خبراء: القطاع العقاري بالكويت سيهوي على وقع تجاهله في خطة الإنقاذ

أم عبدالعزيز

عضو نشط
التسجيل
7 مارس 2009
المشاركات
93
العقار اخوي نازل وراح ينزل بعد ...بس الدوله معجعجه بالاستثمار العقاري ان ما ينزل من مصلحتها لأن محتكري العقار في الكويت يمونون على الدوله :)

بس البورصه خلها تولع وتطيح بالقاع من مصلحة ناس ؛) انها تنزل

السيوله موجوده والخير موجود بس لم الناس تفلس راح يعدلون الأوضاع بكيفهم :)
 

abualbanen

عضو نشط
التسجيل
3 يوليو 2007
المشاركات
171
النصف: أسعار العقار السكني تتراجع حتى 40%


كونا- قال رئيس مجلس ادارة شركة منازل القابضة عدنان النصف ان العقار السكني تراجع بنسبة تتراوح بين 30 و40 في المائة منذ شهر فبراير الماضي.
واوضح النصف في لقاء مع وكالة الانباء الكويتية (كونا) أمس ان هذا التراجع يختلف من مكان الى اخر، فبعض المناطق بلغت نسب التراجع فيها 60 في المائة بينما اقتصر التراجع في مناطق اخرى مثل المناطق الداخلية على 15 او 20 في المائة.
واضاف ان التراجع بدأ منذ تطبيق القانونين 8 و9 لسنة 2008 اللذين منعا المؤسسات والشركات من التعامل مع العقارات السكنية سواء بالبيع أو الشراء او الرهن او التوكيل وغيرها من التصرفات القانونية.
واشار الى ان الازمة المالية العالمية وتداعياتها المحلية جاءت لتضاعف من الازمة التي تمر بها شركات العقار ولتدفع بالاسعار الى مزيد من التراجع.
واكد ان التمويل العقاري من قبل هذه المؤسسات كان يؤدي دورا كبيرا في تنشيط حركة العقار وبالتالي تسهيل عمل الشركات، مبينا ان وصول الاسعار الى مستويات مرتفعة لم يكن في مصلحة المواطن كما لم يكن في مصلحة الشركات العقارية نفسها.

معالجة الوضع
وقال: «كان يمكن معالجة الامر من دون منع هذه المؤسسات من التعامل مع العقار السكني، وذلك من خلال وضع العديد من الضوابط على تداول هذا النوع من العقار الذي يعنى به المواطن بشكل مباشر، ومن هذه الضوابط على سبيل المثال منع بيع العقار الا بعد مرور خمس سنوات على شرائه او غير ذلك من الضوابط».
واعرب النصف عن تفاؤله بحل الازمة في وقت قريب، لا سيما بعد صدور حكم اول درجة لمصلحة بيت التمويل يجيز له التعامل في العقار السكني باعتباره غير مشمول بهذا القانون، مبينا ان شركات العقار تترقب القضية في الاستئناف التي من المقرر البت فيها في شهر ابريل المقبل.
واضاف ان بيت التمويل الكويتي مؤسسة كبيرة ولها خبرة كبيرة في منتج الاجارة ويمكنها اذا سمح لها بذلك المساهمة من خلال هذا المنتج في تحريك السوق وحل ازمة تجمد النشاط العقاري التي يعيشها الاقتصاد الكويتي.
واشار الى ان عجلة العقار هي جزء من العجلة الاقتصادية الكبرى في البلاد، واي تحريك للعجلة الكبرى سينعكس بشكل ايجابي على قطاع العقار، لافتا الى ان السوق العقاري يترقب بفارغ الصبر اقرار خطة الانقاذ التي يتم تداولها حاليا في مجلس الامة.
واوضح النصف ان من شأن هذه الخطة تحريك عجلة سوق الاوراق المالية، معتبرا ان تحريك السوق يعني تحريك كثير من القطاعات لأن اموال 60 في المائة من الكويتيين مستثمرة في البورصة طبقا لتقديره.

