دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
الشركه الكويتيه الصينيه للاستثمار ...3
- بادئ الموضوع abo othman
- تاريخ البدء
- الحالة
أضرب وأهرب
عضو نشط
آخر الأخبار
تستعرض أنشطتها خلال مشاركتها في المنتدى
»الكويتية الصينية« تتوسع في الهند وتطلق صندوقا استثمارياً في الصين برأسمال مستهدف 150 مليون دولار
اعلنت الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية عن رعايتها للملتقى، وصرح العضو المنتدب بالشركة احمد عبداللطيف الحمد بأن رعاية الشركة للملتقى كونه يمثل فرصة للتعريف بالشركة الكويتية الصينية الاستثمارية واهدافها واستراتيجيتها وانشطتها المختلفة في الصين والدول الآسيوية الناهضة، كما انه يسمح للشركة بلقاء شركات كويتية ترغب في الاستثمار في السوق الصيني وتعريفها بظروف وبيئة الاستثمار في الصين، اضافة الى انه يمثل فرصة لتعزيز العلاقات مع الشركات الصينية الرائدة المشاركة في المنتدى.
وقال الحمد ان الشركة لديها بالفعل استثمارات في الهند والصين نذكر منها على سبيل المثال في اطار الشراكة مع Jade Value Partners قامت الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية باطلاق اول صندوق استثمار في الملكية الخاصة من الصناديق المخصصة للصين بحجم مستهدف يبلغ 150 مليون دولار، وفي اطار الشراكة ايضا مع Ajia Partners لادارة الاصول، كما استثمرت الشركة الكويتية الصينية في احدى الخدمات الكبرى في مجال الهندسة المدنية والاعمار في الهند بالاتفاق مع SARE.
واكد الحمد ان الشركة الكويتية الصينية تركز في استثماراتها في الصين على قطاعات البنية التحتية وقطاع العقار والقطاعات الصناعية والطاقة والقطاعات المصرفية، الى جانب المساهمة في تأسيس الشركات المتخصصة أو التملك الجزئي لها أو شراء اسهم أو سندات هذه الشركات في مختلف القطاعات.
واضاف الحمد ان دور الشركة لن يقتصر على الاستثمار في القطاعات السابقة بل سيمتد الى ادارة اموال المؤسسات العامة والخاصة واستثمار هذه الاموال في مختلف القطاعات الاقتصادية بما فيها ادارة المحافظ المالية والعقارية وتقديم واعداد الدراسات والاستشارات الفنية والاقتصادية والتقييمية ودراسة المشاريع المتعلقة بالاستثمار واعداد الدراسات اللازمة لذلك للمؤسسات والشركات.
تأسست الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية بتاريخ ديسمبر 2005 بموجب مرسوم اميري كشركة مساهمة كويتية باجمالي رأس مال وقدره 80 مليون دينار. وهي مؤسسة مالية حاصلة على ترخيص من بنك الكويت المركزي وخاضعة لاشرافه.
وتلتزم الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية بربط علاقات طويلة الامد مع آسيا لأنها تؤمن بأن النهضة الجديدة التي تعرفها آسيا هي لتستمر حتى 25 سنة مقبلة.
تاريخ النشر: الاحد 25/5/2008
تستعرض أنشطتها خلال مشاركتها في المنتدى
»الكويتية الصينية« تتوسع في الهند وتطلق صندوقا استثمارياً في الصين برأسمال مستهدف 150 مليون دولار
اعلنت الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية عن رعايتها للملتقى، وصرح العضو المنتدب بالشركة احمد عبداللطيف الحمد بأن رعاية الشركة للملتقى كونه يمثل فرصة للتعريف بالشركة الكويتية الصينية الاستثمارية واهدافها واستراتيجيتها وانشطتها المختلفة في الصين والدول الآسيوية الناهضة، كما انه يسمح للشركة بلقاء شركات كويتية ترغب في الاستثمار في السوق الصيني وتعريفها بظروف وبيئة الاستثمار في الصين، اضافة الى انه يمثل فرصة لتعزيز العلاقات مع الشركات الصينية الرائدة المشاركة في المنتدى.
وقال الحمد ان الشركة لديها بالفعل استثمارات في الهند والصين نذكر منها على سبيل المثال في اطار الشراكة مع Jade Value Partners قامت الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية باطلاق اول صندوق استثمار في الملكية الخاصة من الصناديق المخصصة للصين بحجم مستهدف يبلغ 150 مليون دولار، وفي اطار الشراكة ايضا مع Ajia Partners لادارة الاصول، كما استثمرت الشركة الكويتية الصينية في احدى الخدمات الكبرى في مجال الهندسة المدنية والاعمار في الهند بالاتفاق مع SARE.
واكد الحمد ان الشركة الكويتية الصينية تركز في استثماراتها في الصين على قطاعات البنية التحتية وقطاع العقار والقطاعات الصناعية والطاقة والقطاعات المصرفية، الى جانب المساهمة في تأسيس الشركات المتخصصة أو التملك الجزئي لها أو شراء اسهم أو سندات هذه الشركات في مختلف القطاعات.
واضاف الحمد ان دور الشركة لن يقتصر على الاستثمار في القطاعات السابقة بل سيمتد الى ادارة اموال المؤسسات العامة والخاصة واستثمار هذه الاموال في مختلف القطاعات الاقتصادية بما فيها ادارة المحافظ المالية والعقارية وتقديم واعداد الدراسات والاستشارات الفنية والاقتصادية والتقييمية ودراسة المشاريع المتعلقة بالاستثمار واعداد الدراسات اللازمة لذلك للمؤسسات والشركات.
