشر على ضعف الاقتصاد العالمي، الا أنه يعد أيضا مؤشرا على الوضع الصحي للامدادات. فهناك وفرة في انتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة الأميركية، والصادرات من ليبيا تعافت رغم استمرار الفوضى في البلاد، كما ألمحت السعودية وباقي دول الخليج الى أنها ليست في عجلة من أمرها لخفض الانتاج لاعادة الاستقرار الى السوق.

وفق حسابات تلك الدول، فان انخفاض أسعار النفط سوف يعمل على تضييق الخناق على بعض الموردين المنافسين، وفي الوقت ذاته يشجع على تعاون البعض الآخر، بمن فيهم أعضاء منظمة أوبك الآخرون، مما سيؤدي الى رفع الأسعار في المدى البعيد.

يبدو أننا بتنا في واحدة من تلك الفترات التي تتسم باحتكار القلة، حين يكون انخفاض الأسعار ضروريا، حتى يتعلم أعضاء المنظمة أنهم سيكونون في وضع أفضل اذا ما حافظوا على الانضباط، وتوقفوا عن الصراع على الحصص السوقية.

ومهما تكن الدوافع، يعتبر الانخفاض في أسعار النفط خبرا جيدا للاقتصاد والأمن العالميين. فمن الناحية الاقتصادية، يعد تراجع سعر النفط بمنزلة تخفيض في الضريبة بالنسبة للبلدان المستهلكة للنفط. ورغم أن طفرة الانتاج تعني أن الولايات المتحدة الأميركية تمكنت من تحقيق مزيد من الاكتفاء الذاتي بقدر يزيد عما كان عليه وضعها قبل خمس سنوات، فانها لاتزال مستوردا كبيرا للنفط. وسوف تتضرر الشركات والمناطق المنتجة للنفط، لكن ووفق حسابات ايد مورس من سيتي غروب، فان تراجع أسعار النفط الى 80 دولارا للبرميل سيعادل تقريبا 600 دولار بالمتوسط لكل أسرة أميركية.

الصين، التي تعد حاليا أكبر مستورد للنفط، سوف تستفيد هي الأخرى من تراجع الأسعار، اضافة الى بلدان أخرى مستوردة للنفط، بما فيها الهند واليابان والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. فمع تباطؤ النمو العالمي، سيكون النفط الرخيص عامل استقرار يساعد في دعمه.

ومن الناحية السياسية، من شأن انخفاض أسعار النفط أن يضعف الدول المنتجة للنفط التي كانت تتصرف بدرجات متفاوتة من العداء، أو التهديد تجاه جاراتها.

اذ تعتمد روسيا بشدة على النفط في جني عائدات الصادرات، وسوف يعزز انخفاض الايرادات من التأثير الاقتصادي للعقوبات التي فرضت على روسيا من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، بعد ضمها لجزيرة القرم، وتوغلها في شرقي أوكرانيا. ومن غير المرجح أن تدفع هذه الضغوط الرئيس بوتين الى تغيير استراتيجيته، لكنها ستحد حتما من حريته في التحرك.

ايران، بالمثل، تواجه مزيدا من الحوافز لتقديم تنازلات فيما يتعلق ببرنامجها النووي، وبالتالي يمكن أن يسمح لها بزيادة صادراتها النفطية.

هناك جوانب سلبية لتراجع أسعار النفط. فليس جميع الضغوط على مصدري النفط مرحبا بها: نيجيريا وغيرها من البلدان الضعيفة الأخرى تواجه أيضا صعوبات اقتصادية جمة. وفي بعض البلدان، قد يؤدي تراجع الايرادات الى زعزعة الاستقرار، واثارة الاضطرابات وتحركات غير منتظمة وغريبة من الحكومات. كما تزداد التوقعات بشأن امكانية تعثر فنزويلا عن الايفاء بالتزاماتها حيال الدين الأجنبي.

