1st choice
عضو نشط
- التسجيل
- 12 يوليو 2007
- المشاركات
- 763
"زين" الكويتية تبدي تحفظات حول شروط عمان في بيع 25% من أسهم "عمانتل" وتسعى إلى تغيير مسمى الشركة العمانية في حالة الفوز بالصفقة
أرقام 25/08/2008
أعربت شركة زين للاتصالات الكويتية (زين) عن تحفظاتها حول شروط الحكومة العمانية في بيع نسبة 25% من حصتها في الشركة العمانية للاتصالات (عمانتل) التي تتولى خدمات الهاتف الثابت والجوال في البلاد حسبما أوردت نشرة "ميد".
وتقول الشركة الكويتية إنها ضمن الشركات الثماني التي جرى تأهيلها في الدخول في المزاد المتعلق ببيع النسبة المذكورة في الشركة العمانية علما أن نقد شركة "زين" يتمحور حول عدد الشركات المؤهلة والمهيأة لتقديم عروضها في هذا الصدد.
وكانت وزارة المالية العمانية قد أعلنت مؤخرا عن انتقاء ثماني شركات عاملة في قطاع الاتصالات للمشاركة في المرحلة المقبلة من عملية البيع من ضمنها شركات أوروبية وآسيوية وإقليمية علما ان الوزارة تعكف حاليا بالتعاون مع مستشاريها على إجراء اتصالات مع الشركات المتأهلة ودعوتها لتقديم عروض فنية ومالية ضمن المرحلة الأولى من عملية الاستحواذ على حصة الـ 25% من عمانتل.
ويقول أحد مسؤولي شركة "زين" إن الصورة غير واضحة حاليا مضيفا أنهم يتطلعون إلى اغتنام أي فرصة ويفضلون الاستحواذ على الجانب الإداري في الصفقة مع التركيز على قطاع الجوال.
وكانت الحكومة العمانية، ممثلة بوزارة المالية، قد دعت في بداية شهر يوليو المستثمرين الاستراتيجيين المؤهلين إلى التقدم من أجل المشاركة في عملية يتم من خلالها بيع حصة تصل نسبتها إلى 25% من حصص رأس المال الصادرة مع إمكانية منح المستثمر الاستراتيجي- الذي يتم اختياره- حقوق معينة تمكنه من تعزيز صلاحياته التصويتية والتشغيلية في "عمانتل".
وتسعى شركة "زين"، حسب "ميد"، إلى إعادة تسمية "عمانتل" إلى "زين" في حالة شرائها الحصة المذكورة كما أنها تسعى إلى إدراج الشركة العمانية ضمن نطاق "الشبكة الواحدة" المعمول لديها أي تلك المصنفة على اعتبارها ضمن المكالمات الإقليمية المقيمة بالأسعار المحلية.
أرقام 25/08/2008
أعربت شركة زين للاتصالات الكويتية (زين) عن تحفظاتها حول شروط الحكومة العمانية في بيع نسبة 25% من حصتها في الشركة العمانية للاتصالات (عمانتل) التي تتولى خدمات الهاتف الثابت والجوال في البلاد حسبما أوردت نشرة "ميد".
وتقول الشركة الكويتية إنها ضمن الشركات الثماني التي جرى تأهيلها في الدخول في المزاد المتعلق ببيع النسبة المذكورة في الشركة العمانية علما أن نقد شركة "زين" يتمحور حول عدد الشركات المؤهلة والمهيأة لتقديم عروضها في هذا الصدد.
وكانت وزارة المالية العمانية قد أعلنت مؤخرا عن انتقاء ثماني شركات عاملة في قطاع الاتصالات للمشاركة في المرحلة المقبلة من عملية البيع من ضمنها شركات أوروبية وآسيوية وإقليمية علما ان الوزارة تعكف حاليا بالتعاون مع مستشاريها على إجراء اتصالات مع الشركات المتأهلة ودعوتها لتقديم عروض فنية ومالية ضمن المرحلة الأولى من عملية الاستحواذ على حصة الـ 25% من عمانتل.
ويقول أحد مسؤولي شركة "زين" إن الصورة غير واضحة حاليا مضيفا أنهم يتطلعون إلى اغتنام أي فرصة ويفضلون الاستحواذ على الجانب الإداري في الصفقة مع التركيز على قطاع الجوال.
وكانت الحكومة العمانية، ممثلة بوزارة المالية، قد دعت في بداية شهر يوليو المستثمرين الاستراتيجيين المؤهلين إلى التقدم من أجل المشاركة في عملية يتم من خلالها بيع حصة تصل نسبتها إلى 25% من حصص رأس المال الصادرة مع إمكانية منح المستثمر الاستراتيجي- الذي يتم اختياره- حقوق معينة تمكنه من تعزيز صلاحياته التصويتية والتشغيلية في "عمانتل".
وتسعى شركة "زين"، حسب "ميد"، إلى إعادة تسمية "عمانتل" إلى "زين" في حالة شرائها الحصة المذكورة كما أنها تسعى إلى إدراج الشركة العمانية ضمن نطاق "الشبكة الواحدة" المعمول لديها أي تلك المصنفة على اعتبارها ضمن المكالمات الإقليمية المقيمة بالأسعار المحلية.