دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي
▒░░ المحفظة المليارية ستدخل السوق قبل العيد ░░▒
- بادئ الموضوع wld al salmiya
- تاريخ البدء
wld al salmiya
عضو نشط
wld al salmiya
عضو نشط
«البترول» وافق للمؤسسة على بيع أصول لتمويل حصة الكويت في شركة البتروكيماويات.. 7.5 مليارات أقرت للشركة.. والاكتفاء بمليارين من 6 طلبها فريق الأزمة الاقتصادية
«داو» علـى حسـاب إنقـاذ الاقتصـاد!
كتاب ارسله الشويب الى قطاعات البترول يطلب فيه ضغط الانفاق في الوقت الذي قام فيه بتسييل اصول بأقل من قيمتها لتمويل «داو»
كتب محمد السلمان ونوره العلبان ومحمد الخالدي وأسامة القطري ووفاء قنصور وأحمد الشمري وعبدالله الهاجري ومطيران الشامان ومحمد الهاجري: رفعت مؤسسة البترول الكويتية شعار ترشيد المصروفات وطلبت من قطاعاتها ألا يتجاوز المصروف الفعلي لكل قطاع للسنتين الماليتين الحالية والمقبلة %85 من المرصود له بما يضمن تحقيق وفورات لا تقل عن %15 .. لكن المؤسسة تخالف هذا الترشيد بـ «تسييلها سبعة مليارات و500 مليون دينار من أموالها في مشروع داو كيميكال للبتروكيماويات».. وهو المشروع الذي وافق مجلس البترول لمؤسسة البترول على بيع بعض الاصول لتمويل حصة الكويت فيه، رغم ان الحكومة لم توفر لفريق انقاذ البورصة ستة مليارات طلبت واكتفت بمنحه مليارين فقط.. ما اثار السؤال: «أيهما أهم انقاذ الاقتصاد الوطني الكويتي بكل قطاعاته من بورصة وبنوك وشركات وعقار وغيرها أم شركة داو؟».
بل ان مؤسسة البترول التي تسعى الى الترشيد «كلفت شركة صناعة البتروكيماويات بناء ممشى يمتد من مواقف السيارات الى مبنى المؤسسة لا يتجاوز طوله 25 متراً بقيمة 180 ألف دينار».
ووجه الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول سعد الشويب كتاباً الى قطاعات مؤسسته ذكر فيه ان «النفط الكويتي فقد %71 من قيمته التي بلغت ذروتها في يوليو 2008، وتصعب التكهنات بارتفاع هذه الاسعار على المدى القصير، ما سيؤدي حتماً الى انخفاض ايرادات القطاع النفطي بشكل كبير».
وقال الشويب في كتابه: «حرصاً من مؤسسة البترول على التعامل مع هذه الازمة والتكيف معها بدون التأثير على أنشطتها وخططها الرئيسية ما يستدعي تضافر الجهود المبذولة لاتخاذ الاجراءات اللازمة لتجنب آثارها السلبية، بإعادة النظر في خططها وبرامجها، واتباع الوسائل الكفيلة بخفض وترشيد مصروفاتها بما يتلاءم مع هذه المرحلة الصعبة».
وذكرت مصادر ان «في اجتماع مجلس البترول الاعلى برئاسة الشيخ ناصر المحمد تمت الموافقة لمؤسسة البترول على بيع بعض الأصول في هذه الظروف التي انخفضت فيها الاسعار الى حد لا يمكن ان ينصح فيه بالبيع»، مبينة ان «هدف بيع الاصول تمويل حصة الكويت في الشركة الجديدة للبتروكيماويات مع شركة داو».
واضافت: «مجلس الوزراء قرر توفير ملياري دينار من اصل ستة مليارات طلبتها لجنة انقاذ البورصة برئاسة محافظ البنك المركزي الشيخ سالم عبدالعزيز الصباح، وحرمت السوق من اربعة مليارات بحجة وجود التزامات أخرى».
وكشفت مصادر مطلعة ان مؤسسة البترول في عقد شراكتها مع شركة داو «ستدفع اكثر من نصف المبلغ كدفعة أولى في بداية العام المقبل، وتسدد الباقي في منتصف 2009، حتى يكتمل مبلغ الـ 7 مليارات و500 مليون دولار».
«داو» علـى حسـاب إنقـاذ الاقتصـاد!
كتاب ارسله الشويب الى قطاعات البترول يطلب فيه ضغط الانفاق في الوقت الذي قام فيه بتسييل اصول بأقل من قيمتها لتمويل «داو»
كتب محمد السلمان ونوره العلبان ومحمد الخالدي وأسامة القطري ووفاء قنصور وأحمد الشمري وعبدالله الهاجري ومطيران الشامان ومحمد الهاجري: رفعت مؤسسة البترول الكويتية شعار ترشيد المصروفات وطلبت من قطاعاتها ألا يتجاوز المصروف الفعلي لكل قطاع للسنتين الماليتين الحالية والمقبلة %85 من المرصود له بما يضمن تحقيق وفورات لا تقل عن %15 .. لكن المؤسسة تخالف هذا الترشيد بـ «تسييلها سبعة مليارات و500 مليون دينار من أموالها في مشروع داو كيميكال للبتروكيماويات».. وهو المشروع الذي وافق مجلس البترول لمؤسسة البترول على بيع بعض الاصول لتمويل حصة الكويت فيه، رغم ان الحكومة لم توفر لفريق انقاذ البورصة ستة مليارات طلبت واكتفت بمنحه مليارين فقط.. ما اثار السؤال: «أيهما أهم انقاذ الاقتصاد الوطني الكويتي بكل قطاعاته من بورصة وبنوك وشركات وعقار وغيرها أم شركة داو؟».
بل ان مؤسسة البترول التي تسعى الى الترشيد «كلفت شركة صناعة البتروكيماويات بناء ممشى يمتد من مواقف السيارات الى مبنى المؤسسة لا يتجاوز طوله 25 متراً بقيمة 180 ألف دينار».
ووجه الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول سعد الشويب كتاباً الى قطاعات مؤسسته ذكر فيه ان «النفط الكويتي فقد %71 من قيمته التي بلغت ذروتها في يوليو 2008، وتصعب التكهنات بارتفاع هذه الاسعار على المدى القصير، ما سيؤدي حتماً الى انخفاض ايرادات القطاع النفطي بشكل كبير».
وقال الشويب في كتابه: «حرصاً من مؤسسة البترول على التعامل مع هذه الازمة والتكيف معها بدون التأثير على أنشطتها وخططها الرئيسية ما يستدعي تضافر الجهود المبذولة لاتخاذ الاجراءات اللازمة لتجنب آثارها السلبية، بإعادة النظر في خططها وبرامجها، واتباع الوسائل الكفيلة بخفض وترشيد مصروفاتها بما يتلاءم مع هذه المرحلة الصعبة».
وذكرت مصادر ان «في اجتماع مجلس البترول الاعلى برئاسة الشيخ ناصر المحمد تمت الموافقة لمؤسسة البترول على بيع بعض الأصول في هذه الظروف التي انخفضت فيها الاسعار الى حد لا يمكن ان ينصح فيه بالبيع»، مبينة ان «هدف بيع الاصول تمويل حصة الكويت في الشركة الجديدة للبتروكيماويات مع شركة داو».
