***بومحمد***
عضو نشط
- التسجيل
- 6 فبراير 2007
- المشاركات
- 2,811
من قبل هالمشاريع والتوسع كان الكلام المتداول بان البنك راح يطلب زيادة راس مال .... ومع هالمشاريع أتوقع صار مؤكد هالشي
والله أعلم
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
بيت التمويل الخليجي - ش م ب ( تمويل خليج ) ... 5
- بادئ الموضوع almared
- تاريخ البدء
- الحالة
من قبل هالمشاريع والتوسع كان الكلام المتداول بان البنك راح يطلب زيادة راس مال .... ومع هالمشاريع أتوقع صار مؤكد هالشي
والله أعلم
almoress
عضو نشط
زيزوم11
عضو نشط
- التسجيل
- 18 أغسطس 2007
- المشاركات
- 182
السلام عليكم
هل زيادة راس المال من صالح ملاك السهم ؟
اقصد يعنى ------ نبى نصيحتكم : هل نتمسك بالسهم لزيادة راس المال ام نبيعه قبل التفصيخه ؟
مع الشكر الجزيل
***بومحمد***
عضو نشط
- التسجيل
- 6 فبراير 2007
- المشاركات
- 2,811
والعلم عند الله أولا وأخيرا
تمسك بالسهم لزيادة رأس المال وبعد الزياده كذلك
والسهم هذا من الأسهم الممتازه والمجديه إستثماريا وذلك بسبب المشاريع الضخمه التي لديه والتوزيعات السنويه التي وزعها بالسنوات الماضيه والمتوقع توزيعها بالسنه الحاليه ومابعدها ان شاءالله .
الشورى خالد
عضو نشط
- التسجيل
- 15 أغسطس 2004
- المشاركات
- 926
نائب رئيسه لـ«الحياة»: 12 بليون دولار استثمارات جديدة في 2008 ... «بيت التمويل الخليجي» يخطط لدخول روسيا والصين ويتطلع إلى فرص في السعودية وقطر والبحرين
دبي – عبدالفتاح فايد الحياة - 21/12/07//
بعدما أعلن بيت التمويل الخليجي أخيراً عن مضاعفة استثماراته في الهند، والحصول على صفقة تأسيس مرفأ تونس المالي، كشف مسؤول بارز فيه عن خطط المؤسسة الاستثمارية الكبيرة لاقتحام أسواق جديدة، بينها الصين وروسيا إلى جانب دول جديدة في شمال أفريقيا.
وتوقع نائب الرئيس التنفيذي بيتر بانايوتو أن يستثمر «بيت التمويل الخليجي» 12 بليون دولار في 2008، ما يعني مضاعفة استثمارات الشركة المقدرة الآن بنحو 12 بليون دولار، موزعة على مشاريع في 6 دول في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار في حديث إلى «الحياة» على هامش زيارته لدبي، أن البنك الاستثماري «يخطط لدخول قطاعات استثمارية جديدة لم يعمل فيها سابقاً»، ولمح الى «مبادرة ضخمة في مجال تقنية المعلومات والاتصالات في منطقة الخليج». لكنه رفض الكشف الآن عن اسم المشروع أو الدولة التي سيُبنى فيها. وأشار إلى ان البنك الذي يستثمر في قطاعات عدة، بينها الطاقة والعقارات والسياحة «ليس مطوراً عقارياً»، لكنه يدعم اقتصادات المنطقة «عبر تطوير المدن المتكاملة وخدمة الاقتصاد الكلي لدولها».
وعلى رغم احتضان دبي العدد الأكبر من مشاريع التطوير العقاري والسياحي في المنطقة، كشف بيت التمويل الخليجي عن مشروع ضخم في «دبي لاند» الترفيهي السياحي في دبي، وهو قيد الإعداد وستُعلن تفاصيله لاحقاً.
وأشار بانايوتو الى أن المؤسسة في صدد طرح مشاريع «تعكس مفاهيم اقتصادية جديدة في دولتين خليجيتين» (لم يسمهما)، لكنه أكد أن المؤسسة تتطلع إلى فرص في السعودية وقطر والبحرين التي وصفها بأنها «تتطور بسرعة».
وتخطط المؤسسة التي تنفذ مشروعاً للطاقة في الهند لزيادة مشاريعها هناك، في ظل توقعات بنمو قياسي للاقتصاد الهندي. ويتزامن ذلك مع إطلاق «بيت التمويل الخليجي» قبل أيام مشروعاً جديداً في الهند، ليضاعف استثماراته هناك.
وكشف بانايوتو عن خطط المؤسسة لإطلاق مشروعها الأول في الصين بداية السنة المقبلة، ومشاريع في بعض دول شمال افريقيا. وأعلنت المؤسسة قبل يومين، توقيع صفقة مع الحكومة التونسية لتطوير مرفأ تونس المالي باستثمارات مبدئية تزيد على ثلاثة بلايين دولار، سيكون نموذجاً من مرفأ البحرين المالي.
وتوقع أن تكون روسيا إحدى المحطات البارزة في المسيرة الاستثمارية للمؤسسة خلال السنة المقبلة. واعتبر ان الانطلاقة العالمية للمؤسسة الخليجية «طبيعية وتعكس السيولة الضخمة المتوافرة»، وأكد أنها تخطط لـ «مضاعفة حجم استثماراتها تقريباً لترتفع إلى نحو 24 بليون دولار في الفترة المقبلة». وكشف أن مستثمرين أجانب كبار «يأتون الى البنك بدراسات ومشاريع ضخمة سواء داخل المنطقة أو خارجها، ما يعكس نمواً اقتصادياً قياسياً لا بد من ان تقابله أيضا استثمارات قياسية».
