الشركة الكويتية لصناعات الأنابيب - نفطية ( انابيب ) ... 2

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
على هامش افتتاح المؤتمر الدولي لمهنيي الطاقة الذي تنظمه جمعية مهندسي البترول العالمية

فاروق الزنكي: طرح مناقصات المصفاة الرابعة والوقود البيئي في الربع الأول 2013


2012/09/25 06:48 م
231648_e.png





المرأة تحظى بـ %19 من المناصب بالقطاع.. ما يؤكد نظرتنا الإيجابية لها

سامي الرشيد: لدينا مشروع للوصول بإنتاج الغاز 175 مليون قدم مكعب

مها ملا حسين: استثمار فوائض الكويت في استثمارات محلية بعائد جيد أفضل من الخارج


كتبت نوره العلبان:
قال الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول فاروق الزنكي ان تذبذب اسعار النفط خلال المرحلة الحالية يعود الى العوامل المتغيرة في ظل ثبات العوامل الاساسية التي تحكم الاسعار بالاضافة الى الاوضاع السياسة والمضاربين.
وعبر الزنكي في تصريحات صحافية على هامش افتتاح المؤتمر الدولي لمهني الطاقة الذي تنظمه جمعية مهندسي البترول العالمية تحت رعاية وزير النفط هاني حسين عن تفائلة بتنفيذ مشروعي المصفاة الرابعة والوقود البيئي، متوقعا طرح مناقصات المشروعين خلال الربع الاول من العام المقبل طبقا للخطة الموضوعة، موضحا ان هناك الكثير من الامور المتعلقة بالمناقصات يجب ن تستكمل خلال الفترة المقبلة.

الحفر والإنتاج

واوضح ان مشاريع الحفر والانتاج والاستكشاف تتطلب وقتا طويلا تختلف عن بناء مصفاة او منشاءات تكرير، منوها الى ان زيادة القدرة الانتاجية تسير وفق المخطط لها على الرغم من انها تتطلب وقتا طويلا ايضا.
واكد الزنكي على اهمية دور القطاع النفطي في تطوير المرأة واعطائها الفرصة لتولي مناصب القيادية، مشيرا الى ان المرأة حظيت على %19 من المناصب وهو ما يؤكد النظرة الايجابية لها في القطاع.
واضاف الزنكي ان القطاع النفطي يعمل جاهدا على اعطاء المرأة فرصة اكبر لتولي مناصب قيادية لدورها الكبير، موضحا ان القطاع النفطى كقطاع منتج يواجه تحديات كبيرة خصوصا في العنصر البشري.

دور المرأة

ولفت الى ان المرأة قطعت شوطا كبيرا في القطاع النفطي ووصلت لعدد من المناصب القيادية آملا ان تحوز على عدد أكبر في المستقبل لاسيما مع الدعم الكبير الذي تقوم به المؤسسة وشركاتها.
وبين الزنكي ان طبيعة العمل في القطاع النفطي تراعي ظروف المرأة لاسيما ان نوعية العمل في الحقول والمنشآت الصناعية تتطلب العمل لساعات طويلة وهو ما يكون شاقا بالنسبة للمرأة مؤكدا على ان القيادات في القطاع تراعي تلك الظروف وتتفهما جيدا.

إنتاج الغاز

ومن جانبه قال رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة نفط الكويت سامي الرشيد ان مستوى انتاج الغاز الحر يبلغ في الوقت الحالي بحدود 130 الى 140 مليون قدم مكعب، موضحا ان الميزة الحالية تعد المحافظة على انتاج 50 الف برميل من النفط الخام الخفيف يوميا، مبينا انه هناك استقرار اكثر لمستوى الانتاج خصوصا في النفط الخفيف خلال استخراج هذه الكمية من الغاز.
واضاف الرشيد في تصريحات صحافية على هامش المؤتمر ان لدينا مشروع للوصول الى انتاج 175 مليون قدم مكعب، بيد ان المشكلة التي قابلتنا من قبل لعدم الوصول لهذة الكميات من الغاز ان التصاميم كانت مبنية على انتاج 50 الف برميل من النفط حيث كان هناك مستوى انتاج من السوائل والنفط الخام والمكثفات ومرتبط بمستوى انتاج الغاز والتصاميم كانت على المستويين ولان النسبة تغيرت بين الغاز والنفط وكميات النفط الخام المصاحبة للغاز اقل ما كانت عليه فقد وصلنا الى ان الى 50 الف برميل نفط والتي لاتتناسب مع الوصول الى 175 مليون قدم مكعب من الغاز يوميا.
وقال الرشيد «بشكل اوضح لو اردنا انتاج 175 الف برميل هناك حاجة لانتاج 60 الف برميل من النفط ونعمل حاليا على رفع الانتاج الى 60 الف برميل نفط».
واوضح الرشيد ان العمل غير معطل غير ان هناك تاخير في بعض المشاريع، مشيرا الى ان نفط الكويت تتعامل مع الوضع للحد من هذا التاخير وانجاز المشروع باقل فترة تاخير ممكنة.
وقال الرشيد ان نسبة مشاركة المرأة في شركة نفط الكويت تضاعفت خلال السنوات الماضية من 7 الى %15 مشيرا الى ان المرأة حصلت على %12 في المناصب القيادية على الرغم من صعوبة العمل في القطاع والحقول النفطية.
وأشار الى أنه لا يجب تحديد حصة أو نسبة لدور المرأة في القطاع مؤكدا على ضرورة حصولها على كامل حصتها لشق طريقها حالها حال الرجل مشددا على ضرورة حصولها على فرصتها الكاملة في المناصب الفنية والقيادية معا من خلال منافسة شريفة مبنية على الكفاءة والعمل الجاد.

