ابودندونه
موقوف
- التسجيل
- 4 يناير 2009
- المشاركات
- 231
الأمور تزداد تعقيداً.. والشركات المتعثرة أملها ضعيف
هند فاروق:
اكدت مصادر مطلعة عدم تفاؤلها بما هو قادم وان الاوضاع ستزداد ترديا وسوءا في ظل الحلول المطروحة.
واوضحت المصادر ان الشركات المتعثرة «لا امل لها» في الحلول المقدمة ولن تحظى بأي مساعدات او دعم حيث ان تلك الحلول تنصب في مصلحة البنوك فقط وليست لمصلحة تلك الشركات.
واشارت المصادر الى ان القانون الجديد سيطبق على جميع الشركات دون استثناء وحتى العقارية منها وليس الاستثمارية فقط مؤكدين، بما ان التقييم سيكون على ميزانيات الشركات من 31 ديسمبر.
وبما ان «الكل خسران» فان الوضع سيزداد سوءا وسنشهد 2009 باعتبارها السنةالاسوأ مزيدا من التأزيم بالنسبة لكل الشركات وحتى البنوك لافتة الى ميزانيات البنوك التي لن تخرج من البنك المركزي الا بعد تدقيقها بشكل كامل.
واشارت المصادر الى ان الامور تزداد تعقيدا خصوصا في ظل اصرار اعضاء مجلس الامة على رفض استخدام المال العام خلال الازمة الحالية ومطالباتهم بعدم مساعدة الشركات وذلك لوجود العديد من الشركات الفاسدة وذلك على حد قولهم.
وتوقعت المصادر ان يستمر اداء السوق بموجات من الصعود والهبوط حتى العاشر من الشهر الجاري لحين اقرار المشروع من مجلس الامة.
واوضحت ان تداولات امس كانت مضاربية بشكل واضح وتركزت على الاسهم الكبيرة التي تركزت عليها عمليات الشراء والبيع وان اكثر التداولات كانت من نصيب شركة «وفرة» للاستثمار.
تاريخ النشر : 05 فبراير 2009
هند فاروق:
اكدت مصادر مطلعة عدم تفاؤلها بما هو قادم وان الاوضاع ستزداد ترديا وسوءا في ظل الحلول المطروحة.
واوضحت المصادر ان الشركات المتعثرة «لا امل لها» في الحلول المقدمة ولن تحظى بأي مساعدات او دعم حيث ان تلك الحلول تنصب في مصلحة البنوك فقط وليست لمصلحة تلك الشركات.
واشارت المصادر الى ان القانون الجديد سيطبق على جميع الشركات دون استثناء وحتى العقارية منها وليس الاستثمارية فقط مؤكدين، بما ان التقييم سيكون على ميزانيات الشركات من 31 ديسمبر.
وبما ان «الكل خسران» فان الوضع سيزداد سوءا وسنشهد 2009 باعتبارها السنةالاسوأ مزيدا من التأزيم بالنسبة لكل الشركات وحتى البنوك لافتة الى ميزانيات البنوك التي لن تخرج من البنك المركزي الا بعد تدقيقها بشكل كامل.
واشارت المصادر الى ان الامور تزداد تعقيدا خصوصا في ظل اصرار اعضاء مجلس الامة على رفض استخدام المال العام خلال الازمة الحالية ومطالباتهم بعدم مساعدة الشركات وذلك لوجود العديد من الشركات الفاسدة وذلك على حد قولهم.
وتوقعت المصادر ان يستمر اداء السوق بموجات من الصعود والهبوط حتى العاشر من الشهر الجاري لحين اقرار المشروع من مجلس الامة.
واوضحت ان تداولات امس كانت مضاربية بشكل واضح وتركزت على الاسهم الكبيرة التي تركزت عليها عمليات الشراء والبيع وان اكثر التداولات كانت من نصيب شركة «وفرة» للاستثمار.
تاريخ النشر : 05 فبراير 2009
