هل تحولت البورصة إلى كازينو أو دولاب حظ؟

الهامي

موقوف
التسجيل
19 أغسطس 2006
المشاركات
862
حمى التداول تضرب الموظف والسكرتيرة.. ومعلمي المدارس

المدير يشتري ويبيع... الموظف يشتري ويبيع... المدرس يشتري ويبيع... حتى السكرتيرة اصبحت تشتري وتبيع في سوق الكويت للاوراق المالية. فالكل يحلم بالثراء عبر 'كازينو- البورصة' كما يعتبره البعض، في حين يجاهد كثيرون ليبرموا ولو مرة واحدة 'دولاب الحظ' عبر تداول بعض الاسهم من هنا وهناك!
وبات تداول الاسهم حديث كل موظف وموظفة. ولا تخلو اجتماعات الموظفين اليوم من مصطلحات بورصوية مثل 'الارباح السنوية' و'العائد على رأس المال' و'نسبة التغيير' وغيرها من المصطلحات. فتخال نفسك امام خبراء اقتصاديين من العيار الثقيل. فهذه الحمى لا تعرف مديرا آو موظفا. الكل يضارب ويراقب ويجري الاتصالات إما للبيع وإما للشراء وهذه الظاهرة تعكس رغبة الموظفين في لعب دور محسوس والانخراط في الشأن الاقتصادي والحلم بالثراء السريع.
نمط العمل
حمى الاسهم غيرت نمط العمل لدى الكثير من الموظفين. تجدهم اليوم متسمرين امام شاشات الكمبيوتر الموجودة على مكاتبهم متخاذلين عن اداء واجباتهم ووظائفهم الاساسية لتتحول اهتماماتهم الى حجم التداول في السوق اليوم. وقد تجد بعض مكاتب الشركات الخاصة والعامة شبه فارغة لغياب الموظفين وتسربهم الى قاعة التداول في البورصة. ولو سألت اين فلان؟ لأتتك الاجابة المعهودة وباختصار 'في اجتماع مغلق'. ويا للصدفة ان هذا الاجتماع يدوم بين التاسعة صباحا الى الثانية عشرة والنصف ظهرا وهي فترة التداول في السوق.
جهل الآليات
ويحذر كثير من الاقتصاديين من ان دخول الموظفين للاستثمار في سوق الاسهم قد يؤدي الى كارثة للبعض منهم خاصة ممن يجهلون آليات الشراء والبيع وينخفض لديهم الوعي الاستثماري، اضافة الى عدم معرفة الكثير منهم بالاسعار العادلة لاسهم الشركات المدرجة على قائمة التداول وهم بعيدون كل البعد عما يدور في سوق الاسهم.
و يرى البعض منهم ان المشكلة تكمن في ان اغلب الموظفين لا يستثمرون على المدى الطويل والبعيد وهو ما يغنيهم عن مراقبة السوق بشكل يومي، وانما هم يضاربون في البورصة بشكل يومي وهو ما يتطلب منهم متابعة يومية حثيثة وتواصل يومي مما ينعكس سلبا على واجباتهم الوظيفية اليومية.
ويقول الخبراء انه للقضاء على هذه الظاهرة السلبية فانه من الضروري ايجاد هيئات تحقيق ورقابة تكمن مهامها في القيام بجولات ميدانية على مختلف دوائر القطاع العام، وتطبيق عقوبات حازمة بحق الموظفين المتسيبين والمتهاونين في الحضور والانصراف، وكذلك العمل على فرض قوانين من شأنها ردع المتداولين بالاسهم اثناء العمل ومراقبتهم عن طريق ايجاد مركز يتتبع خطوط الشبكة.
مواعيد التداول
