دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
خطوات أساسية لتسهيل قراءة التشارت فنياً
- بادئ الموضوع اول
- تاريخ البدء
ولدالاجواد
عضو نشط
بارك الله فيك
وبالنسبه لعبدالرحمن السميري سمعت من كثير من كبار المحللين ان من افضل من يحللون السوق
وبالنسبه لعبدالرحمن السميري سمعت من كثير من كبار المحللين ان من افضل من يحللون السوق
math_prof
عضو محترف - فريق المتابعه اليوميه
والله بدون مدح اللي يبغى يسهل عليه التحليل
يلتحق بدورة المهندس سيف العجمي
واراهن على ذلك
يلتحق بدورة المهندس سيف العجمي
واراهن على ذلك
abooyaser
عضو محترف - مشرف القسم السعودي
- التسجيل
- 24 مايو 2004
- المشاركات
- 3,425
سلمت يمنااااك اخي اول....
إن هدف أي تحليل فني هو الاجابة على سؤال بسيط جداً: "متى نبيع؟ ومتى نشتري؟" وبصيغة فنية "هل السهم عند قمة أو في قاع".
ونتذكر ايضاً ان ميزة التحليل الفني تأتي من مصداقية الارقام التي يستند اليها لأنها انعكاس لقرارات جميع المتداولين وتقيس حركة الاسعار التي حدثت بدقة.
إن هذا الموضوع موجه لمن يجيد أساسيات مهارات التحليل الفني، ولكن لا يعرف كيف يبدأ.. والهدف من هذا الموضوع تقديم طريقة متسلسلة مبسطة وسهلة التطبيق لقراءة أي شارت بحيث تصبح قالباً مقبولاً لكتابة أي تحليل فني لأي سهم وفق التحليل الكلاسيكي حسب نظرية داو الاساسية.
وعيب التحليل الفني الاكبر هو انحياز المحلل الفني. وهذا الانحياز يأتي عندما تدخل العواطف على التحليل ويبدأ المحلل منذ اول نظرة على الشارت بمحاولة اكتشاف اشارات تدعم رغباته الشخصية وقد يجد اشارات تناسب اهواءه ويكتفي بها ويتناسى باقي الاشارات السلبية الاقوى ربما. لذلك على المحلل ان يتخلص من آماله واطماعه ويتناسى تشاؤمه ومخاوفه قبل النظر الى التشارت. وان يحصر مهمته في جمع المعلومات الفنية اللازمة لدراسة حركة السعر. ثم يقوم المحلل بدور القاضي العادل الذي يفصل بين الاشارات السلبية والايجابية ويرجح جانب واحد ولا يكتفي باعطاء احتمالات فقط فالاحتمالات اساساً لن تخرج عن الصعود او النزول، ولأن مهمة المحلل اساساً هي دعم القرار الاستثماري وليس ضخ مزيد من الحيرة.
ويجب عليه تجاهل كل الاخبار عن السهم، ويتذكر أهم قاعدة في نظرية داو التي تنص على ان معرفة "ماذا" أهم من معرفة "لماذا". لأن الاخبار مهما كانت ايجابية وأكيدة لا تعني ان ردة فعل السوق عليها ستكون ايجابية. وفي كل الاسواق، تأتي الاخبار لتشتت ذهن المتداول عن الحقائق، ناهيك عن حقيقة ان الخبر يأتي بعد الحدث وان هناك من عرف بالخبر قبل وصوله اليك وتصرف على اساسه مبكراً، وبدراسة المحلل لتغيرات السهم السعرية سيكتشف تأثير الخبر على السهم وهو أهم من الخبر نفسه.
ولأن الاسعار تتغير بمرور الوقت، فأهم ما نبدأ به هو دراسة حركة السعر لكي نكتشف (الطريق) الذي يسلكه السهم للانتقال من محطة سعرية الى اخرى.
