Dr.ALI
عضو نشط
- التسجيل
- 3 يناير 2009
- المشاركات
- 295
كشفت مصادر مسؤولة لـ«الدار» ان القيمة الحقيقية لـ«محفظة الاستقرار الاقتصادي» لم تحدد بـ«5 مليارات دينار»، متوقعة اقرارها من قبل مجلس الوزراء في جلسته يوم الاثنين المقبل.. ومن ثم احالتها الى مجلس الامة للمصادقة عليها. وعن سبب احالتها لمجلس الامة، ذكرت المصادر ان جميع القوانين الخاصة لابد ان تمر على مجلس الامة للمصادقة عليها.
واستدركت: من الصعب ان يتم تحديد رقم للمحفظة، حتى لا تدخل في «دهاليز» اخرى وتجاذبات سياسية عن سبب رفع قيمتها، وستكون هناك عوائق كبرى ومن اهمها ان هناك شركات مستحقة لن تتمكن من الاستفادة من المحفظة.. وكشفت المصادر ان المحفظة، سيشمل عملها بالاضافة الى «تبادل الاصول» مع الهيئة العامة للاستثمار مقابل حصول الشركات على خطوط ائتمان او سيولة لتسديد التزاماتها المالية للبنوك المحلية او الاجنبية، اصدار
صكوك حكومية قابلة للتحول الى اسهم متداولة.. في الشركات التي لديها مشاريع قائمة ولا تستطيع المضي في اكمالها، بسبب تقطع خطوط الائتمان، على ان تكون المشاريع التي تقوم بها هي الضمانة. وأضافت المصادر انه من المطروح كذلك اقتراح، بإيجاد قانون للسماح بقيام الشركات بإصدار «اسهم ممتازة».. على ان يكون حاملها، له الافضلية في الارباح، وكذلك الاولوية في استرداد امواله في حالة تعرض الشركة للافلاس.. وبينت المصادر ان سقف المحفظة اذا ما تم تحديده.. سيتم عبر تقديم الشركات الراغبة في الدخول في محفظة التبادل، كشوفات بالاصول التي ترغب بمبادلتها مع الهيئة العامة للاستثمار والتي من الطبيعي لن تكون مرهونة او عليها التزامات مالية «بمعنى تكون محررة»، وبالتالي سيتم تقييم تلك الاصول، وتحديد قيمتها السوقية العادلة، وسينسحب هذا الامر على جميع الشركات التي تمتلك اصولا تستحق المبادلة. وفيما يتعلق بحلول اخرى ذكرت المصادر انه سيتم مع بداية الاسبوع المقبل مناقشة «تنقيح» قانون الشركات بواسطة اللجنة المالية والاقتصادية في مجلس الامة.. على ان تدرج من ضمن التشريعات المضافة له، تشريعات تتعلق بالصكوك «السندات» الحكومية وكذلك الاسهم الممتازة..
واستدركت: من الصعب ان يتم تحديد رقم للمحفظة، حتى لا تدخل في «دهاليز» اخرى وتجاذبات سياسية عن سبب رفع قيمتها، وستكون هناك عوائق كبرى ومن اهمها ان هناك شركات مستحقة لن تتمكن من الاستفادة من المحفظة.. وكشفت المصادر ان المحفظة، سيشمل عملها بالاضافة الى «تبادل الاصول» مع الهيئة العامة للاستثمار مقابل حصول الشركات على خطوط ائتمان او سيولة لتسديد التزاماتها المالية للبنوك المحلية او الاجنبية، اصدار
صكوك حكومية قابلة للتحول الى اسهم متداولة.. في الشركات التي لديها مشاريع قائمة ولا تستطيع المضي في اكمالها، بسبب تقطع خطوط الائتمان، على ان تكون المشاريع التي تقوم بها هي الضمانة. وأضافت المصادر انه من المطروح كذلك اقتراح، بإيجاد قانون للسماح بقيام الشركات بإصدار «اسهم ممتازة».. على ان يكون حاملها، له الافضلية في الارباح، وكذلك الاولوية في استرداد امواله في حالة تعرض الشركة للافلاس.. وبينت المصادر ان سقف المحفظة اذا ما تم تحديده.. سيتم عبر تقديم الشركات الراغبة في الدخول في محفظة التبادل، كشوفات بالاصول التي ترغب بمبادلتها مع الهيئة العامة للاستثمار والتي من الطبيعي لن تكون مرهونة او عليها التزامات مالية «بمعنى تكون محررة»، وبالتالي سيتم تقييم تلك الاصول، وتحديد قيمتها السوقية العادلة، وسينسحب هذا الامر على جميع الشركات التي تمتلك اصولا تستحق المبادلة. وفيما يتعلق بحلول اخرى ذكرت المصادر انه سيتم مع بداية الاسبوع المقبل مناقشة «تنقيح» قانون الشركات بواسطة اللجنة المالية والاقتصادية في مجلس الامة.. على ان تدرج من ضمن التشريعات المضافة له، تشريعات تتعلق بالصكوك «السندات» الحكومية وكذلك الاسهم الممتازة..