تأسست الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية بتاريخ ديسمبر 2005 بموجب مرسوم اميري كشركة مساهمة كويتية باجمالي رأس مال وقدره 80 مليون دينار. وهي مؤسسة مالية حاصلة على ترخيص من بنك الكويت المركزي وخاضعة لاشرافه.
وتلتزم الشركة الكويتية الصينية الاستثمارية بربط علاقات طويلة الامد مع آسيا لأنها تؤمن بأن النهضة الجديدة التي تعرفها آسيا هي لتستمر حتى 25 سنة مقبلة.
تاريخ النشر: الاحد 25/5/2008
مضارب عقاري
عضو نشط
- التسجيل
- 10 ديسمبر 2006
- المشاركات
- 1,898
افتتاح الملتقى الأول للاستـثمار الصـيني ــ الكـويتي
عدد القراء: 88
الحجي مفتتحا الملتقى
26/05/2008
كتب خالد كبي ووليد قرضاب:
افتتح نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء فيصل الحجي امس الملتقى الأول للاستثمار الصيني الكويتي بمشاركة أكثر من 70 شخصية اقتصادية صينية من القطاعين الحكومي والخاص ويستمر يومين.
وقال الحجي لدى افتتاحه الملتقى ان العلاقات الاقتصادية لأي دولة مع دول العالم الخارجي تمثل محوراً أساسيا من خططها الاقتصادية الرامية إلى رفع قدراتها التنافسية بين مختلف دول العالم في ظل التطورات السريعة والمتلاحقة التي يشهدها الاقتصاد العالمي.
وأضاف أن التطورات تفرض تحديات كثيرة أمام الاقتصادات الناشئة والتي من بينها اقتصادات المنطقة الأمر الذي يزيد من أهمية عقد هذا الملتقى في الوقت الراهن لاسيما وأنه يواكب الرغبة السامية لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح في تحويل الكويت إلى مركز مالي وتجاري مميز.
توجيه القطاع الخاص
وأوضح أن سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح يسعى دائما إلى ترجمة الرغبة السامية ووضعها موضع التنفيذ من خلال التخطيط الملائم لبلوغ هذه الغاية كما يأتي الملتقى دعما لتوجهات سموهما لتحفيز القطاع الخاص الكويتي للانطلاق إلى مختلف الأسواق العالمية ولاسيما الآسيوية التي تعتبر اقتصاداتها الأسرع نموا في العالم. وأشار إلى أن الاقتصاد الصيني شهد في السنوات العشر الأخيرة تطورات جمة جعلته من أسرع الاقتصادات نموا وتميزا في العالم وجعل من الصين أكبر الأسواق المستقبلة للاستثمارات الأجنبية في مختلف المجالات والقطاعات الاقتصادية كنتيجة لرفع الحكومة الصينية الكثير من القيود التي كانت مفروضة سابقا على الاستثمار الأجنبي.
وقال إن الملتقى الذي يضم مسؤولين ورجال أعمال ومعنيين وخبراء من الكويت والصين يحتل أهمية أخرى تجعله من المنتديات الاقتصادية المتميزة.
نمو التبادل بمليار دولار
وأضاف الحجي أن معدل التبادل التجاري بين البلدين ارتفع منذ ذلك الوقت حتى بلغ في عام 2007 حوالي 3.7 مليارات دولار فيما كان معدله في عام 2006 قد بلغ 2.7 مليار دولار، إلى جانب إقامة عدد من المشروعات المشتركة آخرها مشروع إقامة مصفاة باستثمارات كويتية تبلغ نحو خمسة مليارات دولار في الصين إضافة إلى قيام العديد من الشركات الصينية بتنفيذ مشروعات عملاقة في مجال البنية الأساسية في الكويت.
وأشار إلى أن مثل هذه الملتقيات إنما تمثل فرصة حقيقية للقاءات واجتماعات مثمرة بين الفعاليات الاقتصادية والمالية في البلدين، ونقلة متميزة تستهدف تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص في البلدين الصديقين.
الاقتصاد الكويتي ينمو 12%
من جهة اخرى اعتبر نائب رئيس المجلس الصيني لترويج التجارة الدولية زهانغ ووي في كلمته «بأنهم ليسوا غرباء عن الكويت»، مؤكدا على أن النمو الاقتصادي الكويتي يسير بوتيرة سريعة، ويتسم هذا النمو بالقوة وسلامة أوضاعه على الرغم من صغر حجم البلاد وقلة عدد السكان. وأشار إلى أن متوسط معدل النمو السنوي للاقتصاد الكويتي بلغ نحو 12في المائة في العامين المنصرمين، وهو أعلى معدل في منطقة الخليج العربي وأسرع من وتيرة سرعة النمو التي يتمتع بها الاقتصاد الصيني. وأضاف:"منذ عام 1990 في القرن الماضي، قامت الكويت بتنفيذ العديد من المشاريع الكبيرة واستمر النمو الاقتصادي فيها بوتيرة متسارعة وعلاوة على ذلك، عملت الحكومة الكويتية ومجتمعات الأعمال على دعم التكامل الاقتصادي في منطقة الخليج، وركزت على عمليات الإصلاح الاقتصادي، فبدلاً من الاعتماد على اقتصاد يعتمد على مورد واحد هو النفط فقد شرعت في تنويع الموارد الاقتصادية"، وأعرب عن إعجابهم الكبير بكل هذه الإجراءات الناجحة التي اتخذتها الحكومة.