واضافت: «مجلس الوزراء قرر توفير ملياري دينار من اصل ستة مليارات طلبتها لجنة انقاذ البورصة برئاسة محافظ البنك المركزي الشيخ سالم عبدالعزيز الصباح، وحرمت السوق من اربعة مليارات بحجة وجود التزامات أخرى».
وكشفت مصادر مطلعة ان مؤسسة البترول في عقد شراكتها مع شركة داو «ستدفع اكثر من نصف المبلغ كدفعة أولى في بداية العام المقبل، وتسدد الباقي في منتصف 2009، حتى يكتمل مبلغ الـ 7 مليارات و500 مليون دولار».
wld al salmiya
عضو نشط
23 الجاري الحكم في دعوى التمويل ضد «التسجيل العقاري»
الشمالي لـ الوطن : محفظة البورصة تعمل بعد العيد مباشرة
كتب تامر حماد وابتسام سعيد: محفظة دعم البورصة التي أقرها مجلس الوزراء في جلسته أمس «ستباشر عملها بعد انتهاء عطلة عيد الأضحى مباشرة» كما ذكر وزير المالية مصطفى الشمالي لـ «الوطن».
لكن الوزير الشمالي تمنى اطلاق المحفظة قبل العيد.. فما يهمنا بث الثقة في نفوس المتداولين.. غير ان هيئة الاستثمار ما زالت تضع الضوابط والآليات المكملة لعمل المحفظة التي ستلعب دور صانع السوق على معظم الأسهم».
من جهة أخرى، حددت الدائرة الادارية في المحكمة الكلية جلسة 23 الجاري للحكم في دعوى رفعها بيت التمويل الكويتي ضد ادارة التسجيل العقاري في وزارة العدل لرفض الأخيرة «تقييد الشراء أو الرهن باسمه باعتباره شركة مساهمة والقانون رقم 9 لسنة 2008 يحظر قيد العقار السكني باسم الشركات ومنها المرهون».
تاريخ النشر 03/12/2008
الشمالي لـ الوطن : محفظة البورصة تعمل بعد العيد مباشرة
كتب تامر حماد وابتسام سعيد: محفظة دعم البورصة التي أقرها مجلس الوزراء في جلسته أمس «ستباشر عملها بعد انتهاء عطلة عيد الأضحى مباشرة» كما ذكر وزير المالية مصطفى الشمالي لـ «الوطن».
لكن الوزير الشمالي تمنى اطلاق المحفظة قبل العيد.. فما يهمنا بث الثقة في نفوس المتداولين.. غير ان هيئة الاستثمار ما زالت تضع الضوابط والآليات المكملة لعمل المحفظة التي ستلعب دور صانع السوق على معظم الأسهم».
من جهة أخرى، حددت الدائرة الادارية في المحكمة الكلية جلسة 23 الجاري للحكم في دعوى رفعها بيت التمويل الكويتي ضد ادارة التسجيل العقاري في وزارة العدل لرفض الأخيرة «تقييد الشراء أو الرهن باسمه باعتباره شركة مساهمة والقانون رقم 9 لسنة 2008 يحظر قيد العقار السكني باسم الشركات ومنها المرهون».
تاريخ النشر 03/12/2008
wld al salmiya
عضو نشط
المؤشر السعري يتراجع 29.9 نقطة وقيمة التداولات تنخفض إلى 93.5 مليون دينار
السوق يؤسس لمرحلة »هيئة الاستثمار« وقاعدة التداولات تتقلص
كتب الأمير يسري: خسر سوق الكويت للأوراق المالية أمس 92.9 نقطة من مؤشره السعري ليستقر عند مستوى 8763.7 نقطة في الوقت الذي تراجع فيه المؤشر الوزني بواقع 8.41 نقاط ليقترب عند مستوى 478.68 نقطة بعد أن تم تداول نحو 290 مليون سهم بقيمة نقدية بلغت نحو 93.5 مليون دينار عبر انجاز 7523 صفقة.
تراجع الأمس جاء على عكس التوقعات بعد اقرار مجلس الوزراء لمحفظة دعم البورصة بقيمة 2 مليار دينار الا أن مصادر مراقبة رأت أن التراجع جاء لجني الأرباح على مستوى تداولات ما قبل دخول الهيئة تمهيداً لبناء مراكز جديدة تتوافق مع معطيات دخول الهيئة.
أحد المراقبين تبنى وجهة النظر القائلة بأن المتداولين الكبار بدأوا مرحلة تكوين المراكز على الأسهم التي يتوقع أن تكون هدفا محتملاً لمحفظة الهيئة وعليه تم الضغط على الأسهم القيادية لدفع الصغار على بيع ما لديهم من هذه الأسهم لتجميعها على أساس مستويات سعرية مقبول.تفاصيل تـــداولات الأمس أوضحت جملة من المعطيات يمكن رصدها وفقاً للتالي:
- انخفاض قيمة التداول الى دون مستوى الـ 100 مليون دينار.
- انخفاض المؤشر الوزني بمستوى التراجع الذي سجله المستوى السعري.
- استحواذ 6 أسهم على أكثر من %50 من قيمة تداولات الأمس.
ورأت مصادر متابعة أن المعطيات الرئيسة لجلسة الأمس لا تدعو الى القلق مطلقا بقدر ما أنها تعكس حالة الترقب التي تغلب على أداء المتداولين انتظارا لتكشف سبل دخول الهيئة الى السوق وبالتالي التكيف مع هذا الأمر لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة أو بالأحرى تعويض الخسائر المتراكمة على مدى الفترة الماضية.
مسار جلسة الأمس يمكن أن يدفع الى الاعتقاد بأن هذا الجلسة كانت جلستين وفقاً لواقع التداولات حيث أن الجزء الأول من الجلسة تميز ببروز سيناريو الدعم حيث تمكنت الأسهم القيادية من استتقطاب المتداولين بشكل لافت حتى الساعة العاشرة قبل أن تتجه الجلسة الى الجزء الثاني المتمثل في اتجاه المتداولين نحو البيع بشكل مفرط.
وعن أسباب التغيير الذي طرأ على توجهات المستثمرين خلال جلسة الأمس اعتبرت المصادر أن الأمر كان مرتبطاً بتوقعات مفادها أن اقرار مجلس الوزراء لمحفظة البورصة يعنى الدخول الفوري وهو اعتقاد خاطئ أكدته تداولات الأمس وعليه بدأ المتداولون في البيع انتظارا لمرحلة الهيئة.
وأشارت المصادر الى أن محافظ ثقيلة تتميز بنفس استثماري وتتبع سياسات استراتيجية طويلة المدى في تأسيس مراكز يتوقع أن تكون الموطن المفضل لأموال محفظة هيئة الاستثمار لافتة الى أن هذا الأمر ليس مرتبطا بتداولات الأمس وحسب لكنه مستمر من قبل وسيستمر خلال الأيام المقبلة.
ورأت المصادر أن الكثير من المتداولين »مؤسسات وأفراد« يسعى الى تلمس الطريق المتوقع أن تسلكه الهيئة نحو الأسهم المستهدفة وهو الأمر الذي يتوقع معه التركيز على أسهم بعينها.
وأشارت المصادر الى أن تركيز التداولات على عدد بسيط من الأسهم أمر مبرر خلال الفترة الراهنة لأن الجميع يرغب في اقتناء السهم الذي سيجذب محفظة البورصة.وعلى صعيد تداولات الأمس فقد أشارت المصادر الى أن انكشاف عدد كبير من الأسهم »معروضة بدون طلب« أدى الى تخفيض سقف التوقعات لدى الكثير من المتداولين وبالتالي أنخفض مقدار الثقة الى بدأ عليها المتداولين جلسة الأمس بشكل دفع السوق نحو التراجع.