وإذا كان سبب توسع الشركات الخليجية، ومنها «بيت التمويل»، خارج المنطقة يعود الى حال التشبع خصوصاً في القطاعات العقارية، فهو عزا هذا التوجه إلى مناطق أخرى من العالم إلى «السيولة الضخمة التي لا تستطيع منطقة الخليج استيعابها مرة واحدة وليس لحدوث تشبع». وأوضح أن السيولة «تبحث عن فرص استثمارية في أي مكان وتذهب إلى حيث توجد، سواء كانت داخل المنطقة أو خارجها». ولمح إلى أن «مبادرات دبي لا تزال تستقطب الاستثمارات الخليجية والعالمية، على رغم ضخامة حجم المشاريع والاستثمارات فيها، لكن المبادرات المستمرة والخلاقة للإمارة تفتح شهية المؤسسات على الاستثمار فيها، نظراً الى فرص نجاحها والعائدات المجزية المتوقعة منها».
كما لفت الى أن أحد أسباب تحرك السيولة إلى خارج المنطقة «يتمثل في وجود مناطق أخرى من العالم منها أميركا اللاتينية وروسيا لا تزال الأسعار فيها متدنية»، فيما تشهد اقتصاداتها «نمواً قوياً، ما يمثل إغراء كبيراً للمستثمرين وأصحاب الأموال». وعلى رغم ذلك، أعلن «بيت التمويل الخليجي» الذهاب إلى روسيا أولاً، لكن أميركا اللاتينية «ليست ضمن قائمة الأولويات في هذه المرحلة». وكشف أن التركيز سيكون على دول الخليج والدول العربية والإسلامية، التي تعتبر «بيتاً طبيعياً للشركة، وتعرف ظروفها الاستثمارية جيداً ولديها فرص استثمارية تلبي طموحاتها الآن».
ووصف البنية التشريعية والقانونية في دول المنطقة بأنها «تتطور مع اختلافات نسبية من دولة إلى أخرى، إذ لا يزال بعض الدول يحتاج الى تطوير بنيته، لتتمكن من الاستفادة من الطفرة الحالية». وتوقع استمرار النمو الاقتصادي في المنطقة لسنوات جديدة في ظل «استمرار المقومات ذاتها التي أطلقتها قبل ثلاث سنوات، خصوصاً الارتفاع القياسي في أسعار النفط، فضلاً عن سياسات الإصلاح الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل التي تتبناها دول كثيرة في المنطقة تمثل بذاتها عاملاً مساعداً لاستمرار النمو».
وقلّل بيتر بانايوتو، وهو خبير اقتصادي، من المخاوف الناتجة من «تأثر اقتصادات المنطقة بأزمة الائتمان العالمية»، ورأى أن تأثيراتها حتى لو وصلت الى المنطقة «ستكون ضعيفة جداً وتستغرق وقتاً حتى تصل الينا». وأشاد بقرارات المصارف المركزية الخليجية العاملة على خفض آثار هذه الأزمة. وعزا تفاؤله بعدم تأثر المنطقة بشدة، إلى «عدم استخدام التمويل في شكل مبالغ فيه أو مرتفع الخطورة، كما يحدث في الغرب، خصوصاً في الولايات المتحدة».
<h1>نائب رئيسه لـ«الحياة»: 12 بليون دولار استثمارات جديدة في 2008 ... «بيت التمويل الخليجي» يخطط لدخول روسيا والصين ويتطلع إلى فرص في السعودية وقطر والبحرين</h1>
<h4>دبي – عبدالفتاح فايد الحياة - 21/12/07//</h4>
<p>
<p>بعدما أعلن بيت التمويل الخليجي أخيراً عن مضاعفة استثماراته في الهند، والحصول على صفقة تأسيس مرفأ تونس المالي، كشف مسؤول بارز فيه عن خطط المؤسسة الاستثمارية الكبيرة لاقتحام أسواق جديدة، بينها الصين وروسيا إلى جانب دول جديدة في شمال أفريقيا.</p>
<p>وتوقع نائب الرئيس التنفيذي بيتر بانايوتو أن يستثمر «بيت التمويل الخليجي» 12 بليون دولار في 2008، ما يعني مضاعفة استثمارات الشركة المقدرة الآن بنحو 12 بليون دولار، موزعة على مشاريع في 6 دول في منطقة الشرق الأوسط.</p>
<p>وأشار في حديث إلى «الحياة» على هامش زيارته لدبي، أن البنك الاستثماري «يخطط لدخول قطاعات استثمارية جديدة لم يعمل فيها سابقاً»، ولمح الى «مبادرة ضخمة في مجال تقنية المعلومات والاتصالات في منطقة الخليج». لكنه رفض الكشف الآن عن اسم المشروع أو الدولة التي سيُبنى فيها. وأشار إلى ان البنك الذي يستثمر في قطاعات عدة، بينها الطاقة والعقارات والسياحة «ليس مطوراً عقارياً»، لكنه يدعم اقتصادات المنطقة «عبر تطوير المدن المتكاملة وخدمة الاقتصاد الكلي لدولها».</p>
<p>وعلى رغم احتضان دبي العدد الأكبر من مشاريع التطوير العقاري والسياحي في المنطقة، كشف بيت التمويل الخليجي عن مشروع ضخم في «دبي لاند» الترفيهي السياحي في دبي، وهو قيد الإعداد وستُعلن تفاصيله لاحقاً.</p>
<p>وأشار بانايوتو الى أن المؤسسة في صدد طرح مشاريع «تعكس مفاهيم اقتصادية جديدة في دولتين خليجيتين» (لم يسمهما)، لكنه أكد أن المؤسسة تتطلع إلى فرص في السعودية وقطر والبحرين التي وصفها بأنها «تتطور بسرعة».</p>
<p>وتخطط المؤسسة التي تنفذ مشروعاً للطاقة في الهند لزيادة مشاريعها هناك، في ظل توقعات بنمو قياسي للاقتصاد الهندي. ويتزامن ذلك مع إطلاق «بيت التمويل الخليجي» قبل أيام مشروعاً جديداً في الهند، ليضاعف استثماراته هناك.</p>