الكويت مركز التجارة والتمويل
واعتبر المسؤول الصيني أنه في ظل تنفيذ العديد من سياسات الاصلاح الاقتصادي بنجاح، فقد تمكنت الكويت من أن تصبح المركز الجديد للتجارة والتمويل في منطقة الخليج. وقدم وي عرضا عن النمو الاقتصادي الصيني الذي وصل معدله الى نحو 9.8 في المائة خلال الأعوام الثلاثين الماضية، بينما وصل معدل نمو الناتج المحلي الصيني الى نحو 11.4 في المائة في العام الماضي.
الصين تأتي رابعا
وقال: «يحتل الاقتصاد الصيني المرتبة الرابعة على مستوى العالم على صعيد معدل النمو الاقتصادي الاجمالي، ويبلغ حجم الصادرات والواردات فيه نحو 2.17 تريليون دولار أميركي، محتلاً بذلك المرتبة الثالثة على مستوى العالم.
أما عن الشركات الصينية، فأوضح وي انها نمت بسرعة كبيرة، حيث تم تصنيف نحو 30 شركة صينية من بين أكبر 500 شركة على مستوى العالم، وتم تصنيف نحو 49 شركة صينية من بين أكبر 225 من شركات المقاولات الدولية في العالم كله، أما اجمالي مبيعات البضائع الاستهلاكية في الصين للعام الماضي فبلغت نحو 1.3 تريليون دولار أميركي، محتلة بذلك المرتبة الثالثة على مستوى العالم.
بيئة مشجعة
وأكد وي على أن الصين تبذل في الوقت الحالي جهودًا كبيرة لخلق بيئات أفضل للاستثمارات الأجنبية والتجارة البينية، فقد دخلت الصين حاليًا حوالي 400 من أكبر 500 شركة في العالم. وقد انخفضت التعرفة الصينية من 35 في المائة في عام 1994 الى 9.8 في المائة، كما انفتحت أسواق الخدمات الصينية للعالم الخارجي. وهناك أكثر من 160 من الخدمات التجارية حسب تصنيف منظمة التجارة العالمية، وتغطي خدماتها 80 في المائة للدول المتقدمة ومن 20 في المائة الى 40 في المائة للدول النامية، وفي الصين نحو 62 في المائة، وفي نهاية عام 2007 بلغ حجم الشركات المسجلة في الصين نحو 286200 شركة بحجم استثمارات بلغ نحو 2.11 تريليون دولار أميركي.
قيمة التجارة 4 مليارات
بدوره، أشار سفير الصين لدى الكويت وو جيو هونج الى أن قيمة التجارة الثنائية الاجمالية بين البلدين قد وصلت الى 4 مليارات دولار في العام الماضي أي بزيادة 30 في المائة عن العام 2006، مؤكدا على ان النفط الخام والمنتجات البتروكيماوية والماكينات والالكترونيات والمنسوجات واللوازم المنزلية تشكل أكبر نصيب من التجارة الصينية ــ الكويتية
ورأى هونغ أن الكويت دولة مهمة وتلعب دوراً بارزاً في الشؤون الدولية خاصة في مجال الطاقة العالمية، وتعتبر من أهم الشركاء في الاقتصاد والتجارة بالنسبة الى الصين التي تولي اهتماما بالغا لتنمية التعاون الشامل مع الكويت.
وختم قائلا: «ترغب الصين في تعميق علاقاتها مع الكويت في مجالات الاقتصاد والتجارة والطاقة والاستثمار على أساس المساواة والمنفعة المتبادلة».
2.2 مليار دينار
من جانبه، اشار رئيس اتحاد الشركات الاستثمارية ضرار يوسف الغانم الى ان رؤوس أموال الشركات الاستثمارية والمدرجة قد بلغ 2.2 مليار دينار تقريباً ( 8.3 مليارات دولار)، أي بنسبة 28 في المائة من اجمالي رأسمال الشركات الاستثمارية المدرجة بالســــــوق، والبالغة 7.2 ملايين دينار تقريباً (27.2 مليار دولار)، وذلك كما في أبريل 2008. أما عن القيمة السوقية للشركات المدرجة فقد أكد الغانم بأنها بلغت 10.9 ملايين دينار ( 41.1 مليار دولار)، وبنسبة 20.18 في المائة من اجمالي القيمة السوقية للشركات المدرجة بالسوق، والبالغة 54.1 مليار دينار كويتي( 203.6 مليارات دولار)، كما هو في أبريل 2008.
وبعد كلمات الافتتاح عقدت الجلسة الأولى التي نقاش خلالها مجموعة من أوراق العمل، حيث عرض فيها المسؤولون الصينيون أهم الموضوعات التي تتعلق بمناخ وفرص الاستثمار في الصين الى جانب عروض من الجانب الكويتي عن مناخ الاستثمار في الكويت والمشروعات المتوقع طرحها من قبل الحكومة خلال السنوات القليلة المقبلة.