المناصب العليا

ومن جانبها اشادت رئيس مجلس ادارة شركة صناعة الكيماويات البترولية مها ملا حسين بفكرة اقامة هذا المؤتمر العالمي في الكويت، موضحة ان الكويت بحاجة الى نقاش بصوت عالي حول رؤية المرأة في مناصب عليا ورئيسات لمجالس الادارات بالشركات النفطية اكثر من الوضع الحالي.
واشارت الى ان الاحصاءات تظهر ان المرأة في الكويت نسبتها في القيادات بالشركات مازالت قليلة وتبلغ %2.7 فقط مقارنة بالشرق الاوسط والعالم، معتقدة ان المناقشة العلنية مع بعض من هم في القيادة سواء كانوا وزراء او رؤساء شركات ان نسعى ونهتم بأن تكون المرأة في المناصب العليا او القيادات بالشركات، لافتة الى انه يجب اعطاء الفرصة لمن تملك الكفاءة والخبرة.
وحول مشروعات الشركة لفتت الى انه مازالت المشروعات التي بينها وبين المؤسسة قيد الدراسة ولم تتدخل حيز التنفيذ حتى الآن.
وعن النسبة التي تم رفعها في صندوق الاجيال المقبلة من %10 الى %25 من الناتج العام لميزانية الدولة واستثمارها في المصفاة الجديدة نوهت ملا حسين ان ذلك التوجه افضل حيث انه سيوفر فرص عمل للشباب الكويتي ويجعلهم مستعدين لمرحلة ما بعد النفط، مبينة انه من الضروري وضع تلك الاموال في استثمارات محلية ذات عائداً جيد افضل من واستثمارها خارج الكويت، خاصة في ظل الركود الذي تعاني فيه معظم الاسواق العالمية سواء الاوروبية او الآسيوية، وبالتالي فان الاستثمار في الشرق الاوسط والوطن العربي اصبح افضل بأستثناء السوق الصيني الذي مازال واعداً وينمو بشكل جيد سنوياً.



أمثال الاحمد: اختيار أصحاب الكفاءات للوظائف والمناصب

أكدت رئيسة مركز العمل التطوعي الشيخة أمثال الأحمد ان المرأة الكويتية استطاعت ان تثبت كفاءة في العمل عموما وفي القطاع النفطي خصوصا ضاربة المثل بعدد من النماذج الكويتية المشرفة كالمهندسة سارة أكبر في القطاع النفطي وشيخة البحر في القطاع المصرفي والمهندسة الوزيرة السابقة أماني بورسلي.
ولفتت الى انها تحدثت مع الرئيس التنفيذي في مؤسسة البترول للمزيد من الاهتمام بالكفاءات من المرأة موضحة ان اختيار الكويت لعقد مثل هذا المؤتمر الذي يركز على دور المرأة في القطاع النفطي العالمي لم يأت من فراغ وانما لكون الكويت من الدول التي لا تفرق بحسب الجنس أو اللون أو العقيدة بين مواطنيها.
وقالت ان المرأة الكويتية عملت وتستطيع ان تعمل في أي مجال مشيرة الى أنها عاصرت اطفاء الحرائق النفطية وشاهدت بعينها كيف كانت المرأة الكويتية تساعد في اطفاء الابار بشكل مباشر وعملي مثلها كالرجل لا فرق وهو ما يعد مفخرة لنا ككويتيين.



«شل» تستعرض استراتيجيتها القيادية لتطوير دور المرأة

في خطوة تعد الأولى من نوعها في دول مجلس التعاون الخليجي، وبالتعاون مع جمعية مهندسي النفط العالمية (SPE)، عقدت شركة «شل» في الكويت المؤتمر الدولي الأول لرواد قطاع النفط والغاز (IPEC) تحت شعار «تمكين الإدارة القيادية النسائية». عقد المؤتمر يومي 25 و26 سبتمبر 2012 وقامت من خلالهم شركة «شل» بتسليط الضوء على أهمية خلق بيئة عمل تتميز بتكافؤ الفرص الوظيفية والتدريبية بين العاملين والعاملات من مختلف الأعراق والأعمار والأجناس.
شارك في المؤتمر كلير هاريس، نائبة رئيس قسم تطوير الغاز والتكنولوجيا في شركة «شل قطر، وماريتا فرون مديرة قسم ادارة مكامن النفط في شركة شل العالمية، وسنى بردويل، مديرة الشؤون الخارجية لمنطقة الشرق الأوسط في شركة شل دبي، وهن من بين العديد من النساء اللواتي يتبوأن مناصب رفيعة لدى شركة «شل» على مستوى العالم.
وبدوره علق أحمد عطالله، مدير عام ورئيس مجلس ادارة شركات «شل» في الكويت من خلال المؤتمر: «ان قرارنا برعاية المؤتمر الدولي الأول لرواد قطاع النفط والغاز نابع من إيماننا العميق بأهمية التوازن والشمولية في بيئة العمل بهدف استقطاب الكفاءات من الأيدي العاملة. ففي سبيل توفير الطاقة مستقبلاً، يتعين على شركة شل التعامل مع فريق عمل يجسد مختلف الأعراق، والأجناس، والثقافات من اجل تنويع الخبرات».



