MadMoney
عضو نشط
- التسجيل
- 13 أبريل 2006
- المشاركات
- 87
صار لي موقف من سنين محرج ما أنساه وبشارككم فيه بس عن الطنازه ترى الموقف رايح فيها.
كنت أشتغل بوزارة وكنت محبوب من نص الموظفين ( نعمه الحمد لله) ومكروه من النص الثاني (مشتغل عليهم دقات) المهم من الناس اللي علاقتي معاهم طيبه وكيل مساعد
هالمسلم كان مثلي غشمرجي وأنا وياه ما إنلاقى إلا ونشتغل حط على بعض ومواقف.
المهم بيوم طلبني بالأسم رحتله قالي : شوف يا فلان هذا كتاب مناقصه أمانه أبيك توصله لفلانه اللي في جامعة الكويت أنا مرتي بالمستشفى و أنا ماشي للمستشفى.
قلتله: أفا عليك يا أبو فلان توكل على الله وما تشوف شر والأمر هذا هين إعتبره بأيد فلانه.
نفسي قعدت تقلب جامعه وشغل عدل لازم كشخ ما يصير أروح بهالملابس لازم أكون زكرت.
رحت بدلت ملابسي وكشخت ودقيت (سيارتي الخايسه ) سلف ورحت للجامعه
الجو ممطر والأرض بلل والبراد المهم رحت بشوف فلانه دورت عليها لقيت مكتبها قلت حق السكرتيره أنا من مكتب الوكيل المساعد الحجيه سمعت غلط حسبالها أقولها أنا الوكيل المساعد
دشت على معزبتها ما دريت إلا المديره طالعه ويا هلا ويا مرحبا إنصدمت لمن شافتني حلو وصغير والوكيل مشدق وسحت قالت: حضرتك الوكيل قلتلها : لا .
قالت : زين ليش قايل إنك الوكيل .
قلت:لا يبى ما قلت.
المهم عصبت على وأخذت الكتاب بنفس خايسه .هنيه صكت فيني الدنيا مالي خلق
المهم وأطلع من مكتبها ولباب الجامعه والباب متروس بنات والبس الأحمر والأخضر والأسود
ضبطت الغتره وميلت العقال وياليتني ما ميلته لما وصلت الباب وعلى نزلتي للدرج جت ريح قويه وطيرت الغتره مسكت الغتره بس العقال طاح على الأرض والملعون صار يمشي مثل التاير والله قدامي مشى لما طاح في المنهول مال المجاري يا شينها من حزه ومن الأحراج والبنات والله صوتهم عالى ضحك عاد أخوكم بيضيع الطبخه وأروح وأسوي نفسي بطلع العقال طبعا لو أموت ما راح أطلعه بس يا معود (الفيس صار فرن ) والجو بارد وأخوك العرق مغرق ملابسه المهم كنت جالس ولما قمت كنت من الأحراج دايس على الغتره وتخيل سحبتها وطاحت ويا الطاقيه و زاد الضحك وأروح أركض السياره اللي صافطها قدام الباب يعني القراده شخلاني أصفطها عند الباب تخيل لقيت واحد صافط يمي والباب محشور والضحك على ودنه
المهم فتحت باب السياره اللي جنب السايق وطمرت وطرت بالسياره وخليت الغتره والعقال والطاقيه.
يا جماعه موقف ولا أروع والله ما أنساه ياشينه ياشينه الله لايرد هذيك الساعه.
وسلامتكم
كنت أشتغل بوزارة وكنت محبوب من نص الموظفين ( نعمه الحمد لله) ومكروه من النص الثاني (مشتغل عليهم دقات) المهم من الناس اللي علاقتي معاهم طيبه وكيل مساعد
هالمسلم كان مثلي غشمرجي وأنا وياه ما إنلاقى إلا ونشتغل حط على بعض ومواقف.
المهم بيوم طلبني بالأسم رحتله قالي : شوف يا فلان هذا كتاب مناقصه أمانه أبيك توصله لفلانه اللي في جامعة الكويت أنا مرتي بالمستشفى و أنا ماشي للمستشفى.
قلتله: أفا عليك يا أبو فلان توكل على الله وما تشوف شر والأمر هذا هين إعتبره بأيد فلانه.
نفسي قعدت تقلب جامعه وشغل عدل لازم كشخ ما يصير أروح بهالملابس لازم أكون زكرت.
رحت بدلت ملابسي وكشخت ودقيت (سيارتي الخايسه ) سلف ورحت للجامعه
الجو ممطر والأرض بلل والبراد المهم رحت بشوف فلانه دورت عليها لقيت مكتبها قلت حق السكرتيره أنا من مكتب الوكيل المساعد الحجيه سمعت غلط حسبالها أقولها أنا الوكيل المساعد
دشت على معزبتها ما دريت إلا المديره طالعه ويا هلا ويا مرحبا إنصدمت لمن شافتني حلو وصغير والوكيل مشدق وسحت قالت: حضرتك الوكيل قلتلها : لا .
قالت : زين ليش قايل إنك الوكيل .
قلت:لا يبى ما قلت.
المهم عصبت على وأخذت الكتاب بنفس خايسه .هنيه صكت فيني الدنيا مالي خلق
المهم وأطلع من مكتبها ولباب الجامعه والباب متروس بنات والبس الأحمر والأخضر والأسود
ضبطت الغتره وميلت العقال وياليتني ما ميلته لما وصلت الباب وعلى نزلتي للدرج جت ريح قويه وطيرت الغتره مسكت الغتره بس العقال طاح على الأرض والملعون صار يمشي مثل التاير والله قدامي مشى لما طاح في المنهول مال المجاري يا شينها من حزه ومن الأحراج والبنات والله صوتهم عالى ضحك عاد أخوكم بيضيع الطبخه وأروح وأسوي نفسي بطلع العقال طبعا لو أموت ما راح أطلعه بس يا معود (الفيس صار فرن ) والجو بارد وأخوك العرق مغرق ملابسه المهم كنت جالس ولما قمت كنت من الأحراج دايس على الغتره وتخيل سحبتها وطاحت ويا الطاقيه و زاد الضحك وأروح أركض السياره اللي صافطها قدام الباب يعني القراده شخلاني أصفطها عند الباب تخيل لقيت واحد صافط يمي والباب محشور والضحك على ودنه
المهم فتحت باب السياره اللي جنب السايق وطمرت وطرت بالسياره وخليت الغتره والعقال والطاقيه.
يا جماعه موقف ولا أروع والله ما أنساه ياشينه ياشينه الله لايرد هذيك الساعه.
وسلامتكم