لكل دولة خطط وسياسات واضحة تسير عليها الدولة في سبيل تحقيق طموحاتها وطموحات شعبها وعادةً ما تكون هذه الطموحات على المستوى الشعبي أو الاقليمي أو الدولي ولن تتطرق الا على المستوى الشعبي وأهم هذه الطموحات الصحة ، التعليم والاسكان.
وبعد دراسة وبحث للأمور – نجد أن - الدولة لم تقطع شبر واحد في هذا المجال بل حتى تاريخ اليوم لا تزال هناك عشرات الآلاف من طلبات السكن في انتظار الفرج ، أما التعليم وهي أساساً تطور البشرية فحدث ولا حرج من أسوء المخرجات على المستوى الخليجي أو العربي .
وكذلك الخدمات الصحية تعترف الحكومة رسمياً بسوء خدماتها وعدم قدرتها على تحسين الخدمات الصحية بل أسوء من ذلك حرصت على توفير أفضل رعاية صحية لبعض المواطنين لسبب أو لآخر عن طريق أرسالهم للعلاج في الخارج بتكاليف عالية على الدولة .
واليوم والجميع تحت وطأة الفساد وسوء خدمات الدولة في جميع المجالات وعدم وجود خطة مستقبلية للدولة والنهوض بها وإعادتها إلى الطريق الصحيح أسوةً بدول المنطقة
تأتي علينا بقرارات هزيلة لاترقي بمستوي إدارة دولة لديها مداخيل مالية كبيرة الي جانب الفوائض المالية والتي تعد الكويت ب3 دولة في الخليج و الـ 5 في العالم .
أتمنى من المسؤولين في الدولة كل حسب مسؤولياته أن ينزل من برجه العالي إلى الشارع ليرى بنفسه ليذهب المسؤولين في وزارتكم كمراجعين ويرو بأم أعينهم كيفية انجاز المعاملات وسوء التعامل مع المراجعين من قبل موظفيهم إلى جانب الاجراءات العقيمة التي ممكن أن تتم في ساعة واحدة وليس في ايام .
ليذهب المسئول في وزارة الصحة كمراجع مريض ويأتيه الرد بأنه الموعد بعد شهور مع أن حالته تتطلب علاج فوري.
ليذهب المسؤل في وزارة التجارة ويري ما يحصل بقطاع التجزئة هناك العديد من الأسواق التجارية وهناك الآلاف من مرتاديها ولكن من يشتري لا يوجد.
للأسف هناك العديد من النقاط والامور التي يمكن أن نتطرق لها ولكن لذكرها بالكامل تحتاج إلى أن نسطر كتب وليس ورق .
للأسف هناك دراسات وبحوث وتقارير سواء حكومية أو غيرها حددت الأولويات التي يجب الالتفاف إليها وأخذها بعين الاعتبار.
1. الفساد
2. البيروقراطية الحكومية
3. التعليم
4. الخدمات الصحية
5. تطوير المرافق والبنية التحتية
6. التنمية الاقتصادية
7. المشكلات المرورية
8. الخ... الخ... الخ...
نهاية القول ( لكل فعل ردة فعل)
وبالمعنى الفصيح الدولة الوحيدة التي لا توجد لديها ردة فعل تذكر بلدي الكويت لأنه ليس هناك فعل أساساً ، والشاهد على ذلك لنرجع لمقياس او مؤشر إداء الدول ونري موقع دولة الكويت من دول العالم .
للأسف هذا حال بلدي الكويت .
وبعد دراسة وبحث للأمور – نجد أن - الدولة لم تقطع شبر واحد في هذا المجال بل حتى تاريخ اليوم لا تزال هناك عشرات الآلاف من طلبات السكن في انتظار الفرج ، أما التعليم وهي أساساً تطور البشرية فحدث ولا حرج من أسوء المخرجات على المستوى الخليجي أو العربي .
وكذلك الخدمات الصحية تعترف الحكومة رسمياً بسوء خدماتها وعدم قدرتها على تحسين الخدمات الصحية بل أسوء من ذلك حرصت على توفير أفضل رعاية صحية لبعض المواطنين لسبب أو لآخر عن طريق أرسالهم للعلاج في الخارج بتكاليف عالية على الدولة .
واليوم والجميع تحت وطأة الفساد وسوء خدمات الدولة في جميع المجالات وعدم وجود خطة مستقبلية للدولة والنهوض بها وإعادتها إلى الطريق الصحيح أسوةً بدول المنطقة
تأتي علينا بقرارات هزيلة لاترقي بمستوي إدارة دولة لديها مداخيل مالية كبيرة الي جانب الفوائض المالية والتي تعد الكويت ب3 دولة في الخليج و الـ 5 في العالم .
أتمنى من المسؤولين في الدولة كل حسب مسؤولياته أن ينزل من برجه العالي إلى الشارع ليرى بنفسه ليذهب المسؤولين في وزارتكم كمراجعين ويرو بأم أعينهم كيفية انجاز المعاملات وسوء التعامل مع المراجعين من قبل موظفيهم إلى جانب الاجراءات العقيمة التي ممكن أن تتم في ساعة واحدة وليس في ايام .
ليذهب المسئول في وزارة الصحة كمراجع مريض ويأتيه الرد بأنه الموعد بعد شهور مع أن حالته تتطلب علاج فوري.
ليذهب المسؤل في وزارة التجارة ويري ما يحصل بقطاع التجزئة هناك العديد من الأسواق التجارية وهناك الآلاف من مرتاديها ولكن من يشتري لا يوجد.
للأسف هناك العديد من النقاط والامور التي يمكن أن نتطرق لها ولكن لذكرها بالكامل تحتاج إلى أن نسطر كتب وليس ورق .
للأسف هناك دراسات وبحوث وتقارير سواء حكومية أو غيرها حددت الأولويات التي يجب الالتفاف إليها وأخذها بعين الاعتبار.
1. الفساد
2. البيروقراطية الحكومية
3. التعليم
4. الخدمات الصحية
5. تطوير المرافق والبنية التحتية
6. التنمية الاقتصادية
7. المشكلات المرورية
8. الخ... الخ... الخ...
نهاية القول ( لكل فعل ردة فعل)
وبالمعنى الفصيح الدولة الوحيدة التي لا توجد لديها ردة فعل تذكر بلدي الكويت لأنه ليس هناك فعل أساساً ، والشاهد على ذلك لنرجع لمقياس او مؤشر إداء الدول ونري موقع دولة الكويت من دول العالم .
للأسف هذا حال بلدي الكويت .