<p>وكشف بانايوتو عن خطط المؤسسة لإطلاق مشروعها الأول في الصين بداية السنة المقبلة، ومشاريع في بعض دول شمال افريقيا. وأعلنت المؤسسة قبل يومين، توقيع صفقة مع الحكومة التونسية لتطوير مرفأ تونس المالي باستثمارات مبدئية تزيد على ثلاثة بلايين دولار، سيكون نموذجاً من مرفأ البحرين المالي.</p>
<p>وتوقع أن تكون روسيا إحدى المحطات البارزة في المسيرة الاستثمارية للمؤسسة خلال السنة المقبلة. واعتبر ان الانطلاقة العالمية للمؤسسة الخليجية «طبيعية وتعكس السيولة الضخمة المتوافرة»، وأكد أنها تخطط لـ «مضاعفة حجم استثماراتها تقريباً لترتفع إلى نحو 24 بليون دولار في الفترة المقبلة». وكشف أن مستثمرين أجانب كبار «يأتون الى البنك بدراسات ومشاريع ضخمة سواء داخل المنطقة أو خارجها، ما يعكس نمواً اقتصادياً قياسياً لا بد من ان تقابله أيضا استثمارات قياسية».</p>
<p>وإذا كان سبب توسع الشركات الخليجية، ومنها «بيت التمويل»، خارج المنطقة يعود الى حال التشبع خصوصاً في القطاعات العقارية، فهو عزا هذا التوجه إلى مناطق أخرى من العالم إلى «السيولة الضخمة التي لا تستطيع منطقة الخليج استيعابها مرة واحدة وليس لحدوث تشبع». وأوضح أن السيولة «تبحث عن فرص استثمارية في أي مكان وتذهب إلى حيث توجد، سواء كانت داخل المنطقة أو خارجها». ولمح إلى أن «مبادرات دبي لا تزال تستقطب الاستثمارات الخليجية والعالمية، على رغم ضخامة حجم المشاريع والاستثمارات فيها، لكن المبادرات المستمرة والخلاقة للإمارة تفتح شهية المؤسسات على الاستثمار فيها، نظراً الى فرص نجاحها والعائدات المجزية المتوقعة منها».</p>
<p>كما لفت الى أن أحد أسباب تحرك السيولة إلى خارج المنطقة «يتمثل في وجود مناطق أخرى من العالم منها أميركا اللاتينية وروسيا لا تزال الأسعار فيها متدنية»، فيما تشهد اقتصاداتها «نمواً قوياً، ما يمثل إغراء كبيراً للمستثمرين وأصحاب الأموال». وعلى رغم ذلك، أعلن «بيت التمويل الخليجي» الذهاب إلى روسيا أولاً، لكن أميركا اللاتينية «ليست ضمن قائمة الأولويات في هذه المرحلة». وكشف أن التركيز سيكون على دول الخليج والدول العربية والإسلامية، التي تعتبر «بيتاً طبيعياً للشركة، وتعرف ظروفها الاستثمارية جيداً ولديها فرص استثمارية تلبي طموحاتها الآن».</p>
<p>ووصف البنية التشريعية والقانونية في دول المنطقة بأنها «تتطور مع اختلافات نسبية من دولة إلى أخرى، إذ لا يزال بعض الدول يحتاج الى تطوير بنيته، لتتمكن من الاستفادة من الطفرة الحالية». وتوقع استمرار النمو الاقتصادي في المنطقة لسنوات جديدة في ظل «استمرار المقومات ذاتها التي أطلقتها قبل ثلاث سنوات، خصوصاً الارتفاع القياسي في أسعار النفط، فضلاً عن سياسات الإصلاح الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل التي تتبناها دول كثيرة في المنطقة تمثل بذاتها عاملاً مساعداً لاستمرار النمو».</p>
<p>وقلّل بيتر بانايوتو، وهو خبير اقتصادي، من المخاوف الناتجة من «تأثر اقتصادات المنطقة بأزمة الائتمان العالمية»، ورأى أن تأثيراتها حتى لو وصلت الى المنطقة «ستكون ضعيفة جداً وتستغرق وقتاً حتى تصل الينا». وأشاد بقرارات المصارف المركزية الخليجية العاملة على خفض آثار هذه الأزمة. وعزا تفاؤله بعدم تأثر المنطقة بشدة، إلى «عدم استخدام التمويل في شكل مبالغ فيه أو مرتفع الخطورة، كما يحدث في الغرب، خصوصاً في الولايات المتحدة
دبي – عبدالفتاح فايد الحياة - 21/12/07//
بعدما أعلن بيت التمويل الخليجي أخيراً عن مضاعفة استثماراته في الهند، والحصول على صفقة تأسيس مرفأ تونس المالي، كشف مسؤول بارز فيه عن خطط المؤسسة الاستثمارية الكبيرة لاقتحام أسواق جديدة، بينها الصين وروسيا إلى جانب دول جديدة في شمال أفريقيا.
وتوقع نائب الرئيس التنفيذي بيتر بانايوتو أن يستثمر «بيت التمويل الخليجي» 12 بليون دولار في 2008، ما يعني مضاعفة استثمارات الشركة المقدرة الآن بنحو 12 بليون دولار، موزعة على مشاريع في 6 دول في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار في حديث إلى «الحياة» على هامش زيارته لدبي، أن البنك الاستثماري «يخطط لدخول قطاعات استثمارية جديدة لم يعمل فيها سابقاً»، ولمح الى «مبادرة ضخمة في مجال تقنية المعلومات والاتصالات في منطقة الخليج». لكنه رفض الكشف الآن عن اسم المشروع أو الدولة التي سيُبنى فيها. وأشار إلى ان البنك الذي يستثمر في قطاعات عدة، بينها الطاقة والعقارات والسياحة «ليس مطوراً عقارياً»، لكنه يدعم اقتصادات المنطقة «عبر تطوير المدن المتكاملة وخدمة الاقتصاد الكلي لدولها».