وعن تداولات الأسهم الخمسة الأكثر تداولاً فقد أشارت المصادر الى أن سهم »الصفوة« شهد عمليات جني أرباح بعد صعود اليومين الماضيين وهو ما أدى الى تراجع السهم بواقع فلسين في حين شهد سهما بنك بوبيان وتمويل الخليج لعمليات تجميع منظمة بعد أن تم تداول نحو 21.8 مليون سهم للبنك ونحو 19 مليون سهم لتمويل الخليج.
وذكرت المصادر أن الأسهم التي تتعرض لتوقعات سلبية عن مراكزها المالية وتوقعات توزيعاتها ما زالت بعيدة عن حسابات متداولي البورصة وهو الأمر الذي يعرضها لمزيد من النزيف على مستوى أسعارها السوقية.
وبما يخص تفاصيل التداول على مستوى القطاعات المدرجة فقد خيم التراجع على كافة القطاعات ما عدا التأمين حيث تراجع قطاع البنوك بمقدار 219.7 والاستثمار بواقع 156.6 والصناعة بواقع 73.2 نقطة والأغذية بـ 40.2 نقطة والخدمات بـ 20.6 نقطة وغير الكويتي بـ 1.2 نقطة بينما سجل قطاع التأمين صعوداً بواقع 6 نقاط.
تاريخ النشر 03/12/2008
السوق يؤسس لمرحلة »هيئة الاستثمار« وقاعدة التداولات تتقلص
كتب الأمير يسري: خسر سوق الكويت للأوراق المالية أمس 92.9 نقطة من مؤشره السعري ليستقر عند مستوى 8763.7 نقطة في الوقت الذي تراجع فيه المؤشر الوزني بواقع 8.41 نقاط ليقترب عند مستوى 478.68 نقطة بعد أن تم تداول نحو 290 مليون سهم بقيمة نقدية بلغت نحو 93.5 مليون دينار عبر انجاز 7523 صفقة.
تراجع الأمس جاء على عكس التوقعات بعد اقرار مجلس الوزراء لمحفظة دعم البورصة بقيمة 2 مليار دينار الا أن مصادر مراقبة رأت أن التراجع جاء لجني الأرباح على مستوى تداولات ما قبل دخول الهيئة تمهيداً لبناء مراكز جديدة تتوافق مع معطيات دخول الهيئة.
أحد المراقبين تبنى وجهة النظر القائلة بأن المتداولين الكبار بدأوا مرحلة تكوين المراكز على الأسهم التي يتوقع أن تكون هدفا محتملاً لمحفظة الهيئة وعليه تم الضغط على الأسهم القيادية لدفع الصغار على بيع ما لديهم من هذه الأسهم لتجميعها على أساس مستويات سعرية مقبول.تفاصيل تـــداولات الأمس أوضحت جملة من المعطيات يمكن رصدها وفقاً للتالي:
- انخفاض قيمة التداول الى دون مستوى الـ 100 مليون دينار.
- انخفاض المؤشر الوزني بمستوى التراجع الذي سجله المستوى السعري.
- استحواذ 6 أسهم على أكثر من %50 من قيمة تداولات الأمس.
ورأت مصادر متابعة أن المعطيات الرئيسة لجلسة الأمس لا تدعو الى القلق مطلقا بقدر ما أنها تعكس حالة الترقب التي تغلب على أداء المتداولين انتظارا لتكشف سبل دخول الهيئة الى السوق وبالتالي التكيف مع هذا الأمر لتحقيق أكبر قدر من الاستفادة أو بالأحرى تعويض الخسائر المتراكمة على مدى الفترة الماضية.
مسار جلسة الأمس يمكن أن يدفع الى الاعتقاد بأن هذا الجلسة كانت جلستين وفقاً لواقع التداولات حيث أن الجزء الأول من الجلسة تميز ببروز سيناريو الدعم حيث تمكنت الأسهم القيادية من استتقطاب المتداولين بشكل لافت حتى الساعة العاشرة قبل أن تتجه الجلسة الى الجزء الثاني المتمثل في اتجاه المتداولين نحو البيع بشكل مفرط.
وعن أسباب التغيير الذي طرأ على توجهات المستثمرين خلال جلسة الأمس اعتبرت المصادر أن الأمر كان مرتبطاً بتوقعات مفادها أن اقرار مجلس الوزراء لمحفظة البورصة يعنى الدخول الفوري وهو اعتقاد خاطئ أكدته تداولات الأمس وعليه بدأ المتداولون في البيع انتظارا لمرحلة الهيئة.
وأشارت المصادر الى أن محافظ ثقيلة تتميز بنفس استثماري وتتبع سياسات استراتيجية طويلة المدى في تأسيس مراكز يتوقع أن تكون الموطن المفضل لأموال محفظة هيئة الاستثمار لافتة الى أن هذا الأمر ليس مرتبطا بتداولات الأمس وحسب لكنه مستمر من قبل وسيستمر خلال الأيام المقبلة.
ورأت المصادر أن الكثير من المتداولين »مؤسسات وأفراد« يسعى الى تلمس الطريق المتوقع أن تسلكه الهيئة نحو الأسهم المستهدفة وهو الأمر الذي يتوقع معه التركيز على أسهم بعينها.
وأشارت المصادر الى أن تركيز التداولات على عدد بسيط من الأسهم أمر مبرر خلال الفترة الراهنة لأن الجميع يرغب في اقتناء السهم الذي سيجذب محفظة البورصة.وعلى صعيد تداولات الأمس فقد أشارت المصادر الى أن انكشاف عدد كبير من الأسهم »معروضة بدون طلب« أدى الى تخفيض سقف التوقعات لدى الكثير من المتداولين وبالتالي أنخفض مقدار الثقة الى بدأ عليها المتداولين جلسة الأمس بشكل دفع السوق نحو التراجع.
وعن تداولات الأسهم الخمسة الأكثر تداولاً فقد أشارت المصادر الى أن سهم »الصفوة« شهد عمليات جني أرباح بعد صعود اليومين الماضيين وهو ما أدى الى تراجع السهم بواقع فلسين في حين شهد سهما بنك بوبيان وتمويل الخليج لعمليات تجميع منظمة بعد أن تم تداول نحو 21.8 مليون سهم للبنك ونحو 19 مليون سهم لتمويل الخليج.
وذكرت المصادر أن الأسهم التي تتعرض لتوقعات سلبية عن مراكزها المالية وتوقعات توزيعاتها ما زالت بعيدة عن حسابات متداولي البورصة وهو الأمر الذي يعرضها لمزيد من النزيف على مستوى أسعارها السوقية.
وبما يخص تفاصيل التداول على مستوى القطاعات المدرجة فقد خيم التراجع على كافة القطاعات ما عدا التأمين حيث تراجع قطاع البنوك بمقدار 219.7 والاستثمار بواقع 156.6 والصناعة بواقع 73.2 نقطة والأغذية بـ 40.2 نقطة والخدمات بـ 20.6 نقطة وغير الكويتي بـ 1.2 نقطة بينما سجل قطاع التأمين صعوداً بواقع 6 نقاط.
