السلام عليكم ....
الصراحة اللي صار بالسوق شي مو طبيعي والناس خسارتها كل يوم عن يوم تزيد وفي ناس خسرت ماوراها ودونها وعسى الله يعوض كل من خسر ولكن يا اخوان احنا مسلمين وديننا الحنيف مافي باب من الأبواب إلا وأرشدنا إلى أفضل الطرق وأحسنها لمصلحتنا .
قال تعالى : (( ...وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ))
جاء في تفسير الجلالين : أي :هُمُ "الَّذِينَ إذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَة" بَلَاء "قَالُوا إنَّا لِلَّهِ" مَلِكًا وَعَبِيدًا يَفْعَل بِنَا مَا يَشَاء "وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ" فِي الْآخِرَة فَيُجَازِينَا وَفِي الْحَدِيث (مَنْ اسْتَرْجَعَ عِنْد الْمُصِيبَة أَجَرَهُ اللَّه فِيهَا وَأَخْلَفَ اللَّه عَلَيْهِ خَيْرًا ) وَفِيهِ أَنَّ مِصْبَاح النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طُفِئَ فَاسْتَرْجَعَ فَقَالَتْ عَائِشَة : إنَّمَا هَذَا مِصْبَاح فَقَالَ : (كُلّ مَا أَسَاءَ الْمُؤْمِن فَهُوَ مُصِيبَة) رَوَاهُ أَبُو دَاوُد فِي مَرَاسِيله
وجاءفي الحديث الصحيح أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال : ( عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن )) .
وجاء أيضا في الحديث الآخر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن روح القدس نفث في روعي ، أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها ، وتستوعب رزقها ، فاتقوا الله ، وأجملوا في الطلب ، ولا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله ، فإن الله تعالى لا ينال ما عنده إلا بطاعته )
وتقول أم سلمة رضي الله عنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون . اللهم ! أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها - إلا أجره الله في مصيبته . وأخلف له خيرا منها " . قالت : فلما توفي أبو سلمة قلت كما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأخلف الله لي خيرا منه . رسول الله صلى الله عليه وسلم )
فتزوجها الرسول عليه الصلاة والسلام لما قالت هذا الدعاء عند وفاة زوجها أبو سلمة .
فأنا أقول يا اخواني احنا الحين نمر بمصيبة كبيرة فكل واحد منا يقرى هالآية والأحاديث وخل يحاول يطبقها على نفسه وعسى الله يخفف عنا وعنكم ويعوضنا كلنا قولوا آمين . وبالتوفيق
الصراحة اللي صار بالسوق شي مو طبيعي والناس خسارتها كل يوم عن يوم تزيد وفي ناس خسرت ماوراها ودونها وعسى الله يعوض كل من خسر ولكن يا اخوان احنا مسلمين وديننا الحنيف مافي باب من الأبواب إلا وأرشدنا إلى أفضل الطرق وأحسنها لمصلحتنا .
قال تعالى : (( ...وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون ))
جاء في تفسير الجلالين : أي :هُمُ "الَّذِينَ إذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَة" بَلَاء "قَالُوا إنَّا لِلَّهِ" مَلِكًا وَعَبِيدًا يَفْعَل بِنَا مَا يَشَاء "وَإِنَّا إلَيْهِ رَاجِعُونَ" فِي الْآخِرَة فَيُجَازِينَا وَفِي الْحَدِيث (مَنْ اسْتَرْجَعَ عِنْد الْمُصِيبَة أَجَرَهُ اللَّه فِيهَا وَأَخْلَفَ اللَّه عَلَيْهِ خَيْرًا ) وَفِيهِ أَنَّ مِصْبَاح النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طُفِئَ فَاسْتَرْجَعَ فَقَالَتْ عَائِشَة : إنَّمَا هَذَا مِصْبَاح فَقَالَ : (كُلّ مَا أَسَاءَ الْمُؤْمِن فَهُوَ مُصِيبَة) رَوَاهُ أَبُو دَاوُد فِي مَرَاسِيله
وجاءفي الحديث الصحيح أن الرسول عليه الصلاة والسلام قال : ( عجباً لأمر المؤمن إن أمره كله له خير ، إن أصابته سراء شكر فكان خيراً له ، وإن أصابته ضراء صبر فكان خيراً له ، وليس ذلك لأحد إلا للمؤمن )) .
وجاء أيضا في الحديث الآخر أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( إن روح القدس نفث في روعي ، أن نفسا لن تموت حتى تستكمل أجلها ، وتستوعب رزقها ، فاتقوا الله ، وأجملوا في الطلب ، ولا يحملن أحدكم استبطاء الرزق أن يطلبه بمعصية الله ، فإن الله تعالى لا ينال ما عنده إلا بطاعته )
وتقول أم سلمة رضي الله عنها سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( ما من عبد تصيبه مصيبة فيقول : إنا لله وإنا إليه راجعون . اللهم ! أجرني في مصيبتي وأخلف لي خيرا منها - إلا أجره الله في مصيبته . وأخلف له خيرا منها " . قالت : فلما توفي أبو سلمة قلت كما أمرني رسول الله صلى الله عليه وسلم . فأخلف الله لي خيرا منه . رسول الله صلى الله عليه وسلم )
فتزوجها الرسول عليه الصلاة والسلام لما قالت هذا الدعاء عند وفاة زوجها أبو سلمة .
فأنا أقول يا اخواني احنا الحين نمر بمصيبة كبيرة فكل واحد منا يقرى هالآية والأحاديث وخل يحاول يطبقها على نفسه وعسى الله يخفف عنا وعنكم ويعوضنا كلنا قولوا آمين . وبالتوفيق