وعلى رغم احتضان دبي العدد الأكبر من مشاريع التطوير العقاري والسياحي في المنطقة، كشف بيت التمويل الخليجي عن مشروع ضخم في «دبي لاند» الترفيهي السياحي في دبي، وهو قيد الإعداد وستُعلن تفاصيله لاحقاً.
وأشار بانايوتو الى أن المؤسسة في صدد طرح مشاريع «تعكس مفاهيم اقتصادية جديدة في دولتين خليجيتين» (لم يسمهما)، لكنه أكد أن المؤسسة تتطلع إلى فرص في السعودية وقطر والبحرين التي وصفها بأنها «تتطور بسرعة».
وتخطط المؤسسة التي تنفذ مشروعاً للطاقة في الهند لزيادة مشاريعها هناك، في ظل توقعات بنمو قياسي للاقتصاد الهندي. ويتزامن ذلك مع إطلاق «بيت التمويل الخليجي» قبل أيام مشروعاً جديداً في الهند، ليضاعف استثماراته هناك.
وكشف بانايوتو عن خطط المؤسسة لإطلاق مشروعها الأول في الصين بداية السنة المقبلة، ومشاريع في بعض دول شمال افريقيا. وأعلنت المؤسسة قبل يومين، توقيع صفقة مع الحكومة التونسية لتطوير مرفأ تونس المالي باستثمارات مبدئية تزيد على ثلاثة بلايين دولار، سيكون نموذجاً من مرفأ البحرين المالي.
وتوقع أن تكون روسيا إحدى المحطات البارزة في المسيرة الاستثمارية للمؤسسة خلال السنة المقبلة. واعتبر ان الانطلاقة العالمية للمؤسسة الخليجية «طبيعية وتعكس السيولة الضخمة المتوافرة»، وأكد أنها تخطط لـ «مضاعفة حجم استثماراتها تقريباً لترتفع إلى نحو 24 بليون دولار في الفترة المقبلة». وكشف أن مستثمرين أجانب كبار «يأتون الى البنك بدراسات ومشاريع ضخمة سواء داخل المنطقة أو خارجها، ما يعكس نمواً اقتصادياً قياسياً لا بد من ان تقابله أيضا استثمارات قياسية».
وإذا كان سبب توسع الشركات الخليجية، ومنها «بيت التمويل»، خارج المنطقة يعود الى حال التشبع خصوصاً في القطاعات العقارية، فهو عزا هذا التوجه إلى مناطق أخرى من العالم إلى «السيولة الضخمة التي لا تستطيع منطقة الخليج استيعابها مرة واحدة وليس لحدوث تشبع». وأوضح أن السيولة «تبحث عن فرص استثمارية في أي مكان وتذهب إلى حيث توجد، سواء كانت داخل المنطقة أو خارجها». ولمح إلى أن «مبادرات دبي لا تزال تستقطب الاستثمارات الخليجية والعالمية، على رغم ضخامة حجم المشاريع والاستثمارات فيها، لكن المبادرات المستمرة والخلاقة للإمارة تفتح شهية المؤسسات على الاستثمار فيها، نظراً الى فرص نجاحها والعائدات المجزية المتوقعة منها».
كما لفت الى أن أحد أسباب تحرك السيولة إلى خارج المنطقة «يتمثل في وجود مناطق أخرى من العالم منها أميركا اللاتينية وروسيا لا تزال الأسعار فيها متدنية»، فيما تشهد اقتصاداتها «نمواً قوياً، ما يمثل إغراء كبيراً للمستثمرين وأصحاب الأموال». وعلى رغم ذلك، أعلن «بيت التمويل الخليجي» الذهاب إلى روسيا أولاً، لكن أميركا اللاتينية «ليست ضمن قائمة الأولويات في هذه المرحلة». وكشف أن التركيز سيكون على دول الخليج والدول العربية والإسلامية، التي تعتبر «بيتاً طبيعياً للشركة، وتعرف ظروفها الاستثمارية جيداً ولديها فرص استثمارية تلبي طموحاتها الآن».
ووصف البنية التشريعية والقانونية في دول المنطقة بأنها «تتطور مع اختلافات نسبية من دولة إلى أخرى، إذ لا يزال بعض الدول يحتاج الى تطوير بنيته، لتتمكن من الاستفادة من الطفرة الحالية». وتوقع استمرار النمو الاقتصادي في المنطقة لسنوات جديدة في ظل «استمرار المقومات ذاتها التي أطلقتها قبل ثلاث سنوات، خصوصاً الارتفاع القياسي في أسعار النفط، فضلاً عن سياسات الإصلاح الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل التي تتبناها دول كثيرة في المنطقة تمثل بذاتها عاملاً مساعداً لاستمرار النمو».
وقلّل بيتر بانايوتو، وهو خبير اقتصادي، من المخاوف الناتجة من «تأثر اقتصادات المنطقة بأزمة الائتمان العالمية»، ورأى أن تأثيراتها حتى لو وصلت الى المنطقة «ستكون ضعيفة جداً وتستغرق وقتاً حتى تصل الينا». وأشاد بقرارات المصارف المركزية الخليجية العاملة على خفض آثار هذه الأزمة. وعزا تفاؤله بعدم تأثر المنطقة بشدة، إلى «عدم استخدام التمويل في شكل مبالغ فيه أو مرتفع الخطورة، كما يحدث في الغرب، خصوصاً في الولايات المتحدة».