تاريخ النشر 03/12/2008
wld al salmiya
عضو نشط
وصول الأسهم لمستويات مغرية بالشراء ساعد على تماسك السوق
»غلف انفست«: محفظة دعم البورصة ستعزز الاستثمار طويل الأجل
قال التقرير الشهري للشركة الخليجية الدولية للاستثمار »غلف انفست« عن اداء البورصة ان السوق شهد خلال نوفمبر الماضي انخفاضا في جميع مؤشراته الرئيسية حيث انخفض المؤشر السعري بواقع 914.1- نقطة وبنسبة %-9.34 أما المؤشر الوزني فقد شهد انخفاضا بواقع 33.04- نقطة وبنسبة %6- بينما شهد المؤشران السعري والوزني انخفاضا بنسبة %-29، و%-32 على التوالي منذ بداية السنة، حيث أقفل المؤشر عند 8.875.2 نقطة وذلك لعدة عوامل أهمها، استمرار الركود الاقتصادي الذي يخيم على الأسواق العالمية بشكل عام والأسواق الخليجية بشكل خاص. بالاضافة الى وصول عقود الآجل والبيوع المستقبلية الى أسعار الفسخ مما أدى الى زيادة الضغط على السوق وزيادة عروض البيع، كما كان لصدور الحكم القضائي بوقف التداول بالسوق أدى الى حالة من الهلع وعدم الثقة. ومن الأسباب المؤثرة أيضا ما شهدته البلاد من توتر سياسي وخصوصا بعد تقديم الحكومة لاستقالتها بعد أن كان متوقعاً أن يتم حل المجلس الأمر الذي أثر على السوق بشكل كبير، بالاضافة الى الانخفاض العالمي في أسعار النفط ووصول برميل النفط الكويتي دون مستوى ال50 دولارا متراجعا بحوالي %62 منذ يوليو الماضي. ومن العوامل الايجابية التي أدت الى تماسك السوق نسبيا في أواخر الشهر هي موافقة مجلس الوزراء على مقترح فريق الانقاذ بانشاء محفظة مالية استراتيجية برأسمال مقترح 2 مليار دينار والتي من شأنها دعم استقرار السوق والدخول في استثمارات طويلة الأجل وأدى ذلك الى عمليات شراء مكثفة على الأسهم القيادية والتشغيلية، كما أن وصول أسعار الأسهم الى مستويات متدنية تاريخية مشجعة للشراء ساعدت على تماسك السوق نسبيا في أواخر الشهر.
»غلف انفست«: محفظة دعم البورصة ستعزز الاستثمار طويل الأجل
قال التقرير الشهري للشركة الخليجية الدولية للاستثمار »غلف انفست« عن اداء البورصة ان السوق شهد خلال نوفمبر الماضي انخفاضا في جميع مؤشراته الرئيسية حيث انخفض المؤشر السعري بواقع 914.1- نقطة وبنسبة %-9.34 أما المؤشر الوزني فقد شهد انخفاضا بواقع 33.04- نقطة وبنسبة %6- بينما شهد المؤشران السعري والوزني انخفاضا بنسبة %-29، و%-32 على التوالي منذ بداية السنة، حيث أقفل المؤشر عند 8.875.2 نقطة وذلك لعدة عوامل أهمها، استمرار الركود الاقتصادي الذي يخيم على الأسواق العالمية بشكل عام والأسواق الخليجية بشكل خاص. بالاضافة الى وصول عقود الآجل والبيوع المستقبلية الى أسعار الفسخ مما أدى الى زيادة الضغط على السوق وزيادة عروض البيع، كما كان لصدور الحكم القضائي بوقف التداول بالسوق أدى الى حالة من الهلع وعدم الثقة. ومن الأسباب المؤثرة أيضا ما شهدته البلاد من توتر سياسي وخصوصا بعد تقديم الحكومة لاستقالتها بعد أن كان متوقعاً أن يتم حل المجلس الأمر الذي أثر على السوق بشكل كبير، بالاضافة الى الانخفاض العالمي في أسعار النفط ووصول برميل النفط الكويتي دون مستوى ال50 دولارا متراجعا بحوالي %62 منذ يوليو الماضي. ومن العوامل الايجابية التي أدت الى تماسك السوق نسبيا في أواخر الشهر هي موافقة مجلس الوزراء على مقترح فريق الانقاذ بانشاء محفظة مالية استراتيجية برأسمال مقترح 2 مليار دينار والتي من شأنها دعم استقرار السوق والدخول في استثمارات طويلة الأجل وأدى ذلك الى عمليات شراء مكثفة على الأسهم القيادية والتشغيلية، كما أن وصول أسعار الأسهم الى مستويات متدنية تاريخية مشجعة للشراء ساعدت على تماسك السوق نسبيا في أواخر الشهر.
wld al salmiya
عضو نشط
102.9 نقطة مكاسب للمؤشر السعري في تداولات الأمس
سباق على الأسهم التشغيلية لبيعها على »هيئة الاستثمار«.. والمتداولون يستبشرون خيراً
كتب - الأمير يسري: كسب سوق الكويت للأوراق المالية في تداولات الأمس 102.9 نقطة على مؤشره السعري و 6.22 نقاط على مؤشره الوزني ليستقر الأول عند مستوى 8866.6 نقطة والثاني عند مستوى 5866 نقطة بعد أن تم تداول نحو 213.8 سهم بقيمة تداولات بلغت نحو 84.5 مليون دينار عبر انجاز 5866 صفقة.
مؤشرات التداولات ليوم أمس كشفت عن تحركات استباقية تتم بشكل منهجي من قبل المحافظ والأفراد لجمع أسهم معينة مرتبطة بمعطيات تجعلها الهدف المرجح لأموال محفظة هيئة الاستثمار التي يتوقع دخولها الى البورصة عقب اجازة عيد الأضحى المبارك. وفقا لتصريحات وزير المالية مصطفى الشمالي.
ووفقاً لمصدر متابع فان الكثير من عمليات تجميع الأسهم التي تتم في الفترة الراهنة تنبع من أهداف مضاربية تعتمد التوطن لفترة وجيزة على أن يتم التخارج منها فور ارتفاع أسعارها المرتقب بعد دخول الهيئة العامة للاستثمار لكن مع الاشارة الى وجود تحركات استثمارية تمضي بشكل متواكب في هذا الاطار.
رغم صعود مؤشرات السوق لكن اللافت أن هذا الصعود جاء بقيمة تداولات متدنية للغاية دون سقف ال 85 مليون دينار وهو الأمر الذي يعني أن الأسهم الرخيصة كانت الهدف الأكبر في تداولات الأمس قياساً على ارتفاع كمية التداول قياساً على القيمة.
وتعليقاً على هذه الجزئية رأت مصادر متابعة أن الأمر مرتبط بتوقعات ترى أن العائد الاستثماري بما يخص المضاربة أعلى من عائد المضاربة على الأسهم الأكثر قيمة حيث أن أرباح المضاربة للأسهم الرخيصة تعطي نسبة عائد أعلى رغم ما تحتاجه من رأس مال أقل وبالتالي مخاطرة أقل.
ووفقاً لمصادر متابعة فان القواعد الحاكمة للاستثمار في البورصة انحازت تماماً الى أسهم الشركات التشغيلية بعد أن انكشفت الرؤوس بما يخص الشركات التي تجمل أرباحها من خلال تضخيم قيمة الأصول الى الحد الذي تحولت معه هذه الأصول لاستثمار غير قابل للتسبيل لأن تقييماتها المسجلة أصبحت أعلى من القيمة السوقية وبالتالي فان أمر تسييله يعنى خسائر لا تستطيع الكثير من الشركات تحمل تبعاته.