ولعل التهديد الأكبر الناجم عن انخفاض أسعار النفط يتمثل في اغراء الاعتقاد بأن الأسعار ستبقى منخفضة الى الأبد، وعلى الدوام. صناعة النفط الصخري الأميركي ستكون على الأرجح جيدة على المدى البعيد. والانفاق الرأسمالي والانتاج سيتباطآن أو يتراجعان مع ضعف الأسعار، لكن يمكن أن يعاودا الانتعاش مع تعافي الأسواق. وسيكون من الخطأ بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية وغيرها التساهل مع خطوات تحسين فعالية وكفاءة استخدام الطاقة وتطوير وقود بديل.

دورة أسعار السلع أبدية، وسياسات الطاقة السليمة تجعل الاقتصادات أكثر مرونة في مواجهة التقلبات. متناسية الآن أن نعمة تراجع الأسعار يمكن أن تتحول الى نقمة.

 

[امبركو]

بارك الله فيك يالغالى
بومحمد ..

 

[رابح رابح]

مايحدث في سوقنا يتجاوز المبررات والتأثر بالاحداث والمؤثرات الاقتصادية الاقليمية والعالممية

سوقنا من الاسواق القليلة بالعالم التي ماتزال في قاع 2009 ومايحدث قي سوقنا هو كابوس وتفاقم للخسائر بسبب ضغط مفتعل غير مبرر ولا يتناسب مع التطور الايجابي للوضع المالي للشركات والوضع المالي الممتاز للدولة

 

[Mr. Eng.]

لحظة
الحين تعتقد ان ايبولا ما يخرع؟؟؟
شوف شسوى بسوق أمريكا

و انت مصدق ان هذا السبب

درس لدول «أوبك» لتنضبط وتوقف الصراع على الحصص السوقية

تراجع النفط ليس شراً مطلقاً.. ففوائده تعم المنتجين والمستهلكين!​

دروس يجب ان تستفيدها دول «أوبك» من التراجع الأخير لأسعار النفط
مواضيع مترابطة
دور منقوص للقطاع الخاص العربي بمساهمات محدودة في التنمية
اعتبرت «فايننشال تايمز» في افتتاحية لها أن انخفاض أسعار النفط ليس شراً مطلقاً، بل له فوائد وإيجابيات على منتجي الذهب الأسود ومستهلكيه على حد سواء!
وأوضحت أن فوائد تراجع النفط تتجلى في عدة نقاط، أهمها:
● يعتبر مؤشراً على الوضع الصحي للإمدادات، ويشجّع على تعاون أكبر بين المنتجين، بما يؤدي إلى رفع الأسعار على المدى البعيد.
● درس لدول «أوبك» لتحافظ على انضباطها، وتتوقف عن الصراع على الحصص السوقية.
● قلَّص كلفة الوقود على المستهلك، فتراجع برميل النفط إلى 80 دولاراً مثلاً، يعني أن كل أسرة أميركية ستوفر 600 دولار بالمتوسط.
● النفط الرخيص سيدعم نمو الاقتصاد العالمي، مع استفادة دول مثل الصين والهند واليابان ودول أوروبية منه في دعم اقتصاداتها.
● دول مثل روسيا وإيران، ستتصرف مع انخفاض إيراداتها من النفط، بشكل أقل عدائية تجاه جاراتها.

في خضم المشاكل التي أغرقت الأسواق الأسبوع الماضي، كان هناك خبر واحد على الأقل يبعث على البهجة: انخفاض أسعار النفط.
ففي الوقت الذي يعد انخفاض أسعار النفط، في جزء منه، عارضا من أعراض ضعف النمو في الطلب، وهو مؤشر على ضعف الاقتصاد العالمي، الا أنه يعد أيضا مؤشرا على الوضع الصحي للامدادات. فهناك وفرة في انتاج النفط الصخري في الولايات المتحدة الأميركية، والصادرات من ليبيا تعافت رغم استمرار الفوضى في البلاد، كما ألمحت السعودية وباقي دول الخليج الى أنها ليست في عجلة من أمرها لخفض الانتاج لاعادة الاستقرار الى السوق.

