الهامي
موقوف
- التسجيل
- 19 أغسطس 2006
- المشاركات
- 862
تعود أحداث القصة إلى عام 1920
وكجزء من "شغب أطفال المدارس"
الصقر يؤدي دين الوالد المستحق
منذ 81 عاما للعجيري.. "علبة برميت"
في ختام مهرجان محمد عبدالمحسن الخرافي للابداع المسرحي تحدث د.صالح العجيري الباحث الفلكي عن المرحوم محمد عبدالمحسن الخرافي وقال انه كان صديقا للمرحوم جاسم حمد الصقر وانهما كانا زميلين في طفولتهما في مدرسة والده المرحوم محمد العجيري التي قدمها آل الصقر إليه وهي عبارة عن الصالة التي تقع تحت كشك الصقر المعلم التاريخي اقتصاديا وثقافيا واجتماعيا وسياسيا (المدرسة استمرت من 1920 الى 1931).
ومن طريف ما رواه د. صالح العجيري انه كان زميلا لهما ايضا. وفي أحد الايام شاغب الطفلان جاسم الصقر ومحمد الخرافي فما كان من والده المرحوم محمد العجيري مدير المدرسة الا ان حبسهما في المخزن التابع للمدرسة ويقع تحت درج كشك الصقر وبعد انتهاء مدة الحبس فتح عليهما باب المخزن فاكتشف انهما عثرا على الحلويات المخصصة لمكافأة الطلاب فأكلاها وأتيا عليها كلها وكانت عبارة عن (قوطي برميت) ويروي المرحوم جاسم حمد الصقر ان هذه الواقعة حدثت سنة 1926 اي قبل 81 سنة من الان ولما علم عصام جاسم الصقر نائب الرئيس التنفيذي في البنك الوطني بالواقعة وان والده المرحوم جاسم الصقر مدين ب¯ (قوطي برميت) منذ ذلك الحين عمد الى تقديم علبة برميت الى د.صالح العجيري ابن المرحوم محمد العجيري مدير المدرسة حيث اعتبر ان ذلك بمثابة (تسديد كمبيالة مستحقة) وهذه لغة ارباب البنوك.
وكجزء من "شغب أطفال المدارس"
الصقر يؤدي دين الوالد المستحق
منذ 81 عاما للعجيري.. "علبة برميت"
في ختام مهرجان محمد عبدالمحسن الخرافي للابداع المسرحي تحدث د.صالح العجيري الباحث الفلكي عن المرحوم محمد عبدالمحسن الخرافي وقال انه كان صديقا للمرحوم جاسم حمد الصقر وانهما كانا زميلين في طفولتهما في مدرسة والده المرحوم محمد العجيري التي قدمها آل الصقر إليه وهي عبارة عن الصالة التي تقع تحت كشك الصقر المعلم التاريخي اقتصاديا وثقافيا واجتماعيا وسياسيا (المدرسة استمرت من 1920 الى 1931).
ومن طريف ما رواه د. صالح العجيري انه كان زميلا لهما ايضا. وفي أحد الايام شاغب الطفلان جاسم الصقر ومحمد الخرافي فما كان من والده المرحوم محمد العجيري مدير المدرسة الا ان حبسهما في المخزن التابع للمدرسة ويقع تحت درج كشك الصقر وبعد انتهاء مدة الحبس فتح عليهما باب المخزن فاكتشف انهما عثرا على الحلويات المخصصة لمكافأة الطلاب فأكلاها وأتيا عليها كلها وكانت عبارة عن (قوطي برميت) ويروي المرحوم جاسم حمد الصقر ان هذه الواقعة حدثت سنة 1926 اي قبل 81 سنة من الان ولما علم عصام جاسم الصقر نائب الرئيس التنفيذي في البنك الوطني بالواقعة وان والده المرحوم جاسم الصقر مدين ب¯ (قوطي برميت) منذ ذلك الحين عمد الى تقديم علبة برميت الى د.صالح العجيري ابن المرحوم محمد العجيري مدير المدرسة حيث اعتبر ان ذلك بمثابة (تسديد كمبيالة مستحقة) وهذه لغة ارباب البنوك.