واول خطوة في دراسة الحركة هي جمع المعلومات، لهذا يلزم التعرف على 5عناصر ودراستها كل على حدة اولاً ثم الربط فيما بينها للخروج بتصور كامل عن اداء السهم وبالتالي يمكن التنبؤ بحركته القادمة.
1- دراسة الترند (النزعة او التوجه) ويقصد بها اتجاه الحركة العام والمتوسط والحالي. ويتم تحديده بخطوط الترند وتأكيده بالمتوسطات ومؤشرات قوة الترند مثل Aroon. ويجب تحديد نوعها من حيث الاتجاه والزمن والدرجة الزاوية او سرعة الاتجاه. والترند موضوع هام وتفاصيله دقيقة جداً ويغفله للاسف الكثير من المحللين ومعظم اخطائهم تأتي من تجاهلهم لاساسيات الترند وشروطها ومتى تكتمل ومتى تنعكس.
2- دراسة قوة الحركة وتسارعها بما فيها القفزات السعرية او ما يسمى بالفجوات والتعرف على عزم الحركة وهل هي في بدايتها أم منهكة. ويتم تحديد ذلك بمؤشرات المومنتم مثل RSI وماكد و ADX و ROC وغيرها الكثير.
3- دراسة العوائق التي ممكن ان تغير اتجاه الحركة ومعرفة قوتها او بمسمى اخرى مستويات البيع والشراء والمصطلح الفني لها مستويات الدعم والمقاومة. والتعرف على قيم انواعها المختلفة، الظاهرة والمختفية والافقية والمتحركة. ورسمها على الشارت كدراسات خطية تشكل بعد ذلك اشكال فنية (قد) تسهل عملية قياس الاهداف.
4- دراسة مدى التذبذب الطبيعي، لأن الاسعار نادراً ما تتحرك على شكل خط مستقيم، وذلك باستخدام القنوات الثابتة والمتحركة بمختلف انواعها مثل البولنجر وقنوات التراجع المعياري وشوكة اندرو وتزاوج المتوسطات بالانحرافات المعيارية وغيرها الكثير.
5- التعرف على حجم المشاركة في الحركة ونقصد بذلك حجم التداول. حيث يجب التعرف على نسبة التغير فيه ومتوسط تغيره وتوافقه مع اتجاه الحركة السعرية ومخالفته لها. وهو أهم مؤشر في أي شار ويزداد اهمية عندما تظهر اشكال فنية مثل الرأس والكتفين او الكوب والعروة لانه اساس مصداقيتها.
وهذه القواعد تنطبق على أي شارت سواء كان بالدقائق (انترا داي) او بالايام او بالاسابيع.
ودائماً يجب عدم اغفال ان الشارتات ذات الفترة الزمنية الصغيرة في الاصل جزء صغير من شارتات الفترات الاكبر، لهذا يجب القاء نظرة فاحصة على شارتات الفترات الزمنية الاكبر للتعرف على الصورة الكبرى ومن ثم متابعة الفترات الزمنية الاصغر لأن الحركات الفنية الهامة تنطلق صغيرة اولاً.
هناك العشرات بل المئات من المؤشرات الفنية التي تقيس العناصر اعلاه، وبنكهات مختلفة، ومن وجهة نظري انه كلما كانت معادلة المؤشر تعتمد على معلومات السعر الحقيقة كلما كان اصدق، لأن هناك مؤشرات تعتمد في معادلاتها على مؤشرات اخرى، وبالتالي يصبح ناتجها ليس قريباً من الواقع مقارنة بالنوع الاول. كما ان هناك مؤشرات سريعة في الاستجابة للتغيرات السعرية مثل استوكاستيك وRSI ومؤشرات بطيئة مثل MACD ماكد وليس ماكدي. وتعطي الاولى اشارات استباقية والثانية تعطي اشارات تأكيدية.
