مساك الله يالخير يابوفهد
النار طفت
والدلال غبرت
والقدوع قام يروج عليه الذبان
مار ابحييها بالسالفه هاذى
هذا بندر بن سروور العتيبى يابوفهد شاعر من شعّار عتيبه
أقشر
لكنه صريح مايحب الحال المايل ولسانه سليط
فى يوم من الايام جا للاحساء وكان محتاج للمال وطلب من احد أقاربه
انه يسلفه طبعا هذا القريب ميسور الحال ألا انه رفض
وطرد بندر
اللى هو شاعرنا اليوم لكن شاعرنا
أنقهر من هالشغله أنسان ميسور الحال وفلوسه كثر حشيش التراب
وهو ابن عم
فقال فى نفسه لازم أربيه
وفى اليوم الثانى حضر الى منزل زوجته وطق
الباب
وبندر معروف لدى الغالبيه ففتحت له زوجة ابن عمه وقالت وش عندك يا
بندر قال
سلامتك
ماعندى ألا هالبيوت يابنت الطيبيين أسمعيها
قالت هات
قال
واقلبي اللى تلّه الود 0000تلي
00000000000000000تل الرشامن فوق ملحا جلاله
فى غربها تسعين فري ومشلى
00000000000000000 وتجفل أليا سمعت ضريس المحاله
من واحدن طرّق عليه0000يهلى
00000000000000000جدد أجروح القلب مع000ماجراله
برمش العيون اللى هدبهن مظلى
000000000000000000ضافى على بيض المحاجر00ظلاله
يابنت كبي واحدن 0000مايصلي
000000000000000000تارك عمود الدين000مالك 00وماله
عيفييه لو يفرش لك البيت زلى
0000000000000000000من لايخاف الله حرامن000حلاله
خلي ملعن والدينك0000يولى
0000000000000000000وتلقين فى نجد المسمّا بداله
وعليك باللى للجماعه 00يهلى
0000000000000000000اللى كما النبوه منارة000 أدلاله
بالرجل ثنتييين حداهن يدلى
0000000000000000000من كبهن ماهوب ويّا الرجاله
أن كان مابه دين مع زين دلّي
0000000000000000000عسا من الدنيا أتقطّع أحباله
ومن بعد ماسمعت الحرمه هالقصيده
وهى منسدتن نفسها عن هالرجال واطمحى
والطمحه هى الطمحه ماعقبهاغير الطلاق
هجت عنه
مثل ما وصاها بندر فالقصيده
ويقولون الرواه أن هالرجال
قام يترصد لبندر بيطقه لانه كان السبب فى خراب بيته
لكن الله فك شاعرنا
وربا خبلنا
يقولون عقبها صار كريم
يابوفهد
االثنتييين اللى قصدها الشاعر هما
الدين والكرم
فلابد من توافرها فى الرجل
انتبهوا يارياجييل
كبرووا منارة ادلالكم
النار طفت
والدلال غبرت
والقدوع قام يروج عليه الذبان
مار ابحييها بالسالفه هاذى
هذا بندر بن سروور العتيبى يابوفهد شاعر من شعّار عتيبه
أقشر
لكنه صريح مايحب الحال المايل ولسانه سليط
فى يوم من الايام جا للاحساء وكان محتاج للمال وطلب من احد أقاربه
انه يسلفه طبعا هذا القريب ميسور الحال ألا انه رفض
وطرد بندر
اللى هو شاعرنا اليوم لكن شاعرنا
أنقهر من هالشغله أنسان ميسور الحال وفلوسه كثر حشيش التراب
وهو ابن عم
فقال فى نفسه لازم أربيه
وفى اليوم الثانى حضر الى منزل زوجته وطق
الباب
وبندر معروف لدى الغالبيه ففتحت له زوجة ابن عمه وقالت وش عندك يا
بندر قال
سلامتك
ماعندى ألا هالبيوت يابنت الطيبيين أسمعيها
قالت هات
قال
واقلبي اللى تلّه الود 0000تلي
00000000000000000تل الرشامن فوق ملحا جلاله
فى غربها تسعين فري ومشلى
00000000000000000 وتجفل أليا سمعت ضريس المحاله
من واحدن طرّق عليه0000يهلى
00000000000000000جدد أجروح القلب مع000ماجراله
برمش العيون اللى هدبهن مظلى
000000000000000000ضافى على بيض المحاجر00ظلاله
يابنت كبي واحدن 0000مايصلي
000000000000000000تارك عمود الدين000مالك 00وماله
عيفييه لو يفرش لك البيت زلى
0000000000000000000من لايخاف الله حرامن000حلاله
خلي ملعن والدينك0000يولى
0000000000000000000وتلقين فى نجد المسمّا بداله
وعليك باللى للجماعه 00يهلى
0000000000000000000اللى كما النبوه منارة000 أدلاله
بالرجل ثنتييين حداهن يدلى
0000000000000000000من كبهن ماهوب ويّا الرجاله
أن كان مابه دين مع زين دلّي
0000000000000000000عسا من الدنيا أتقطّع أحباله
ومن بعد ماسمعت الحرمه هالقصيده
وهى منسدتن نفسها عن هالرجال واطمحى
والطمحه هى الطمحه ماعقبهاغير الطلاق
هجت عنه
مثل ما وصاها بندر فالقصيده
ويقولون الرواه أن هالرجال
قام يترصد لبندر بيطقه لانه كان السبب فى خراب بيته
لكن الله فك شاعرنا
وربا خبلنا
يقولون عقبها صار كريم
يابوفهد
االثنتييين اللى قصدها الشاعر هما
الدين والكرم
فلابد من توافرها فى الرجل
انتبهوا يارياجييل
كبرووا منارة ادلالكم