احتفظت اسهم شركات التكنولوجيا الأمريكية بمكاسب محدودة في التعاملات المتأخرة ليوم الجمعة مدعومة بالتوقعات المتفائلة لشركة ادوب سيستمز إلا أن اسهم الشركات الصناعية الكبيرة واصلت خسائرها بتأثير التوقعات المتشائمة لشركة هنيويل انترناشيونال متعددة الأنشطة وتنامي التهديدات بشن حرب على العراق.
ولم تدعم البيانات المتفائلة التي تظهر تواضع معدلات التضخم وقوة مبيعات التجزئة في ضوء إقبال الأمريكيين على شراء السيارات القطاعات الأوسع من السوق تدعيما يذكر رغم أن البيانات التي أظهرت قوة مبيعات التجزئة عززت الأسهم في قطاع متاجر التجزئة.
جاء ذلك في الوقت الذي تجرعت فيه وول ستريت مرارة أرقام متشائمة فيما عزز ضعف بيانات ثقة المستهلكين المخاوف بشان استمرارية إنفاق الأمريكيين.
وأظهرت بيانات أولية غير رسمية أن مؤشر داو جونز لأسهم الشركات الصناعية الكبرى انخفض 71 نقطة بنسبة 0.8 في المئة إلى 8309 نقطة.
وقفز مؤشر ستاندرد اند بورز الأوسع نطاقا المكون من 500 سهم 2.8 نقطة أو0.33 في المئة إلى 889 نقطة.
وزاد مؤشر ناسداك الذي تغلب عليه اسهم قطاع التكنولوجيا 12 نقطة بنسبة 0.9 في المئة إلى 1291 نقطة.
وخلال الأسبوع كله هبط داو جونز 1.4 في المئة وتراجع استاندرد اند بورز500 بنسبة 0.5 في المئة ونزل ناسداك 0.3 في المئة.
ولم تدعم البيانات المتفائلة التي تظهر تواضع معدلات التضخم وقوة مبيعات التجزئة في ضوء إقبال الأمريكيين على شراء السيارات القطاعات الأوسع من السوق تدعيما يذكر رغم أن البيانات التي أظهرت قوة مبيعات التجزئة عززت الأسهم في قطاع متاجر التجزئة.
جاء ذلك في الوقت الذي تجرعت فيه وول ستريت مرارة أرقام متشائمة فيما عزز ضعف بيانات ثقة المستهلكين المخاوف بشان استمرارية إنفاق الأمريكيين.
وأظهرت بيانات أولية غير رسمية أن مؤشر داو جونز لأسهم الشركات الصناعية الكبرى انخفض 71 نقطة بنسبة 0.8 في المئة إلى 8309 نقطة.
وقفز مؤشر ستاندرد اند بورز الأوسع نطاقا المكون من 500 سهم 2.8 نقطة أو0.33 في المئة إلى 889 نقطة.
وزاد مؤشر ناسداك الذي تغلب عليه اسهم قطاع التكنولوجيا 12 نقطة بنسبة 0.9 في المئة إلى 1291 نقطة.
وخلال الأسبوع كله هبط داو جونز 1.4 في المئة وتراجع استاندرد اند بورز500 بنسبة 0.5 في المئة ونزل ناسداك 0.3 في المئة.