التوجه إلى الخارج
من جانبه، تحدث المدير العام للشركة الكويتية الصينية للاستثمار احمد الحمد عن صورة الاقتصاد الخليجي، مشيرا الى السيولة الموجودة في الخليج التي من المتوقع أن تصل الى 2.4 تريليون دولار في الخليج في العام الحالي، مطالبا بتوجيه هذه السيولة الى الخارج عبر الاستثمار في غير دول مجلس التعاون لكبح موجة التضخم. واعتبر الحمد أنهم بدورهم يشجعون على الاستثمار في دول شرق آسيا والصين تحديدا وفقا للنمو الاقتصادي الذي تشهده، والذي تشير بعد الاحصاءات الى أن النمو هذا سيستمر لأكثر من 25 عاما، مما يدل على أن الاستثمار في مثل هذه البيئة الاقتصادية سيحقق مردوداً للدول الخليج، بدلا من اعتمادها على النفط فقط. وشجع الحمد على الاستثمار في قطاع العقار والبنى التحتية في الصين الى جانب الطاقة والقطاع المصرفي، وهي القطاعات التي تستثمر فيها الشركة الكويتية - الصينية للاستثمار.
«غلوبل» للاستثمار
وعرض رئيس صناديق الاستثمار العقاري في بيت الاستثمار العالمي (غلوبل)، راكيش باتنيك، توسع الشركة في منطقة شرق آسيا، خصوصاً ماليزيا وسنغافورة والصين التي تتمتع بمناخ استثماري جيد وتشهد طفرة عقارية غير مسبوقة في العالم.
وقال باتنيك ان «غلوبل» تستثمر حالياً في صندوق عقاري بالتعاون مع صندوق تينتان السنغافوري وشركة تطوير عقاري صينية في صندوق استثماري قيمته 6.6 ملايين دولار لتنفيذ مشروع وي فان في الصين. اضافة الى مشروع شان زو والذي هو عبارة عن أجنحة فندقية ومتاجر بالتعاون مع شركة شان زو سيتي تاون للتشييد العقاري من خلال صندوق استثماري تشارك فيه «غلوبل» وقيمته 20 مليون دولار. وقال هناك 3 مشاريع للشركة من المتوقع أن تنتهي في عام 2010 وتحقق نمواً للشركة بنسبة تصل الى 30 بالمائة.
اليوم الثاني: لقاءات ثنائية
يتضمن جدول اليوم الثاني لقاءات ثنائية في غرفة تجارة وصناعة الكويت الى جانب اللقاء المفتوح مع قيادات ومسؤولي الغرفة، بينما سيتم خلال الفترة المسائية عقد لقاءات ثنائية بين رجال الأعمال الصينيين ونظرائهم من الكويتيين بهدف الاطلاع على المشروعات التي يعرضها الطرف الصيني.
رأس المال الكويتي مستعد دائماً
اكد رئيس اتحاد الشركات الاستثمارية ضرار يوسف الغانم أن رأس المال الكويتي يبدي دائماً استعداده للاستثمار في أي مكان في العالم إذا ما توافرت البيئة المناسبة لذلك، إذ تقدر جملة الاستثمارات الكويتية بنحو 160 مليار دينار ( 400 مليار دولار) في 2006، فيما تقدر القيمة السوقية للشركات المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية بــ 62 مليار دينار كويتي ( 233 مليار دولار ). وتشكل الشركات الاستثمارية والخدمات المالية شأنها في ذلك شأن بقية الشركات والمؤسسات المالية والاقتصادية ثقلاً مهماً من جملة القطاعات الاقتصادية في سوق الكويت للأوراق المالية.
الأغذية الحلال والاتصالات والكيماويات أفضل قطاعات الاستثمار
أكد نائب رئيس المجلس الصيني لترويج التجارة الدولية لـ«القبس» ان ابرز القطاعات الاقتصادية التي ينصح بها الكويتيين في استثمار رؤوس اموالهم في الصين هي قطاع الاتصالات، الكيماويات وقطاع الاغذية الحلال.
اما عن معدلات نمو التعاون الاقتصادي والتجاري بين الصين والكويت فأشار وي الى ان «حجم التبادل التجاري بين الصين والكويت بلغ نحو 3.7مليارات دولار أميركي، أي بمتوسط نمو سنوي بلغ نحو 30 في المائة، فيما بلغ فائض الميزان التجاري مع الصين نحو مليار دولار لمصلحة الكويت، وبلغ حجم تراكم استثمارات الشركات الصينية في الكويت نحو 6.31 ملايين دولار في العام الماضي، وقامت الكويت باستثمارات في 31 مشروعا في الصين، باستثمارات فعلية بلغت قيمتها نحو 290 مليون دولار.
وأكد في الختام رغبة الصينيين في تعزيز التبادل التجاري بين البلدين.
عدد القراء: 88
الحجي مفتتحا الملتقى
26/05/2008
كتب خالد كبي ووليد قرضاب:
افتتح نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء فيصل الحجي امس الملتقى الأول للاستثمار الصيني الكويتي بمشاركة أكثر من 70 شخصية اقتصادية صينية من القطاعين الحكومي والخاص ويستمر يومين.
وقال الحجي لدى افتتاحه الملتقى ان العلاقات الاقتصادية لأي دولة مع دول العالم الخارجي تمثل محوراً أساسيا من خططها الاقتصادية الرامية إلى رفع قدراتها التنافسية بين مختلف دول العالم في ظل التطورات السريعة والمتلاحقة التي يشهدها الاقتصاد العالمي.
وأضاف أن التطورات تفرض تحديات كثيرة أمام الاقتصادات الناشئة والتي من بينها اقتصادات المنطقة الأمر الذي يزيد من أهمية عقد هذا الملتقى في الوقت الراهن لاسيما وأنه يواكب الرغبة السامية لسمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح في تحويل الكويت إلى مركز مالي وتجاري مميز.
