bnyder2002
عضو نشط
من محمد كمال الكويت - 28 - 11 (كونا) -- تعتزم مجموعة الملتقى الاعلامية اطلاق النسخة الثانية من دليل صناديق الاستثمار خلال الربع الأول من العام المقبل على ان يطرح باللغة العربية خاصة في ظل افتقار المستثمر العربي عموما والكويتي خصوصا لمثل تلك النوعية من الاصدارات.
وقالت المجموعة في بيان لها ان صناديق الاستثمار تلعب دورا مهما في أسواق المال في العالم كوسيلة فعالة في تجميع المدخرات واتاحة فرصة الاستثمار لصغار المستثمرين تحت اشراف أجهزة متخصصة.
واضاف البيان ان المستثمرين المستهدفين لهذه الصناديق هم الذين لا تتوافر لديهم الموارد المالية الكافية لتكوين محفظة خاصة من الأوراق المالية أو تتوافر لهم الموارد المالية ولكن تنقصهم الخبرة والدراية أو ليس لديهم الوقت الكافي لادارة تلك المحافظ.
واشار الى تزايد اهمية الدور الذي تلعبه صناديق الاستثمار في سوق الكويت للاوراق المالية خاصة خلال السنوات الخمس الأخيرة بشكل مطرد بسبب الدور الذي تلعبه هيئة الاستثمار التي تساهم بحوالي 50 في المئة من الأموال الموظفة في شريحة كبيرة من الصناديق.
واوضح البيان أنه على الرغم من عدم توافر معلومات دقيقة عن المبالغ الموظفة في بورصة الكويت من جانب الصناديق الاستثمارية التي تعلب دور صانع السوق الا أن بعض الجهات الاقتصادية تقدرها بما يتراوح بين 4ر1 و 6ر1 مليار دينار كويتي.
ويبلغ عدد الصناديق الخاضعة لرقابة واشراف بنك الكويت المركزي 97 صندوقا مع توقعات بوصولها الى 100 صندوق وأكثر قبل نهاية العام الحالي في ظل طلبات التأسيس التي تنتظر موافقة وزارة التجارة والصناعة.
ومن المتوقع وفقا لبعض التقارير أن تتضاعف صناعة ادارة الأصول في سوق الكويت للاوراق المالية الى حوالي 140 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2010.
كما وسعت شركات الاستثمار مجالات أنشطتها الى اقراض العملاء وادارة صناديق الأسهم الأجنبية وادارة السندات والأصول المحفوظة كأمانات وغيرها بالتركيز على السوق المحلي في الكويت دون توسعات خارجية.(النهاية) م ك ع / و د كونا281802 جمت نوف 07
وقالت المجموعة في بيان لها ان صناديق الاستثمار تلعب دورا مهما في أسواق المال في العالم كوسيلة فعالة في تجميع المدخرات واتاحة فرصة الاستثمار لصغار المستثمرين تحت اشراف أجهزة متخصصة.
واضاف البيان ان المستثمرين المستهدفين لهذه الصناديق هم الذين لا تتوافر لديهم الموارد المالية الكافية لتكوين محفظة خاصة من الأوراق المالية أو تتوافر لهم الموارد المالية ولكن تنقصهم الخبرة والدراية أو ليس لديهم الوقت الكافي لادارة تلك المحافظ.
واشار الى تزايد اهمية الدور الذي تلعبه صناديق الاستثمار في سوق الكويت للاوراق المالية خاصة خلال السنوات الخمس الأخيرة بشكل مطرد بسبب الدور الذي تلعبه هيئة الاستثمار التي تساهم بحوالي 50 في المئة من الأموال الموظفة في شريحة كبيرة من الصناديق.
واوضح البيان أنه على الرغم من عدم توافر معلومات دقيقة عن المبالغ الموظفة في بورصة الكويت من جانب الصناديق الاستثمارية التي تعلب دور صانع السوق الا أن بعض الجهات الاقتصادية تقدرها بما يتراوح بين 4ر1 و 6ر1 مليار دينار كويتي.
ويبلغ عدد الصناديق الخاضعة لرقابة واشراف بنك الكويت المركزي 97 صندوقا مع توقعات بوصولها الى 100 صندوق وأكثر قبل نهاية العام الحالي في ظل طلبات التأسيس التي تنتظر موافقة وزارة التجارة والصناعة.
ومن المتوقع وفقا لبعض التقارير أن تتضاعف صناعة ادارة الأصول في سوق الكويت للاوراق المالية الى حوالي 140 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2010.
كما وسعت شركات الاستثمار مجالات أنشطتها الى اقراض العملاء وادارة صناديق الأسهم الأجنبية وادارة السندات والأصول المحفوظة كأمانات وغيرها بالتركيز على السوق المحلي في الكويت دون توسعات خارجية.(النهاية) م ك ع / و د كونا281802 جمت نوف 07