wwwQ8
عضو نشط
اقتصــــــــــــاد
حتى لا يحسب على أعلى سلطة في البورصة أنها ألغت قرارات اتخذتها بفعل الضغوط دون دراسة
مصادر معنية: لجنة السوق أحالت خلاف الـ 61 إلى فنية البورصة حفاظاً على ماء الوجه.. والطرف الآخر تفهم »على مضض«
كتب الأمير يسري:
أفادت مصادر معنية أن احالة لجنة سوق الكويت للأوراق المالية مقترحات غرفة تجارة وصناعة الكويت لحل الخلاف مع مجموعة شركات الـ 61 الى اللجنة الفنية يأتي من باب الحفاظ على ماء الوجه حتى لا يحسب على لجنة السوق التي تمثل أعلى سلطة في البورصة أنها ألغت قرارات اتخذتها في وقت سابق.
ولفتت المصادر الى أن الرأي الذي غلب على أعضاء لجنة السوق في اجتماع الخميس الماضي مال الى بلوغ الحلول من باب لجنة أخرى لابلاغ رسالة مفادها أن التراجعات تمت بناء على مراجعة فنية وليست نتيجة ضغوط مورست هنا أو هناك.
من جهة أخرى نقلت مصادر عن مجموعة الـ 61 ما اعتبرته ترجيحا لمنطق العقل في التعاطي مع الأمر من باب التفهم »على مضض« لموقف لجنة السوق وهو الأمر الذي أجل أية تحركات تصعيدية من قبل مجموعة الـ 61 ضد لجنة السوق ريثما تتضح الصورة.
على صعيد متصل نقل مصدر تفاصيل اجتماع لحنة السوق يوم الخميس الماضي وفقاً للتالي:
¼ تأجيل الاجتماع من الساعة الثانية عشرة الى الواحدة والنصف.
¼ بدء الاجتماع برئاسة مدير عام البورصة صالح الفلاح لتأخر الوزير في جلسة مجلس الأمة.
¼ تم مناقشة بنود جدول الأعمال التي تضمنت 10 بنود مع تأجيل بند الخلاف مع شركات الـ 61 حتى قدوم الوزير.
¼ عند الساعة الثالثة قدم الوزير وتم الطلب من نواب المدير العام وأمين سر لجنة السوق مغادرة الاجتماع ليقتصر الأمر على الأعضاء التسعة الحاضرين.
¼ عند مناقشة الخلاف مع الـ 61 رأى البعض أن يتم احالة الأمر للجنة الفنية كباب خلفي يحفظ ماء الوجه حتى لا يحسب أن التراجع جاء لضغوط بدون دراسة.
وتوقع المصدر أن تعقد اللجنة الفنية لسوق الكويت للأوراق المالية اجتماعا خلال الشهر المقبل لبحث الأمر على أن يتم رفع التوصيات الى لجنة السوق التي يتوقع أن تعقد اجتماعها لهذا الغرض خلال شهر مارس وهو الأمر الذي يعني أن لا بلوغ للحلول مع مجمـــوعة شركات الـ 61 قبل شهر مارس المقبل.
تاريخ النشر: الاحد 27/1/2008
حتى لا يحسب على أعلى سلطة في البورصة أنها ألغت قرارات اتخذتها بفعل الضغوط دون دراسة
مصادر معنية: لجنة السوق أحالت خلاف الـ 61 إلى فنية البورصة حفاظاً على ماء الوجه.. والطرف الآخر تفهم »على مضض«
كتب الأمير يسري:
أفادت مصادر معنية أن احالة لجنة سوق الكويت للأوراق المالية مقترحات غرفة تجارة وصناعة الكويت لحل الخلاف مع مجموعة شركات الـ 61 الى اللجنة الفنية يأتي من باب الحفاظ على ماء الوجه حتى لا يحسب على لجنة السوق التي تمثل أعلى سلطة في البورصة أنها ألغت قرارات اتخذتها في وقت سابق.
ولفتت المصادر الى أن الرأي الذي غلب على أعضاء لجنة السوق في اجتماع الخميس الماضي مال الى بلوغ الحلول من باب لجنة أخرى لابلاغ رسالة مفادها أن التراجعات تمت بناء على مراجعة فنية وليست نتيجة ضغوط مورست هنا أو هناك.
من جهة أخرى نقلت مصادر عن مجموعة الـ 61 ما اعتبرته ترجيحا لمنطق العقل في التعاطي مع الأمر من باب التفهم »على مضض« لموقف لجنة السوق وهو الأمر الذي أجل أية تحركات تصعيدية من قبل مجموعة الـ 61 ضد لجنة السوق ريثما تتضح الصورة.
على صعيد متصل نقل مصدر تفاصيل اجتماع لحنة السوق يوم الخميس الماضي وفقاً للتالي:
¼ تأجيل الاجتماع من الساعة الثانية عشرة الى الواحدة والنصف.
¼ بدء الاجتماع برئاسة مدير عام البورصة صالح الفلاح لتأخر الوزير في جلسة مجلس الأمة.
¼ تم مناقشة بنود جدول الأعمال التي تضمنت 10 بنود مع تأجيل بند الخلاف مع شركات الـ 61 حتى قدوم الوزير.
¼ عند الساعة الثالثة قدم الوزير وتم الطلب من نواب المدير العام وأمين سر لجنة السوق مغادرة الاجتماع ليقتصر الأمر على الأعضاء التسعة الحاضرين.
¼ عند مناقشة الخلاف مع الـ 61 رأى البعض أن يتم احالة الأمر للجنة الفنية كباب خلفي يحفظ ماء الوجه حتى لا يحسب أن التراجع جاء لضغوط بدون دراسة.
وتوقع المصدر أن تعقد اللجنة الفنية لسوق الكويت للأوراق المالية اجتماعا خلال الشهر المقبل لبحث الأمر على أن يتم رفع التوصيات الى لجنة السوق التي يتوقع أن تعقد اجتماعها لهذا الغرض خلال شهر مارس وهو الأمر الذي يعني أن لا بلوغ للحلول مع مجمـــوعة شركات الـ 61 قبل شهر مارس المقبل.
تاريخ النشر: الاحد 27/1/2008