ويرى بعض الاقتصاديين ان تغيير مواعيد التداول لتكون ما بين الساعة 4 عصرا وحتى 8 مساء سيساهم في الحد من هذه الظاهرة لانه وقت مناسب للجميع ولا يتضارب مع اوقات العمل اوانه يتم تمديد فترة التداول الى 5 او 6 ساعات بحيث تمتد فترة التداول الى الساعة الرابعة عصرا، لعله يعيد الموظفين لمكاتبهم ويمكنهم من اداء اعمالهم ومهامهم الوظيفية، وفي الوقت نفسه يجدون الوقت المناسب للمشاركة في التعامل في سوق الاسهم، مشيرين بالوقت نفسه الى انه من الصعب جدا ان تمنع الموظفين عن تداول الاسهم فهذه اصبحت ثقافة سائدة لدى الجميع وهم يرون ان من حقهم التداول لتحسين مداخيلهم.
وعن ان كان نشاط المضاربة بالاسهم يعتبر عملا تجاريا ويخالف لوائح العمل في القطاع الحكومي التي تمنع الجمع ما بين الوظيفة الحكومية والتجارة، يقول المراقبون: 'من المؤكد انه عمل تجاري والموظف في ذلك يخالف قوانين العمل في القطاع الحكومي التي تمنع الجمع ما بين الوظيفة الحكومية والتجارة، ويتوجب على الموظف ترك هذا النشاط وتركيز جهده على القيام بمهام وظيفته الحكومية، وإما عليه تقديم استقالته ليتفرغ لنشاطه في مجال المضاربة بالاسهم، ومن ثم ترك هذه الوظيفة لاشخاص آخرين هم بأمس الحاجة لهذه الوظيفة التي لم يحترمها.
لا مبرر
ويرى خبراء علم النفس ان تداول الموظفين للاسهم له الكثير من الآثار السلبية على اداء الموظف في عمله, فاثناء هبوط الاسهم تجد ان الموظف يتأثر نفسيا وصحيا ويشعر بالاحباط والاكتئاب وفي بعض الاحيان بالانهيار العصبي ويصاب بالهذيان، بالاضافة الى القلق والسرحان مما يؤثر على الناحية العملية والمهنية وذلك نتيجة للضغوط الاقتصادية التي يعايشونها فتجدهم دائمي التوتر في عملهم.
ومن الناحية الشرعية، نجد ان كبار علماء الدين حرموا دخول الموظفين سوق الاسهم عبر الانترنت في اوقات الدوام الرسمي لانه يعكس تكاسلا عن اداء العمل وتعطيلا لمصالح الاخرين واعتبروه خيانة من قبل الموظف، لدرجة ان بعضهم ذهب بالقول ان الراتب الذي يتقاضاه من يتداول في اثناء العمل هو حرام ويأخذه من غير وجه حق.
وزارة التربية
ويؤكد احد الموجهين التربويين في وزارة التربية ان ظاهرة التسرب الى سوق الاسهم انتشرت بشكل لافت لدى موظفي الوزارة من اداريين ومدرسين، فالجميع منشغل بين التاسعة صباحا و12.30 ظهرا، 'وللاسف نواجه يوميا كما هائلا من الاعذار للتسرب والخروج من العمل الى صالات التداول المنتشرة في المحافظات، فهناك من يتعذر بمرضه وآخر بزوجته'.
و يتابع: 'للاسف يتغيب العديد من المعلمين عن حصصهم دون علم مديريهم وذلك بالتنسيق مع زملاء آخرين لتغطية الحصص المتضررة، وتجد ايضا منهم من يحمل جهاز 'اللاب توب' معه لتداول الاسهم في غرفة اجتماعات المدرسين، والمشكلة تكمن في عدم وجود صلاحيات وقوانين صارمة تمكننا من معاقبتهم.

