أعلنت شركة "موبايلكوم" التي تدير شبكة الهواتف المتحركة في ألمانيا الجمعة أنها ستتقدم بطلب إعلان إفلاسها، بعد أن قطعت شريكتها "فرانس تيليكوم" التي أعلنت اليوم عن خسائر فادحة مما أدى لإستقالة رئيس مجلس إدارتها، العلاقة بالمجموعة.
وجاء القرار فيما أنتقد غالبية المساهمين والرئيس السابق لموبالكوم قرار الشريك الفرنسي العملاق "فرانس تيليكوم" بوقف تقديم المساعدة المالية اللازمة للمجموعة.
وهاجم قيرهارد شميد في بيان صدر الخميس "فرانس تيليكوم قائلا "لقد انشغلت تماماً بمصالحها، ونسيت فرانس تيليكوم مسؤولياتها."
وتابع البيان "والآن على المحكمة البث فيما أراه أنا شخصياً سلوك فاضح وغير قانوني من فرانس تيليكوم.
وجاءت تصريحات شميد، الذي يسيطر هو وزوجته على 50 في المائة من أسهم "موبايلكوم" قبيل إعلان الإفلاس الجمعة، وهو ما يعني بأن الزوجين سيفقدان قيمة كل الأسهم التي يمتلكانها.
وجاء القرار فيما أنتقد غالبية المساهمين والرئيس السابق لموبالكوم قرار الشريك الفرنسي العملاق "فرانس تيليكوم" بوقف تقديم المساعدة المالية اللازمة للمجموعة.
وهاجم قيرهارد شميد في بيان صدر الخميس "فرانس تيليكوم قائلا "لقد انشغلت تماماً بمصالحها، ونسيت فرانس تيليكوم مسؤولياتها."
وتابع البيان "والآن على المحكمة البث فيما أراه أنا شخصياً سلوك فاضح وغير قانوني من فرانس تيليكوم.
وجاءت تصريحات شميد، الذي يسيطر هو وزوجته على 50 في المائة من أسهم "موبايلكوم" قبيل إعلان الإفلاس الجمعة، وهو ما يعني بأن الزوجين سيفقدان قيمة كل الأسهم التي يمتلكانها.