sa3od29
عضو نشط
هذه مقتطفات شعريه انا اخترتها لكم
وطبعا هذا اهداء خااااص جدا جدا جدا جدا للناس الطيبين طبعا
أنا أحبـك فـوق المـاء أنقشهـا
وللعنـاقيـد والأقـداح أسقيهــا
أنا أحبـك يا سيفـا أسـال دمـي
يا قصة لسـت أدري مـا أسميهـا
أنا أحبـك حـاول أن تساعدنـي
فـإن مـن بـدأ المأسـاة ينهيهـا
وإن مـن فتـح الأبـواب يغلقهـا
وإن مـن أشعـل النيـران يطفيهـا
يا من يدخن فِي صمـت ويتركنـي
فِي البحر أرفـع مرساتـي وألقيهـا
ألا ترانـي ببحـر الحـب غارقـة
والمـوج يمضـغ آمالـي ويرميهـا
إنزل قليلا عن الأهـداب يا رجـلا
ما زال يقتـل أحلامـي ويحييهـا
كفاك تلعب دور العاشقيـن معـي
وتنتقـي كلمـات لسـت تعنيهـا
كم اخترعـت مكاتيبـا سترسلهـا
وأسعدتنـي ورودا سـوف تهديهـا
وكم ذهبت لوعـد لا وجـود لـه
وكم حلمـت بأثـواب سأشريهـا
**************************
جاءَت تُوَدِّعُنـي وَالدَّمـعُ يَغلِبُـها
يَومَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِـتُ
وَأَقبَلَت وَهِيَ فِي خَوفٍ وَفِي دَهَشٍ
مِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشـراكِ يَنفَلِـتُ
فَلَم تُطِق خيفَةَ الواشـي تُوَدِّعُنـي
وَيحَ الوُشاةِ لَقَد قالوا وَقَد شَمِتـوا
وَقَفتُ أَبكي وَراحَت وهِيَ باكِيَـةٌ
تَسيـرُ عَنّـي قَليـلاً ثُمَّ تَلتَفِـتُ
فَيا فُؤادي كَم وَجـدٍ وَكَم حُـرَقٍ
وَيا زَمانِـي ذا جَـورٌ وَذا عَنَـتُ
*****************************
أَرَى كُلّ مَعشُوقَينِ ، غَيرِي وَغيرَهَـا
يَلَـذّانِ فِـي الـدّنْيـا ويَغْتَبِطَـانِ
وَأَمشِي ، وَتَمشِي فِي البِلاَدِ ، كَأنّنَـا
أَسِيـرَان ، للأَعـدَاءِ ، مُـرتَهَنَـانِ
أُصَلِّي فَأَبكِي فِي الصَّـلاةِ لذِكرِهَـا
لِيَ الوَّيـلُ مِمَّـا يَكتُـبُ المَلَكَـانِ
ضَمِنْتُ لَهَـا أَنْ لاَ أَهِيـمَ بِغَيرِهَـا
وَقَدْ وَثِقَـتْ مِنِّـي بِغَيـرِ ضَمَـانِ
أَلاَ ، يَا عِبادَ الله ، قُومُـوا لِتَسمَعُـوا
خُصومـةَ مَعشُوقَيـنِ يَختَصِـمَانِ
وَفِي كُلّ عَـامٍ يَستَجِـدّانِ ، مَـرّةً
عِتَاباً وَهَجـراً ، ثُـمّ يَصطلِحَـانِ
يَعِيشانِ فِي الدّنْيَا غَرِيبَيـنِ ، أَينَـمَا
أَقَامَـا ، وَفِـي الأَعـوَامِ يَلتَقِيَـانِ
وَمَا صَادِيَاتٌ حُمْنَ ، يَومـاً وَلَيلَـةً
عَلَى المَاءِ ، يُغشَيْنَ العِصيَّ، حَوَانِـي
لواغِبُ ، لاَ يَصْدُرْنَ عَنـهُ لِوَجْهـة
وَلاَ هنّ مِنْ بَـردِ الحِيَـاضِ دَوَانِـي
يَرَينَ حَبابَ المَاءِ ، وَالمَـوتُ دُونَـهُ
فَهُـنّ لأَصـوَاتِ السُّقَـاةِ رَوَانِـي
بِأَكثَـرَ مِنّـي غُـلّـةً وَصَبَـابَـةً