انقطاع التمويل
ونفى النصف ما يتردد عن ان الشركات العقارية هي الاقل تضررا في الازمة الحالية، مؤكدا انها تأثرت شأنها شأن شركات الاستثمار وغيرها من الشركات متسائلا: «اذا انقطع التمويل عن هذه الشركات فكيف ستقوم بتنفيذ مشاريعها؟».
واشار الى وجود مشاريع معطلة لدى الشركات العقارية بسبب عدم وجود سيولة لديها وعدم توافر التمويل اللازم عن طريق البنوك، مبينا ان هذا الوضع ليس استثناء عن باقي دول العالم «فاذا كانت شركات عالمية عملاقة مثل «جنرال موتورز» وغيرها تعاني بسبب السيولة فكيف لا نعاني نحن؟». واكد ان وضع الشركات الكويتية مرتبط الى حد كبير بما يحدث في الخارج رغم عدم وجود استثمارات كبيرة لهذه الشركات في اميركا او اوروبا، لكن الجميع تأثر بما يحدث هناك.
واستبعد النصف ان تؤدي الازمة الحالية الى عدول الشركات الكويتية عن الاستثمار في الخارج، مشيرا الى ان أي شركة لديها استثمار ناجح في الخارج او حتى دراسات سوف تتريث حتى تتضح الصورة بشكل نهائي لكنها لن توقف مشاريعها.
واضاف ان الاستثمار في الخارج بغرض تنويع الاستثمار وتوسيع رقعته الجغرافية لا ينفي ضرورة التجاوب مع الدعوة الى الاستثمار في الكويت لانها «ديرتنا».
وعن اوضاع العقار التجاري والاستثماري قال النصف ان الضرر طالهما ايضا وان كان بنسب اقل مقدرا أي بما يتراوح بين 25 و30 في المائة خلال الاشهر الاربعة الاخيرة، وقال ان كثيرا من عملاء العقار التجاري عبارة عن شركات تحاول تقليص مصاريفها في الوقت الحالي من خلال تقليل مصاريف الايجارات او تقليل رواتب الموظفين او الاستغناء عن بعض الامور غير الضرورية، ومن هنا يأتي تأثر العقار التجاري عن طريق بند الايجارات.
واوضح ان بعض الشركات العقارية تقوم بتخفيض ايجاراتها للمستأجرين خصوصا اذا كان المستأجر شركة، بهدف الحفاظ على هؤلاء العملاء في ظل ازمة طالت الجميع.
 

بومهدى75

عضو نشط
التسجيل
30 أغسطس 2008
المشاركات
266
اقــتــصـاد

مع انخفاضها عددياً بنسبة %63 خلال الشهر ذاته
تراجع قيمة التداولات العقارية %48.9 إلى 115.1 مليون دينار في فبراير على وقع ضبابية الأزمة المالية



الترقب يسيطر على السوق العقاري المحلي





كتب طارق عرابي: كشفت الأرقام والاحصائيات الأخيرة الصادرة عن ادارتي التسجيل العقاري والتوثيق بوزارة العدل عن حالة الترقب الكبيرة التي يعيشها السوق العقاري في دولة الكويت بشكل خاص، حيث أظهرت مؤشرات الأرقام الصادرة انخفاضا قياسيا في أعداد وقيمة العقارات المتداولة خلال شهر فبراير من العام الحالي مقارنة بالشهر ذاته من العام الماضي.

وأظهر التقرير الاحصائي الشهري لحركة التداولات عن شهر فبراير الماضي تراجع اجمالي قيمة العقارات المتداولة في فبراير 2009 بواقع %48.9 مايعادل 110.5 ملايين دينار لتصل الى 115.1 مليون دينار مقارنة مع 225.6 مليون دينار في فبراير 2008 فيما انخفضت عدديا بنسبة %63 مايعادل 611 عقارا من 969 عقارا في فبراير 2008 الى 358 عقارا في فبراير 2009

ويؤكد عدد من مراقبي وخبراء السوق العقاري لـ «الوطن» أن السوق العقاري المحلي يشهد حالة ترقب واحجام عن التداول خلال الفترة الحالية على وقع ضبابية معالجة التأثيرات السلبية للازمة المالية وتداعياتها والسجال البرلماني الحالي فضلا عن الاجواء السياسية غير المواتية.