حسنية هاشم: المرأة في «نفط الكويت» تعمل في كافة التخصصات

قالت نائب العضو المنتدب لمديرية شمال الكويت في شركة نفط الكويت رئيس المؤتمر حسنية هاشم: «يشرفنا كثيرا ان نتمكن من تنظيم المؤتمر الاول لجمعية مهندسي البترول والمعد خصيصا للنساء المحترفات في قطاع الاستكشاف والانتاج».
واضافت بأنه مع زيادة الفجوة بين اصحاب الخبرة الطويلة في هذه الصناعة وبين جيل الشباب، تلعب المرأة دورا محوريا في سد هذه الفجوة، موضحة ان جلسات المؤتمر ستتمحور حول العوائق التي تصادف المرأة في تسلق السلم الوظيفي والتحديات التي تواجهها في القمة، كما ستتطرق جلسات النقاش الى افضل الممارسات داخل وخارج القطاع من اجل الحفاظ على قدرات المواهب في الصناعة وتطويرها».
وذكرت ان المؤتمر يشارك فيه عدد كبير من العاملين في القطاع النفطي في دول العالم ومنها دول «الخليجي» من النساء والرجال وهو ما يخلق نوعاً من التقييم لتجارب الآخرين والاستفادة منها مؤكدة حضور اكثر من 200 امرأة من العديد من الدول اضافة الى السيدات صاحبات الخبرة في مجالات اخرى في الكويت كالبنوك والمجالات الصناعية وهيئات التدريس في الجامعة والتطبيقي والقطاع النفطي.



جانيش تاكور: المرأة أثبتت حضورها في القطاع النفطي

قال رئيس جمعية المهندسين العالمية جانيش تاكور عن سعادته لحضور المؤتمر في الكويت للمرة الأولى والذي تنظمه الجمعية للمرة الاولى على المستوى الاقليمي تحت شعار (تشجيع دور المرأة القيادي) مشيرا الى ان الجمعية نظمت العديد من المنتديات المماثلة على المستوى العالمي.
واشار تاكور الى اختلاف هذا المؤتمر عن المؤتمرات الاخرى كونه يعد انطلاقة للقيادات النسائية في القطاع النفطي لافتا الى ان المؤتمر يضم 250 شخصية قيادية من 15 دولة حول العالم شاكرا مؤسسة البترول ورئيسها فاروق الزنكي على المشاركة في هذا الحدث ودعمه.
 

Aljoman

عضو نشط
التسجيل
12 نوفمبر 2005
المشاركات
26,848
تبلغ القيمة الدفترية لسهم " أنابيب " 83 فلس في 2012/6/30
كما يبلغ مضاعف سعر السوق إلى القيمة الدفترية 1.3 مرة وفقا للسعر الحالي (1.8 فلس)
 

Aljoman

عضو نشط
التسجيل
12 نوفمبر 2005
المشاركات
26,848
تمتلك " أنابيب " شركة زميلة واحدة ولا تمتلك أي شركة تابعة في 2011/12/31 وللتفاصيل على الرابــط
 

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
نفط الكويت: مشروع انتاج النفط الثقيل على رأس اهدفنا العام المقبل