هذا التحول سحب البساط من تحت شركات الاستثمار التي تعتمد على السوق في ايراداتها ليجعل البنوك والشركات الخدمية هي الأولى بالاستثمار في الوقت الراهن لأنها تعتمد على خدمات حقيقية بعيداً عن التجميل المحاسبي وتضخيم الأرباح والتقييمات.
ورأت المصادر أن قطاع البنوك أكثر القطاعات استفادة من حالة الاستبشار التي حلت على البورصة مع قرب دخول محفظة الهيئة في ظل توقعات بتحقيق أسهم هذه القطاعات لمكاسب سعرية خلال التداولات المقبلة وهو الأمر الذي يفسر استهداف هذه الأسهم من قبل مجاميع وأفراد على اعتبار أن البعض يرغب في تحقيق أرباح سريعة تعتمد المضاربة والبعض يمضى وفق4 أهداف استراتيجية تعتمد الاستثمار الطويل.
من جهة أخرى رأت مصادر متابعة أن أسهم زين زادت من جاذبيتها الاستثمارية في ظل المؤشرات التي تتحدث عن نمو أرباح الشركة عن العام 2008 وهو أمر يبدو خارج السيناريو المتوقع لباقي الشركات المدرجة التي يتوقع أن تعلن اما عن تقلص في نمو أرباحها أو تكبدها لخسارة خصوصاً تلك التي لا تعتمد على أنشطة تشغيلية.
وعلى الجانب النفسي للمتداولين فان نبرة الحديث تغيرت في الغالب حيث يتناول المتداولون في البورصة حديثاً متفائلاً يعتمد على أن دخول الهيئة سيبدل الحال للأفضل وهو الأمر الذي من شأنه أن يعوض الخسائر أو جزء منها على الأقل.
المتداولون أكدوا أن بشرى قرب دخول محفظة الهيئة خفف على الكثير من المتداولين ثقل المحنة التي عايشها الصغار في ظل تبخر أموالهم بشكل يومي.
مراجعة تداولات الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة أوضحت أن قاعدة هذه الأسهم زادت الى نحو 15 سهماً »الوطني - زين - بيتك - صناعات - تمويل الخليج - اجيليتي - بوبيان - منا القابضة - أسواق دولي - بوبيان للبتروكيماويات - برقان - مشاريع - جلوبل«.
على صعيد التوقعات لتداولات اليوم فان المؤشرات تصب في الاعتقاد بأن التداولات ستكون أكثر تفاؤلاً على اعتبار أنها تداولات اليوم الأخير التي تسبق دخول الهيئة العامة للاستثمار وفق ما أعلنه وزير المالية في صحف أول من أمس.
4-12
سباق على الأسهم التشغيلية لبيعها على »هيئة الاستثمار«.. والمتداولون يستبشرون خيراً
كتب - الأمير يسري: كسب سوق الكويت للأوراق المالية في تداولات الأمس 102.9 نقطة على مؤشره السعري و 6.22 نقاط على مؤشره الوزني ليستقر الأول عند مستوى 8866.6 نقطة والثاني عند مستوى 5866 نقطة بعد أن تم تداول نحو 213.8 سهم بقيمة تداولات بلغت نحو 84.5 مليون دينار عبر انجاز 5866 صفقة.
مؤشرات التداولات ليوم أمس كشفت عن تحركات استباقية تتم بشكل منهجي من قبل المحافظ والأفراد لجمع أسهم معينة مرتبطة بمعطيات تجعلها الهدف المرجح لأموال محفظة هيئة الاستثمار التي يتوقع دخولها الى البورصة عقب اجازة عيد الأضحى المبارك. وفقا لتصريحات وزير المالية مصطفى الشمالي.
ووفقاً لمصدر متابع فان الكثير من عمليات تجميع الأسهم التي تتم في الفترة الراهنة تنبع من أهداف مضاربية تعتمد التوطن لفترة وجيزة على أن يتم التخارج منها فور ارتفاع أسعارها المرتقب بعد دخول الهيئة العامة للاستثمار لكن مع الاشارة الى وجود تحركات استثمارية تمضي بشكل متواكب في هذا الاطار.
رغم صعود مؤشرات السوق لكن اللافت أن هذا الصعود جاء بقيمة تداولات متدنية للغاية دون سقف ال 85 مليون دينار وهو الأمر الذي يعني أن الأسهم الرخيصة كانت الهدف الأكبر في تداولات الأمس قياساً على ارتفاع كمية التداول قياساً على القيمة.
وتعليقاً على هذه الجزئية رأت مصادر متابعة أن الأمر مرتبط بتوقعات ترى أن العائد الاستثماري بما يخص المضاربة أعلى من عائد المضاربة على الأسهم الأكثر قيمة حيث أن أرباح المضاربة للأسهم الرخيصة تعطي نسبة عائد أعلى رغم ما تحتاجه من رأس مال أقل وبالتالي مخاطرة أقل.
ووفقاً لمصادر متابعة فان القواعد الحاكمة للاستثمار في البورصة انحازت تماماً الى أسهم الشركات التشغيلية بعد أن انكشفت الرؤوس بما يخص الشركات التي تجمل أرباحها من خلال تضخيم قيمة الأصول الى الحد الذي تحولت معه هذه الأصول لاستثمار غير قابل للتسبيل لأن تقييماتها المسجلة أصبحت أعلى من القيمة السوقية وبالتالي فان أمر تسييله يعنى خسائر لا تستطيع الكثير من الشركات تحمل تبعاته.
هذا التحول سحب البساط من تحت شركات الاستثمار التي تعتمد على السوق في ايراداتها ليجعل البنوك والشركات الخدمية هي الأولى بالاستثمار في الوقت الراهن لأنها تعتمد على خدمات حقيقية بعيداً عن التجميل المحاسبي وتضخيم الأرباح والتقييمات.
ورأت المصادر أن قطاع البنوك أكثر القطاعات استفادة من حالة الاستبشار التي حلت على البورصة مع قرب دخول محفظة الهيئة في ظل توقعات بتحقيق أسهم هذه القطاعات لمكاسب سعرية خلال التداولات المقبلة وهو الأمر الذي يفسر استهداف هذه الأسهم من قبل مجاميع وأفراد على اعتبار أن البعض يرغب في تحقيق أرباح سريعة تعتمد المضاربة والبعض يمضى وفق4 أهداف استراتيجية تعتمد الاستثمار الطويل.
من جهة أخرى رأت مصادر متابعة أن أسهم زين زادت من جاذبيتها الاستثمارية في ظل المؤشرات التي تتحدث عن نمو أرباح الشركة عن العام 2008 وهو أمر يبدو خارج السيناريو المتوقع لباقي الشركات المدرجة التي يتوقع أن تعلن اما عن تقلص في نمو أرباحها أو تكبدها لخسارة خصوصاً تلك التي لا تعتمد على أنشطة تشغيلية.
وعلى الجانب النفسي للمتداولين فان نبرة الحديث تغيرت في الغالب حيث يتناول المتداولون في البورصة حديثاً متفائلاً يعتمد على أن دخول الهيئة سيبدل الحال للأفضل وهو الأمر الذي من شأنه أن يعوض الخسائر أو جزء منها على الأقل.
المتداولون أكدوا أن بشرى قرب دخول محفظة الهيئة خفف على الكثير من المتداولين ثقل المحنة التي عايشها الصغار في ظل تبخر أموالهم بشكل يومي.