تحول ظاهر إلى ثري بورصة
يقول احد المتابعين: 'ان كان من الصعب متابعة التحولات الاقتصادية على كبار التجار، فليس الامر صعبا فيما يتعلق بالموظفين البسطاء لانك تلمس عليهم الوصول فجأة الى الثروة عند ملاحظتك شخصا اشترى بيتا او عمارة بعد ان كان يبحث عن كيفية تسديد اجرة شقته'.

دخلي من البورصة يفوق راتبي 10 مرات
يعترف احد الموظفين -المتداولين في السوق المالي بان التسرب من الدوام ظاهرة سيئة، 'لكن البعض يضطر لهذا السلوك في ظل البحث عن فرص تحسين المعيشة'، على حد قوله. ويضيف: 'دخلي من البورصة يفوق راتبي عشر مرات وعلى الحكومة ان تجد حلا لظاهرة التسرب الوظيفي من خلال تغيير فترة التداول وليس منعنا من التداول'.

أوهم المدير أني أعمل
يروي موظف في احدى شركات القطاع الخاص: 'احمل معي جهازي اللاب توب يوميا من اجل المضاربة والتداول في سوق الاسهم. واضطر للاسف لاختلاق الاعذار لمديري بشكل دائم، احيانا اتداول على 'النت' واوهمه بانني اقوم بالعمل على برنامج يخص العمل، مع العلم ان رئيسي يتداول ايضا الاسهم ويغلق دائما باب مكتبه وهو بالداخل اثناء التداول، مما يعطيني الفرصة للمضاربة، والحل الوحيد للقضاء على هذه الظاهرة هو الغاء الفترة الصباحية وجعلها مسائية ليقوم كل منا بدوره دون ان يشغل باله بالاسهم.

ناظر المدرسة.. مدير محفظة
يقول احد الطلبة في احدى المدارس ان هناك مجموعة من المدرسين يتجمعون في احدى غرف المدرسة وداخلين شراكة في محفظه وحده يبيعون ويشترون وناظر المدرسة هو مدير المحفظة.
 

بوجاسم2

عضو نشط
التسجيل
17 ديسمبر 2006
المشاركات
500
حمى التداول تضرب الموظف والسكرتيرة.. ومعلمي المدارس