توجيه القطاع الخاص
وأوضح أن سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ ناصر المحمد الأحمد الصباح يسعى دائما إلى ترجمة الرغبة السامية ووضعها موضع التنفيذ من خلال التخطيط الملائم لبلوغ هذه الغاية كما يأتي الملتقى دعما لتوجهات سموهما لتحفيز القطاع الخاص الكويتي للانطلاق إلى مختلف الأسواق العالمية ولاسيما الآسيوية التي تعتبر اقتصاداتها الأسرع نموا في العالم. وأشار إلى أن الاقتصاد الصيني شهد في السنوات العشر الأخيرة تطورات جمة جعلته من أسرع الاقتصادات نموا وتميزا في العالم وجعل من الصين أكبر الأسواق المستقبلة للاستثمارات الأجنبية في مختلف المجالات والقطاعات الاقتصادية كنتيجة لرفع الحكومة الصينية الكثير من القيود التي كانت مفروضة سابقا على الاستثمار الأجنبي.
وقال إن الملتقى الذي يضم مسؤولين ورجال أعمال ومعنيين وخبراء من الكويت والصين يحتل أهمية أخرى تجعله من المنتديات الاقتصادية المتميزة.
نمو التبادل بمليار دولار
وأضاف الحجي أن معدل التبادل التجاري بين البلدين ارتفع منذ ذلك الوقت حتى بلغ في عام 2007 حوالي 3.7 مليارات دولار فيما كان معدله في عام 2006 قد بلغ 2.7 مليار دولار، إلى جانب إقامة عدد من المشروعات المشتركة آخرها مشروع إقامة مصفاة باستثمارات كويتية تبلغ نحو خمسة مليارات دولار في الصين إضافة إلى قيام العديد من الشركات الصينية بتنفيذ مشروعات عملاقة في مجال البنية الأساسية في الكويت.
وأشار إلى أن مثل هذه الملتقيات إنما تمثل فرصة حقيقية للقاءات واجتماعات مثمرة بين الفعاليات الاقتصادية والمالية في البلدين، ونقلة متميزة تستهدف تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص في البلدين الصديقين.
الاقتصاد الكويتي ينمو 12%
من جهة اخرى اعتبر نائب رئيس المجلس الصيني لترويج التجارة الدولية زهانغ ووي في كلمته «بأنهم ليسوا غرباء عن الكويت»، مؤكدا على أن النمو الاقتصادي الكويتي يسير بوتيرة سريعة، ويتسم هذا النمو بالقوة وسلامة أوضاعه على الرغم من صغر حجم البلاد وقلة عدد السكان. وأشار إلى أن متوسط معدل النمو السنوي للاقتصاد الكويتي بلغ نحو 12في المائة في العامين المنصرمين، وهو أعلى معدل في منطقة الخليج العربي وأسرع من وتيرة سرعة النمو التي يتمتع بها الاقتصاد الصيني. وأضاف:"منذ عام 1990 في القرن الماضي، قامت الكويت بتنفيذ العديد من المشاريع الكبيرة واستمر النمو الاقتصادي فيها بوتيرة متسارعة وعلاوة على ذلك، عملت الحكومة الكويتية ومجتمعات الأعمال على دعم التكامل الاقتصادي في منطقة الخليج، وركزت على عمليات الإصلاح الاقتصادي، فبدلاً من الاعتماد على اقتصاد يعتمد على مورد واحد هو النفط فقد شرعت في تنويع الموارد الاقتصادية"، وأعرب عن إعجابهم الكبير بكل هذه الإجراءات الناجحة التي اتخذتها الحكومة.
الكويت مركز التجارة والتمويل
واعتبر المسؤول الصيني أنه في ظل تنفيذ العديد من سياسات الاصلاح الاقتصادي بنجاح، فقد تمكنت الكويت من أن تصبح المركز الجديد للتجارة والتمويل في منطقة الخليج. وقدم وي عرضا عن النمو الاقتصادي الصيني الذي وصل معدله الى نحو 9.8 في المائة خلال الأعوام الثلاثين الماضية، بينما وصل معدل نمو الناتج المحلي الصيني الى نحو 11.4 في المائة في العام الماضي.
الصين تأتي رابعا
وقال: «يحتل الاقتصاد الصيني المرتبة الرابعة على مستوى العالم على صعيد معدل النمو الاقتصادي الاجمالي، ويبلغ حجم الصادرات والواردات فيه نحو 2.17 تريليون دولار أميركي، محتلاً بذلك المرتبة الثالثة على مستوى العالم.
أما عن الشركات الصينية، فأوضح وي انها نمت بسرعة كبيرة، حيث تم تصنيف نحو 30 شركة صينية من بين أكبر 500 شركة على مستوى العالم، وتم تصنيف نحو 49 شركة صينية من بين أكبر 225 من شركات المقاولات الدولية في العالم كله، أما اجمالي مبيعات البضائع الاستهلاكية في الصين للعام الماضي فبلغت نحو 1.3 تريليون دولار أميركي، محتلة بذلك المرتبة الثالثة على مستوى العالم.
بيئة مشجعة
وأكد وي على أن الصين تبذل في الوقت الحالي جهودًا كبيرة لخلق بيئات أفضل للاستثمارات الأجنبية والتجارة البينية، فقد دخلت الصين حاليًا حوالي 400 من أكبر 500 شركة في العالم. وقد انخفضت التعرفة الصينية من 35 في المائة في عام 1994 الى 9.8 في المائة، كما انفتحت أسواق الخدمات الصينية للعالم الخارجي. وهناك أكثر من 160 من الخدمات التجارية حسب تصنيف منظمة التجارة العالمية، وتغطي خدماتها 80 في المائة للدول المتقدمة ومن 20 في المائة الى 40 في المائة للدول النامية، وفي الصين نحو 62 في المائة، وفي نهاية عام 2007 بلغ حجم الشركات المسجلة في الصين نحو 286200 شركة بحجم استثمارات بلغ نحو 2.11 تريليون دولار أميركي.
