مامدى صحة الموضوع .....

برميت

عضو نشط
التسجيل
15 فبراير 2008
المشاركات
4,292
بسم الله الرحمن الرحيم

إليكم آخر الأخبار، على أمل إيصال هذا الإيميل لأكبر قدر من الناس لعمل شيء إزاء ما يقوم به أعداء الدين تجاه آيات الله
ومنهجه

وصلني هذا الخبر عن طريق الايميل واتمني معرفة مدى صحة هذا الخبر المجزن جداا

بسم الله نبدا


القرآن الأمريكي الجديد (استغفر الله)
_35485_furqan5106.jpg


تحريف للقرآن الكريم

القرآن الأمريكي الجديد أمر خطير جداً

وتحريف واضح للقرآن

قرآن جديد يوزع في الكويت

اسمه ((الفرقان الحق))

والله يا أخوان إنه شيء خطير وخطير للغاية

اللهم أعز الإسلام والمسلمين وأذل الشرك والمشركين من اليهود والنصارى والمنافقين

آمين آمين آمين.

آيات شيطانية جديدة تسمى (الفرقان الحق) توزع في الكويت


رجاءً الحاضر يعلّم الغائب،

وبالفطره , على كل من سمع أو قرأ هذا الكلام أن يبلّغ به أكبر عدد ممكن من المسلمين..

مجلة الفرقان الكويتية
سلطت الضوء على مصحف مزعوم هو تحريف للقرآن يوزع في الكويت، ووصفته بالآيات الشيطانية.


إنها حقاً آيات شيطانية ، فهي تحرض على الشرك بالله وتعمل على تخريب عقيدة أبناء المسلمين.

وذكرت المجلة التي جعلت من الموضوع عنواناً لغلافها:
تمخضت دارا النشر الأمريكيتان

Omega 2001 و wine Press

فقذفتا لنا أخيراً، آيات شيطانية أسمياها (الفرقان الحق).

وهو ليس سوى الكتاب المقدس للقرن الحادي والعشرين!

أو سمه إن شئت كتاب السلام! أو مصحف الأديان الثلاثة!!

قدم له عضواً اللجنة المشرفة على تدوينه وترجمته ونشره المدعوان الصفي و المهدي – كما ورد في مقدمته - وذكرا بأنه للأمة العربية خصوصا وإلى العالم الإسلامي عموماً.

مصحف (الفرقان الحق) المزعوم يقع في 366 صفحة من القطع المتوسط ومترجم إلى اللغتين العربية والإنجليزية..ويوزع حالياً في الكويت ، خاصة على المتفوقين من الطلبة في المدارس الأجنبية الخاصة، التي أصبحت مرتعاً خصباً للمنصرين، للتأثير على فلذات أكبادنا وبث ثقافة الاستسلام في أذهان الأجيال القادمة من أبنائنا وبناتنا، حتى يردوهم عن دينهم الإسلامي الحنيف، لاسيما أن الشباب يمثلون طموح الأمة وقادة المستقبل..

فها هي أصابع التغيير وجهود التنصير ومخاطر حقبة السلام تتسلل إلى عقول أبنائنا وتعبث بمعتقداتهم وقيمهم وأفكارهم.

إنها حرب باردة خفية تدور على أبنائنا في ظل غفلتنا وانشغالنا بأعباء الحياة وتكالب الأعداء على أمتنا الإسلامية!..

يبتدئ المصحف المزعوم بمقدمة مسمومة ترسخ وتؤصل للخلط العقدي وحرية الأديان في مرددات تنصيرية،

زاعمة أن (الفرقان الحق) لكل إنسان بحاجة إلى النور بدون تمييز لعنصره أو لونه أو جنسه أو أمته أو دينه.

ويتألف من 77 سورة مختلقة وخاتمة.

ومن أسماء تلك السور المفتراة:

الفاتحة -المحبة - المسيح - الثالوث - المارقين - الصَّلب - الزنا - الماكرين – الرعاة -الإنجيل - الأساطير - الكافرين - التنزيل - التحريف - الجنة - الأضحى – العبس-الشهيد.. إلخ !!!!

ويفتتح بالبسملة الطامة بقولهم:

(بسم الأب الكلمة الروح الإله الواحد الأوحد.

مثلث التوحيد.. موحد التثليث ما تعدد)!!!


يتجلى فيه خلط واضح لمعنى الإله فهو الأب كما زعمت النصارى
ومثلث التوحيد وهو الإله الواحد الأحد كما نؤمن نحن المسلمون.