وقالوا ان حالة الترقب تسيطر على المشهد الاقتصادي المحلي وليس على قطاع العقار فقط اذ ان كافة القطاعات الاقتصادية باتت تنتظر أي قانون أو قرار جديد يمكن أن يؤثر ايجاباً في الأوضاع الحالية للسوق، وانه ما لم يتم اقرار أي من القوانين المرتقبة وعلى رأسها مشروع قانون الاستقرار المالي ، بالاضافة الى تعديل القانونين العقاريين رقمي 8 و 9 لسنة 2008، فان الأوضاع الحالية لن تتغير على الأقل على المدى المنظور.

وأكدوا أن حالة الترقب ستظل هي المسيطرة على السوق في الفترة المقبلة في ظل ترقب خطط لجم التأثيرات السلبية للازمة المالية ، فضلاً عن أن سمة الاحجام عن التداول ستظل هي السمة السائدة، وذلك ما لم تتخذ الحكومة الكويتية اجراءات فعالة من شأنها أن تعيد الحركة لهذا السوق من جديد، وعلى رأس هذه الاجراءات خفض سعر الفائدة تدريجياً بأسرع وقت الى الوصول حتى الوصول الى نسبة %1 على الأقل لتتحرك عجلة الاقتصاد.

ويرى هؤلاء الخبراء أن الفرصة ما زالت سانحة لتنشيط وعلاج القطاع العقاري المحلي وبث الحركة فيه عن طريق تعديلات تشريعية لعلاج التداعيات السلبية لقانوني 8 و 9 لعام 2008 الى جانب تفعيل القانون رقم 7 الخاص بمشاريع البي او تي من جهة ثانية.

ولم يستبعد هؤلاء الخبراء استمرار مؤشر السوق بالهبوط خلال الربع الثاني من العام الحالي حتى وان أقرت الدولة تشريعات جديدة خلال الفترة المقبلة، وذلك لأن اقرار أي قانون أو تشريع جديد سيحتاج الى فترة من الوقت قبل أن تبدأ نتائجه بالظهور على السطح بشكل جلي، مؤكدين في ذات الوقت أن مصير السوق خلال الأشهر القادمة مرهون بالقرارات والقوانين الجديدة، ومدى امكانية اقرار قانون الاستقرار المالي وغيرها من القوانين الهامة.





تاريخ النشر 14/03/2009
 

بومهدى75

عضو نشط
التسجيل
30 أغسطس 2008
المشاركات
266
115 مليون دينار قيمة التداولات لـ 358 عقاراً خلال فبراير
الشركات «تسيل» القسائم السكنية في المناطق الجديدة
باسم رشاد


18


شهد شهر فبراير 2:9 تزايد عمليات التسييل للشركات للقسائم الخاصة في المناطق الجديدة وخاصة في الخيران والمهبولة، وذلك لاحتياج الشركات الى سيولة واضطرارها، لذلك تمت ضغط قانوني (8) و(9) الذي بدأت اثاره السلبية تضغط على الشركات التي تبحث عن مخرج لانقاذها من أزمة نقص السيولة وتشدد البنوك في عمليات التمويل.

وقد تراجعت التداولات خلال هذا الشهر نوعاً ما مع قلة أيام التداول، وذلك لكثرة الاجازات التي شهده هذا الشهر، بالاضافة الى قيام بعض الشركات بتسييل بعض عقاراتهم الاستثمارية والتجارية لذات الأسباب السابقة.
 

الجارح

عضو نشط
التسجيل
16 مارس 2006
المشاركات
1,939
الإقامة
بلد الخير
115 مليون دينار قيمة التداولات لـ 358 عقاراً خلال فبراير
الشركات «تسيل» القسائم السكنية في المناطق الجديدة
باسم رشاد


18


شهد شهر فبراير 2:9 تزايد عمليات التسييل للشركات للقسائم الخاصة في المناطق الجديدة وخاصة في الخيران والمهبولة، وذلك لاحتياج الشركات الى سيولة واضطرارها، لذلك تمت ضغط قانوني (8) و(9) الذي بدأت اثاره السلبية تضغط على الشركات التي تبحث عن مخرج لانقاذها من أزمة نقص السيولة وتشدد البنوك في عمليات التمويل.