<h1>نائب رئيسه لـ«الحياة»: 12 بليون دولار استثمارات جديدة في 2008 ... «بيت التمويل الخليجي» يخطط لدخول روسيا والصين ويتطلع إلى فرص في السعودية وقطر والبحرين</h1>
<h4>دبي – عبدالفتاح فايد الحياة - 21/12/07//</h4>
<p>
<p>بعدما أعلن بيت التمويل الخليجي أخيراً عن مضاعفة استثماراته في الهند، والحصول على صفقة تأسيس مرفأ تونس المالي، كشف مسؤول بارز فيه عن خطط المؤسسة الاستثمارية الكبيرة لاقتحام أسواق جديدة، بينها الصين وروسيا إلى جانب دول جديدة في شمال أفريقيا.</p>
<p>وتوقع نائب الرئيس التنفيذي بيتر بانايوتو أن يستثمر «بيت التمويل الخليجي» 12 بليون دولار في 2008، ما يعني مضاعفة استثمارات الشركة المقدرة الآن بنحو 12 بليون دولار، موزعة على مشاريع في 6 دول في منطقة الشرق الأوسط.</p>
<p>وأشار في حديث إلى «الحياة» على هامش زيارته لدبي، أن البنك الاستثماري «يخطط لدخول قطاعات استثمارية جديدة لم يعمل فيها سابقاً»، ولمح الى «مبادرة ضخمة في مجال تقنية المعلومات والاتصالات في منطقة الخليج». لكنه رفض الكشف الآن عن اسم المشروع أو الدولة التي سيُبنى فيها. وأشار إلى ان البنك الذي يستثمر في قطاعات عدة، بينها الطاقة والعقارات والسياحة «ليس مطوراً عقارياً»، لكنه يدعم اقتصادات المنطقة «عبر تطوير المدن المتكاملة وخدمة الاقتصاد الكلي لدولها».</p>
<p>وعلى رغم احتضان دبي العدد الأكبر من مشاريع التطوير العقاري والسياحي في المنطقة، كشف بيت التمويل الخليجي عن مشروع ضخم في «دبي لاند» الترفيهي السياحي في دبي، وهو قيد الإعداد وستُعلن تفاصيله لاحقاً.</p>
<p>وأشار بانايوتو الى أن المؤسسة في صدد طرح مشاريع «تعكس مفاهيم اقتصادية جديدة في دولتين خليجيتين» (لم يسمهما)، لكنه أكد أن المؤسسة تتطلع إلى فرص في السعودية وقطر والبحرين التي وصفها بأنها «تتطور بسرعة».</p>
<p>وتخطط المؤسسة التي تنفذ مشروعاً للطاقة في الهند لزيادة مشاريعها هناك، في ظل توقعات بنمو قياسي للاقتصاد الهندي. ويتزامن ذلك مع إطلاق «بيت التمويل الخليجي» قبل أيام مشروعاً جديداً في الهند، ليضاعف استثماراته هناك.</p>
<p>وكشف بانايوتو عن خطط المؤسسة لإطلاق مشروعها الأول في الصين بداية السنة المقبلة، ومشاريع في بعض دول شمال افريقيا. وأعلنت المؤسسة قبل يومين، توقيع صفقة مع الحكومة التونسية لتطوير مرفأ تونس المالي باستثمارات مبدئية تزيد على ثلاثة بلايين دولار، سيكون نموذجاً من مرفأ البحرين المالي.</p>
<p>وتوقع أن تكون روسيا إحدى المحطات البارزة في المسيرة الاستثمارية للمؤسسة خلال السنة المقبلة. واعتبر ان الانطلاقة العالمية للمؤسسة الخليجية «طبيعية وتعكس السيولة الضخمة المتوافرة»، وأكد أنها تخطط لـ «مضاعفة حجم استثماراتها تقريباً لترتفع إلى نحو 24 بليون دولار في الفترة المقبلة». وكشف أن مستثمرين أجانب كبار «يأتون الى البنك بدراسات ومشاريع ضخمة سواء داخل المنطقة أو خارجها، ما يعكس نمواً اقتصادياً قياسياً لا بد من ان تقابله أيضا استثمارات قياسية».</p>
<p>وإذا كان سبب توسع الشركات الخليجية، ومنها «بيت التمويل»، خارج المنطقة يعود الى حال التشبع خصوصاً في القطاعات العقارية، فهو عزا هذا التوجه إلى مناطق أخرى من العالم إلى «السيولة الضخمة التي لا تستطيع منطقة الخليج استيعابها مرة واحدة وليس لحدوث تشبع». وأوضح أن السيولة «تبحث عن فرص استثمارية في أي مكان وتذهب إلى حيث توجد، سواء كانت داخل المنطقة أو خارجها». ولمح إلى أن «مبادرات دبي لا تزال تستقطب الاستثمارات الخليجية والعالمية، على رغم ضخامة حجم المشاريع والاستثمارات فيها، لكن المبادرات المستمرة والخلاقة للإمارة تفتح شهية المؤسسات على الاستثمار فيها، نظراً الى فرص نجاحها والعائدات المجزية المتوقعة منها».</p>
<p>كما لفت الى أن أحد أسباب تحرك السيولة إلى خارج المنطقة «يتمثل في وجود مناطق أخرى من العالم منها أميركا اللاتينية وروسيا لا تزال الأسعار فيها متدنية»، فيما تشهد اقتصاداتها «نمواً قوياً، ما يمثل إغراء كبيراً للمستثمرين وأصحاب الأموال». وعلى رغم ذلك، أعلن «بيت التمويل الخليجي» الذهاب إلى روسيا أولاً، لكن أميركا اللاتينية «ليست ضمن قائمة الأولويات في هذه المرحلة». وكشف أن التركيز سيكون على دول الخليج والدول العربية والإسلامية، التي تعتبر «بيتاً طبيعياً للشركة، وتعرف ظروفها الاستثمارية جيداً ولديها فرص استثمارية تلبي طموحاتها الآن».</p>