ويجب التأكيد هنا على ان أهم خطوات التحليل هي الدراسات الخطية وهذه تكتشف بالعين المجردة وان وظيفة المؤشرات الاساسية هي القاء مزيد من الضوء على الدراسات الخطية أما بفلترتها او تأكيدها او توضيح ما خفي في الشارت السعري.
تطبيق هذه الخطوات جميعاً كفيل بالخروج بقراءة كافية والاخلال بأي عنصر منها يعني نقصاً كبيراً في القراءة قد تكون نتائجه سلبية.
والشكررررر لله ثم لك اخي اول
ونتذكر ايضاً ان ميزة التحليل الفني تأتي من مصداقية الارقام التي يستند اليها لأنها انعكاس لقرارات جميع المتداولين وتقيس حركة الاسعار التي حدثت بدقة.
إن هذا الموضوع موجه لمن يجيد أساسيات مهارات التحليل الفني، ولكن لا يعرف كيف يبدأ.. والهدف من هذا الموضوع تقديم طريقة متسلسلة مبسطة وسهلة التطبيق لقراءة أي شارت بحيث تصبح قالباً مقبولاً لكتابة أي تحليل فني لأي سهم وفق التحليل الكلاسيكي حسب نظرية داو الاساسية.
وعيب التحليل الفني الاكبر هو انحياز المحلل الفني. وهذا الانحياز يأتي عندما تدخل العواطف على التحليل ويبدأ المحلل منذ اول نظرة على الشارت بمحاولة اكتشاف اشارات تدعم رغباته الشخصية وقد يجد اشارات تناسب اهواءه ويكتفي بها ويتناسى باقي الاشارات السلبية الاقوى ربما. لذلك على المحلل ان يتخلص من آماله واطماعه ويتناسى تشاؤمه ومخاوفه قبل النظر الى التشارت. وان يحصر مهمته في جمع المعلومات الفنية اللازمة لدراسة حركة السعر. ثم يقوم المحلل بدور القاضي العادل الذي يفصل بين الاشارات السلبية والايجابية ويرجح جانب واحد ولا يكتفي باعطاء احتمالات فقط فالاحتمالات اساساً لن تخرج عن الصعود او النزول، ولأن مهمة المحلل اساساً هي دعم القرار الاستثماري وليس ضخ مزيد من الحيرة.
ويجب عليه تجاهل كل الاخبار عن السهم، ويتذكر أهم قاعدة في نظرية داو التي تنص على ان معرفة "ماذا" أهم من معرفة "لماذا". لأن الاخبار مهما كانت ايجابية وأكيدة لا تعني ان ردة فعل السوق عليها ستكون ايجابية. وفي كل الاسواق، تأتي الاخبار لتشتت ذهن المتداول عن الحقائق، ناهيك عن حقيقة ان الخبر يأتي بعد الحدث وان هناك من عرف بالخبر قبل وصوله اليك وتصرف على اساسه مبكراً، وبدراسة المحلل لتغيرات السهم السعرية سيكتشف تأثير الخبر على السهم وهو أهم من الخبر نفسه.
ولأن الاسعار تتغير بمرور الوقت، فأهم ما نبدأ به هو دراسة حركة السعر لكي نكتشف (الطريق) الذي يسلكه السهم للانتقال من محطة سعرية الى اخرى.
واول خطوة في دراسة الحركة هي جمع المعلومات، لهذا يلزم التعرف على 5عناصر ودراستها كل على حدة اولاً ثم الربط فيما بينها للخروج بتصور كامل عن اداء السهم وبالتالي يمكن التنبؤ بحركته القادمة.
1- دراسة الترند (النزعة او التوجه) ويقصد بها اتجاه الحركة العام والمتوسط والحالي. ويتم تحديده بخطوط الترند وتأكيده بالمتوسطات ومؤشرات قوة الترند مثل Aroon. ويجب تحديد نوعها من حيث الاتجاه والزمن والدرجة الزاوية او سرعة الاتجاه. والترند موضوع هام وتفاصيله دقيقة جداً ويغفله للاسف الكثير من المحللين ومعظم اخطائهم تأتي من تجاهلهم لاساسيات الترند وشروطها ومتى تكتمل ومتى تنعكس.