وقد تراجعت التداولات خلال هذا الشهر نوعاً ما مع قلة أيام التداول، وذلك لكثرة الاجازات التي شهده هذا الشهر، بالاضافة الى قيام بعض الشركات بتسييل بعض عقاراتهم الاستثمارية والتجارية لذات الأسباب السابقة.

مشكور بومهدى ;)
 

بومهدى75

عضو نشط
التسجيل
30 أغسطس 2008
المشاركات
266
علامات جديدة



من جهة أخرى أشارت مصادر متابعة الى ان علامات جديدة بدأت تتكشف عن تطور الأزمة الاقتصادية يمكن رصدها في التالي:

- بنوك بدأت عمليات محسوبة لتسييل عقارات مرهونة وهو الأمر الذي يتوقع ان تزداد وتيرته خلال الفترة المقبلة بما يعني ان الأزمة مرشحة لتحمل أعباء اضافية لكنها ثقيلة للغاية.

- ازدياد الكاش في محافظ العملاء لدى البنوك بما يعني الميل غالي هجرة الاستثمار نحو الادخار بعد فقدان الثقة في كل الأدوات الاستثمارية المتاحة.

- الشركات بدأت تتجه للتخلص من استثماراتها وأصولها بأي سعر في رحلة التسابق نحو البقاء وهو الأمر الذي يعني ان قيم الأصول مرشحة لموجات جديدة من التراجع.

وعن موجات الارتفاع التي شهدتها بعض الأسهم المدرجة رأت ان الأمر مرتبط بعمليات مضاربة تتعلق بتجميل بيانات الربع الأول من العام الجاري على اعتبار ان القياس سيكون اقفالات نهاية 31 ديسمبر 2008.

من جهة أخرى أوضحت المصادر ان شركات تجري حالياً مفاوضات لتخارج من أصولها لعدة أسباب يمكن رصدها بالتالي:

- الحصول على الكاش لتوفير الاستحقاقات المالية.

- التخوف من تراجع اضافي لقيم الأصول وهو ما يعني ان البيع يقوم على أساس ان أسعار اليوم أفضل من أسعار الغد.

- التحوط بالكاش لاقتناص أي فرص استثمارية في المستقبل تكون أقل تكلفة وأكثر جدوى.

على صعيد مرتبط رأت المصادر ان تخوفات حقيقية تدور على مستوى كثير من الشركات من دعاوى الافلاس بسبب التخلف عن دفع التزامات مالية مستحقة وهو ما يعني ان كيانات أخرى قد تسقط بفعل التشابك والتداخل المالي والاستثماري بين العديد من الشركات.

متسائلة: هل نحتاج الى ازمة افلاسات حتى نهب لنجدة الاقتصاد؟


تاريخ النشر 15/03/2009 </span>
 

بومهدى75

عضو نشط
التسجيل
30 أغسطس 2008
المشاركات
266
اقــتــصـادتقع في مناطق النزهة والعديلية والروضة والشامية مستثمر عقاري يبيع 7 قسائم سكنية بقيمة 3.3ملايين دينار



كتب الأمير يسري: أفادت مصادر عقارية مطلعة أن مستثمرا عقاريا باع 7 قسائم سكنية في مناطق الروضة والعديلية والشامية والنزهة بقيمة بلغت نحو 3.3 ملايين دينار.

ووفقاً للمصادر فان الصفقة تتضمن قسيمتين بالعديلية الأولى عبارة عن أرض على مساحة 1000 متر زاوية «داخلية» بقيمة 420 ألف دينار والثانية قسيمة على مساحة 1000 متر شارع واحد بقيمة 385 ألف دينار.

وأشارت المصادر الى أن الصفقة تضمنت قسيمتين بالروضة الأولى عبارة عن أرض على مساحة 750 مترا «زاوية» بقيمة بلغت نحو نصف مليون دينار والثانية عبارة عن أرض بمساحة 750 متراً بقيمة 345 ألف دينار.

