الهامي
موقوف
- التسجيل
- 19 أغسطس 2006
- المشاركات
- 862
اقتنص الفرص في الوقت المناسب فالفرص في سوق المال تأتي خلال لحظات وتختفي خلال لحظات قليلة، لكن دائما هناك فرص ويجب ان يكون الكاش متوافرا لاصطياد الفرص الجيدة.
استثمر في الشركات التي تفهم طبيعة عملها حتى تقدر القيمة الحقيقية لاسهمها وتتوقع مستقبلها، فرجل الاتصالات لديه دراية في مجال عمله اكثر من رجل العقار ولديه القدرة على معرفة اسرار المهنة والعكس صحيح.
الاطلاع على نجاح الشركة من خلال الارباح التشغيلية فأي شركة الارباح فيها مصدرها تشغيلي تعتبر شركة ناجحة ومحترمة، وهذا لا يعني عدم الالتفاف الى الارباح الاخرى غير التشغيلية.
يجب التفكير على المدى البعيد بغض النظر عن الاعتبارات الاخرى، والاستثمارات الناجحة لا تنجح في يوم وليلة بل طويلة المدى.
يجب معرفة العقلية الاستثمارية في الاسواق فهي مهمة، ففي الاسواق الناشئة يتم التركيز على الاكتتابات فهي اقل خطورة واكثر ربحية ولكن تحتاج الى وقت اما في الاسواق المتطورة فالدخول في شركات جديدة يعتبر مخاطرة من الدرجة الاولى ويتم التركيز على الشركات التي لديها بيانات مالية وليس خطة عمل.
يجب ان تترك هامشا للامان، وان تكون شديد التحفظ فلا تكن متفائلا أكثر من اللازم، وضع معايير مهنية لنسبة النمو مع وضع معدل الربحية للسهم مطابق لمعايير القطاع المالي للسهم وكذلك قارن القيمة الدفترية بالقيمة السوقية للسهم.
الادارة والملاك هما من العوامل الرئيسية للدخول الى أي استثمار فسمعة الملاك ومهنية الادارة عاملان اساسيان للنجاح.
القيام بالتحليل المالي والاطلاع على الميزانيات مع تصور توقيت للدخول والخروج إذا تحقق الربح المتوقع او الخسارة لا سمح الله.
تخلص من عدوين لدودين للاستثمار هما الطمع والخوف، فمن السهل ان يتكلم المستثمر ويقول لن اطمع او اخاف، لكن بمجرد انخفاض السلعة شعر بالخوف واذا ارتفع السهم يبدأ الطمع وهذه طبيعة البشر.
عدم ترك استثمارك يقلقك اذا شعرت بالقلق تجاه احد اسهمك بعه.. اي استثمار يسبب لك قلقا ولا يدر عليك ربحا قم ببيعه ايضا فليس هناك استثمار يستحق القلق والعصبية.
تجنب الدخول في الاسهم الخاسرة الا اذا كانت هناك خطة واضحة لتحويل الخسارة الى ارباح مضاعفة للفرص الموجودة مع احتساب تكاليف الوقت وتكاليف الفرص البديلة.
تجنب الاستثمار في الشركات التي لا يوجد عليها تداول فالدخول سهل جدا والخروج صعب جدا، بالاضافة الى سهولة تكبيد المستثمرين خسائر من خلال عرض الاسهم بالحد الادنى.
تجنب سياسة القطيع فهذه السياسة قد تصيب وقد تخيب، لكن في اغلب الاحيان تكون ردودها عكسية لمن لا يحترف فن المضاربة او لمن لا يملك المعلومة الصحيحة.
استثمر في الشركات التي تفهم طبيعة عملها حتى تقدر القيمة الحقيقية لاسهمها وتتوقع مستقبلها، فرجل الاتصالات لديه دراية في مجال عمله اكثر من رجل العقار ولديه القدرة على معرفة اسرار المهنة والعكس صحيح.
الاطلاع على نجاح الشركة من خلال الارباح التشغيلية فأي شركة الارباح فيها مصدرها تشغيلي تعتبر شركة ناجحة ومحترمة، وهذا لا يعني عدم الالتفاف الى الارباح الاخرى غير التشغيلية.
يجب التفكير على المدى البعيد بغض النظر عن الاعتبارات الاخرى، والاستثمارات الناجحة لا تنجح في يوم وليلة بل طويلة المدى.
يجب معرفة العقلية الاستثمارية في الاسواق فهي مهمة، ففي الاسواق الناشئة يتم التركيز على الاكتتابات فهي اقل خطورة واكثر ربحية ولكن تحتاج الى وقت اما في الاسواق المتطورة فالدخول في شركات جديدة يعتبر مخاطرة من الدرجة الاولى ويتم التركيز على الشركات التي لديها بيانات مالية وليس خطة عمل.
يجب ان تترك هامشا للامان، وان تكون شديد التحفظ فلا تكن متفائلا أكثر من اللازم، وضع معايير مهنية لنسبة النمو مع وضع معدل الربحية للسهم مطابق لمعايير القطاع المالي للسهم وكذلك قارن القيمة الدفترية بالقيمة السوقية للسهم.
الادارة والملاك هما من العوامل الرئيسية للدخول الى أي استثمار فسمعة الملاك ومهنية الادارة عاملان اساسيان للنجاح.
القيام بالتحليل المالي والاطلاع على الميزانيات مع تصور توقيت للدخول والخروج إذا تحقق الربح المتوقع او الخسارة لا سمح الله.
تخلص من عدوين لدودين للاستثمار هما الطمع والخوف، فمن السهل ان يتكلم المستثمر ويقول لن اطمع او اخاف، لكن بمجرد انخفاض السلعة شعر بالخوف واذا ارتفع السهم يبدأ الطمع وهذه طبيعة البشر.
عدم ترك استثمارك يقلقك اذا شعرت بالقلق تجاه احد اسهمك بعه.. اي استثمار يسبب لك قلقا ولا يدر عليك ربحا قم ببيعه ايضا فليس هناك استثمار يستحق القلق والعصبية.
تجنب الدخول في الاسهم الخاسرة الا اذا كانت هناك خطة واضحة لتحويل الخسارة الى ارباح مضاعفة للفرص الموجودة مع احتساب تكاليف الوقت وتكاليف الفرص البديلة.
تجنب الاستثمار في الشركات التي لا يوجد عليها تداول فالدخول سهل جدا والخروج صعب جدا، بالاضافة الى سهولة تكبيد المستثمرين خسائر من خلال عرض الاسهم بالحد الادنى.
تجنب سياسة القطيع فهذه السياسة قد تصيب وقد تخيب، لكن في اغلب الاحيان تكون ردودها عكسية لمن لا يحترف فن المضاربة او لمن لا يملك المعلومة الصحيحة.