المدير يشتري ويبيع... الموظف يشتري ويبيع... المدرس يشتري ويبيع... حتى السكرتيرة اصبحت تشتري وتبيع في سوق الكويت للاوراق المالية. فالكل يحلم بالثراء عبر 'كازينو- البورصة' كما يعتبره البعض، في حين يجاهد كثيرون ليبرموا ولو مرة واحدة 'دولاب الحظ' عبر تداول بعض الاسهم من هنا وهناك!
وبات تداول الاسهم حديث كل موظف وموظفة. ولا تخلو اجتماعات الموظفين اليوم من مصطلحات بورصوية مثل 'الارباح السنوية' و'العائد على رأس المال' و'نسبة التغيير' وغيرها من المصطلحات. فتخال نفسك امام خبراء اقتصاديين من العيار الثقيل. فهذه الحمى لا تعرف مديرا آو موظفا. الكل يضارب ويراقب ويجري الاتصالات إما للبيع وإما للشراء وهذه الظاهرة تعكس رغبة الموظفين في لعب دور محسوس والانخراط في الشأن الاقتصادي والحلم بالثراء السريع.
نمط العمل
حمى الاسهم غيرت نمط العمل لدى الكثير من الموظفين. تجدهم اليوم متسمرين امام شاشات الكمبيوتر الموجودة على مكاتبهم متخاذلين عن اداء واجباتهم ووظائفهم الاساسية لتتحول اهتماماتهم الى حجم التداول في السوق اليوم. وقد تجد بعض مكاتب الشركات الخاصة والعامة شبه فارغة لغياب الموظفين وتسربهم الى قاعة التداول في البورصة. ولو سألت اين فلان؟ لأتتك الاجابة المعهودة وباختصار 'في اجتماع مغلق'. ويا للصدفة ان هذا الاجتماع يدوم بين التاسعة صباحا الى الثانية عشرة والنصف ظهرا وهي فترة التداول في السوق.
جهل الآليات
ويحذر كثير من الاقتصاديين من ان دخول الموظفين للاستثمار في سوق الاسهم قد يؤدي الى كارثة للبعض منهم خاصة ممن يجهلون آليات الشراء والبيع وينخفض لديهم الوعي الاستثماري، اضافة الى عدم معرفة الكثير منهم بالاسعار العادلة لاسهم الشركات المدرجة على قائمة التداول وهم بعيدون كل البعد عما يدور في سوق الاسهم.
و يرى البعض منهم ان المشكلة تكمن في ان اغلب الموظفين لا يستثمرون على المدى الطويل والبعيد وهو ما يغنيهم عن مراقبة السوق بشكل يومي، وانما هم يضاربون في البورصة بشكل يومي وهو ما يتطلب منهم متابعة يومية حثيثة وتواصل يومي مما ينعكس سلبا على واجباتهم الوظيفية اليومية.
ويقول الخبراء انه للقضاء على هذه الظاهرة السلبية فانه من الضروري ايجاد هيئات تحقيق ورقابة تكمن مهامها في القيام بجولات ميدانية على مختلف دوائر القطاع العام، وتطبيق عقوبات حازمة بحق الموظفين المتسيبين والمتهاونين في الحضور والانصراف، وكذلك العمل على فرض قوانين من شأنها ردع المتداولين بالاسهم اثناء العمل ومراقبتهم عن طريق ايجاد مركز يتتبع خطوط الشبكة.
مواعيد التداول
ويرى بعض الاقتصاديين ان تغيير مواعيد التداول لتكون ما بين الساعة 4 عصرا وحتى 8 مساء سيساهم في الحد من هذه الظاهرة لانه وقت مناسب للجميع ولا يتضارب مع اوقات العمل اوانه يتم تمديد فترة التداول الى 5 او 6 ساعات بحيث تمتد فترة التداول الى الساعة الرابعة عصرا، لعله يعيد الموظفين لمكاتبهم ويمكنهم من اداء اعمالهم ومهامهم الوظيفية، وفي الوقت نفسه يجدون الوقت المناسب للمشاركة في التعامل في سوق الاسهم، مشيرين بالوقت نفسه الى انه من الصعب جدا ان تمنع الموظفين عن تداول الاسهم فهذه اصبحت ثقافة سائدة لدى الجميع وهم يرون ان من حقهم التداول لتحسين مداخيلهم.
وعن ان كان نشاط المضاربة بالاسهم يعتبر عملا تجاريا ويخالف لوائح العمل في القطاع الحكومي التي تمنع الجمع ما بين الوظيفة الحكومية والتجارة، يقول المراقبون: 'من المؤكد انه عمل تجاري والموظف في ذلك يخالف قوانين العمل في القطاع الحكومي التي تمنع الجمع ما بين الوظيفة الحكومية والتجارة، ويتوجب على الموظف ترك هذا النشاط وتركيز جهده على القيام بمهام وظيفته الحكومية، وإما عليه تقديم استقالته ليتفرغ لنشاطه في مجال المضاربة بالاسهم، ومن ثم ترك هذه الوظيفة لاشخاص آخرين هم بأمس الحاجة لهذه الوظيفة التي لم يحترمها.
لا مبرر
ويرى خبراء علم النفس ان تداول الموظفين للاسهم له الكثير من الآثار السلبية على اداء الموظف في عمله, فاثناء هبوط الاسهم تجد ان الموظف يتأثر نفسيا وصحيا ويشعر بالاحباط والاكتئاب وفي بعض الاحيان بالانهيار العصبي ويصاب بالهذيان، بالاضافة الى القلق والسرحان مما يؤثر على الناحية العملية والمهنية وذلك نتيجة للضغوط الاقتصادية التي يعايشونها فتجدهم دائمي التوتر في عملهم.
ومن الناحية الشرعية، نجد ان كبار علماء الدين حرموا دخول الموظفين سوق الاسهم عبر الانترنت في اوقات الدوام الرسمي لانه يعكس تكاسلا عن اداء العمل وتعطيلا لمصالح الاخرين واعتبروه خيانة من قبل الموظف، لدرجة ان بعضهم ذهب بالقول ان الراتب الذي يتقاضاه من يتداول في اثناء العمل هو حرام ويأخذه من غير وجه حق.
وزارة التربية
ويؤكد احد الموجهين التربويين في وزارة التربية ان ظاهرة التسرب الى سوق الاسهم انتشرت بشكل لافت لدى موظفي الوزارة من اداريين ومدرسين، فالجميع منشغل بين التاسعة صباحا و12.30 ظهرا، 'وللاسف نواجه يوميا كما هائلا من الاعذار للتسرب والخروج من العمل الى صالات التداول المنتشرة في المحافظات، فهناك من يتعذر بمرضه وآخر بزوجته'.
و يتابع: 'للاسف يتغيب العديد من المعلمين عن حصصهم دون علم مديريهم وذلك بالتنسيق مع زملاء آخرين لتغطية الحصص المتضررة، وتجد ايضا منهم من يحمل جهاز 'اللاب توب' معه لتداول الاسهم في غرفة اجتماعات المدرسين، والمشكلة تكمن في عدم وجود صلاحيات وقوانين صارمة تمكننا من معاقبتهم.

