السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الموضوع منقــول للفائده وانا من محبين البحث بالانترنت عن
المواضيع اللي تهمنا انشالله
====
أما بعد أعزائي وأخواني المسلمين، فقد منَّ الله على المسلمين بأن جعل القرآن الكريم كتاباً لهم، فيه هدى ورحمة لهم، وقد كان إعجازه منذ أن نزل إلى الآن يتمثل بالأمور التالية:
1- الإعجاز اللغوي: كونه نزل بلسان قريش (بلسان عربي مبين) حيث لم يستطع أحد من بلغاء العرب حينئذٍ أن يأتي بمثل سورة من مثله.
2- الإعجاز المعنوي: حيث جاء بمعانٍ سامية وحثّ على عقيدة التوحيد والأخلاق الحميدة، وأنكر الإشراك بالله وسيئ الأقوال والأفعال، بفصاحة متناهية خالية من بذيء القول وكلام العوام.
3- الإعجاز الشكلي: حيث جاء في هيئة لا تشبه باقي كلام العرب ولا نثره (فلا هو شعر ولا هو نثر، وإنما هو قرآن).
4- الإعجاز الغيبي: كونه أخبر بحوادث قديمة وحديثة ومستقبلية، بصدق فائق ودقة متناهية، برهنت أنه من لدن خبير عليم.
5- الإعجاز العلمي: حيث جاء بإشارات علمية كان لها برهان علمي أثبتته الأبحاث العلمية المتتابعة إلى يومنا هذا، ولم يثبت على الإطلاق وجود تضادّ بين القرآن والعلم.
6- الإعجاز العددي: حيث ورد فيه من الأمثلة ما دل على أن الأرقام فيه لا تأتي جزافاً وإنما لحكمة معينة.
7- الإعجاز التنظيمي: جاء القرآن منتظماً في 114 سورة مرتبة ترتيباً توقيفياً (لا تدخل للبشر فيه)، وكل سورة مقسمة إلى عدد من الآيات، وكل آية مؤلفة من كلمة فما فوق، وكل كلمة تتألف من حرفين فما فوق، ولكل حرف أهميته، بحيث لو حذف لأدى إلى اختلال في المعنى أو اختلال في مضامين لفظية أو إعجازية.
.
==============
ابوفهد..
الموضوع منقــول للفائده وانا من محبين البحث بالانترنت عن
المواضيع اللي تهمنا انشالله
====
أما بعد أعزائي وأخواني المسلمين، فقد منَّ الله على المسلمين بأن جعل القرآن الكريم كتاباً لهم، فيه هدى ورحمة لهم، وقد كان إعجازه منذ أن نزل إلى الآن يتمثل بالأمور التالية:
1- الإعجاز اللغوي: كونه نزل بلسان قريش (بلسان عربي مبين) حيث لم يستطع أحد من بلغاء العرب حينئذٍ أن يأتي بمثل سورة من مثله.
2- الإعجاز المعنوي: حيث جاء بمعانٍ سامية وحثّ على عقيدة التوحيد والأخلاق الحميدة، وأنكر الإشراك بالله وسيئ الأقوال والأفعال، بفصاحة متناهية خالية من بذيء القول وكلام العوام.
3- الإعجاز الشكلي: حيث جاء في هيئة لا تشبه باقي كلام العرب ولا نثره (فلا هو شعر ولا هو نثر، وإنما هو قرآن).
4- الإعجاز الغيبي: كونه أخبر بحوادث قديمة وحديثة ومستقبلية، بصدق فائق ودقة متناهية، برهنت أنه من لدن خبير عليم.
5- الإعجاز العلمي: حيث جاء بإشارات علمية كان لها برهان علمي أثبتته الأبحاث العلمية المتتابعة إلى يومنا هذا، ولم يثبت على الإطلاق وجود تضادّ بين القرآن والعلم.
6- الإعجاز العددي: حيث ورد فيه من الأمثلة ما دل على أن الأرقام فيه لا تأتي جزافاً وإنما لحكمة معينة.
7- الإعجاز التنظيمي: جاء القرآن منتظماً في 114 سورة مرتبة ترتيباً توقيفياً (لا تدخل للبشر فيه)، وكل سورة مقسمة إلى عدد من الآيات، وكل آية مؤلفة من كلمة فما فوق، وكل كلمة تتألف من حرفين فما فوق، ولكل حرف أهميته، بحيث لو حذف لأدى إلى اختلال في المعنى أو اختلال في مضامين لفظية أو إعجازية.
.
==============
ابوفهد..