ثم تأتي سورة الفاتحة المزعومة بتلبيس إبليس في مطابقة اسمها لفاتحة القرآن العظيم..

ثم سورة النور.. ثم السلام.. وهكذا.

وفي سورة السلام المفتراة حشو للإفك والباطل وتلفيق واضح، ومن آياتها:

(والذين اشتروا الضلالة وأكرهوا عبادنا بالسيف ليكفروا بالحق ويؤمنوا بالباطل أولئك هم أعداء الدين القيم وأعداء عبادنا المؤمنين).


فمن ذا الذي في عصرنا يُكره المؤمنين ليكفروا بالحق غير أعداء الله من اليهود والنصارى؟


ثم يأتي التصريح بالنصرانية ليكشف عن مكنون صدورهم
في السورة ذاتها بقولهم افتراء على الله:

(يا أيها الناس لقد كنتم أمواتا فأحييناكم بكلمة الإنجيل الحق. ثم نحييكم بنور الفرقان الحق)

ثم يتجلى التحريف والعبث بآيات القرآن العظيم في كل آيات ذلك الكتاب.

ثم تأتي الفرية في الكذب على الله بقولهم:

(لقد افتريتم علينا كذبا بأنا حرمنا القتال في الشهر الحرام , ثم نسخنا ما حرمنا فحللنا فيه قتالا كبيرا )!!.

وفي سورة المسيح التي خطتها أيديهم الآثمة:

(وزعمتم بأن الإنجيل محرف بعضه فنبذتم جُلَّه وراء ظهوركم).

وبذلك يستنكرون على القرآن بيان حقيقة تحريفهم للإنجيل والتوراة.

ويتبع ذلك اتهام المسلمين بالنفاق في مثل قولهم:

(وقلتم: آمنا بالله وبما أوتي عيسي من ربه ، ثم تلوتم منكرين..

ومن يبتغ غير ملتنا دينا فلن يقبل منه.. وهذا قول المنافقين) !!.


ويتواصل الرفض لاستخدام القوة في قتال الكفار أعداء الله

بقولهم في السورة المزعومة نفسها:

(وكم من فئة قليلة مؤمنة غلبت فئة كثيرة كافرة بالمحبة والرحمة والسلام) !!

ثم يتعمدون مساواة الطهر بالخبث والنجاسات!! ومساواة النكاح بالزنا!!

في سورة الطهر بقولهم على الله زوراً وكذباً:

(وما كان النجس والطمث والمحيض والغائط والتيمم والنكاح والهجر والضرب والطلاق
إلا كومة رجس لفظها الشيطان بلسانكم وما كانت من وحينا وما أنزلنا بها من سلطان).

تلك أمانيهم أن نكفر بالقرآن العظيم وبآيات الله عز وجل

ونتبع إنجيلهم المحرف وفرقانهم المكذوب على الله ولكن هيهات لهم!.. هيهات!


أخي المسلم بالله عليك كن غيوراً على دينك وساعد في نشر هذه الرسالة ووزعها على كل من تعرف حتى نحارب هذا الخطر الذي يحارب الإسلام وأهله وحتى تلاقي ربك.

وتجد الإجابة حين يسألك عن هذا الموضوع، ماذا فعلت حين علمت أن القرآن قد حُرّف ؟

هل أخبرت من حولك وساعدت في مجابهة هذا الخطر؟

وساعدت في نشر هذه الرسالة؟

أم قلت مالي وشأني ؟



أخي المسلم:

اعمل ليوم تذل فيه الأقدام ويحتاج أحدنا لحسنة لا يجدها حتى عند أقرب المقربين منه.

إعمل ليوم لا ينفع فيه مالُُُ ولا بنون
الا من اتى الله بقلب سليم


17784_11183134288.gif



منقوووووول للافاده
 

iidvdii

عضو نشط
التسجيل
30 ديسمبر 2007
المشاركات
391
الإقامة
Q8
الله يستر
 

برميت

عضو نشط
التسجيل
15 فبراير 2008
المشاركات
4,292
اي والله الله يستر


ويعطيك العافيه علي المرور
 

قلم حر

عضو مميز
التسجيل
29 مايو 2004
المشاركات
26,415
الإقامة
الكويت بلد الاصدقاء
قال تعالى : (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحفظون) الحجر 9 . في هذه الآية العظيمة تكفل الله بحفظ القرآن الكريم .
 