نشر بتاريخ الإثنين, 05 نوفمبر 2012 12:51
المصدر: كونا

sami.alrashed070412.jpg

سامي الرشيد​
قال رئيس مجلس الادارة العضو المنتدب لشركة نفط الكويت سامي الرشيد في حديث صحافي نشر اليوم ان مشروع انتاج النفط الثقيل هو اهم المشاريع المدرجة ضمن خطة الشركة في السنة المالية 2013 - 2014 بجانب مشروعات حيوية اخرى.
واضاف الرشيد في حوار مع جريدة (القبس) ان مشروع انتاج النفط الثقيل هو مجال جديد تدخل فيه صناعة النفط الكويتية حيث يتطلب الانتاج الضخ بالبخار لتخفيف اللزوجة وتوفير الضغط المناسب مايتطلب الاستعانة بشركات عالمية.
واوضح ان هناك مشروع اخر لتنفيذ ثلاثة مراكز تجميع في شمال الكويت بالاضافة الى مشروع خطوط انابيب المصفاة الجديدة مشددا على ان هناك اتصالات مستمرة مع جميع الشركات العالمية لتطوير حقول الشمال غير انه في الوقت الحالي لايوجد اي مفاوضات مباشرة مع هذه الشركات.
وعن الخطوات التي تتخذها شركة نفط الكويت للوصول الى الانتاج المستهدف في خطة 2030 لفت الرشيد الى ان المطلوب حتى عام 2015 هو وصول الطاقة الانتاجية الى 2ر3 مليون برميل من النفط يوميا مبينا ان المتبقي حوالي 200 الف برميل سيتم انتاجها من الشمال.
واضاف ان الشركة لديها خطط وبرامج تجعلنا نصل بل نتعدى الرقم المطلوب نبها الى ان هناك احتمال ان يحدث تأخير في التنفيذ غير ان الشركة نبذل قصارى جهدها للحد منه.
واكد الرشيد ان انتاج الكويت اليوم من جميع حقولها بما فيها المنطقة المقسومة هو حوالي 3 ملايين برميل يوميا يتم تكرير حوالي 930 الف برميل منها محليا والباقي للتصدير ويقدر الاستهلاك المحلي بنحو 15 بالمئة تقريبا من اجمالي الانتاج.
وبسؤاله عن حجم العمالة الوطنية في القطاع النفطي اجاب الرشيد ان النسبة تزيد عن 80 بالمئة خلال العام الماضي من مجموع حوالي 7200 موظف مضيفا ان الشركة لديها خطة طموحة لتوظيف الشباب الكويتي بسبب دخولنا في مجالات جديدة كالنفط الثقيل والغاز غير انه لاتزال هناك حاجه الى بعض الخبرات الاجنبية غير المتوافرة محليا.
ونفى الرشيد ما يشاع حول تقادم حقل برقان النفطي مؤكدا ان الانتاج لم يتدن بل على العكس زادت الطاقة الانتاجية منذ عامين مؤكدا ان هذا الحقل يستخدم كمكمل لكميات الانتاج والتصدير التي نستوفيها اولا من حقول الشمال والغرب اي ان الطاقة الاحتياطية تبقى في حقل برقان الذي لم تنخفض قدرته الانتاجية حيث تبلغ 7ر1 مليون برميل يوميا.
وعن اخر التطورات حول حريق بئر الروضتين قال الرشيد ان البئر ما زالت مشتعلة ولكن هناك تفاصيل يجب توضيحها فالتعامل مع البئر يبدأ بتجهيز الموقع وازالة المخلفات وهي الحفار والمرافق التابعة له من غرف ومضخات مشيرا الى انه يجب ازالة كل هذه المخلفات للتعامل مع البئر.
واوضح انه من ضمن تجهيز الموقع تم حفر اربع بحيرات حول البئر بسبب الحاجة الى كميات ضخمة من المياه لتبريد المعدات ولتمكين الكوادر المشاركة في عملية اطفاء البئر من التعامل معه بالكفاءة المطلوبة اضافة الى تركيب المضخات والانابيب الضرورية.
وذكر انه لا توجد تقديرات اولية لكلفة اطفاء البئر ولكنها لن تكون كلفة بسيطة نظرا لحجم الحادث وتعقيده ولكن الكلفة الاهم هي العنصر البشري فقد كانت سلامة العاملين والمواطنين والمقيمين هي من الاولويات مضيفا انه لم تحدث اي وفيات او حالات تسمم او حتى اصابات عمل من جراء هذا الحادث.
وبين الرشيد انه لا يجب النظر لحادث واحد لقياس الكفاءات الموجودة بالشركة بل يجب النظر الى الصورة العامة للحكم على ذلك مؤكدا الاستعانة بالمختصين الاجانب لانهم من شركة عالمية متخصصة في التعامل والسيطرة على مشاكل الابار.
 

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
افتتاح مؤتمر «ميد» لمشاريع الطاقة والبنية التحتية

فاروق الزنكي: 100 مليار دولار الانفاق على المشروعات النفطية خلال 5 سنوات المقبلة

240048_e.png

%60 من الاستثمارات تخصص لمشروعات الإنتاج في الداخل والخارج
1.5 مليار دولار لإنشاء مركز رئيسي للأبحاث لتطوير الحلول خلال 3 إلى 5 سنوات المقبلة
العالم يستهلك 320 مليون برميل نفط يومياً.. والنفط والغاز يساهمان بـ%50 من الطلب على الطاقة بحلول 2020

مازن السردي: نفط الكويت تطرح مشاريع تقدر بـ10 مليارات دولار العام المقبل

توفيق أبو السعود: مناخ العمل في قطاع المقاولات في الكويت صعب والتحديات كبيرة

المعوقات في السوق الكويتي أكبر من طاقة الشركات لأنها تتعلق بالإجراءات الحكومية
كتب محمود عبدالرزاق:
سلط الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول فاروق الزنكي الضوء على دور التكنولوجيا كأحد الحلول المستقبلية لمشاكل الطاقة، وعلى وجه الخصوص لتحقيق أهداف مؤسسة البترول المتعلقة بالنفط والغاز حتى عام 2030 والتي تعتبر الآن في مرحلة التنفيذ.
وقال في افتتاح مؤتمر ميد لمشروعات الطاقة والبنية التحتية الذي بدأ اعماله امس «ان صناعاتنا اليوم تواجه تحديات غير مسبوقة نتصدى لها بأقصى جهودنا لمواجهة متطلبات هذه المرحلة من الطاقة وضمان تحقيق احتياجات الطلب المستقبلي المتزايد الذي يصحبه تقلبات في أسعار النفط وادارة المصادر غير التقليدية للطاقة.
وللتدليل على ذلك قال الزنكي «ان العالم يستهلك اليوم حوالي 320 مليون برميل نفط يوميا، وسيساهم النفط والغاز بتوفير حوالي %50 من الطلب العالم للطاقة بحلول عام 2020، وهذا يعني زيادة تتجاوز 40 مليون برميل يوميا من النفط والغاز يتعين تأمين انتاجها حتى ذلك العام».

