بو سعود2003
عضو نشط
- التسجيل
- 11 مارس 2007
- المشاركات
- 1,015
البورصة ترتفع بعد قرار فك الارتباط بين الدينار والدولار والتفاؤل بزيادة قيمته
واصل سوق الكويت للاوراق المالية ارتفاعه لليوم الثاني على التوالي مدعوما بالقوة الشرائية من قبل المحافظ الاستثمارية والصناديق الساعية لاقتناص فرص الشراء التكتيكي من خلال عمليات تغيير المركز والتأسيس السعري للاسهم التي يتوقع لها ان تحقق نتائج مالية قياسية خلال الربع الثاني وايضا لدعم مستوياتها السعرية الامر الذي دفع المؤشر السعري نحو محافظته على مستوى 11 ألف نقطة بل تجاوز ذلك الحاجز بمعدلات كبيرة بعدما اقترب من حاجز 12 ألف نقطة وبلوغه مستوى 11161.1 نقطة يوم امس مسجلا ارتفاعا قدره 56 نقطة.
وذكرت الاوساط المالية بان تداولات الامس اتسمت بانتقائية الشراء خصوصا لعدد من الاسهم ذات العائد الكبير والارباح المتنامية الى جانب اسهم الصفقات والعقود التي مازالت تلقي بظلالها ايجابا على تداعيات مجريات التداول في عملية استقطاب السيولة وتكثيف الشراء نحوها لاهداف عدة اما استثمارية طويلة الاجل او بغية تحقيق ربح سريع يومي من خلال فوارق معدلات السعر التي تشهدها منذ بداية جلسة التداول وحتى اختتامها.
واشارت الاوساط المالية بان توقعات ارباح الربع الثاني الى جانب الربع الاول التي يتم الاعلان عنها تباعا من قبل الشركات ساهمت ايضا في دعم عجلة السوق نحو الاتجاه التصاعدي ومواصلة للارتفاعات التي ستحقق التوقعات التي يطمح لها الكثير من المستثمرين والمحافظ الاستثمارية بتجاوزه حواجز دعم جديدة فوق حاجز 11 ألف نقطة الذي شبهته الاوساط المالية بمثابة حاجز انطلاق لمستويات اعلى من ذلك.
وفي ذلك السياق اكدت الاوساط المالية بان ارتفاع المؤشر الوزني بمقدار 2.19 نقطة واقفاله على مستوى قياسي 656.54 مؤشر واضح على تفاعل اسعار بعض الاسهم مع عواملها الايجابية المحيطة بها الى جانب ارباحها ومشاريعها وعقودها فضلا عن توجه البعض منها لعمليات الاستحواذ والتخارج التي اطفت على توجهات السوق الاستثمارية كأداه استثمارية جديدة ساهمت في تفعيل ذلك التوجه الاستثماري الا ان الاوساط المالية طالبت الاخذ بعين الاعتبار عمليات التصحيح الوقتية وجني الارباح التي تصاحب تلك الارتفاعات من فترة لاخرى والتي تعتبر التقاط انفاس للمستثمرين في دراسة كل سهم على حدا من حيث الجدوى الاستثمارية وكان لقيمة التداول امس والبالغة 128 مليون دينار الاثر الواضح في توزيع تلك السيولة على عدد من الاسهم التي تعتبر محط انظار المستثمرين في الفترة الحالية الى جانب المضاربين ايضا لاقتناص هامش الربح اليومي وضعها اسم الهواتف التي استحوذت على 28 مليون دينار والمدنية 6 ملايين دينار وغلوبل والصفاة والمشاريع والاستثمارات الوطنية استحوذا على 4 ملايين لكل منهما الى جانب 3 ملايين دينار لكل من الدار والوطني وبنك الكويت والشرق الاوسط.
http://www.alseyassah.com/alseyassah/New/news_details.asp?nid=6016&snapt=الاقتصادية
واصل سوق الكويت للاوراق المالية ارتفاعه لليوم الثاني على التوالي مدعوما بالقوة الشرائية من قبل المحافظ الاستثمارية والصناديق الساعية لاقتناص فرص الشراء التكتيكي من خلال عمليات تغيير المركز والتأسيس السعري للاسهم التي يتوقع لها ان تحقق نتائج مالية قياسية خلال الربع الثاني وايضا لدعم مستوياتها السعرية الامر الذي دفع المؤشر السعري نحو محافظته على مستوى 11 ألف نقطة بل تجاوز ذلك الحاجز بمعدلات كبيرة بعدما اقترب من حاجز 12 ألف نقطة وبلوغه مستوى 11161.1 نقطة يوم امس مسجلا ارتفاعا قدره 56 نقطة.
وذكرت الاوساط المالية بان تداولات الامس اتسمت بانتقائية الشراء خصوصا لعدد من الاسهم ذات العائد الكبير والارباح المتنامية الى جانب اسهم الصفقات والعقود التي مازالت تلقي بظلالها ايجابا على تداعيات مجريات التداول في عملية استقطاب السيولة وتكثيف الشراء نحوها لاهداف عدة اما استثمارية طويلة الاجل او بغية تحقيق ربح سريع يومي من خلال فوارق معدلات السعر التي تشهدها منذ بداية جلسة التداول وحتى اختتامها.
واشارت الاوساط المالية بان توقعات ارباح الربع الثاني الى جانب الربع الاول التي يتم الاعلان عنها تباعا من قبل الشركات ساهمت ايضا في دعم عجلة السوق نحو الاتجاه التصاعدي ومواصلة للارتفاعات التي ستحقق التوقعات التي يطمح لها الكثير من المستثمرين والمحافظ الاستثمارية بتجاوزه حواجز دعم جديدة فوق حاجز 11 ألف نقطة الذي شبهته الاوساط المالية بمثابة حاجز انطلاق لمستويات اعلى من ذلك.
وفي ذلك السياق اكدت الاوساط المالية بان ارتفاع المؤشر الوزني بمقدار 2.19 نقطة واقفاله على مستوى قياسي 656.54 مؤشر واضح على تفاعل اسعار بعض الاسهم مع عواملها الايجابية المحيطة بها الى جانب ارباحها ومشاريعها وعقودها فضلا عن توجه البعض منها لعمليات الاستحواذ والتخارج التي اطفت على توجهات السوق الاستثمارية كأداه استثمارية جديدة ساهمت في تفعيل ذلك التوجه الاستثماري الا ان الاوساط المالية طالبت الاخذ بعين الاعتبار عمليات التصحيح الوقتية وجني الارباح التي تصاحب تلك الارتفاعات من فترة لاخرى والتي تعتبر التقاط انفاس للمستثمرين في دراسة كل سهم على حدا من حيث الجدوى الاستثمارية وكان لقيمة التداول امس والبالغة 128 مليون دينار الاثر الواضح في توزيع تلك السيولة على عدد من الاسهم التي تعتبر محط انظار المستثمرين في الفترة الحالية الى جانب المضاربين ايضا لاقتناص هامش الربح اليومي وضعها اسم الهواتف التي استحوذت على 28 مليون دينار والمدنية 6 ملايين دينار وغلوبل والصفاة والمشاريع والاستثمارات الوطنية استحوذا على 4 ملايين لكل منهما الى جانب 3 ملايين دينار لكل من الدار والوطني وبنك الكويت والشرق الاوسط.
http://www.alseyassah.com/alseyassah/New/news_details.asp?nid=6016&snapt=الاقتصادية