وفق حسابات تلك الدول، فان انخفاض أسعار النفط سوف يعمل على تضييق الخناق على بعض الموردين المنافسين، وفي الوقت ذاته يشجع على تعاون البعض الآخر، بمن فيهم أعضاء منظمة أوبك الآخرون، مما سيؤدي الى رفع الأسعار في المدى البعيد.

يبدو أننا بتنا في واحدة من تلك الفترات التي تتسم باحتكار القلة، حين يكون انخفاض الأسعار ضروريا، حتى يتعلم أعضاء المنظمة أنهم سيكونون في وضع أفضل اذا ما حافظوا على الانضباط، وتوقفوا عن الصراع على الحصص السوقية.

ومهما تكن الدوافع، يعتبر الانخفاض في أسعار النفط خبرا جيدا للاقتصاد والأمن العالميين. فمن الناحية الاقتصادية، يعد تراجع سعر النفط بمنزلة تخفيض في الضريبة بالنسبة للبلدان المستهلكة للنفط. ورغم أن طفرة الانتاج تعني أن الولايات المتحدة الأميركية تمكنت من تحقيق مزيد من الاكتفاء الذاتي بقدر يزيد عما كان عليه وضعها قبل خمس سنوات، فانها لاتزال مستوردا كبيرا للنفط. وسوف تتضرر الشركات والمناطق المنتجة للنفط، لكن ووفق حسابات ايد مورس من سيتي غروب، فان تراجع أسعار النفط الى 80 دولارا للبرميل سيعادل تقريبا 600 دولار بالمتوسط لكل أسرة أميركية.

الصين، التي تعد حاليا أكبر مستورد للنفط، سوف تستفيد هي الأخرى من تراجع الأسعار، اضافة الى بلدان أخرى مستوردة للنفط، بما فيها الهند واليابان والدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي. فمع تباطؤ النمو العالمي، سيكون النفط الرخيص عامل استقرار يساعد في دعمه.

ومن الناحية السياسية، من شأن انخفاض أسعار النفط أن يضعف الدول المنتجة للنفط التي كانت تتصرف بدرجات متفاوتة من العداء، أو التهديد تجاه جاراتها.

اذ تعتمد روسيا بشدة على النفط في جني عائدات الصادرات، وسوف يعزز انخفاض الايرادات من التأثير الاقتصادي للعقوبات التي فرضت على روسيا من قبل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، بعد ضمها لجزيرة القرم، وتوغلها في شرقي أوكرانيا. ومن غير المرجح أن تدفع هذه الضغوط الرئيس بوتين الى تغيير استراتيجيته، لكنها ستحد حتما من حريته في التحرك.

ايران، بالمثل، تواجه مزيدا من الحوافز لتقديم تنازلات فيما يتعلق ببرنامجها النووي، وبالتالي يمكن أن يسمح لها بزيادة صادراتها النفطية.

هناك جوانب سلبية لتراجع أسعار النفط. فليس جميع الضغوط على مصدري النفط مرحبا بها: نيجيريا وغيرها من البلدان الضعيفة الأخرى تواجه أيضا صعوبات اقتصادية جمة. وفي بعض البلدان، قد يؤدي تراجع الايرادات الى زعزعة الاستقرار، واثارة الاضطرابات وتحركات غير منتظمة وغريبة من الحكومات. كما تزداد التوقعات بشأن امكانية تعثر فنزويلا عن الايفاء بالتزاماتها حيال الدين الأجنبي.

ولعل التهديد الأكبر الناجم عن انخفاض أسعار النفط يتمثل في اغراء الاعتقاد بأن الأسعار ستبقى منخفضة الى الأبد، وعلى الدوام. صناعة النفط الصخري الأميركي ستكون على الأرجح جيدة على المدى البعيد. والانفاق الرأسمالي والانتاج سيتباطآن أو يتراجعان مع ضعف الأسعار، لكن يمكن أن يعاودا الانتعاش مع تعافي الأسواق. وسيكون من الخطأ بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية وغيرها التساهل مع خطوات تحسين فعالية وكفاءة استخدام الطاقة وتطوير وقود بديل.