عاشق سدني

عضو نشط
التسجيل
10 أكتوبر 2007
المشاركات
322
الإقامة
في الاعماق
يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم والله متم نوره ولو كره الكافرون 00 صدق الله العظيم
الله يلعنهم خلصوا من سب الرسول صلى الله عليه وسلم والحين بدو بالقران والمسلمين واقفين معاهم والثاني يصفق لهم وذا تعبو عمرهم ترا نقاطكم ومنتجاتهم اول منتجات توصل !! والي يوقف بويهم يسجنونه ويعذبونه ويوم شافو جذيه الحين بدوا يحرفون القران ومن اهداف التحريف اهو شطب ايات الجهاد !! والي اهو من اركان الاسلام ماقول الا الله يرحم المجاهدين الي راحو وخلو رايه الاسلام حق الكفار يدوسونه والعلمانيين الخونه
وخذو هذا الخبر من نداء القدس




مؤتمر «علماني» في أمريكا يدعو إلى تحريف القرآن وشطب آيات الجهاد

«الإسلام العلماني» هذا هو المصطلح الذي خرج به مشاركون علمانيون من بينهم عرب، من مؤتمرهم الذي عقد في مدينة سانت بتسبيرغ في ولاية فلوريدا الأمريكية، والذي جاء تحت عنوان "القمة الإسلامية الإصلاحية"، والهادفة في مضمونها إلى إعادة تفسير القرآن حسب رؤية علمانية تشطب الآيات الكريمة الداعية إلى الجهاد في سبيل الله بحجة أنها تحرض على "الإرهاب".

المؤتمر العلماني شارك فيه عدد من “الليبراليين الجدد”مع مجموعة من خبراء الاستخبارات الإسرائيليين والمحافظين الجدد الموالين لإسرائيل وبحث خلاله المنظمون “إعادة تفسير القرآن” و“علمنة الإسلام”، وبحث أسباب تحول “ثقافات الشرق الأوسط من الانفتاح خلال العصور الوسطى إلى مجتمعات دينية في الوقت الحالي”.

وضمت قائمة منظمي المؤتمر عدداً من أبرز منظري المحافظين الجدد العاملين في معهد “أميركان انتربرايز”، ممن يساهمون في حملة التحريض والعداء للقضايا العربية العادلة وحث الولايات المتحدة على تبني سياسة تغيير الأنظمة وتغيير المناهج الدراسية والتعليمية في المنطقة تحت شعار “إصلاح العقيدة الإسلامية”. ومن بين هؤلاء مايكل ليدين، الذي كان مستشاراً في وزارة الحرب الأميركية في عهد الرئيس الأسبق رونالد ريغان، ورئيس مركز الدراسات الأمنية فرانك غافني.

ومن بين المشاركين في المؤتمر، وجوه علمانية بارزة داخل العالم الإسلامي، وخارجه, وبعضهم تحول عن الإسلام وتخصص في مهاجمته.

وإلى جانب هؤلاء، شارك في تنظيم المؤتمر “المؤسسة الأوروبية للديموقراطية”، وهي الذراع الأوروبية لـ“مؤسسة الدفاع عن الديموقراطية” الأميركية الموالية لإسرائيل، التي تأسست بعد يومين فقط من هجمات 11 أيلول. وهي، إلى جانب مؤسسة “ميميري” الصهيونية، تقوم بملاحقة كل من يناهض إسرائيل وسياسة الهيمنة الأميركية-الإسرائيلية في المنطقة، وخصوصاً من الصحافيين والكتاب.

وعلى هامش مؤتمر “الإسلام العلماني”، تناول مؤتمر آخر دور الاستخبارات في تدشين حركات فكرية مناهضة لتنامي الحركات الإسلامية في العالم، بمشاركة عدد من قادة الاستخبارات الغربية والإسرائيلية السابقين ممن نظموا مؤتمراً أخيراً بعنوان “قمة الاستخبارات” عن الموضوع نفسه. ومن بين المشاركين العقيد الإسرائيلي عوديد شوهام، وخبير الاستخبارات الإسرائيلي الأصل ألون تسيفي.

المشاركون سلّموا بأن الدين بين الإنسان وربه وليس مسألة تفرض بتفسير معين على الناس، بينما تحدث البعض عن الجانب السياسي للإسلام، ومنهم من اعتقد بأن المشكلة ليست في الدين بل في التفسيرات والتوظيف السياسي له، والبعض تبجح بأنه علماني، وقال إنه ضد تدخل الدين في الحياة العامة، والشيء الوحيد الذي اتفق الجميع عليه أنهم ضد التطرف باسم الدين.

من المتحدثين في أعمال المؤتمر، نوني درويش، ابنة ضابط مخابرات مصري قتل في غزة في الخمسينيات من القرن الماضي) والتي اعتنقت المسيحية وأطلقت مشروعا أسمته "عرب من أجل إسرائيل"، والتي تقول: إن سبب الحروب في المنطقة هو "ثقافة الشرق الأوسط الإسلامية"، وما تسميه "دعاية الكراهية التي يتم تعليمها للأطفال منذ الصغر".

وسبق أن "استقبلها الرئيس الإسرائيلي موشه كاتساف، في مكتبه وسلمها وثائق حول قتل والدها من قبل الجيش الإسرائيلي بسبب مسؤوليته عن إرسال الفدائيين إلى إسرائيل" كما ذكر موقع كتساف.

كما تحدثت د.وفاء سلطان الأمريكية من أصل سوري المعروفة بانتقادها الشديد للإسلام، والكاتبة الباكستانية الأصل إرشاد مانجي التي هاجمت الإسلام بعد انتقادها بشدة على دعوتها لممارسة الشذوذ الجنسي في كتابها "المشكلة في الإسلام".

ومن المشاركين الآخرين أيضا: نبراس كاظمي من مؤسسة "هدسن" اليمينية الأمريكية، ومنى أبوسنة رئيسة قسم اللغة الإنكليزية بكلية التربية جامعة عين شمس المصرية، والكاتب الإيراني الأصل أمير طاهري، والكاتب الأردني المعروف د. شاكر النابلسي.

شاكر النابلسي قدّم ورقة في المؤتمر حول ظهور العلمانية في الدولة العربية الكلاسيكية منذ حكم معاوية بن أبي سفيان إلى ما بعد حكم العثمانيين، بحسب زعمه.

العلماني النابلسي يرى أن إعادة تفسير القرآن من منظور علماني أمر مجاز والقرآن حمال أوجه، كما يقال حيث يوجد تفاسير كثيرة جدا".

ويزيد هذا العلماني في افترائه على الدين قائلا: التفسير العلماني للقرآن هو استنباط ما في القرآن من عملية فصل ما بين الدين والدولة، وأنا لا أتفق معهم بالرأي لأن القرآن ليس بكتاب سياسي وإنما كتاب عقيدة وأخلاق".

المتحدثون في المؤتمر تطرقوا إلى ما زعموا أنه "الملائمة القائمة بين حياتنا العصرية من كافة النواحي السياسية والاجتماعية والاقتصادية وبين ما جاء في لب الإسلام وليس ما قاله الفقهاء" معللين ذلك بالقول إن هناك من جاء بأعراف وتقاليد وألبسوها اللباس الديني وهي لا علاقة للإسلام بها لا قرآنا ولا سنة.

مؤتمر "الإسلام العلماني"، كما قال منظموه جاء في الوقت الذي بدأت فيه التيارات الإسلامية في العالم العربي تكتسح اكتساحا ملحوظا، ليلفت النظر إلى أفكار أخرى موجودة في العالم العربي، حيث وجود التيار الديني لا يعني عدم وجود أفكار أخرى معارضة له" بحسب زعمهم.

المؤتمر الذي دعا إلى تحريف القرآن الكريم وحذف آيات منه غاب عنه المسلمون، ولم يسمع في العالم الإسلامي حتى الآن حتى ولو كلمة إدانة أو دفاع عن الإسلام!!.
المصدر : نداء القدس
 

zoya_y

عضو نشط
التسجيل
26 ديسمبر 2007
المشاركات
9,261
الإقامة
DREAM WORLD
لا حول ولا قوة إلا بالله
 

المرشد1

موقوف
التسجيل
24 أكتوبر 2005
المشاركات
460
اختي برميت
هذا الموضوع قديم جدا من 3 سنوات
والحمدلله ان الله دحض الموضوع في مهده
ورفع كتابه فوق كل ذليل


بوركت الايادي والف شكر لحرصك
 

برميت

عضو نشط
التسجيل
15 فبراير 2008
المشاركات
4,292
يعطيكم الف عافيه للمشاركه في هذا الموضوع المهم

وشكر لكل من اوضح بعض النقاط فيه

جزاكم الله كل الخير
 
أعلى