2- دراسة قوة الحركة وتسارعها بما فيها القفزات السعرية او ما يسمى بالفجوات والتعرف على عزم الحركة وهل هي في بدايتها أم منهكة. ويتم تحديد ذلك بمؤشرات المومنتم مثل RSI وماكد و ADX و ROC وغيرها الكثير.
3- دراسة العوائق التي ممكن ان تغير اتجاه الحركة ومعرفة قوتها او بمسمى اخرى مستويات البيع والشراء والمصطلح الفني لها مستويات الدعم والمقاومة. والتعرف على قيم انواعها المختلفة، الظاهرة والمختفية والافقية والمتحركة. ورسمها على الشارت كدراسات خطية تشكل بعد ذلك اشكال فنية (قد) تسهل عملية قياس الاهداف.
4- دراسة مدى التذبذب الطبيعي، لأن الاسعار نادراً ما تتحرك على شكل خط مستقيم، وذلك باستخدام القنوات الثابتة والمتحركة بمختلف انواعها مثل البولنجر وقنوات التراجع المعياري وشوكة اندرو وتزاوج المتوسطات بالانحرافات المعيارية وغيرها الكثير.
5- التعرف على حجم المشاركة في الحركة ونقصد بذلك حجم التداول. حيث يجب التعرف على نسبة التغير فيه ومتوسط تغيره وتوافقه مع اتجاه الحركة السعرية ومخالفته لها. وهو أهم مؤشر في أي شار ويزداد اهمية عندما تظهر اشكال فنية مثل الرأس والكتفين او الكوب والعروة لانه اساس مصداقيتها.
وهذه القواعد تنطبق على أي شارت سواء كان بالدقائق (انترا داي) او بالايام او بالاسابيع.
ودائماً يجب عدم اغفال ان الشارتات ذات الفترة الزمنية الصغيرة في الاصل جزء صغير من شارتات الفترات الاكبر، لهذا يجب القاء نظرة فاحصة على شارتات الفترات الزمنية الاكبر للتعرف على الصورة الكبرى ومن ثم متابعة الفترات الزمنية الاصغر لأن الحركات الفنية الهامة تنطلق صغيرة اولاً.
هناك العشرات بل المئات من المؤشرات الفنية التي تقيس العناصر اعلاه، وبنكهات مختلفة، ومن وجهة نظري انه كلما كانت معادلة المؤشر تعتمد على معلومات السعر الحقيقة كلما كان اصدق، لأن هناك مؤشرات تعتمد في معادلاتها على مؤشرات اخرى، وبالتالي يصبح ناتجها ليس قريباً من الواقع مقارنة بالنوع الاول. كما ان هناك مؤشرات سريعة في الاستجابة للتغيرات السعرية مثل استوكاستيك وRSI ومؤشرات بطيئة مثل MACD ماكد وليس ماكدي. وتعطي الاولى اشارات استباقية والثانية تعطي اشارات تأكيدية.
ويجب التأكيد هنا على ان أهم خطوات التحليل هي الدراسات الخطية وهذه تكتشف بالعين المجردة وان وظيفة المؤشرات الاساسية هي القاء مزيد من الضوء على الدراسات الخطية أما بفلترتها او تأكيدها او توضيح ما خفي في الشارت السعري.
تطبيق هذه الخطوات جميعاً كفيل بالخروج بقراءة كافية والاخلال بأي عنصر منها يعني نقصاً كبيراً في القراءة قد تكون نتائجه سلبية.
والشكررررر لله ثم لك اخي اول
خالد العجلان
عضو نشط
- التسجيل
- 2 ديسمبر 2005
- المشاركات
- 565
إن هدف أي تحليل فني هو الاجابة على سؤال بسيط جداً: "متى نبيع؟ ومتى نشتري؟" وبصيغة فنية "هل السهم عند قمة أو في قاع".