تحديات هائلة

وفي المؤتمر الذي تنظمه «ميد» سنويا بالكويت والقى كلمة الافتتاح فيه ادموند سوليفان رئيس الشركة قال الزنكي: «ان هذه التحديات الهائلة جعلتنا نعيد التفكير في أفضل الممارسات التي نطبقها في هذا الصناعة والبحث عن حلول جريئة ومتحررة من خلال الابداعات وتطبيقات التكنولوجيا والامكانات الادارية».
وأعرب الزنكي عن ايمانه الشديد بأن التكنولوجيا عامل رئيسي يمكننا من ردم الفجوة بين العرض والطلب وتجاوزها فضلا عن تحقيق أهدافنا الاستراتجية الرامية الى تعزيز الانتاج ليصل الى 4 ملايين برميل يوميا، مع العمل في الوقت ذاته على تحقيق عمليات احلال احتياطيات جديدة بدل المستنزفة بنسبة %100، الى جانب العمل على تهدئة المخاوف المتعلقة بحماية البيئة ومتطلباتها.
ولفت الى ان تحقيق هذا الهدف يستدعي رصد استثمارات ضخمة والتزامات كاملة من الأفراد والمؤسسات.
وقال «نحن بحاجة الى ضمان تفهمنا لتداعيات ونتائج القرارات الاستثمارية ذات المدى البعيد التي نتخذها اليوم، وعلينا ان ننظر الى الأمام».

الابحاث والتطوير

وبالاضافة الى ذلك، قال الزنكي ان قطاع الأبحاث والتطوير يلعب دورا أساسيا في التعامل مع الاحتياجات المستقبلية من خلال تطبيقات المعرفة والمهارات والأدوات المناسبة واللازمة لتطوير البنية التحتية والشركات وتطوير الطاقات فيها.
وتابع «من الدلالة على ذلك، مستوى الانفاق الملحوظ على الأبحاث والتطوير الذي تقوم به الشركات النفطية العالمية، والذي ارتفع في المتوسط بنسبة %16 من المصروفات التشغيلية للعام الماضي.واعترافا منا بأهمية هذا الأمر، فاننا نقوم حاليا بانشاء مركز رئيسي للأبحاث والتطوير مهمته تطوير الحلول التكنولوجية بغية تحقيق الأهداف التي تضمنتها استراتجيتنا الطموحة، وستبلغ الاستثمارات في هذا المركز أكثر من 1.5 مليار دولار، على ان يتم تأسيسه خلال فترة تتراوح بين 3 الى 5 سنوات مقبلة.
وتحدث الزنكي عن قطاع الطاقة الشمسية بقوله: «ان الجميع يعلم أنها أصبحت الآن تلعب دورا ذا أهمية متزايدة في مواجهة الطلب العالمي على الطاقة.وتناغما مع هذا التوجه، فقد اتخذت مؤسسة البترول قرارا استراتجيا لادارة مواردها من الهيدروكربون من خلال طرح تكنولوجيا الطاقة الشمسية، لتحل محل جانب الوقود المستخدم حاليا في العمليات التشغيلية للشركات التابعة للمؤسسة باعتبار ذلك احد المبادرات المتفرعة من استراتيجية المؤسسة طويلة الأمد والمتعلقة بادارة المصادر الكاربوهيدرونية».
وأضاف «هذا يستهدف أيضا التقليص الى الحد الأدنى الممكن من الانبعاثات الحرارية، وقد تم بالفعل اختيار موقعين لاقامة مشروعات طاقة شمسية تجريبية ضمن قطاع النفط».
وأكد الزنكي على ان تحقيق هدفنا بزيادة مليون برميل من الانتاج اليومي الحالي بحلول عام 2020 والمحافظة على هذا المستوى من الانتاج حتى عام 2030 يعتمد على نجاح تطبيقات التكنولوجيا المتقدمة على جانبي الانتاج المحسن والمعزز.وعلاوة على ذلك، ان انفاقنا على المشروعات المستقبلية في غضون السنوات الخمسة المقبلة سيبلغ نحو 100 مليار دولار، %60 منها سيتم انفاقها على مشروعات الانتاج في الداخل والخارج.يضاف الى ذلك، تصاعد التكاليف التشغيلية مع مرور الوقت لحقولنا التي تأخذ في النضوج عاما بعد عام.