وذكرت المصادر أن الصفقة تضمنت كذلك قسيمتين بالشامية الأولى عبارة عن أرض على مساحة 1000 متر «قابلة للفرز» مطلة على ثلاثة شوارع رئيسية «رأس» مع ارتداد 35 مترا بقيمة 690 ألف دينار والثانية عبارة عن أرض بمساحة 1000 متر «زاوية مع ارتداد 39 مترا» بقيمة 595 ألف دينار.

وأوضحت المصادر أن الصفقة تضمنت أيضاً قسيمة في النزهة على مساحة 750 مترا «شارع واحد» بقيمة 410 آلاف دينار.

ورأت المصادر أن الأسعار التي تمت على أساسها الصفقة تقل عن مستويات الأسعار المتداولة في أبريل من عام 2008 بنسبة تزيد على %40 بسبب الأزمة المالية العالمية التي أثرت سلباً على تدني قيم الأصول اضافة الى تداعيات قانون 9 لعام 2008 الخاص بتداول العقار.

وأشارت المصادر الى أنه وفقاً لدراسة تمت قبل انجاز هذه الصفقة فان الأسعار المعتمدة للصفقة تزيد على متوسط الأسعار المتداولة للعقار في ظل توقعات بمزيد من الانخفاض لأسعار العقارات خلال الفترة المقبلة.


تاريخ النشر 15/03/2009 </span>
 

zidantheking

عضو نشط
التسجيل
24 سبتمبر 2008
المشاركات
984
اقــتــصـادتقع في مناطق النزهة والعديلية والروضة والشامية مستثمر عقاري يبيع 7 قسائم سكنية بقيمة 3.3ملايين دينار



كتب الأمير يسري: أفادت مصادر عقارية مطلعة أن مستثمرا عقاريا باع 7 قسائم سكنية في مناطق الروضة والعديلية والشامية والنزهة بقيمة بلغت نحو 3.3 ملايين دينار.

ووفقاً للمصادر فان الصفقة تتضمن قسيمتين بالعديلية الأولى عبارة عن أرض على مساحة 1000 متر زاوية «داخلية» بقيمة 420 ألف دينار والثانية قسيمة على مساحة 1000 متر شارع واحد بقيمة 385 ألف دينار.

وأشارت المصادر الى أن الصفقة تضمنت قسيمتين بالروضة الأولى عبارة عن أرض على مساحة 750 مترا «زاوية» بقيمة بلغت نحو نصف مليون دينار والثانية عبارة عن أرض بمساحة 750 متراً بقيمة 345 ألف دينار.

وذكرت المصادر أن الصفقة تضمنت كذلك قسيمتين بالشامية الأولى عبارة عن أرض على مساحة 1000 متر «قابلة للفرز» مطلة على ثلاثة شوارع رئيسية «رأس» مع ارتداد 35 مترا بقيمة 690 ألف دينار والثانية عبارة عن أرض بمساحة 1000 متر «زاوية مع ارتداد 39 مترا» بقيمة 595 ألف دينار.

وأوضحت المصادر أن الصفقة تضمنت أيضاً قسيمة في النزهة على مساحة 750 مترا «شارع واحد» بقيمة 410 آلاف دينار.

ورأت المصادر أن الأسعار التي تمت على أساسها الصفقة تقل عن مستويات الأسعار المتداولة في أبريل من عام 2008 بنسبة تزيد على %40 بسبب الأزمة المالية العالمية التي أثرت سلباً على تدني قيم الأصول اضافة الى تداعيات قانون 9 لعام 2008 الخاص بتداول العقار.

وأشارت المصادر الى أنه وفقاً لدراسة تمت قبل انجاز هذه الصفقة فان الأسعار المعتمدة للصفقة تزيد على متوسط الأسعار المتداولة للعقار في ظل توقعات بمزيد من الانخفاض لأسعار العقارات خلال الفترة المقبلة.


تاريخ النشر 15/03/2009 </span>

الي عنده قسيمة او بيت هدام مشابه للانباع (بلعديلية بس ) بحدود نفس السعر يخبرني
 
أعلى