مراجعة تداولات الأسهم الأكثر تداولاً من حيث القيمة أوضحت أن قاعدة هذه الأسهم زادت الى نحو 15 سهماً »الوطني - زين - بيتك - صناعات - تمويل الخليج - اجيليتي - بوبيان - منا القابضة - أسواق دولي - بوبيان للبتروكيماويات - برقان - مشاريع - جلوبل«.
على صعيد التوقعات لتداولات اليوم فان المؤشرات تصب في الاعتقاد بأن التداولات ستكون أكثر تفاؤلاً على اعتبار أنها تداولات اليوم الأخير التي تسبق دخول الهيئة العامة للاستثمار وفق ما أعلنه وزير المالية في صحف أول من أمس.
4-12
hercules
عضو نشط
- التسجيل
- 22 يوليو 2006
- المشاركات
- 48
بو هباش الكويتي
عضو نشط
- التسجيل
- 28 يوليو 2008
- المشاركات
- 1,422
انشالله خير تفائلو
wld al salmiya
عضو نشط
الخير بوجهك بوهباش
وخلص العيد وكل علم انتم بالف خير
وبانتظار الغد
والمحفظه المليارية
wld al salmiya
عضو نشط
الشراء سيكون استثماريا وانتقائيا
wld al salmiya
عضو نشط
أسبوع حاسم للبورصة تفرضه المحفظة الاستثمارية الحكومية وشركات الاستثمار تواجه صعوبة في الوفاء بشروط برنامج التمويل الحكومي
الأحد 14 ديسمبر 2008 - الأنباء
الأحد 14 ديسمبر 2008 - الأنباء
wld al salmiya
عضو نشط
20 شركة مدرجة خارج دائرة التصفية والضبابية سيدة الموقف حتى نهاية العام
الأحد 14 ديسمبر 2008 - الأنباء
عمر راشد
الضبابية وعدم الوضوح يسودان الموقف بالنسبة لأداء الشركات المدرجة حتى نهاية العام الحالي، هذا ما توقعت مصادر مالية مطلعة في تحليلها لـ «الأنباء» ان يكون عليه شكل السوق خلال تلك الفترة، موضحة ان نتائج الربع الرابع ستشهد عمليات فرز كبيرة لعدد من الشركات التي قد تشهد عمليات تصفية خارج السوق.
وقالت ان هناك ما لا يقل عن 20 شركة ستكون خارج دائرة الغربلة، متوقعة إعلان افلاس عدد من الشركات بسبب عجزها عن دفع اقساط المقرضين وتوجيهها الى طلب الحماية على وقع قانون الافلاس.
وتوقعت ان تشهد الفترة المقبلة اتجاها كبيرا نحو الاستحواذ بشكل مباشر وغير مباشر بسبب سهولتها مقارنة بالاندماج، موضحة ان الاندماج يحتاج الى اجراءات عديدة وتحتاج الى وقت اطول ومن الطبيعي ان تظهر الكثير من المعوقات عند تنفيذ عمليات الاندماج.
وقالت ان الشركات الاستثمارية هي الأكثر قربا والأسهل في تحقيق عمليات الاستحواذ عن باقي القطاعات الاقتصادية.
الصفحات الاقتصادية في ملف ( pdf )
الأحد 14 ديسمبر 2008 - الأنباء
عمر راشد
الضبابية وعدم الوضوح يسودان الموقف بالنسبة لأداء الشركات المدرجة حتى نهاية العام الحالي، هذا ما توقعت مصادر مالية مطلعة في تحليلها لـ «الأنباء» ان يكون عليه شكل السوق خلال تلك الفترة، موضحة ان نتائج الربع الرابع ستشهد عمليات فرز كبيرة لعدد من الشركات التي قد تشهد عمليات تصفية خارج السوق.
وقالت ان هناك ما لا يقل عن 20 شركة ستكون خارج دائرة الغربلة، متوقعة إعلان افلاس عدد من الشركات بسبب عجزها عن دفع اقساط المقرضين وتوجيهها الى طلب الحماية على وقع قانون الافلاس.
وتوقعت ان تشهد الفترة المقبلة اتجاها كبيرا نحو الاستحواذ بشكل مباشر وغير مباشر بسبب سهولتها مقارنة بالاندماج، موضحة ان الاندماج يحتاج الى اجراءات عديدة وتحتاج الى وقت اطول ومن الطبيعي ان تظهر الكثير من المعوقات عند تنفيذ عمليات الاندماج.
وقالت ان الشركات الاستثمارية هي الأكثر قربا والأسهل في تحقيق عمليات الاستحواذ عن باقي القطاعات الاقتصادية.
الصفحات الاقتصادية في ملف ( pdf )
wld al salmiya
عضو نشط
الجعفر: المحفظة المليارية مطالبة بعدم التدخل العاطفي بقرارات الشراء ودورها ليس تغيير لون المؤشر لـ «الأخضر»
الأحد 14 ديسمبر 2008 - الأنباء
زكي عثمان
تقف الازمة الاقتصادية العالمية وراء تراجع اسواق المال في العالم، وبالطبع لم تسلم بورصة الكويت من هذا التراجع الذي بلغ ذروته خلال الشهر الماضي، بعدما انخفض المؤشر العام لأدنى مستوياته في آخر 3 أعوام.
الرئيس التنفيذي لشركة جبلة القابضة محمود الجعفر اكد في حواره مع «الأنباء» ان ما شهدته بورصة الكويت مؤخرا اشبه ما يكون بـ«الانهيار» بعد ان توقفت الجهات المعنية عن تشخيص الازمة وتحديد حجمها الطبيعي حتى تستطيع وضع العلاج المناسب لها في الوقت المناسب ايضا.
الأحد 14 ديسمبر 2008 - الأنباء
زكي عثمان
تقف الازمة الاقتصادية العالمية وراء تراجع اسواق المال في العالم، وبالطبع لم تسلم بورصة الكويت من هذا التراجع الذي بلغ ذروته خلال الشهر الماضي، بعدما انخفض المؤشر العام لأدنى مستوياته في آخر 3 أعوام.
الرئيس التنفيذي لشركة جبلة القابضة محمود الجعفر اكد في حواره مع «الأنباء» ان ما شهدته بورصة الكويت مؤخرا اشبه ما يكون بـ«الانهيار» بعد ان توقفت الجهات المعنية عن تشخيص الازمة وتحديد حجمها الطبيعي حتى تستطيع وضع العلاج المناسب لها في الوقت المناسب ايضا.
