ألم وعشناه
عضو نشط
- التسجيل
- 31 أغسطس 2006
- المشاركات
- 300
قال الله تعالى: {ثم لتسألن يومئذ عن النعيم} [التكاثر: 8] فالإنسان يسأل عن النعيم الذي أصابه في الدنيا، ونعم به، وتلذذ من صحة البدن والعافية ولذة الشراب والماء البارد، ولذة المطعم والمأكل ولذة الظلال الباردة، وغير ذلك من النعم التي تحفنا كل يوم.
عن الزبير بن العوام رضي الله عنه أنه قال: لما نزلت {ثم لتسألن يومئذ عن النعيم} قال الزبير: يا رسول الله، وأي نعيم نسأل عنه وإنما هو الأسودان التمر والماء؟ فقال صلى الله عليه وسلم: "أما أنه سيكون".
يعني سيكون السؤال عن التمر والماء وغيرهما من ألوان الأطعمة والأشربة.
أياً كان صاحب هذه الوليمة فأنا لا أعرفه ولكن حتماً (من شكل المأدبة ) يظهر أنه سعودي أو خليجي فلماذا هذا البطر ، يا أخواني الكرام والله العظيم أننا تجاوزنا الحدود مع نعم الله تعالى ولا بد لنا من وقفة خصوصاً الشباب الواعي المثقف الذي يخاف الله تعالى ، ونحن نتسأل لماذا البطالة ولماذا خسارة سوق الأسهم ولماذا الهموم والتعب النفسي والله العظيم لو لم نراجع أنفسنا أننا على خطر عظيم والله يسترنا وإياكم قولوا آمين 0
إخواني ... قارنوا بين صورة الوليمة مع الصورة التالية :
عن الزبير بن العوام رضي الله عنه أنه قال: لما نزلت {ثم لتسألن يومئذ عن النعيم} قال الزبير: يا رسول الله، وأي نعيم نسأل عنه وإنما هو الأسودان التمر والماء؟ فقال صلى الله عليه وسلم: "أما أنه سيكون".
يعني سيكون السؤال عن التمر والماء وغيرهما من ألوان الأطعمة والأشربة.
أياً كان صاحب هذه الوليمة فأنا لا أعرفه ولكن حتماً (من شكل المأدبة ) يظهر أنه سعودي أو خليجي فلماذا هذا البطر ، يا أخواني الكرام والله العظيم أننا تجاوزنا الحدود مع نعم الله تعالى ولا بد لنا من وقفة خصوصاً الشباب الواعي المثقف الذي يخاف الله تعالى ، ونحن نتسأل لماذا البطالة ولماذا خسارة سوق الأسهم ولماذا الهموم والتعب النفسي والله العظيم لو لم نراجع أنفسنا أننا على خطر عظيم والله يسترنا وإياكم قولوا آمين 0
إخواني ... قارنوا بين صورة الوليمة مع الصورة التالية :