<p>ووصف البنية التشريعية والقانونية في دول المنطقة بأنها «تتطور مع اختلافات نسبية من دولة إلى أخرى، إذ لا يزال بعض الدول يحتاج الى تطوير بنيته، لتتمكن من الاستفادة من الطفرة الحالية». وتوقع استمرار النمو الاقتصادي في المنطقة لسنوات جديدة في ظل «استمرار المقومات ذاتها التي أطلقتها قبل ثلاث سنوات، خصوصاً الارتفاع القياسي في أسعار النفط، فضلاً عن سياسات الإصلاح الاقتصادي وتنويع مصادر الدخل التي تتبناها دول كثيرة في المنطقة تمثل بذاتها عاملاً مساعداً لاستمرار النمو».</p>
<p>وقلّل بيتر بانايوتو، وهو خبير اقتصادي، من المخاوف الناتجة من «تأثر اقتصادات المنطقة بأزمة الائتمان العالمية»، ورأى أن تأثيراتها حتى لو وصلت الى المنطقة «ستكون ضعيفة جداً وتستغرق وقتاً حتى تصل الينا». وأشاد بقرارات المصارف المركزية الخليجية العاملة على خفض آثار هذه الأزمة. وعزا تفاؤله بعدم تأثر المنطقة بشدة، إلى «عدم استخدام التمويل في شكل مبالغ فيه أو مرتفع الخطورة، كما يحدث في الغرب، خصوصاً في الولايات المتحدة
سوق خضرة
عضو نشط
مشكور يالشورى ودايماً اخبارك عسل مثل حلاك وكل عام وانت بخير
مساهم عالمي
موقوف
- التسجيل
- 12 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 662
مبرررروك السهم اقفل بالنسبه العليا في دبي
الشورى خالد
عضو نشط
- التسجيل
- 15 أغسطس 2004
- المشاركات
- 926
السلام عليكم نبي تحليل فني للسهم الدعم والمقاومة وهل 870 مقاومة
معيار محاسبي
عضو نشط
- التسجيل
- 6 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 11
-
العمر لـ «الأنباء»: «بيت التمويل الخليجي» يشيّد مدينة للطاقة بملياري دولار في العاصمة بكين
الثلاثاء 25 ديسمبر 2007 - الانباء
فواز كرامي
كشف رئيس مجلس الادارة في بيت التمويل الخليجي د.فؤاد العمر في تصريح خاص لـ «الأنباء»، عن توقيع «البيت» لمذكرة تفاهم مع حاكم مدينة بكين الصينية لإنشاء مدينة للطاقة بتكلفة اجمالية تصل الى ملياري دولار.
وأوضح د.العمر ان المذكرة الموقعة حددت الارض التي ستقوم عليها المدينة المذكورة وهي بالقرب من العاصمة الصينية بكين، مشيرا الى ان «بيت التمويل» يقوم الآن بوضع الدراسات النهائية للبدء بإنشاء المدينة.
وبين د.العمر ان بيت التمويل الخليجي يركز استثماراته في المرحلة الراهنة في كل من الصين والهند لما تشهده هاتان الدولتان من نمو وتطور اقتصادي.
يذكر ان بيت التمويل الخليجي وقع في وقت سابق اتفاقا مع حكومة ولاية مهارشترا الهندية لبناء منطقة اقتصادية بالقرب من مدينة مومباي. حيث يتوقع بيت التمويل الخليجي ان تجلب المنطقة التطويرية في الهند استثمارات تفوق 10 مليارات دولار.
العمر لـ «الأنباء»: «بيت التمويل الخليجي» يشيّد مدينة للطاقة بملياري دولار في العاصمة بكين
الثلاثاء 25 ديسمبر 2007 - الانباء
فواز كرامي
كشف رئيس مجلس الادارة في بيت التمويل الخليجي د.فؤاد العمر في تصريح خاص لـ «الأنباء»، عن توقيع «البيت» لمذكرة تفاهم مع حاكم مدينة بكين الصينية لإنشاء مدينة للطاقة بتكلفة اجمالية تصل الى ملياري دولار.
وأوضح د.العمر ان المذكرة الموقعة حددت الارض التي ستقوم عليها المدينة المذكورة وهي بالقرب من العاصمة الصينية بكين، مشيرا الى ان «بيت التمويل» يقوم الآن بوضع الدراسات النهائية للبدء بإنشاء المدينة.
وبين د.العمر ان بيت التمويل الخليجي يركز استثماراته في المرحلة الراهنة في كل من الصين والهند لما تشهده هاتان الدولتان من نمو وتطور اقتصادي.
يذكر ان بيت التمويل الخليجي وقع في وقت سابق اتفاقا مع حكومة ولاية مهارشترا الهندية لبناء منطقة اقتصادية بالقرب من مدينة مومباي. حيث يتوقع بيت التمويل الخليجي ان تجلب المنطقة التطويرية في الهند استثمارات تفوق 10 مليارات دولار.
معيار محاسبي
عضو نشط
- التسجيل
- 6 أكتوبر 2007
- المشاركات
- 11
-
الاقتصاد
«التمويل الخليجي» أفضل بنك إسلامي
الثلاثاء, 25 - ديسمبر - 2007
فاز بيت التمويل الخليجي بجائزة أفضل بنك استثماري اسلامي لعام 2007، وذلك خلال حفل توزيع جوائز التمويل والعمل الاسلامي 2007 والتي أقيمت أخيرا في دبي.
الاقتصاد
«التمويل الخليجي» أفضل بنك إسلامي
الثلاثاء, 25 - ديسمبر - 2007
فاز بيت التمويل الخليجي بجائزة أفضل بنك استثماري اسلامي لعام 2007، وذلك خلال حفل توزيع جوائز التمويل والعمل الاسلامي 2007 والتي أقيمت أخيرا في دبي.
ربحية السهم المرجحة تزيد على 110 فلوس
«التمويل الخليجي» يتجه لتوزيع 80 إلى 90 فلساً و10 إلى %15 منحة
كتب سالم عبد الغفور:
توقعت مصادر مطلعة لـ «الوطن» أن تبلغ ربحية سهم شركة بيت التمويل الخليجي في نهاية السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر الجاري 110 فلوس للسهم مقارنة مع 98 فلسا للسهم في 2006.