دورة أسعار السلع أبدية، وسياسات الطاقة السليمة تجعل الاقتصادات أكثر مرونة في مواجهة التقلبات. متناسية الآن أن نعمة تراجع الأسعار يمكن أن تتحول الى نقمة.

تعجبني

مو يقولون لي حالة ايبولا هههههه

 

[Mr. Eng.]

بارك الله فيك يالغالى
بومحمد ..

حبيب يا بو احمد

 

[Mr. Eng.]

مايحدث في سوقنا يتجاوز المبررات والتأثر بالاحداث والمؤثرات الاقتصادية الاقليمية والعالممية

سوقنا من الاسواق القليلة بالعالم التي ماتزال في قاع 2009 ومايحدث قي سوقنا هو كابوس وتفاقم للخسائر بسبب ضغط مفتعل غير مبرر ولا يتناسب مع التطور الايجابي للوضع المالي للشركات والوضع المالي الممتاز للدولة

حلو و ايضا الجانب الفني له دور

في موضوع فتحته قبل ٣ سنوات لدراسة وحده مما يقال عنها تحليل جان و لا اعلم مصداقيتها و لكن قاعدين نتابعا شوف الموضوع و احكم

 

[رابح رابح]

و انت مصدق ان هذا السبب

تعجبني

مو يقولون لي حالة ايبولا هههههه

مرحبتين كبار بومحمد
المضحك ان الدول اللي فيها اصابات ايبولا لم تتأثر واسواقها تجاوزت مستويات 2008
واحنا سوقنا عند قاع 2009 وغرقانين

 

[رابح رابح]

حلو و ايضا الجانب الفني له دور

في موضوع فتحته قبل ٣ سنوات لدراسة وحده مما يقال عنها تحليل جان و لا اعلم مصداقيتها و لكن قاعدين نتابعا شوف الموضوع و احكم

جزاك الله خير على مجهودك بومحمد نتابع ومنك نستفيد

 

[Mr. Eng.]

مرحبتين كبار بومحمد
المضحك ان الدول اللي فيها اصابات ايبولا لم تتأثر واسواقها تجاوزت مستويات 2008
واحنا سوقنا عند قاع 2009 وغرقانين

هههههه شياطين يعرفون يزهلقون الكلام و الاسباب متى ما يبون

اعلام قوي

 

[Mr. Eng.]

جزاك الله خير على مجهودك بومحمد نتابع ومنك نستفيد

العفو يالغالي و ما زلت اتعلم من التشارتات و مواضيع التحليل الفني

بحره غزير اغزر من المحيطات ههه

 

[longinvestor]

والله دام ايبولا نزل السوق مرتين بالخبر عيل اكيد الموضوع صج

وغالب الأحيان أسواق العالم تتبع السوق الامريكي

 

[امبركو]

مايحدث في سوقنا يتجاوز المبررات والتأثر بالاحداث والمؤثرات الاقتصادية الاقليمية والعالممية

سوقنا من الاسواق القليلة بالعالم التي ماتزال في قاع 2009 ومايحدث قي سوقنا هو كابوس وتفاقم للخسائر بسبب ضغط مفتعل غير مبرر ولا يتناسب مع التطور الايجابي للوضع المالي للشركات والوضع المالي الممتاز للدولة

صح كلامك يابوخالد

 

[رابح رابح]

هههههه شياطين يعرفون يزهلقون الكلام و الاسباب متى ما يبون

اعلام قوي

ناس يشتغلون ومايرحمون
التجميع بالأسهم الممتازة بالاسعار المنخفضه جدا الحالية والسابقة سيحقق لهم ارباح مستقبلا قد تفوق 200%

 

[Mr. Eng.]

والله دام ايبولا نزل السوق مرتين بالخبر عيل اكيد الموضوع صج

ههههههه لا يقصون عليك

المنتدى ما شاء الله فيه محللين يقدرون يوضحون لك السبب فنيا على التشارت