شراكات عالمية

وقال «لا يمكن مواجهة هذه التحديات الكبرى والتغلب عليها بمفردنا لأننا نعتقد ان اقامة شراكات مع شركات نفطية كبرى تقوم على أساس المصالح المشتركة للجانبين هي الأساس، لأنها تمكننا من الاستفادة من التطورات والابتكارات التكنولوجية الحديثة لتحقيق هدفنا بزيادة الانتاج، فضلا عن ما يؤمنه لنا ذلك من امكانية الوصول الى الطاقة الحديثة الممكن استخدامها، وضمان مستقبل في عالم الطاقة أكثر اشراقا للجميع».
واوضح انه «اذا نظرنا الى الآفاق الخاصة بصناعة النفط والغاز نجد أنها قد تطورت وتحولت بفضل التكنولوجيا والواقع انه خلال التاريخ البشري فان تطبيقات التكنولوجيا الجديدة لحل المشاكل ظلت على الدوام تؤتي ثمارها بتحقيق الحلول.وأود التأكيد على ان الكويت توفر فرصة عظيمة أمام القطاع الخاص الذي يعتبر المحرك لتنويع الاقتصاد الكويتي، خاصة ان التكنولوجيا بمفردها لن تكون كافية ان لم تصحبها المعرفة والخبرات، ويمكن اكتساب الأخيرة من خلال الشراكات مع الشركات النفطية الكبرى والشركات التي تقدم الخدمات النفطية بالاضافة الى المؤسسات العلمية العالمية الكبرى».

المشاريع الرأسمالية

من جانبه، قال نائب رئيس مجلس الادارة ونائب العضو المنتدب للشؤون الفنية في شركة نفط الكويت مازن السردي ان كلفة المشاريع الرأسمالية الكبرى التي تقدمها نفط الكويت للعام 2013 تقدر بين 9 الى 10 مليارات دولار مؤكدا على اهمية المنهج وطريقة العمل التي سوف تتبعها الشركة خلال الفترة المقبلة في تنفيذ مشاريعها.
واضاف السردي في تصريح صحافي على هامش المؤتمر ان الشركة ستعمل على تنفيذ مشروعاتها بطريقة تسليم المفتاح موضحا ان نفط الكويت ادخلت عددا من التعديلات على هذه الطريقة لتقليل نسبة المخاطر على مقاولي المشاريع في اشارة الى ان نسبة المخاطر ستكون بالمشاركة بين نفط الكويت والمقاولين.

معوقات التنفيذ

وأشار السردي الى ان نفط الكويت تعمل على البحث المستمر في المعوقات التي تقف أمام تنفيذ المشاريع والانتهاء منها في الوقت المحدد موضحا ان هذه المعوقات في تأخير المشاريع يأتي على رأسها التعامل مع المشروع كبرنامج متكامل وليس كمشروع فقط.
ولفت السردي الى ان جميع المشاريع التي تنفذها الشركات النفطية تبدأ بدراسات جيولوجية وحفر وآبار خلال العام الأول ثم تبدأ بعد ذلك مرحلة اعداد التصاميم للمشاريع ثم تليها خطة التنفيذ مبينا ان الميزانيات لا توضع الا مع نهاية التصميم وهي آخر المرحلة.
وأشار السردي الى ان الادارات العليا في الشركات في العالم لا تركز على المشاريع الا بعد الانفاق أو الصرف بالميزانيات الكلية مشيرا الى ان الميزانيات الكبرى للمشاريع توضع بعد التصميم وهي دائما ما تكون مرحلة متأخرة.

مشروعات ضخمة

وتوقع السردي ان تطرح نفط الكويت عددا من المشاريع الضخمة خلال الفترة المقبلة وأن جميع التصاميم والخطط لتلك المشاريع جاهزة للطرح حاليا مبينا ان حجم تلك المشاريع التي ستطرحها الشركة خلال الفترة المقبلة منها 3 مراكز للتجميع في منطقة شمال الكويت بطاقة اجمالية لكل مركز تقدر بنحو 100 ألف برميل يوميا بالاضافة الى مشروع شبكة أنابيب ممتدة من شركة نفط الكويت الى المصفاة الجديدة.

المنطقة الشمالية

وأضاف ان مشاريع الشركة في المنطقة الشمالية للبلاد حيث يتركز النفط والغاز بالاضافة الى مشروع كبير سيتم طرحه خارج اطار المشاريع المزمع طرحها خلال العام المقبل وهو مشروع الغاز الحر مشيرا الى ان مراكز التجميع تضم النفط والغاز والماء حيث انها من منتجات الآبار النفطية.
وأكد ان انتاج المنطقة الشمالية من النفط قد عاد الى وضعه الطبيعي بعد حادثة التسرب النفطي الاخير.
وعلى صعيد النفط الثقيل، قال السردي انه يتوقع ان تبدأ الكويت بانتاج النفط الثقيل ابتداء من عام 2017 او العام الذي يليه لتصل الامدادات الى 60 الف برميل يوميا بحلول عام 2020، ليرتفع الرقم بعد ذلك الى 270 الف برميل يوميل بحلول عام 2030.

القطاع الخاص

من ناحيته، وفي تصريح خاص للصحافة قال المدير التنفيذي وعضو مجلس ادارة لشركة دريك اند سكل توفيق أبو السعود ان مناخ العمل في الكويت في قطاع المقاولات صعب والتحديات كبيرة نظرا لما تتسم به اجراءات المناقصات الخاصة بالتأهيل وطرح المناقصات ودراسة العروض وترسية العقود على الشركات من تعقيدات وتأجيلات وأحيانا يصار الى الغاء المناقصة برمتها، ما يكبد بدوره الشركات خسائر كبيرة لاسيما في حال الغاء المناقصات بعد تقديم العروض حيث تكون الشركات قدمت عرضها مشفوعة بكفالات أولية، أما اذا كانت في طور التأهيل فتكون الخسائر محدودة على الشركات.
وقال ان شركته تعمل في الكويت منذ 8 سنوات وقد شاركت في مناقصات لمشروعات كبرى منها المستشفيات والسكك الحديدة ومطار الكويت الدولي والطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح بالاضافة الى مشروعات الكهرباء.

أفضل الأسواق

وردا على سؤال حول أفضل أسواق المقاولات في دول مجلس التعاون الخليجي وأكثرها كفاءة قال أبو السعود ان سوق الامارات يعتبر الأسرع والأكثر كفاءة برغم ضخامة المشروعات التي علقت في أعقاب أزمة 2008.
وقال أبو السعود أن عملية المناقصة تستغرق بين عامين الى ثلاثة أعوام في الكويت نظرا للبيروقراطية التي تتسم بها العملية.
وأضاف ان المعوقات في السوق الكويتي اكبر من طاقة الشركات نظرا لأنها تتعلق بالاجراءات الحكومية، ما يدعو الكثير من الشركات الى الانسحاب من السوق تجنبا لتحمل الخسائر.
وعن ابرز المشروعات التي تولت تنفيذها الشركة، مشروع جامعة الصباح بتكلفة 6 ملايين دينار، ومازلنا بانتظار مشروعات اكبر، والى ان يتم ذلك فاننا نشارك في مشروعات المياه والصرف الصحي ومجاري الامطار وغيرها.



=============



«البترول العالمية» بصدد إنشاء 3 مصاف في آسيا

إعداد محمود عبدالرزاق:

قال مدير دائرة تطوير الأعمال في شركة البترول الكويتية العالمية غانم العتيبي في مؤتمر ميد لمشاريع الطاقة والبنية التحتية 2012 المنعقد في الكويت ان الكويت بصدد انشاء ثلاث مصاف في آسيا، قادرة على انتاج 800 ألف برميل يوميا بحلول عام 2017.مضيفا ان المصافي الثلاث من المزمع انشاؤها في فييتنام والصين واندونيسيا.
ونسبت «ميد» الى العتيبي قوله ان مشروع مصفاة فييتنام ستبلغ طاقته الانتاجية 200 ألف برميل يوميا.مشيرا الى ان الشركة جاهزة تقريبا لترسية عقد هندسة وتوريد وانشاء المصفاة.وسيتم اختيار المقاولين في غضون الشهر المقبل.وتقع المصفاة على بعد 200 كيلومتر عن العاصمة الفييتنامية هانوي، وستبدأ الانتاج بحلول عام 2016.
أما بالنسبة لمصفاة الصين، فمن المقرر ان تبلغ طاقتها الانتاجية 300 ألف برميل يوميا، وهي الآن في مرحلة التصاميم الهندسية الأولية.في حين من المقرر ان تنطلق مرحلة الانتاج في 2016.
ومن جهتها، تعمل شركة البترول الكويتية العالمية مع شركاء دوليين على اعداد دراسات جدوى للمصفاة المزمع انشاؤها في اندونيسيا، والتي ستتراوح طاقتها من 200 ألف الى 300 ألف برميل يوميا، متوقعا استكمال دراسة الجدوى في مارس 2013، على ان يبدأ الانتاج في 2017.
 

الفرنسي115

عضو نشط
التسجيل
8 يوليو 2007
المشاركات
202
إن شاء الله تكون الأنابيب لها حصة كبيرة من هذه العقود. وهذا سر الضغط المتعمد على السهم.
 

Aljoman

عضو نشط
التسجيل
12 نوفمبر 2005
المشاركات
26,848
انخفضت قروض " أنابيب " بمقدار 31.3 مليون دك وبمعدل 16.3% من 192.5 إلى 161.2 مليون دك خلال النصف الأول 2012 وللتفاصيل على الرابط
 

Abo Sarah

عضو نشط
التسجيل
4 مايو 2010
المشاركات
614
بانتظار نتائجكم اليوم يا انابيب .
وستتضح ما اذا كانت جيده او لا من تداول اليوم .
 