واشارت المصادر الى ان التوزيعات المتوقعة نهاية العام سيكون معظمها نقديا وتتراوح بين 80 و90 فلسا فيما تتراوح أسهم المنحة بين 10 و%15 مقارنة مع %63 نقدا و%12 اسهم منحة عن العام الماضي.
ونوهت المصادر لاحتمالية اقدام الشركة علي زيادة رأس المال خلال 2008 لتلبية متطلبات مشروعاتها المستقبلية وتنفيذ استراتيجيتها الطموحة للتوسع عالميا ومحليا.
يذكر ان بيت التمويل الخليجي حقق ارباحا صافية بلغت 64.5 مليون دينار بربحية 92 فلسا في الأشهر التسعة الأولى من 2007 فيما بلغت أرباحه عن الاشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر 23.8 مليون دينار بربحية 33 فلسا للسهم فيما ارتفع اجمالي الدخل بنسبة %39 مقارنة بالعام الماضي ارتفع اجمالي اصول البنك بنسبة %53 في الاشهر التسعة الاولى من 2007 وبلغ 2.3 مليار دولار مقارنة مع 1.5 مليار دولار في نهاية ديسمبر 2006.
يشار الى ان ملكية شركة بيت التمويل الخليجي تعود الى بنك البحرين الاسلامي بنسبة %5.25 وعبد اللطيف علي الشايع %45 وعبد العزيز محمد الشايع %5.بنسبة %5.25 وعبد اللطيف علي الشايع %45 وعبد العزيز محمد الشايع %5.
تاريخ النشر: الاربعاء 26/12/2007
«التمويل الخليجي» يتجه لتوزيع 80 إلى 90 فلساً و10 إلى %15 منحة
كتب سالم عبد الغفور:
توقعت مصادر مطلعة لـ «الوطن» أن تبلغ ربحية سهم شركة بيت التمويل الخليجي في نهاية السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر الجاري 110 فلوس للسهم مقارنة مع 98 فلسا للسهم في 2006.
واشارت المصادر الى ان التوزيعات المتوقعة نهاية العام سيكون معظمها نقديا وتتراوح بين 80 و90 فلسا فيما تتراوح أسهم المنحة بين 10 و%15 مقارنة مع %63 نقدا و%12 اسهم منحة عن العام الماضي.
ونوهت المصادر لاحتمالية اقدام الشركة علي زيادة رأس المال خلال 2008 لتلبية متطلبات مشروعاتها المستقبلية وتنفيذ استراتيجيتها الطموحة للتوسع عالميا ومحليا.
يذكر ان بيت التمويل الخليجي حقق ارباحا صافية بلغت 64.5 مليون دينار بربحية 92 فلسا في الأشهر التسعة الأولى من 2007 فيما بلغت أرباحه عن الاشهر الثلاثة المنتهية في 30 سبتمبر 23.8 مليون دينار بربحية 33 فلسا للسهم فيما ارتفع اجمالي الدخل بنسبة %39 مقارنة بالعام الماضي ارتفع اجمالي اصول البنك بنسبة %53 في الاشهر التسعة الاولى من 2007 وبلغ 2.3 مليار دولار مقارنة مع 1.5 مليار دولار في نهاية ديسمبر 2006.
يشار الى ان ملكية شركة بيت التمويل الخليجي تعود الى بنك البحرين الاسلامي بنسبة %5.25 وعبد اللطيف علي الشايع %45 وعبد العزيز محمد الشايع %5.بنسبة %5.25 وعبد اللطيف علي الشايع %45 وعبد العزيز محمد الشايع %5.
تاريخ النشر: الاربعاء 26/12/2007
مساهم عالمي
موقوف
- التسجيل
- 12 نوفمبر 2007
- المشاركات
- 662
بيت التمويل الخليجي يسجل اعلى سعر على الاطلاق في الكويت ودبي والبحرين
أبرز حدث في السوق خلال اليوم فكان ارتفاع سهم بيت التمويل الخليجي ليلامس أعلى مستوى له على الإطلاق عند 890 فلس (+20)، وكان السهم قد ارتفع منذ بداية ديسمبر بأكثر من 20 % من قيمته.
وكانت شركة ميريل لنش قد أوصت مطلع نوفمبر الماضي بشراء سهم بيت التمويل الخليجي بعد نتائج الربع الثالث و تطور الشركة المستمر في مشاريعها أخرها أبرام صفقة لمنطقة إقتصادية بالهند بالإضافة إلى إنشاء مرفأ مالي بتونس بقيمة 3 مليارات دولار.
قائمة الدخل
الفترة سبتمبر 2006 سبتمبر 2007 التغير
الربح الصافي(مليون دينار) 48.3 63.5 + 31 %
متوسط عدد الأسهم (مليون) 721.90 721.90 --
ربح السهم(فلس/سهم) 66.9 88.0 + 31 %
مؤشرات رئيسية
ربح السهم (فلس) * 117
سعر السهم ( 25 ديسمبر ) فلس 890
مكرر الربح (مرة) 7.6
القيمة الدفترية (فلس) 290
مضاعف القيمة الدفترية (مرة) 3
* بناءا على نتائج التسعة أشهر الاولى معدل لكامل السنة
أبرز حدث في السوق خلال اليوم فكان ارتفاع سهم بيت التمويل الخليجي ليلامس أعلى مستوى له على الإطلاق عند 890 فلس (+20)، وكان السهم قد ارتفع منذ بداية ديسمبر بأكثر من 20 % من قيمته.