wld al salmiya
عضو نشط
عدد القراء:5
السوق سيميل إلى الارتفاع الطفيف والاستقرار في الأداء
خبراء: نزف الخسائر سيتوقف الشهر الجاري
هند فاروق:
توقع خبراء ان يتوقف نزف الخسائر في البورصة خلال الفترة المتبقية من العام.. وان يميل السوق الى الارتفاع الطفيف خصوصا مع الثقة النسبية التي دفعت اليها اعلان الحكومة عن وجود محفظة لدعم الاسهم بنحو مليار ونصف المليار دينار. واشاروا الى ان الشركات مشغولة في الفترة الحالية باوضاع الميزانيات وكيفية تحسينها.. وهذا سينعكس على اوضاع السوق، حيث يميل الى الاستقرار، ولن يكون هناك ارتفاع او انخفاض حاد. وقال رئيس شركة جي ال بتروليم د.يوسف الزلزلة: انه بناء على المعلومات التي يتم تداولها الان في الاسواق والبورصات العالمية والاقليمية اتوقع ان يسود جو من الثبات على اداء البورصة خلال الفترة القادمة مع صعود او هبوط خفيف، مشيرا الى ان استبعاد معدلات صعود او هبوط كبيرة، مؤكدا ان رصد الحكومة مبلغ المليار ونصف لضخها في البورصة سيعطي نوع من الاطمئنان بالنسبة للمستثمرين وقال الزلزلة: ان 2009 لن يكون افضل حالا من السنة الحالية لاستمرار الازمة المالية العالمية وتداعياتها خلال العام القادم بالرغم من كافة الحلول التي وضعت للحد من تأثيرها، لافتا الى امكانية ان تتضمن الميزانيات للشركات المختلفة خسائر في الربع الاخير خصوصا بعد اعلان الشركات سواء العالمية او الاقليمية عن عدم تحقيقها لاي ارباح مما سيؤدي الى محاولة السوق التحسين من وضعه ربما بصعود طفيف. وقال نتمنى ان يسود السوق حالة من الاستقرار النسبي فهو افضل من حدوث خسائر جديدة. وأكد المحلل المالي محمد الناصر انه اذا ما تم تنفيذ الدعم المالي او المحفظة المليارية التي تقدمها الحكومة لدعم السوق بالفعل فان ذلك سيؤدي الى حدوث نوع من التفاعل داخل السوق مع ذلك الدعم، مشيرا الى الفترة التي ستعقب دخول المحفظة الى السوق فان البيانات المالية ونتائج الشركات ستشكل المحور الاساسي في اداء السوق خلال تلك الفترة. واضاف ان اي اقفالات للاسهم المتداولة باعلى من مستوياتها الحالية بالتأكيد سيؤثر على ارباح كثير من الشركات المدرجة خصوصا الاستثمارية منها واي ارتفاع من القيمة السوقية لتلك الاسهم سيؤدي الى تحقيق ارباح حتى لو كانت تلك الارباح غير محققة. وقال بشكل عام الدعم المالي من قبل الهيئة العامة للاستثمار سيؤدي الى ارتفاع اسعار الاسهم و بث روح طيبة في السوق، لكن النشاط الاستثماري على الاسهم التشغيلية فقط مما ينعكس على اسعارها وعلى محافظ الشركات الاستثمارية وميزانياتها من 31 ديسمبر 2008.
تاريخ النشر : 14 ديسمبر 2008
--------------------------------------------------------------------------------
السوق سيميل إلى الارتفاع الطفيف والاستقرار في الأداء
خبراء: نزف الخسائر سيتوقف الشهر الجاري
هند فاروق:
توقع خبراء ان يتوقف نزف الخسائر في البورصة خلال الفترة المتبقية من العام.. وان يميل السوق الى الارتفاع الطفيف خصوصا مع الثقة النسبية التي دفعت اليها اعلان الحكومة عن وجود محفظة لدعم الاسهم بنحو مليار ونصف المليار دينار. واشاروا الى ان الشركات مشغولة في الفترة الحالية باوضاع الميزانيات وكيفية تحسينها.. وهذا سينعكس على اوضاع السوق، حيث يميل الى الاستقرار، ولن يكون هناك ارتفاع او انخفاض حاد. وقال رئيس شركة جي ال بتروليم د.يوسف الزلزلة: انه بناء على المعلومات التي يتم تداولها الان في الاسواق والبورصات العالمية والاقليمية اتوقع ان يسود جو من الثبات على اداء البورصة خلال الفترة القادمة مع صعود او هبوط خفيف، مشيرا الى ان استبعاد معدلات صعود او هبوط كبيرة، مؤكدا ان رصد الحكومة مبلغ المليار ونصف لضخها في البورصة سيعطي نوع من الاطمئنان بالنسبة للمستثمرين وقال الزلزلة: ان 2009 لن يكون افضل حالا من السنة الحالية لاستمرار الازمة المالية العالمية وتداعياتها خلال العام القادم بالرغم من كافة الحلول التي وضعت للحد من تأثيرها، لافتا الى امكانية ان تتضمن الميزانيات للشركات المختلفة خسائر في الربع الاخير خصوصا بعد اعلان الشركات سواء العالمية او الاقليمية عن عدم تحقيقها لاي ارباح مما سيؤدي الى محاولة السوق التحسين من وضعه ربما بصعود طفيف. وقال نتمنى ان يسود السوق حالة من الاستقرار النسبي فهو افضل من حدوث خسائر جديدة. وأكد المحلل المالي محمد الناصر انه اذا ما تم تنفيذ الدعم المالي او المحفظة المليارية التي تقدمها الحكومة لدعم السوق بالفعل فان ذلك سيؤدي الى حدوث نوع من التفاعل داخل السوق مع ذلك الدعم، مشيرا الى الفترة التي ستعقب دخول المحفظة الى السوق فان البيانات المالية ونتائج الشركات ستشكل المحور الاساسي في اداء السوق خلال تلك الفترة. واضاف ان اي اقفالات للاسهم المتداولة باعلى من مستوياتها الحالية بالتأكيد سيؤثر على ارباح كثير من الشركات المدرجة خصوصا الاستثمارية منها واي ارتفاع من القيمة السوقية لتلك الاسهم سيؤدي الى تحقيق ارباح حتى لو كانت تلك الارباح غير محققة. وقال بشكل عام الدعم المالي من قبل الهيئة العامة للاستثمار سيؤدي الى ارتفاع اسعار الاسهم و بث روح طيبة في السوق، لكن النشاط الاستثماري على الاسهم التشغيلية فقط مما ينعكس على اسعارها وعلى محافظ الشركات الاستثمارية وميزانياتها من 31 ديسمبر 2008.
تاريخ النشر : 14 ديسمبر 2008
--------------------------------------------------------------------------------
wld al salmiya
عضو نشط
الهيئة والشركة تباحثتا بشأن المحفظة دون أن تتبلور نتائج تنفيذية
المحفظة المليارية: »الكويتية للاستثمار« لم تتلق أموالاً من »هيئة الاستثمار« أو أمراً بتأسيس المحفظة
كتب - الأمير يسري: تترقب أوساط سوق الكويت للأوراق المالية بدء عمل الحفظة المليارية العائدة للهيئة العامة للاستثمار على أساس أن هذا الأمر سيكون نقطة التحول الحقيقية في مسار السوق لاستعادة الثقة المفقودة وبالتالي النهوض من حالة السقوط التي تملكت جل الأسهم المدرجة.
ووفقاً لمعلومات مستقاة من عدة مصادر مطلعة فان مجاميع استثمارية و مستثمرين ثقال ستواصل اليوم رحلة التجميع للأسهم التي يتوقع أن تكون أهدافاً استثمارية للمحفظة المرتقبة في ظل التوقعات بقرب عمل المحفظة.
ووفقاً لمصادر ذات صلة فان محفظة الهيئة ستبدأ عملها خلال الأسبوع الجاري دون أن يكون مستبعداً أن تتأخر هذه البداية الى الأسبوع المقبل ضمن هدف استراتيجي يتمثل في بناء حائط من الثقة لتداولات البورصة يكون مرتكزاً لنهوض البورصة ذاتيا خلال الفترة التالية وعندها يكون تدخل المال العام ضمن أضيق الحدود.
