في لقاء (بيل جايتس) يتحدث عن البرمجيات

doji

عضو نشط
التسجيل
31 أغسطس 2002
المشاركات
1,136
جايتس
أكتوبر/تشرين الأول الإثنين 13, 12:55 مساء إي تي
من قبل كريس نوتال، هو مراسل


كريس نوتال، هو مراسل في الفاينانشيال تايمس تكلّم مع بيل جايتس حول السبب الجوهري لحلف خدمات الويب النقّال الجديد مع فودافون. فيما يلي نسخة محرّرة تلك المقابلة.
الفاينانشيال تايمس: أعطيت تصريحا مع فودافون اليوم. هو ما كان إعلان handset، لكن إعلان خدمات. هل ترى بأنّ كما وجود كمهم لمايكروسوفت كما وجود أو إس في handset؟

الإعلان


بيل جايتس: حسنا نحن نعمل الكثير من الأشياء المختلفة مع المشغلين. البرمجيّات مهمة إليهم في العديد من العديد من الطرق المختلفة لذا handset جزء منه، خدمات جزء الرصيف والأدوات طرف الظهر جزء منه.

إنّ الإعلان مع فودافون اليوم في الحقيقة حول المعايير. له ليس فوز تصميم معيّن لمايكروسوفت. فودافون ما زالت في الحقيقة تستعمل Microsoft.net الرصيف بشدّة جدا في نهايتهم الخلفية لكن بإنّهم كانوا يرون كان بينما هم كانوا يخرجون إلى المطوّرين، بدأوا فهم تلك بعض تلك الخدمات يمكن أن تستعمل خارج الشبكة النقّالة، والطريق الذي هم كانوا يزوّدون تلك الخدمات كانت فريدة إلى فودافون.

لذا مطوّر يريد الإيصال إلى توثيقهم أو محاسبة يجب أن يقوما به على نحو فريد. لذا جلسنا وتكلّمنا وقلنا حسنا الذي لا نجيء بتعاريف خدمة الويب المعيّنة، تلك فقط مفتوحة، لذا هو واضح إلى ناس الطلب مثل يقول مجهز خدمة أي أي ك، الذي يريد أن يعمل الذي رأينا على مظاهرة الشاشة هناك.

للكتابة ما رأينا - هناك عمل يوم، حرفيا - لأنك ترتبط إلى خدمات الويب القياسية ولذا سيكون هناك الذي أعلنّا اليوم. أيّ مشغل لاسلكي يمكن أن يكون جزءا منه، بضمن ذلك منافسي فودافون.

أيّ شركة برمجيّات يمكن أن تكون جزءا منه، بضمن ذلك الناس الذين يتنافسون مع مايكروسوفت. لذا آي بي إم يمكن أن تبني صناديق العدة لهذه المادة على قمّة رصيف خدمات ويبهم الذي يدعون websphere.

لذا عندنا علاقة عظيمة مع فودافون، لكن الأخبار اليوم حول مبادرة معايير، ليس عنا، خدمة الآنسة أو أداة الآنسة أو حتى الآنسة backend. إنّ الحقيقة هم يتعهّدون بإستعمال خدمات الويب لذا ونحن راهنّا حياتنا عليهم. هو سيسهّل الكثير من العمل المشترك الذي نحن نعمل.

الفاينانشيال تايمس: لكن من المثير أنّ رأينا بأنّك تعلن صفقة مع موتورولا لـhandset والآن فودافون يجيء بهذه الخدمة والوضع القياسي. كيف ترى سوقك تتوسّع في هذا المجال؟ أنت من الواضح ضدّ نوكيا وسيمبيان، هو سوق صغيرة جدا، وفي الوقت الحاضر هو قسم خاسر - لكنّك ترى إمكانية ضخمة من الواضح هناك.

بيل جايتس: في عالم البرمجيّات تستثمر دائما الآن للحصول على الدخل فيما بعد وأنت يمكن أن تقول بأنّ لونغورن عمل خاسر. ذلك هل الجيل القادم للنوافذ - عندنا ليس دخل longhorn، نحن نصرف البلايين، لماذا يطوّره؟

حسنا عائداتنا مستندة على إختراقاتنا لكنّها إختراقات قبل إثنان أو وثلاثة سنة بأنّنا نحصل على العائدات الآن، الإختراقات كانت تجعل الآن حيث نحصل على الدخل لإثنان أو وثلاث سنوات.