إِلَيـكِ ، وَلَكـنّ العَـدوّ عَدَانِـي
وطبعا هذا اهداء خااااص جدا جدا جدا جدا للناس الطيبين طبعا
أنا أحبـك فـوق المـاء أنقشهـا
وللعنـاقيـد والأقـداح أسقيهــا
أنا أحبـك يا سيفـا أسـال دمـي
يا قصة لسـت أدري مـا أسميهـا
أنا أحبـك حـاول أن تساعدنـي
فـإن مـن بـدأ المأسـاة ينهيهـا
وإن مـن فتـح الأبـواب يغلقهـا
وإن مـن أشعـل النيـران يطفيهـا
يا من يدخن فِي صمـت ويتركنـي
فِي البحر أرفـع مرساتـي وألقيهـا
ألا ترانـي ببحـر الحـب غارقـة
والمـوج يمضـغ آمالـي ويرميهـا
إنزل قليلا عن الأهـداب يا رجـلا
ما زال يقتـل أحلامـي ويحييهـا
كفاك تلعب دور العاشقيـن معـي
وتنتقـي كلمـات لسـت تعنيهـا
كم اخترعـت مكاتيبـا سترسلهـا
وأسعدتنـي ورودا سـوف تهديهـا
وكم ذهبت لوعـد لا وجـود لـه
وكم حلمـت بأثـواب سأشريهـا
**************************
جاءَت تُوَدِّعُنـي وَالدَّمـعُ يَغلِبُـها
يَومَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِـتُ
وَأَقبَلَت وَهِيَ فِي خَوفٍ وَفِي دَهَشٍ
مِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشـراكِ يَنفَلِـتُ
فَلَم تُطِق خيفَةَ الواشـي تُوَدِّعُنـي
وَيحَ الوُشاةِ لَقَد قالوا وَقَد شَمِتـوا
وَقَفتُ أَبكي وَراحَت وهِيَ باكِيَـةٌ
تَسيـرُ عَنّـي قَليـلاً ثُمَّ تَلتَفِـتُ
فَيا فُؤادي كَم وَجـدٍ وَكَم حُـرَقٍ
وَيا زَمانِـي ذا جَـورٌ وَذا عَنَـتُ
*****************************
أَرَى كُلّ مَعشُوقَينِ ، غَيرِي وَغيرَهَـا
يَلَـذّانِ فِـي الـدّنْيـا ويَغْتَبِطَـانِ
وَأَمشِي ، وَتَمشِي فِي البِلاَدِ ، كَأنّنَـا
أَسِيـرَان ، للأَعـدَاءِ ، مُـرتَهَنَـانِ
أُصَلِّي فَأَبكِي فِي الصَّـلاةِ لذِكرِهَـا
لِيَ الوَّيـلُ مِمَّـا يَكتُـبُ المَلَكَـانِ
ضَمِنْتُ لَهَـا أَنْ لاَ أَهِيـمَ بِغَيرِهَـا
وَقَدْ وَثِقَـتْ مِنِّـي بِغَيـرِ ضَمَـانِ
أَلاَ ، يَا عِبادَ الله ، قُومُـوا لِتَسمَعُـوا
خُصومـةَ مَعشُوقَيـنِ يَختَصِـمَانِ
وَفِي كُلّ عَـامٍ يَستَجِـدّانِ ، مَـرّةً
عِتَاباً وَهَجـراً ، ثُـمّ يَصطلِحَـانِ
يَعِيشانِ فِي الدّنْيَا غَرِيبَيـنِ ، أَينَـمَا
أَقَامَـا ، وَفِـي الأَعـوَامِ يَلتَقِيَـانِ
وَمَا صَادِيَاتٌ حُمْنَ ، يَومـاً وَلَيلَـةً
عَلَى المَاءِ ، يُغشَيْنَ العِصيَّ، حَوَانِـي
لواغِبُ ، لاَ يَصْدُرْنَ عَنـهُ لِوَجْهـة
وَلاَ هنّ مِنْ بَـردِ الحِيَـاضِ دَوَانِـي
يَرَينَ حَبابَ المَاءِ ، وَالمَـوتُ دُونَـهُ
فَهُـنّ لأَصـوَاتِ السُّقَـاةِ رَوَانِـي
بِأَكثَـرَ مِنّـي غُـلّـةً وَصَبَـابَـةً
إِلَيـكِ ، وَلَكـنّ العَـدوّ عَدَانِـي