إنشاء محافظ ماليه بمئات الملايين للقيام بدور صانع السوق

المناور

موقوف
التسجيل
1 يناير 2006
المشاركات
460
جديد أفكار الهيئة العامة للاستثمار في 2006:
محافظ مالية بمئات الملايين للقيام بدور صانع سوق!
كتب محمد الإتربي:
كشفت مصادر استثمارية لـ«القبس» عن عزم الهيئة العامة للاستثمار انشاء عدد من المحافظ المالية، بمئات الملايين، لدى عدد من الشركات الاستثمارية ذات الأداء المميز. وذكرت المصادر ان تلك المحافظ ستكون منتج الهيئة المميز في 2006، مشيرة الى ان المشروع يتم انجازه حاليا، من ناحية الشكل والمضمون، وارساء الآليات التي سيتم اتباعها والمعايير الاستثمارية، وكذلك بلورة الهدف المنشود كي يتم تنفيذه من جانب الجهات المديرة، التي سيتم اختيارها على اسس مهنية، تتعلق بالأداء، وسمعة الشركة وتاريخها، ونهجها الاستثماري في السوق.

وتحدثت المصادر عن ان هدف هيئة الاستثمار من انشاء تلك المحافظ هو تعميق الجانب المؤسسي في السوق وضبط ادائه بالدرجة الأولى وتجنبه الصعود أو الهبوط غير المبرر والمبالغ فيه.

وتضيف المصادر ان هيئة الاستثمار حريصة على توفير عوامل القوى للسوق بادارة اللاعبين الاساسيين في البورصة، حيث ان المحافظ ستكون بمنزلة رافد للسيولة، في مواسم «الجفاف» التي تهب على السوق، ومن جهة أخرى تقتنص بعض الفرص المتاحة.

ولفتت المصادر الى انه على سبيل المثال، الأوضاع التي يمر فيها السوق حاليا، تعتبر مناسبة للمستثمر الطويل الأجل، من ناحية الشراء والتجميع، حيث ان فرصا عديدة متاحة بأسعار منخفضة، يقل الـ PE لها عن الـ11مرة ، وهو المستوى المناسب للشراء الاستثماري حتى من جانب المحافظ والصناديق.

أيضا فترات الاستردادات والتخارج التي تشهدها الصناديق، ومن ثم التدافع للبيع والتسييل في وقت واحد، تظهر بعض الفرص أيضا المناسبة للشراء، وبالتالي فإن «المحافظ» صانعة السوق التي تعتزم الهيئة انشاءها ستحقق أكثر من هدف، تحقيق ارباح، وضبط اداء السوق، وبحسب ما اوضحت المصادر فإن ما تهدف اليه الهيئة من ضبط اداء السوق لا يعني تدخلا، بل تحقيق أكبر قدر من سائليته، وتوفير فرص للتخارج والتسييل لمن يريد الخروج، وكذلك تهيئة فرص لمن يريد الاستثمار.

وقد تحقق تلك المحافظ فعلا دور صانع للسوق بشكل حقيقي، لا سيما ان الصناديق، تعمل على اسس استثمارية، وبهدف تحقيق اداء جيد للمساهمين، لذا فمن الظلم تحميلها مهمة القيام بدور صانع للسوق بأموال مساهمين، لكن كان من ابرز نتائجها تعميق الدور المؤسسي وثقل الاداء وتحقيق التوازن ودعم قوة التعاملات، والابتعاد بالسوق عن تحكمات الأفراد كما كان بالسابق.

وبحسب ما قالت المصادر، فان السيولة والأموال جاهزة لدى الهيئة، ويتم حاليا انجاز الآليات ثم المرحلة اللاحقة ستتعرف على رؤى الشركات وتستجلب بعض العروض، لتدخل مرحلة التنفيذ وتبدأ فعليا في تحويل الأموال للشركات، متوقعة ان يتم انشاء محفظة او اثنتين خلال النصف الأول من 2006.

وتذكر مصادر وأوساط السوق ان مشروع الهيئة سيحقق زخما ودعما ايجابيا للسوق وستعزز ثقة المستثمرين به اكثر، سواء من المحليين أو الاجانب، لا سيما ان رأس المال يبحث عن الفرصة الأكثر أمانا حتى وان كان عائدها أقل من اي فرص أخرى ذات مخاطر أعلى.
 

NAIZAK

عضو نشط
التسجيل
25 مايو 2006
المشاركات
256
المناور قال:
جديد أفكار الهيئة العامة للاستثمار في 2006:
محافظ مالية بمئات الملايين للقيام بدور صانع سوق!
كتب محمد الإتربي:
كشفت مصادر استثمارية لـ«القبس» عن عزم الهيئة العامة للاستثمار انشاء عدد من المحافظ المالية، بمئات الملايين، لدى عدد من الشركات الاستثمارية ذات الأداء المميز. وذكرت المصادر ان تلك المحافظ ستكون منتج الهيئة المميز في 2006، مشيرة الى ان المشروع يتم انجازه حاليا، من ناحية الشكل والمضمون، وارساء الآليات التي سيتم اتباعها والمعايير الاستثمارية، وكذلك بلورة الهدف المنشود كي يتم تنفيذه من جانب الجهات المديرة، التي سيتم اختيارها على اسس مهنية، تتعلق بالأداء، وسمعة الشركة وتاريخها، ونهجها الاستثماري في السوق.