تحول ظاهر إلى ثري بورصة
يقول احد المتابعين: 'ان كان من الصعب متابعة التحولات الاقتصادية على كبار التجار، فليس الامر صعبا فيما يتعلق بالموظفين البسطاء لانك تلمس عليهم الوصول فجأة الى الثروة عند ملاحظتك شخصا اشترى بيتا او عمارة بعد ان كان يبحث عن كيفية تسديد اجرة شقته'.

دخلي من البورصة يفوق راتبي 10 مرات
يعترف احد الموظفين -المتداولين في السوق المالي بان التسرب من الدوام ظاهرة سيئة، 'لكن البعض يضطر لهذا السلوك في ظل البحث عن فرص تحسين المعيشة'، على حد قوله. ويضيف: 'دخلي من البورصة يفوق راتبي عشر مرات وعلى الحكومة ان تجد حلا لظاهرة التسرب الوظيفي من خلال تغيير فترة التداول وليس منعنا من التداول'.

أوهم المدير أني أعمل
يروي موظف في احدى شركات القطاع الخاص: 'احمل معي جهازي اللاب توب يوميا من اجل المضاربة والتداول في سوق الاسهم. واضطر للاسف لاختلاق الاعذار لمديري بشكل دائم، احيانا اتداول على 'النت' واوهمه بانني اقوم بالعمل على برنامج يخص العمل، مع العلم ان رئيسي يتداول ايضا الاسهم ويغلق دائما باب مكتبه وهو بالداخل اثناء التداول، مما يعطيني الفرصة للمضاربة، والحل الوحيد للقضاء على هذه الظاهرة هو الغاء الفترة الصباحية وجعلها مسائية ليقوم كل منا بدوره دون ان يشغل باله بالاسهم.

ناظر المدرسة.. مدير محفظة
يقول احد الطلبة في احدى المدارس ان هناك مجموعة من المدرسين يتجمعون في احدى غرف المدرسة وداخلين شراكة في محفظه وحده يبيعون ويشترون وناظر المدرسة هو مدير المحفظة.