قيمة التجارة 4 مليارات
بدوره، أشار سفير الصين لدى الكويت وو جيو هونج الى أن قيمة التجارة الثنائية الاجمالية بين البلدين قد وصلت الى 4 مليارات دولار في العام الماضي أي بزيادة 30 في المائة عن العام 2006، مؤكدا على ان النفط الخام والمنتجات البتروكيماوية والماكينات والالكترونيات والمنسوجات واللوازم المنزلية تشكل أكبر نصيب من التجارة الصينية ــ الكويتية
ورأى هونغ أن الكويت دولة مهمة وتلعب دوراً بارزاً في الشؤون الدولية خاصة في مجال الطاقة العالمية، وتعتبر من أهم الشركاء في الاقتصاد والتجارة بالنسبة الى الصين التي تولي اهتماما بالغا لتنمية التعاون الشامل مع الكويت.
وختم قائلا: «ترغب الصين في تعميق علاقاتها مع الكويت في مجالات الاقتصاد والتجارة والطاقة والاستثمار على أساس المساواة والمنفعة المتبادلة».
2.2 مليار دينار
من جانبه، اشار رئيس اتحاد الشركات الاستثمارية ضرار يوسف الغانم الى ان رؤوس أموال الشركات الاستثمارية والمدرجة قد بلغ 2.2 مليار دينار تقريباً ( 8.3 مليارات دولار)، أي بنسبة 28 في المائة من اجمالي رأسمال الشركات الاستثمارية المدرجة بالســــــوق، والبالغة 7.2 ملايين دينار تقريباً (27.2 مليار دولار)، وذلك كما في أبريل 2008. أما عن القيمة السوقية للشركات المدرجة فقد أكد الغانم بأنها بلغت 10.9 ملايين دينار ( 41.1 مليار دولار)، وبنسبة 20.18 في المائة من اجمالي القيمة السوقية للشركات المدرجة بالسوق، والبالغة 54.1 مليار دينار كويتي( 203.6 مليارات دولار)، كما هو في أبريل 2008.
وبعد كلمات الافتتاح عقدت الجلسة الأولى التي نقاش خلالها مجموعة من أوراق العمل، حيث عرض فيها المسؤولون الصينيون أهم الموضوعات التي تتعلق بمناخ وفرص الاستثمار في الصين الى جانب عروض من الجانب الكويتي عن مناخ الاستثمار في الكويت والمشروعات المتوقع طرحها من قبل الحكومة خلال السنوات القليلة المقبلة.
التوجه إلى الخارج
من جانبه، تحدث المدير العام للشركة الكويتية الصينية للاستثمار احمد الحمد عن صورة الاقتصاد الخليجي، مشيرا الى السيولة الموجودة في الخليج التي من المتوقع أن تصل الى 2.4 تريليون دولار في الخليج في العام الحالي، مطالبا بتوجيه هذه السيولة الى الخارج عبر الاستثمار في غير دول مجلس التعاون لكبح موجة التضخم. واعتبر الحمد أنهم بدورهم يشجعون على الاستثمار في دول شرق آسيا والصين تحديدا وفقا للنمو الاقتصادي الذي تشهده، والذي تشير بعد الاحصاءات الى أن النمو هذا سيستمر لأكثر من 25 عاما، مما يدل على أن الاستثمار في مثل هذه البيئة الاقتصادية سيحقق مردوداً للدول الخليج، بدلا من اعتمادها على النفط فقط. وشجع الحمد على الاستثمار في قطاع العقار والبنى التحتية في الصين الى جانب الطاقة والقطاع المصرفي، وهي القطاعات التي تستثمر فيها الشركة الكويتية - الصينية للاستثمار.
«غلوبل» للاستثمار
وعرض رئيس صناديق الاستثمار العقاري في بيت الاستثمار العالمي (غلوبل)، راكيش باتنيك، توسع الشركة في منطقة شرق آسيا، خصوصاً ماليزيا وسنغافورة والصين التي تتمتع بمناخ استثماري جيد وتشهد طفرة عقارية غير مسبوقة في العالم.
وقال باتنيك ان «غلوبل» تستثمر حالياً في صندوق عقاري بالتعاون مع صندوق تينتان السنغافوري وشركة تطوير عقاري صينية في صندوق استثماري قيمته 6.6 ملايين دولار لتنفيذ مشروع وي فان في الصين. اضافة الى مشروع شان زو والذي هو عبارة عن أجنحة فندقية ومتاجر بالتعاون مع شركة شان زو سيتي تاون للتشييد العقاري من خلال صندوق استثماري تشارك فيه «غلوبل» وقيمته 20 مليون دولار. وقال هناك 3 مشاريع للشركة من المتوقع أن تنتهي في عام 2010 وتحقق نمواً للشركة بنسبة تصل الى 30 بالمائة.
اليوم الثاني: لقاءات ثنائية
يتضمن جدول اليوم الثاني لقاءات ثنائية في غرفة تجارة وصناعة الكويت الى جانب اللقاء المفتوح مع قيادات ومسؤولي الغرفة، بينما سيتم خلال الفترة المسائية عقد لقاءات ثنائية بين رجال الأعمال الصينيين ونظرائهم من الكويتيين بهدف الاطلاع على المشروعات التي يعرضها الطرف الصيني.