بشكل واضح في هذا عمل handset إذا تنظر إليه من ستكون حول على مرّ السنين وتجعل نوع الإستثمارات في تمييز الصوت وطلبات الإتصالات الجديدة وأدوات المطوّر لذا ناس يستطيعان بناء الأشياء الغنية على هذا، نحن أحد القليل جدا من الشركات، بالتأكيد أنفسنا، نوكيا، وأنا لا أعرف الذي ما عدا ذلك ناس أدرجوا.

هناك الشركتان التي تبني تلك كومة البرمجيّات النقّالة للمستقبل ونحن نتوقّع الحصول على حصّة هامّة تلك. شحنّا أداتنا الأولى فقط قبل سنة وتلك التجربة كانت تجربة إيجابية جدا. تعلّمنا الكثير. هو كان عظيم لنا وله عظيم للمشغلين الذي أرادوا التفاوض بنوكيا لأن عندهم شركة فعّالة التي تدفع الأشياء للأمام كصوم وفي عدّة أشكال أسرع من أي شخص آخر.

الفاينانشيال تايمس: أنا كنت قبل أربعة سنوات هنا عندما عرضت الهاتف الذكي الأول، تحمّلت صناعة الإتصالات ضرب منذ ذلك الحين، هل أنت أحبط في السرعة البطيئة للتطوير الذي هل نتجت من هذا؟

بيل جايتس: الكثير من الوقت أثناء ذلك السنوات الأربع الماضية صرف على هذا شيء دبليو أي بي بإنّنا ما كنّا جزء ولم يؤمن به - فقط الإختفاء والطبيعة المحدودة لوصلة المستعمل.

بدأنا بعض العمل في الحقيقة ليعمل رصيف دبليو أي بي وبعد ذلك قرّر بأنّ حقا المستقبل كان أغنى في الهواتف من دبليو أي بي لذا توقّفنا ذلك العمل ووضعنا كلّ عملنا في مبادرة نوع smartphone.

نحن صبورون جدا لأن نعرف بأنّ متى أنت في عمل الإختراق يستغرق وقتا طويلا أحيانا للأشياء للمجيء سوية. ذلك صحيح لدرجة أكبر تلفزيوننا تعلّق بالإستثمارات من هاتفنا تعلّق بالإستثمارات.

بدأنا هاتفنا ربط بين إستثمارات قبل أربعة سنوات وثمّ شحنّا قبل سنة والآن أعتقد لا نجافي الحقيقة إذا قلنا نحن مجهز سائد.

سنة واحدة من الآن نحن سنكون مجهزا سائدا بينما حصة سوقنا تبدأ دقّ حقا فوق خلال موتورولا، سامسونغ والناس الآخرون الذين يزوّدون أولئك handsets. واضحه كيوم ذلك الذي سيحدث.

الناس سيريدون نوكيا الباردة handset والآنسة الباردة handset ونحن سنصبح عمليا كلّ المشغلون أن يكون عندهم كلا أولئك المتعهّدين. أنت سيكون عندك بضعة الذي قد فقط تذهب معنا، بضعة الذي i ght فقط يذهب بنوكيا - لكن بشكل كبير يحبّون حماس ذلك النوع من التحسين الثابت.

أنا لا أقول بأنّنا نافذو الصبر حوله، أعرف بالضبط الذي حدثت بين قبل أربعة سنوات وقبل سنة للحصول على ذلك الهاتف الأول طبّق وأنا أعرف الكثير من الأشياء التي تعلّمنا أثناء هذا السنة الماضية حول قطعة كومة الهاتف ونموّن.

كيف عملت تجعل تموين بسيط ممتاز جدا وكيف تجعل أشياء سهلة جدا للتفصيل؟ بعض السيناريوهات الجديدة جاءت إلى المزيج. إنّ السيناريو الفوتوغرافي كثير


تحياتي للجميع
 
أعلى