ونتذكر ايضاً ان ميزة التحليل الفني تأتي من مصداقية الارقام التي يستند اليها لأنها انعكاس لقرارات جميع المتداولين وتقيس حركة الاسعار التي حدثت بدقة.
إن هذا الموضوع موجه لمن يجيد أساسيات مهارات التحليل الفني، ولكن لا يعرف كيف يبدأ.. والهدف من هذا الموضوع تقديم طريقة متسلسلة مبسطة وسهلة التطبيق لقراءة أي شارت بحيث تصبح قالباً مقبولاً لكتابة أي تحليل فني لأي سهم وفق التحليل الكلاسيكي حسب نظرية داو الاساسية.
وعيب التحليل الفني الاكبر هو انحياز المحلل الفني. وهذا الانحياز يأتي عندما تدخل العواطف على التحليل ويبدأ المحلل منذ اول نظرة على الشارت بمحاولة اكتشاف اشارات تدعم رغباته الشخصية وقد يجد اشارات تناسب اهواءه ويكتفي بها ويتناسى باقي الاشارات السلبية الاقوى ربما. لذلك على المحلل ان يتخلص من آماله واطماعه ويتناسى تشاؤمه ومخاوفه قبل النظر الى التشارت. وان يحصر مهمته في جمع المعلومات الفنية اللازمة لدراسة حركة السعر. ثم يقوم المحلل بدور القاضي العادل الذي يفصل بين الاشارات السلبية والايجابية ويرجح جانب واحد ولا يكتفي باعطاء احتمالات فقط فالاحتمالات اساساً لن تخرج عن الصعود او النزول، ولأن مهمة المحلل اساساً هي دعم القرار الاستثماري وليس ضخ مزيد من الحيرة.
ويجب عليه تجاهل كل الاخبار عن السهم، ويتذكر أهم قاعدة في نظرية داو التي تنص على ان معرفة "ماذا" أهم من معرفة "لماذا". لأن الاخبار مهما كانت ايجابية وأكيدة لا تعني ان ردة فعل السوق عليها ستكون ايجابية. وفي كل الاسواق، تأتي الاخبار لتشتت ذهن المتداول عن الحقائق، ناهيك عن حقيقة ان الخبر يأتي بعد الحدث وان هناك من عرف بالخبر قبل وصوله اليك وتصرف على اساسه مبكراً، وبدراسة المحلل لتغيرات السهم السعرية سيكتشف تأثير الخبر على السهم وهو أهم من الخبر نفسه.
ولأن الاسعار تتغير بمرور الوقت، فأهم ما نبدأ به هو دراسة حركة السعر لكي نكتشف (الطريق) الذي يسلكه السهم للانتقال من محطة سعرية الى اخرى.
واول خطوة في دراسة الحركة هي جمع المعلومات، لهذا يلزم التعرف على 5عناصر ودراستها كل على حدة اولاً ثم الربط فيما بينها للخروج بتصور كامل عن اداء السهم وبالتالي يمكن التنبؤ بحركته القادمة.
1- دراسة الترند (النزعة او التوجه) ويقصد بها اتجاه الحركة العام والمتوسط والحالي. ويتم تحديده بخطوط الترند وتأكيده بالمتوسطات ومؤشرات قوة الترند مثل Aroon. ويجب تحديد نوعها من حيث الاتجاه والزمن والدرجة الزاوية او سرعة الاتجاه. والترند موضوع هام وتفاصيله دقيقة جداً ويغفله للاسف الكثير من المحللين ومعظم اخطائهم تأتي من تجاهلهم لاساسيات الترند وشروطها ومتى تكتمل ومتى تنعكس.