وتحدثت المصادر عن ان هدف هيئة الاستثمار من انشاء تلك المحافظ هو تعميق الجانب المؤسسي في السوق وضبط ادائه بالدرجة الأولى وتجنبه الصعود أو الهبوط غير المبرر والمبالغ فيه.
وتضيف المصادر ان هيئة الاستثمار حريصة على توفير عوامل القوى للسوق بادارة اللاعبين الاساسيين في البورصة، حيث ان المحافظ ستكون بمنزلة رافد للسيولة، في مواسم «الجفاف» التي تهب على السوق، ومن جهة أخرى تقتنص بعض الفرص المتاحة.

ولفتت المصادر الى انه على سبيل المثال، الأوضاع التي يمر فيها السوق حاليا، تعتبر مناسبة للمستثمر الطويل الأجل، من ناحية الشراء والتجميع، حيث ان فرصا عديدة متاحة بأسعار منخفضة، يقل الـ PE لها عن الـ11مرة ، وهو المستوى المناسب للشراء الاستثماري حتى من جانب المحافظ والصناديق.

أيضا فترات الاستردادات والتخارج التي تشهدها الصناديق، ومن ثم التدافع تظهللبيع والتسييل في وقت واحد، ر بعض الفرص أيضا المناسبة للشراء، وبالتالي فإن «المحافظ» صانعة السوق التي تعتزم الهيئة انشاءها ستحقق أكثر من هدف، تحقيق ارباح، وضبط اداء السوق، وبحسب ما اوضحت المصادر فإن ما تهدف اليه الهيئة من ضبط اداء السوق لا يعني تدخلا، بل تحقيق أكبر قدر من سائليته، وتوفير فرص للتخارج والتسييل لمن يريد الخروج، وكذلك تهيئة فرص لمن يريد الاستثمار.

وقد تحقق تلك المحافظ فعلا دور صانع للسوق بشكل حقيقي، لا سيما ان الصناديق، تعمل على اسس استثمارية، وبهدف تحقيق اداء جيد للمساهمين، لذا فمن الظلم تحميلها مهمة القيام بدور صانع للسوق بأموال مساهمين، لكن كان من ابرز نتائجها تعميق الدور المؤسسي وثقل الاداء وتحقيق التوازن ودعم قوة التعاملات، والابتعاد بالسوق عن تحكمات الأفراد كما كان بالسابق.

وبحسب ما قالت المصادر، فان السيولة والأموال جاهزة لدى الهيئة، ويتم حاليا انجاز الآليات ثم المرحلة اللاحقة ستتعرف على رؤى الشركات وتستجلب بعض العروض، لتدخل مرحلة التنفيذ وتبدأ فعليا في تحويل الأموال للشركات، متوقعة ان يتم انشاء محفظة او اثنتين خلال النصف الأول من 2006.

وتذكر مصادر وأوساط السوق ان مشروع الهيئة سيحقق زخما ودعما ايجابيا للسوق وستعزز ثقة المستثمرين به اكثر، سواء من المحليين أو الاجانب، لا سيما ان رأس المال يبحث عن الفرصة الأكثر أمانا حتى وان كان عائدها أقل من اي فرص أخرى ذات مخاطر أعلى.
وين هالمحافظ عن السوق وهيا من اول السنه وين تجنب السوق الصعود والهبوط اقلتا ان تحافظ على الأسعار ووضع الثقه والتماسك للسوق
آآها :eek: عرف دوركم انتوا إلي يقللون من النزول تكتين كل يوم بس آخر عشر ثواني قبل اغلاق السوق. مشكله ترا الحين دوركم ولو متأخرين (للفرجه والتطمش) على صغار المستثمرين
 

المضاربه فن

عضو نشط
التسجيل
26 سبتمبر 2004
المشاركات
1,330
عجل أبشروا بالخفس والمصيبه الله يكافينا شرها
كل ما تصرح الهيئه ولا الحكومه يتردى حال السوق وما نترقع والله يستر هالمره شيبي يصير
لا والجرايد هالأيام أكبر مطبل للحراميه
قاعدين يصرحون بان السوق متجه للاستقرار والارتفاع وسوقنا للخلف در
والاخوان يصرفون ما تبقى من اسهمهم علي الفقارى المساكين
كل يوم نتوقع الامور تتحسن لاكن للاسف لايوجد بوادر للاصلاح والسبب الحقيقي
هو ان كثير من صغار المستثمرين استغنوا والله رزقهم
والحكومه ما اعتقد عاجبها هالشيئ والتجار هم كذالك .
 
أعلى