البداية التي كانت متوقعة اليوم نفاها مصدر في الشركة الكويتية للاستثمار حيث أكد على أن الشركة لم تتلق أي تحويلات مالية من قبل الهيئة العامة للاستثمار ليضيف أن الشركة لم تتلق حتى اللحظة أمراً بتأسيس المحفظة.
وأوضح المصدر أن الشركة تباحثت في أمر المحفظة مع الهيئة العامة للاستثمار في هذا الشأن لكن دون أن يتبلور الى قرارات تنفيذية محددة مؤكداً على أن الأمر لم يدخل حيز التنفيذ بعد.
وعلى صعيد الدور المتوقع للشركة الكويتية للاستثــــمار من حيث كونها مديراً »كامل الصلاحيات« للمحفظة أو منفذاً لأوامر البيع والشراء الواردة من الهيئة فقد أشارت مصادر الى أن الشركة ستكون مديراً بصلاحيات محددة وليس بشكل مطلق.
وأوضحت المصادر أن الهيئة ستضع القواعد العامة لاستثمار المحفظة على أن تتولى الشركة الاستثمار بالأسهم المدرجة وفق القواعد المحددة من قبل الهيئة لافتة الى أن أمر الاختيار لهذا السهم أو ذاك سيخضع لتقديرات الشركة مع الالتزام بما يصلها من توجيهات للهيئة.
ولفتت المصادر الى أن احتمالية أن تطلب الهيئة من الشركة موافاتها بتقرير شهري أو أسبوعي أو حتى يومي بقيمة المبالغ المستثمرة وحركة البيع والشراء والأسهم المستهدفة وهو الأمر الذي يجعل من الشركة »حال حدوثه« ليست مديراً مطلق الحرية لكنه مدير يمتلك هامش من الحركة برقابة الهيئة.
وعن سيناريو الدخول المتوقع لمحفظة الهيئة لفتت المصادر الى هذا الأمر سيكون مقننا بمجموعة من المعايير وفقاً للتالي:
- تنويع القطاعات المستهدفة بما يضمن بناء قاعدة عريضة من المستفيدين.
- وضع قواعد سعرية للتحرك عند الشراء والبيع لمنع المزايدين من تحويل الأمر الى مضاربات تستهدف التربح.
- البيع والشراء خياران محتملان بنفس الدرجة وفق مقتضيات الربح والخسارة.
وأشارت المصادر الى أن الهدف الاستراتيجي لمحفظة الهيئة هو بناء حائط من الثقة يكون كفيلاً باستعادة البورصة لحركة دورانها الذاتية على أن يكون تدخل المحفظة في أضيق الحدود الممكنة.
وأفادت المصادر أن التوقعات التي ترى أن المحفظة ستتجه الى الشراء في كل الاتجاهات ليست صحيحة لأن المحفظة لا تستهدف رفع الأسعار كهدف في حد ذاته لكنها مبنية على أساس اعادة الثقة على أسس تجارية تستهدف الربح من الاستثمار بالأسهم المحلية.
تاريخ النشر 14/12/2008
المحفظة المليارية: »الكويتية للاستثمار« لم تتلق أموالاً من »هيئة الاستثمار« أو أمراً بتأسيس المحفظة
كتب - الأمير يسري: تترقب أوساط سوق الكويت للأوراق المالية بدء عمل الحفظة المليارية العائدة للهيئة العامة للاستثمار على أساس أن هذا الأمر سيكون نقطة التحول الحقيقية في مسار السوق لاستعادة الثقة المفقودة وبالتالي النهوض من حالة السقوط التي تملكت جل الأسهم المدرجة.
ووفقاً لمعلومات مستقاة من عدة مصادر مطلعة فان مجاميع استثمارية و مستثمرين ثقال ستواصل اليوم رحلة التجميع للأسهم التي يتوقع أن تكون أهدافاً استثمارية للمحفظة المرتقبة في ظل التوقعات بقرب عمل المحفظة.
ووفقاً لمصادر ذات صلة فان محفظة الهيئة ستبدأ عملها خلال الأسبوع الجاري دون أن يكون مستبعداً أن تتأخر هذه البداية الى الأسبوع المقبل ضمن هدف استراتيجي يتمثل في بناء حائط من الثقة لتداولات البورصة يكون مرتكزاً لنهوض البورصة ذاتيا خلال الفترة التالية وعندها يكون تدخل المال العام ضمن أضيق الحدود.
البداية التي كانت متوقعة اليوم نفاها مصدر في الشركة الكويتية للاستثمار حيث أكد على أن الشركة لم تتلق أي تحويلات مالية من قبل الهيئة العامة للاستثمار ليضيف أن الشركة لم تتلق حتى اللحظة أمراً بتأسيس المحفظة.
وأوضح المصدر أن الشركة تباحثت في أمر المحفظة مع الهيئة العامة للاستثمار في هذا الشأن لكن دون أن يتبلور الى قرارات تنفيذية محددة مؤكداً على أن الأمر لم يدخل حيز التنفيذ بعد.
وعلى صعيد الدور المتوقع للشركة الكويتية للاستثــــمار من حيث كونها مديراً »كامل الصلاحيات« للمحفظة أو منفذاً لأوامر البيع والشراء الواردة من الهيئة فقد أشارت مصادر الى أن الشركة ستكون مديراً بصلاحيات محددة وليس بشكل مطلق.
وأوضحت المصادر أن الهيئة ستضع القواعد العامة لاستثمار المحفظة على أن تتولى الشركة الاستثمار بالأسهم المدرجة وفق القواعد المحددة من قبل الهيئة لافتة الى أن أمر الاختيار لهذا السهم أو ذاك سيخضع لتقديرات الشركة مع الالتزام بما يصلها من توجيهات للهيئة.
ولفتت المصادر الى أن احتمالية أن تطلب الهيئة من الشركة موافاتها بتقرير شهري أو أسبوعي أو حتى يومي بقيمة المبالغ المستثمرة وحركة البيع والشراء والأسهم المستهدفة وهو الأمر الذي يجعل من الشركة »حال حدوثه« ليست مديراً مطلق الحرية لكنه مدير يمتلك هامش من الحركة برقابة الهيئة.
وعن سيناريو الدخول المتوقع لمحفظة الهيئة لفتت المصادر الى هذا الأمر سيكون مقننا بمجموعة من المعايير وفقاً للتالي:
- تنويع القطاعات المستهدفة بما يضمن بناء قاعدة عريضة من المستفيدين.
- وضع قواعد سعرية للتحرك عند الشراء والبيع لمنع المزايدين من تحويل الأمر الى مضاربات تستهدف التربح.
- البيع والشراء خياران محتملان بنفس الدرجة وفق مقتضيات الربح والخسارة.
وأشارت المصادر الى أن الهدف الاستراتيجي لمحفظة الهيئة هو بناء حائط من الثقة يكون كفيلاً باستعادة البورصة لحركة دورانها الذاتية على أن يكون تدخل المحفظة في أضيق الحدود الممكنة.
وأفادت المصادر أن التوقعات التي ترى أن المحفظة ستتجه الى الشراء في كل الاتجاهات ليست صحيحة لأن المحفظة لا تستهدف رفع الأسعار كهدف في حد ذاته لكنها مبنية على أساس اعادة الثقة على أسس تجارية تستهدف الربح من الاستثمار بالأسهم المحلية.
تاريخ النشر 14/12/2008
دورة المؤشرنت للتحليل الفني
50 دينار كويتي