2- دراسة قوة الحركة وتسارعها بما فيها القفزات السعرية او ما يسمى بالفجوات والتعرف على عزم الحركة وهل هي في بدايتها أم منهكة. ويتم تحديد ذلك بمؤشرات المومنتم مثل RSI وماكد و ADX و ROC وغيرها الكثير.
3- دراسة العوائق التي ممكن ان تغير اتجاه الحركة ومعرفة قوتها او بمسمى اخرى مستويات البيع والشراء والمصطلح الفني لها مستويات الدعم والمقاومة. والتعرف على قيم انواعها المختلفة، الظاهرة والمختفية والافقية والمتحركة. ورسمها على الشارت كدراسات خطية تشكل بعد ذلك اشكال فنية (قد) تسهل عملية قياس الاهداف.
4- دراسة مدى التذبذب الطبيعي، لأن الاسعار نادراً ما تتحرك على شكل خط مستقيم، وذلك باستخدام القنوات الثابتة والمتحركة بمختلف انواعها مثل البولنجر وقنوات التراجع المعياري وشوكة اندرو وتزاوج المتوسطات بالانحرافات المعيارية وغيرها الكثير.
5- التعرف على حجم المشاركة في الحركة ونقصد بذلك حجم التداول. حيث يجب التعرف على نسبة التغير فيه ومتوسط تغيره وتوافقه مع اتجاه الحركة السعرية ومخالفته لها. وهو أهم مؤشر في أي شار ويزداد اهمية عندما تظهر اشكال فنية مثل الرأس والكتفين او الكوب والعروة لانه اساس مصداقيتها.
وهذه القواعد تنطبق على أي شارت سواء كان بالدقائق (انترا داي) او بالايام او بالاسابيع.
ودائماً يجب عدم اغفال ان الشارتات ذات الفترة الزمنية الصغيرة في الاصل جزء صغير من شارتات الفترات الاكبر، لهذا يجب القاء نظرة فاحصة على شارتات الفترات الزمنية الاكبر للتعرف على الصورة الكبرى ومن ثم متابعة الفترات الزمنية الاصغر لأن الحركات الفنية الهامة تنطلق صغيرة اولاً.
هناك العشرات بل المئات من المؤشرات الفنية التي تقيس العناصر اعلاه، وبنكهات مختلفة، ومن وجهة نظري انه كلما كانت معادلة المؤشر تعتمد على معلومات السعر الحقيقة كلما كان اصدق، لأن هناك مؤشرات تعتمد في معادلاتها على مؤشرات اخرى، وبالتالي يصبح ناتجها ليس قريباً من الواقع مقارنة بالنوع الاول. كما ان هناك مؤشرات سريعة في الاستجابة للتغيرات السعرية مثل استوكاستيك وRSI ومؤشرات بطيئة مثل MACD ماكد وليس ماكدي. وتعطي الاولى اشارات استباقية والثانية تعطي اشارات تأكيدية.
ويجب التأكيد هنا على ان أهم خطوات التحليل هي الدراسات الخطية وهذه تكتشف بالعين المجردة وان وظيفة المؤشرات الاساسية هي القاء مزيد من الضوء على الدراسات الخطية أما بفلترتها او تأكيدها او توضيح ما خفي في الشارت السعري.
تطبيق هذه الخطوات جميعاً كفيل بالخروج بقراءة كافية والاخلال بأي عنصر منها يعني نقصاً كبيراً في القراءة قد تكون نتائجه سلبية.
مشكورين
فهد بن تركي
موقوف
سؤاااااااااااااااااال
ودي اعرف الماكد ذا شلون نفهمه اذا احد عنده نبذه ياليت يوضح لنا
او يعطينا رابط فيه شرح
ماعليكم عم نفهم بسرعه
ودي اعرف الماكد ذا شلون نفهمه اذا احد عنده نبذه ياليت يوضح لنا
او يعطينا رابط فيه شرح
ماعليكم عم نفهم بسرعه
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي