قالت مؤسسة فرانكفورت تراست الألمانية التي تدير صناديق استثمار إنها بدأت عمليات شراء في أسواق الخليج العربية، حيث تراهن على أن النمو الاقتصادي المدفوع بارتفاع أسعار النفط سيرفع أسعار الأسهم ويتجاوز مخاطر ضعف الشفافية.
وقال عمر أبو راشد الذي يدير صندوقا يركز على البلدان الخليجية "أسواق الخليج شديدة الجاذبية، يتم استثمار إيرادات النفط في مشروعات بنية تحتية ضخمة، العوامل الأساسية للاقتصاد قوية".
وأشار أبو راشد إلى أن فرانكفورت تراست يركز على أسهم قطاعات الاتصالات والبنوك والعقارات والأسهم الصناعية وأسهم المواد الخام، رافضا الإدلاء بتفاصيل بشأن أسهم بعينها أو قيمة مستهدفة للصندوق.
إيجارات دبي
السعودية مثيرة جدا للاهتمام رغم أن من الصعب شراء أسهم هناك
عمر ابو راشد
وذكر موقع بنك بي.اتش.اف على شبكة الإنترنت إن فرانكفورت تراست الذراع الاستثماري له يمتلك 6.8 مليار يورو في صناديق مشتركة، فيما قال أبو راشد إن فرانكفورت تراست يهتم بأسهم مدرجة في الإمارات العربية المتحدة خاصة في أبوظبي.
وأضاف "ستظل دبي تحقق أداء جيدا لكن أبوظبي تمتلك صناديق مالية أكبر وهي تقف خلف دبي بخمس سنوات، إن الإيجارات في دبي ستنزل عن مستوياتها القياسية غير أن القطاع العقاري لن ينهار"، مشيرا إلى أنه مهتم أيضا بالأسهم القطرية.
وتابع أبو راشد "الإرادة موجودة في قطر لدفع الاقتصاد قدما عبر مشروعات عملاقة، مضيفا أنه سيمزج أيضا بعض الأسهم العمانية والبحرينية في الحافظة الخليجية".
ولا يولي فرانكفورت تراست اهتماما كبيرا بالبورصة الكويتية أفضل بورصات الخليج أداء هذا العام لأن قيم الأسهم مرتفعة، حيث ارتفع المؤشر العام للبورصة الكويتية 27% هذا العام.
وقال أبو راشد "من الصعب العثور على شيء جذاب هناك رغم أن هناك بعض الشركات المثيرة للاهتمام مثل الاتصالات المتنقلة "زين" التي تستخدم تدفقاتها النقدية للتحول إلى قوة كبيرة في إفريقيا".
ومضى يقول "السعودية مثيرة جدا للاهتمام رغم أن من الصعب شراء أسهم هناك" مضيفا أنه يشعر أيضا بتفاؤل بخصوص قطاع الاتصالات في مصر قائلا "نسبة مستخدمي الهاتف المحمول بين السكان منخفضة، متابعا الشفافية في الخليج حيث دائما ما تتحرك الأسهم قبل إعلانات الشركات هي أقل من مثيلاتها في الأسواق الدولية الرئيسة غير أن المخاطر يمكن إدارتها.
وأضاف "أجري أبحاثا مكثفة عن إدارة الشركات والاجتماعات" واصفا الشفافية في دبي وأبوظبي بأنها متفوقة على مثيلاتها في أسواق الخليج.
وقال عمر أبو راشد الذي يدير صندوقا يركز على البلدان الخليجية "أسواق الخليج شديدة الجاذبية، يتم استثمار إيرادات النفط في مشروعات بنية تحتية ضخمة، العوامل الأساسية للاقتصاد قوية".
وأشار أبو راشد إلى أن فرانكفورت تراست يركز على أسهم قطاعات الاتصالات والبنوك والعقارات والأسهم الصناعية وأسهم المواد الخام، رافضا الإدلاء بتفاصيل بشأن أسهم بعينها أو قيمة مستهدفة للصندوق.
إيجارات دبي
السعودية مثيرة جدا للاهتمام رغم أن من الصعب شراء أسهم هناك
عمر ابو راشد
وذكر موقع بنك بي.اتش.اف على شبكة الإنترنت إن فرانكفورت تراست الذراع الاستثماري له يمتلك 6.8 مليار يورو في صناديق مشتركة، فيما قال أبو راشد إن فرانكفورت تراست يهتم بأسهم مدرجة في الإمارات العربية المتحدة خاصة في أبوظبي.
وأضاف "ستظل دبي تحقق أداء جيدا لكن أبوظبي تمتلك صناديق مالية أكبر وهي تقف خلف دبي بخمس سنوات، إن الإيجارات في دبي ستنزل عن مستوياتها القياسية غير أن القطاع العقاري لن ينهار"، مشيرا إلى أنه مهتم أيضا بالأسهم القطرية.
وتابع أبو راشد "الإرادة موجودة في قطر لدفع الاقتصاد قدما عبر مشروعات عملاقة، مضيفا أنه سيمزج أيضا بعض الأسهم العمانية والبحرينية في الحافظة الخليجية".
ولا يولي فرانكفورت تراست اهتماما كبيرا بالبورصة الكويتية أفضل بورصات الخليج أداء هذا العام لأن قيم الأسهم مرتفعة، حيث ارتفع المؤشر العام للبورصة الكويتية 27% هذا العام.
وقال أبو راشد "من الصعب العثور على شيء جذاب هناك رغم أن هناك بعض الشركات المثيرة للاهتمام مثل الاتصالات المتنقلة "زين" التي تستخدم تدفقاتها النقدية للتحول إلى قوة كبيرة في إفريقيا".
ومضى يقول "السعودية مثيرة جدا للاهتمام رغم أن من الصعب شراء أسهم هناك" مضيفا أنه يشعر أيضا بتفاؤل بخصوص قطاع الاتصالات في مصر قائلا "نسبة مستخدمي الهاتف المحمول بين السكان منخفضة، متابعا الشفافية في الخليج حيث دائما ما تتحرك الأسهم قبل إعلانات الشركات هي أقل من مثيلاتها في الأسواق الدولية الرئيسة غير أن المخاطر يمكن إدارتها.
وأضاف "أجري أبحاثا مكثفة عن إدارة الشركات والاجتماعات" واصفا الشفافية في دبي وأبوظبي بأنها متفوقة على مثيلاتها في أسواق الخليج.