موضوع رااائع والله اخوي الهامي

تسلم اياديك :)

بس الموضوع جنك يايبه من السعودية :
'وللاسف نواجه يوميا كما هائلا من الاعذار للتسرب والخروج من العمل الى صالات التداول المنتشرة في المحافظات

:d



مشكور اخوي :)
 

البواردي

عضو نشط
التسجيل
28 فبراير 2005
المشاركات
1,686
الإقامة
المخ التجاري
وانت الصاج مو بورصة كاننا ب لاس فيغاس

السلام عليكم
ابداً اخوي احنا لا احنا بلاس فيغاس ولا شيراتون ال!!!
احنا في سوق الكويت للاوراق الماليه
يشتغل فيه الصغير قبل الكبير
والسوق قائم على اخبار شركات وتوصيات فنيه ومعلومات وتداولات
والشاطر يدخل على السهم الممتاز ليربح المقسوم
ولكن مع الاسف ان الناس الحين قامت تتخبط وتتعامل بسياسة القطيع وهذا مع الاسف الشديد خطأ فادح
انا اللي اشوفه ان البوصه مثل اي تجاره ولكن ادق بقليل



وبعدين يا خوي غير اللون بطيت عيني بهاللون الحلو :)

وشكراً
 

abbass

عضو نشط
التسجيل
29 سبتمبر 2006
المشاركات
320
ارى ان ما يحدث امر طبيعى جدا بل ايجابى بشروط

السلام عليكم
ابداً اخوي احنا لا احنا بلاس فيغاس ولا شيراتون ال!!!
احنا في سوق الكويت للاوراق الماليه
يشتغل فيه الصغير قبل الكبير
والسوق قائم على اخبار شركات وتوصيات فنيه ومعلومات وتداولات
والشاطر يدخل على السهم الممتاز ليربح المقسوم
ولكن مع الاسف ان الناس الحين قامت تتخبط وتتعامل بسياسة القطيع وهذا مع الاسف الشديد خطأ فادح
انا اللي اشوفه ان البوصه مثل اي تجاره ولكن ادق بقليل



وبعدين يا خوي غير اللون بطيت عيني بهاللون الحلو :)

وشكراً


1- الوعى الاستثمارى عند الناس فى ازدياداما اذا كان البعض يتعامل بدون وعى اوفهم فهو يتحمل نتيجة عمله ومع الوقت سيتعلم
2-سعى الناس لتنمية مصادر دخلها امر طيب ما دام بالحلال والطرق المشروعة
3-دخول سيولة للسوق امر ينعش الاقتصاد ككل لاننا لو دققنا النظر لوجدنا ان الشركات المدرجة تمثل مجمل انواع النشاط الاقتصادى الرئيسى بالبلد
وما يحدث من تداول الاسهم وجنى ارباح نوع من تبادل المنافع المشروع

اما السلبيات المترتبة على تسرب البعض من دوامهم واهمال اعمالهم فارى ان علاجها سهل وكما اقترح الكثير من قبل هو عمل دوام مسائى بالبورصة وكذلك دوام يوم الخميس وجعل العطلة جمعة وسبت هذا كفيل بعلاج الكثير من السلبيات مع ابقاء ايجابية انتفاع الناس من المشاركة باقتصاد بلدهم
اما سوقنا فهو بحمد الله سوق محترم ومشهود له وفيه رزق طيب للكل رغم وجود بعض سلبيات وليس فيجاس او مونت كارلو:D
 

وسيط محترف

موقوف
التسجيل
7 مايو 2007
المشاركات
285
السلام عليكم
ابداً اخوي احنا لا احنا بلاس فيغاس ولا شيراتون ال!!!
احنا في سوق الكويت للاوراق الماليه
يشتغل فيه الصغير قبل الكبير
والسوق قائم على اخبار شركات وتوصيات فنيه ومعلومات وتداولات
والشاطر يدخل على السهم الممتاز ليربح المقسوم
ولكن مع الاسف ان الناس الحين قامت تتخبط وتتعامل بسياسة القطيع وهذا مع الاسف الشديد خطأ فادح
انا اللي اشوفه ان البوصه مثل اي تجاره ولكن ادق بقليل



وبعدين يا خوي غير اللون بطيت عيني بهاللون الحلو

وشكراً
انشالله طال عمرك والله يرزق الجميع
 
أعلى