رأس المال الكويتي مستعد دائماً
اكد رئيس اتحاد الشركات الاستثمارية ضرار يوسف الغانم أن رأس المال الكويتي يبدي دائماً استعداده للاستثمار في أي مكان في العالم إذا ما توافرت البيئة المناسبة لذلك، إذ تقدر جملة الاستثمارات الكويتية بنحو 160 مليار دينار ( 400 مليار دولار) في 2006، فيما تقدر القيمة السوقية للشركات المدرجة في سوق الكويت للأوراق المالية بــ 62 مليار دينار كويتي ( 233 مليار دولار ). وتشكل الشركات الاستثمارية والخدمات المالية شأنها في ذلك شأن بقية الشركات والمؤسسات المالية والاقتصادية ثقلاً مهماً من جملة القطاعات الاقتصادية في سوق الكويت للأوراق المالية.
الأغذية الحلال والاتصالات والكيماويات أفضل قطاعات الاستثمار
أكد نائب رئيس المجلس الصيني لترويج التجارة الدولية لـ«القبس» ان ابرز القطاعات الاقتصادية التي ينصح بها الكويتيين في استثمار رؤوس اموالهم في الصين هي قطاع الاتصالات، الكيماويات وقطاع الاغذية الحلال.
اما عن معدلات نمو التعاون الاقتصادي والتجاري بين الصين والكويت فأشار وي الى ان «حجم التبادل التجاري بين الصين والكويت بلغ نحو 3.7مليارات دولار أميركي، أي بمتوسط نمو سنوي بلغ نحو 30 في المائة، فيما بلغ فائض الميزان التجاري مع الصين نحو مليار دولار لمصلحة الكويت، وبلغ حجم تراكم استثمارات الشركات الصينية في الكويت نحو 6.31 ملايين دولار في العام الماضي، وقامت الكويت باستثمارات في 31 مشروعا في الصين، باستثمارات فعلية بلغت قيمتها نحو 290 مليون دولار.
وأكد في الختام رغبة الصينيين في تعزيز التبادل التجاري بين البلدين.
مضارب عقاري
عضو نشط
- التسجيل
- 10 ديسمبر 2006
- المشاركات
- 1,898
الكويت بحاجة إلى خبرة الصين التقنية
عدد القراء: 53
هيا البسام
26/05/2008 قالت رئيسة قسم الترويج والتسويق في مكتب الاستثمار الأجنبي في وزارة التجارة والصناعة هيا البسام ان المكتب يشارك في هذا الملتقى على الرغم من الظروف الصعبة التي تشهدها وزارة التجارة والانتقادات التي توجه لها في ظل عدم وجود وزير للتجارة وعدم تشكيل حكومة حتى الآن.
وأكدت أن الهدف من المشاركة هو الترويج للكويت ولفرص الاستثمار في الكويت.
واضافت البسام ان أولوية الكويت اليوم هي حاجتها للتكنولوجيا الحديثة العالية الأداء وللخبرات التقنية التي تتمتع بها الصين وغيرها من الدول الأجنبية أكثر من حاجتها للاستثمارات ورؤوس الأموال الأجنبية.
واشارت الى أنها وجهت رسالة الى الصينيين عبرت فيها عن هذه الحاجة للخبرة الكبيرة والتقنية الموجودة في الصين، والتي من شأنها اذا ما وجدت في الكويت أن تخلق فرص عمل للأجيال القادمة بعد صقلها وتعليمها لكيفية استخدام هذه التكنولوجيا والاستفادة منها.
وأكدت البسام أن مكتب الاستثمار الأجنبي في وزارة التجارة يقوم بدور كبير وفعال في الترويج للكويت خارجياً بعد أن أنجزت المرحلة الأولى المتعلقة بالتوعية المحلية.
وأشارت البسام الى أن عمل المكتب سيسير وفقاً لقانون الاستثمار الأجنبي الذي تم تعديله اخيراً والذي يعطي المستثمر الأجنبي حوافز كبيرة من ضمنها حق التملك بنسبة 100 في المائة واعفاءات ضريبية لمدة عشر سنوات اضافة الى تخفيض الضريبة على الاستثمار من 55 الى 15 في المائة واعفاءات جمركية على جميع السلع التي تدخل في عملية الاستثمار في الكويت.
واوضحت البسام أن المناخ الاستثماري والمميزات التي يتمتع بها في الكويت هو اليوم أفضل من السابق مع اقرار القوانين المتعلقة بالمستثمر الأجنبي وتوفير الأراضي له خصوصاً في منطقة العبدلي والوثبة وغيرها. ولكن يجب ان يتم تسهيل بعض الاجراءات المتعلقة بدخول الأجانب، خصوصاً لجهة منح التأشيرات التي لا تزال تشكل مشكلة كبيرة. ودعت الى ضرورة التكامل بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص في عملية الترويج للكويت في الخارج.
عدد القراء: 53
هيا البسام
26/05/2008 قالت رئيسة قسم الترويج والتسويق في مكتب الاستثمار الأجنبي في وزارة التجارة والصناعة هيا البسام ان المكتب يشارك في هذا الملتقى على الرغم من الظروف الصعبة التي تشهدها وزارة التجارة والانتقادات التي توجه لها في ظل عدم وجود وزير للتجارة وعدم تشكيل حكومة حتى الآن.
وأكدت أن الهدف من المشاركة هو الترويج للكويت ولفرص الاستثمار في الكويت.