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
خلال الاعوام الخمسة المقبلة في اطار استراتيجية تهدف الى تطوير قطاع الطاقة
الرشيد: الكويت تعتزم ضخ 56 مليار دولار بمشاريع ضخمة لزيادة انتاج النفط والغاز


ابوظبي - ( كونا): قال رئيس شركة نفط الكويت سامي الرشيد هنا اليوم ان دولة الكويت تعتزم ضخ حوالي 56 مليار دولار في مشاريع ضخمة لزيادة طاقة انتاج النفط والغاز خلال الاعوام الخمسة المقبلة في اطار استراتيجية تهدف الى تطوير قطاع الطاقة وتلبية الاحتياجات المالية المتنامية.
وقال الرشيد في ورقة قدمها على هامش فعاليات معرض ومؤتمر ابوظبي للبترول (أديبك 2012) ان الكويت تعتزم زيادة طاقة انتاجها من النفط الى 65ر3 مليون برميل يوميا بحلول عام 2020 وحوالي أربعة ملايين برميل يوميا بحلول عام 2030.
وكشف عن خطة لدفع طاقة انتاج الكويت من الغاز بعشرة أضعاف لتصل الى 5ر1 بليون قدم مكعب من الغاز بحلول عام 2030 وذلك من خلال تطوير تطوير الاحتياطي الحالي البالغ حوالي 35 تريليون قدم مكعبة موضحا ان هذه الزيادة تتطلب العمل على تنمية احتياطي النفطي وتحقيق اكتشافات جديدة وبخاصة في المناطق البحرية.
من جهتها قالت شركة (أرامكو) السعودية انها ركزت خلال عام 2011 على تطوير حقل (منيفة) البحري الذي يعد خامس أكبر حقل بحري في العالم موضحة ان الحقل سيضيف عند تشغيله في عام 2014 طاقة انتاجية بمقدار 900 الف برميل من النفط الخام الثقيل و90 مليون قدم مكعب من الغاز اضافة الى 65 ألف برميل من المكثفات يوميا.
واوضحت في بيان صحافي هنا انه تم استكمال 97 في المئة من الانشاءات البحرية الخاصة بتطوير الحقل بما في ذلك جميع ارصفة المنصات البحرية وخطوط الأنابيب البحرية المطلوبة لتجميع النفط وحقن الماء وكابلات الكهرباء والاتصالات البحرية اضافة الى الانتهاء من انشاء 27 جزيرة صناعية ومد الجسور الفرعية الرئيسة للحقل.
وقالت ان مشروع منيفة سيؤدي الى ثاني أكبر زيادة في طاقة الانتاج في المملكة العربية السعودية بعد مشروع حقل (خريس) الذي رفع طاقة انتاج السعودية بمقدار مليون و200 الف برميل يوميا بعد تدشينه.
ويعتبر مشروع حقل منيفة من اكبر المشاريع النفطية التي تنفذها شركة أرامكو "أكبر شركة منتجة للبترول في العالم" في اطار برنامج طموح لرفع الطاقة الانتاجية للملكة من حوالي 11 مليونا و300 ألف برميل يوميا الى حوالي 12 مليونا و500 ألف برميل يوميا نهاية عام 2015.
يذكر ان فعاليات معرض ومؤتمر أبوظبي الدولي للبترول (أديبك 2012) المقرر ان تختتم غدا في مركز أبوظبي الوطني للمعارض (أدنيك) تقام تحت رعاية رئيس دولة الامارات الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان ويشارك فيها عدد كبير من شركات النفط الوطنية والدولية وشركات الخدمات.
 

Abo Sarah

عضو نشط
التسجيل
4 مايو 2010
المشاركات
614
يعني السهم عنده انخفاض في الخسائر -٨٩ ٪

مؤشر ممتاز .
 

Aljoman

عضو نشط
التسجيل
12 نوفمبر 2005
المشاركات
26,848
معلومات وتحليلات عن شركة الكويتية لصناعات الأنابيب - نفطية " أنابيب " على الرابط
 

fahad2000

عضو مميز
التسجيل
15 مايو 2012
المشاركات
9,512
الانتهاء من تسكين رؤساء الفرق خلال أسبوعين

9 مليارات.. عقود "نفط الكويت" خلال أبريل

عمر راشد



تنتهي اللجان المشكلة لاختيار رؤساء الفرق في الهيكل الإداري الجديد لشركة نفط الكويت من عملها خلال أسبوعين على الأكثر، وذلك في ظل توجيهات مجلس الإدارة بضرورة الانتهاء من تسكين الشواغر في أقل مدة زمنية ممكنة بعد الانتهاء من التعديل الجذري الذي أجرته الشركة على هيكلها الإداري خلال الأشهر الماضية.
وفي السياق ذاته، تستعد الشركة لتوقيع عقود ضخمة خلال أبريل ومايو من العام المقبل بقيمة تبلغ 9 مليارات دولار لمشاريع ضخمة تنوي الشركة تنفيذها في إطار استراتيجية 2020، والتي تستهدف تطوير أداء الشركة في المرحلة المقبلة والتي تضطلع بدور مهم في القطاع النفطي.
وتسعى الشركة للعمل على تطوير نظم الأمن والسلامة، بالإضافة لمعايير السلامة البيئية بعد حادثة الروضتين، والتي دفعت الشركة لتطوير أنظمة السلامة والمعايير البيئية بها في ظل تمكنها من خفض الانبعاثات البيئية إلى أقل من واحد بالمئة من خلال عملها المتواصل منذ 7 سنوات، حيث كانت الانبعاثات في ذلك الوقت تصل إلى 17 بالمئة.
 
أعلى