وكانت شركة ميريل لنش قد أوصت مطلع نوفمبر الماضي بشراء سهم بيت التمويل الخليجي بعد نتائج الربع الثالث و تطور الشركة المستمر في مشاريعها أخرها أبرام صفقة لمنطقة إقتصادية بالهند بالإضافة إلى إنشاء مرفأ مالي بتونس بقيمة 3 مليارات دولار.
قائمة الدخل
الفترة سبتمبر 2006 سبتمبر 2007 التغير
الربح الصافي(مليون دينار) 48.3 63.5 + 31 %
متوسط عدد الأسهم (مليون) 721.90 721.90 --
ربح السهم(فلس/سهم) 66.9 88.0 + 31 %
مؤشرات رئيسية
ربح السهم (فلس) * 117
سعر السهم ( 25 ديسمبر ) فلس 890
مكرر الربح (مرة) 7.6
القيمة الدفترية (فلس) 290
مضاعف القيمة الدفترية (مرة) 3
* بناءا على نتائج التسعة أشهر الاولى معدل لكامل السنة
***بومحمد***
عضو نشط
- التسجيل
- 6 فبراير 2007
- المشاركات
- 2,811
الحمد الله
والله يرزق الجميع
الخبر
عضو نشط
- التسجيل
- 4 أغسطس 2005
- المشاركات
- 449
الوطن الكويتية 10/12/2006
مجموعة «هالكور»
* في أكتوبر 2002 قام البنك بشراء مجموعة أمريكية متخصصة في صناعة سيارات الإسعاف والطوارئ وهي مجموعة (هالكور) وتم إعلان أن مدة الاستثمار ستكون من 3 إلى 5 سنوات وبحلول 2007 سيكون قد مر هذا الوقت. فهل ستتم عملية التخارج العام المقبل؟
وكم تبلغ نسبة العائد من هذا الاستثمار؟وهل تلقيتم عرضا للشراء لها؟
- قام بيت التمويل الخليجي مع أحد شركائه الاستثماريين بالدخول في هذا الاستثمار الذي تصل مدته إلى 5 سنوات في الربع الرابع من .2002 وتسير هالكور حاليا على مسار ثابت من النمو. والشركة وضعت نفسها على طريق تحقيق هامش ربح مرتفع على المدى الطويل، والكثير من التطورات في هذه الصناعة تشير وتدعم هذا النمو. نحن نعتقد أن الاستثمار في هالكور سوف يحقق العوائد المتوقعة منه.
ناطرين التخارج ...................
مجموعة «هالكور»
* في أكتوبر 2002 قام البنك بشراء مجموعة أمريكية متخصصة في صناعة سيارات الإسعاف والطوارئ وهي مجموعة (هالكور) وتم إعلان أن مدة الاستثمار ستكون من 3 إلى 5 سنوات وبحلول 2007 سيكون قد مر هذا الوقت. فهل ستتم عملية التخارج العام المقبل؟
وكم تبلغ نسبة العائد من هذا الاستثمار؟وهل تلقيتم عرضا للشراء لها؟
- قام بيت التمويل الخليجي مع أحد شركائه الاستثماريين بالدخول في هذا الاستثمار الذي تصل مدته إلى 5 سنوات في الربع الرابع من .2002 وتسير هالكور حاليا على مسار ثابت من النمو. والشركة وضعت نفسها على طريق تحقيق هامش ربح مرتفع على المدى الطويل، والكثير من التطورات في هذه الصناعة تشير وتدعم هذا النمو. نحن نعتقد أن الاستثمار في هالكور سوف يحقق العوائد المتوقعة منه.
ناطرين التخارج ...................
مبروكين
اولا مبروكين ياأخوان على الأرتفاع الطيب ونحمد الله تعالى على أفضالة ....
ممكن سؤال ياأخوان ؟؟
شنو معنى انهم ادرجوا سهم تمويل الخليج بسوق الخيارات هل هذا مفيد للسهم ولا لا؟؟
وشنو أخر التوقعات للسهم مع العلم انى مستثمر طويل الأمد مع هذى التداولات ....؟؟؟؟
وهل هذى التوزيعات اللى متوقعة 90 فلس و 10الى 15 % منحة تعتقدون انها معقولة؟؟؟؟
ولكم جزيل الشكر.. ونحمد الله تعالى على نعمة الكثيرة .
اولا مبروكين ياأخوان على الأرتفاع الطيب ونحمد الله تعالى على أفضالة ....
ممكن سؤال ياأخوان ؟؟
شنو معنى انهم ادرجوا سهم تمويل الخليج بسوق الخيارات هل هذا مفيد للسهم ولا لا؟؟
وشنو أخر التوقعات للسهم مع العلم انى مستثمر طويل الأمد مع هذى التداولات ....؟؟؟؟
وهل هذى التوزيعات اللى متوقعة 90 فلس و 10الى 15 % منحة تعتقدون انها معقولة؟؟؟؟
ولكم جزيل الشكر.. ونحمد الله تعالى على نعمة الكثيرة .
الشورى خالد
عضو نشط
- التسجيل
- 15 أغسطس 2004
- المشاركات
- 926
( السلام عليكم سوق الخيارات له قانون بيع مثل الأجل على فترات شهر وثلاثة شهور وستة شهور وسنة ووجود الشركة في هذا القسم يعني أن هناك شركة أو صانع سوق على السهم لجمع كمية وعرضها للبيع عن طريق الخيارات بس حلال أو حرام الله أعلم أما التوزيعات المذكورة فهي فوق الممتازة مع هذا النمو وإذا صحيح أقرؤا هذه التوزيعة فما رأيك بالسنة القادمة إن شاء الله مع هذا النمو لن تقل عن 100 فلس والله أعلم
D_O_L_L_A_R
عضو نشط
- التسجيل
- 2 سبتمبر 2005
- المشاركات
- 34
شركه فوق الممتازه واعتبرها انضف شركه في التداول وفي التوزيعات والارباح عسى ربي يوفق ملاكها وانا منهم
- الحالة
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي