هو من فصيح كلام العرب وبلاغته ورود " لا " للتوكيد وليس للنفي أو النهي
كما في قوله تعالى "قال ما منعك الا تسجد اذ امرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين"
أي ما منعك أن تسجد
وكقوله سبحانه " فلا وربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم"
أي فوربك لا يؤمنون
ومثله قوله جل وعلا " لا أقسم بيوم القيامة " أي أقسم بيوم القيامة
ومنه في كلام العرب قول رؤبة بن العجاج في رجزه :
فلا ألوم البيض ألا تسخرا ** لما رأين الشمط القفندرا
أي لا ألوم سخريتها
ومنه قول الآخر
في بئر لا حور ماها وما شعر ** من إفكه حتى رأى الصبح جشر
أي في بئر هلكة
كما في قوله تعالى "قال ما منعك الا تسجد اذ امرتك قال أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين"
أي ما منعك أن تسجد
وكقوله سبحانه " فلا وربك لا يومنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم"
أي فوربك لا يؤمنون
ومثله قوله جل وعلا " لا أقسم بيوم القيامة " أي أقسم بيوم القيامة
ومنه في كلام العرب قول رؤبة بن العجاج في رجزه :
فلا ألوم البيض ألا تسخرا ** لما رأين الشمط القفندرا
أي لا ألوم سخريتها
ومنه قول الآخر
في بئر لا حور ماها وما شعر ** من إفكه حتى رأى الصبح جشر
أي في بئر هلكة