قصة هذا المثل :
.. ( ما بين حانا و مانا ...... يا ناس ضاعت لحانا ) ..
تبدأ القصة ... من رجل تزوج وهو كبير السن ... رزق ببنتين جميلتين ... حلوتين ...
من كثر حبه لهم .. كان يجلسهم على حجريه ...
سمى الآولى حانا --- الثانية سماها مانا ...
الآولى كانت تكره اللون الآسود لذا تقوم بنتف الشعر الآسود من لحية الآب .
الثانية كانت تكره اللون الآبيض لذا تقوم بنتف الشعر الآبيض من لحية الآب .
بتقادم الآيام قلت لحية الآب وأصبحت قليلة الشعر ..
سأل الناس عن صغر لحية الرجل فقال غاضبا ( بين حانا ومانا ... ياناس ضاعت لحانا ) .
هذه قصة المثل الجميل الذي أصبح متداولا جدا عندنا وينطبق عليه كثير من الآمور
التي حصلت وتحصل حاليا لنا كبشر .... هكذا سمعناه وفهمناه من كبار السن وأسجلناه
.. ( ما بين حانا و مانا ...... يا ناس ضاعت لحانا ) ..
تبدأ القصة ... من رجل تزوج وهو كبير السن ... رزق ببنتين جميلتين ... حلوتين ...
من كثر حبه لهم .. كان يجلسهم على حجريه ...
سمى الآولى حانا --- الثانية سماها مانا ...
الآولى كانت تكره اللون الآسود لذا تقوم بنتف الشعر الآسود من لحية الآب .
الثانية كانت تكره اللون الآبيض لذا تقوم بنتف الشعر الآبيض من لحية الآب .
بتقادم الآيام قلت لحية الآب وأصبحت قليلة الشعر ..
سأل الناس عن صغر لحية الرجل فقال غاضبا ( بين حانا ومانا ... ياناس ضاعت لحانا ) .
هذه قصة المثل الجميل الذي أصبح متداولا جدا عندنا وينطبق عليه كثير من الآمور
التي حصلت وتحصل حاليا لنا كبشر .... هكذا سمعناه وفهمناه من كبار السن وأسجلناه