واضافت البسام ان أولوية الكويت اليوم هي حاجتها للتكنولوجيا الحديثة العالية الأداء وللخبرات التقنية التي تتمتع بها الصين وغيرها من الدول الأجنبية أكثر من حاجتها للاستثمارات ورؤوس الأموال الأجنبية.
واشارت الى أنها وجهت رسالة الى الصينيين عبرت فيها عن هذه الحاجة للخبرة الكبيرة والتقنية الموجودة في الصين، والتي من شأنها اذا ما وجدت في الكويت أن تخلق فرص عمل للأجيال القادمة بعد صقلها وتعليمها لكيفية استخدام هذه التكنولوجيا والاستفادة منها.
وأكدت البسام أن مكتب الاستثمار الأجنبي في وزارة التجارة يقوم بدور كبير وفعال في الترويج للكويت خارجياً بعد أن أنجزت المرحلة الأولى المتعلقة بالتوعية المحلية.
وأشارت البسام الى أن عمل المكتب سيسير وفقاً لقانون الاستثمار الأجنبي الذي تم تعديله اخيراً والذي يعطي المستثمر الأجنبي حوافز كبيرة من ضمنها حق التملك بنسبة 100 في المائة واعفاءات ضريبية لمدة عشر سنوات اضافة الى تخفيض الضريبة على الاستثمار من 55 الى 15 في المائة واعفاءات جمركية على جميع السلع التي تدخل في عملية الاستثمار في الكويت.
واوضحت البسام أن المناخ الاستثماري والمميزات التي يتمتع بها في الكويت هو اليوم أفضل من السابق مع اقرار القوانين المتعلقة بالمستثمر الأجنبي وتوفير الأراضي له خصوصاً في منطقة العبدلي والوثبة وغيرها. ولكن يجب ان يتم تسهيل بعض الاجراءات المتعلقة بدخول الأجانب، خصوصاً لجهة منح التأشيرات التي لا تزال تشكل مشكلة كبيرة. ودعت الى ضرورة التكامل بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص في عملية الترويج للكويت في الخارج.
مضارب عقاري
عضو نشط
- التسجيل
- 10 ديسمبر 2006
- المشاركات
- 1,898
4500 السور
6000 الصينية
الحد 4000 دينار غير قابل للمساومة
6000 الصينية
الحد 4000 دينار غير قابل للمساومة
فضولي
عضو نشط
- التسجيل
- 7 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 210
ما فمنا شي ... ممكن الشرح ... ساعات الواحد يقفل:d
البيت الخليجي
عضو نشط
- التسجيل
- 1 يونيو 2005
- المشاركات
- 1,479
السور 4500 سهم * 350 فلس = 1575د.ك
الصينية 6000 سهم * 175 فلس = 1050 د.ك
المجموع = 2625 د.ك
هذا سعر الأسهم في السوق ... إذا تبي تبيع ب 4000 د.ك هذا شيء راجع لك و الله يرزقك ...
(واحد من الناس)
عضو نشط
- التسجيل
- 13 أبريل 2006
- المشاركات
- 1,138
بعد اعلان الارباح الممتازة 7 فلوس 2006 و 14 فلس 2007 المجموع = 21 فلس تقريبا بمعدل نمو 100% تقريبا يعني السهم محمل بالارباح .. و بعد القرار الحكيم في عدم توزيع ارباح لدعم سعر السهم عند الادراج.. و بعد ملتقى الاستثمار الصيني الكويتي اللي خلص امس.. و بعد تحديد موعد انه راح يصير ملتقى ثاني بشهر 11 القادم بالصين... وبعد قرب اولمبياد بكين اللي بعد شهرين و اللي راح تتفاعل وياها بورصات الصين واللي الشركة الكويتية الصينية مستثمرة في هذي الاسواق...وبعد ان طفو الخسائر الدفترية اللي بالربع الحالي و انقلبت الى ارباح ممتازة
وتقول سعر السهم بسوق الجت 175 فلس!! للحين في شريطية يتحكمون بعقول الناس!! للحين هالظاهرة ما انتهت! يا خوي ترا الناس واعية وفاهمة ..شنو 175 فلس!!
سهمى خضر
عضو نشط
الله يعطيكم العافيه
شباب وارجو السموحه
مثل ما شريت على 190 وكميه حلوه
الحين على قولت تجاااااااااار سوق الجت
السعر 175 انا ابي اعد نفسي في السوق
الرسمي وابي ابرد على الكميات الي عندي
شراي على سعر180مو 176
اشوف البياعه
ابوحسن
شباب وارجو السموحه
مثل ما شريت على 190 وكميه حلوه
الحين على قولت تجاااااااااار سوق الجت
السعر 175 انا ابي اعد نفسي في السوق
الرسمي وابي ابرد على الكميات الي عندي
شراي على سعر180مو 176
اشوف البياعه
ابوحسن
فضولي
عضو نشط
- التسجيل
- 7 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 210
شغلك عدل وما عليك من الكلام الي ما يودي ولا يجيب
market-maker
عضو نشط
- التسجيل
- 17 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 332
مايقصرون معاك الشباب ان شاء الله بخصوص الاسهم
market-maker
عضو نشط
- التسجيل
- 17 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 332
ان شاء الله شهر 8 الادراج
سهمى خضر
عضو نشط
سهمى خضر
عضو نشط
khaled salehal
عضو نشط
- التسجيل
- 24 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 62
الظاهر اثر عليها الزلزال الي ضرب الصين
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي