بيتك للتداول
عضو نشط
يلاحظ للأسبوع الثاني على التوالي ان هناك تراجعا ملحوظا في حجم السيولة المالية الموجهة للسوق وهذا يعود لمجموعة من الأسباب:
أولا: افتقار السوق لمحفزات جديدة بعد ان حققت الشركات المدرجة ارتفاعا في اسعارها بما لا يقل عن 100%.
ثانيا: عودة حالة التأزيم في العلاقة بين السلطتين وقرب استجواب وزير الداخلية المحدد له موعد بعد غد الثلاثاء، الأمر الذي فرض حالة من الترقب لدى الأوساط الاستثمارية.
ثالثا: قناعة المجاميع الاستثمارية بأن الأسعار التي وصلت لها أسهم شركاتها جيدة لإغلاقات الربع الثاني من العام الحالي، لذلك فإن الهدف الأساسي لهذه المجاميع حتى نهاية الشهر الجاري هو الإبقاء على المستويات السعرية الحالية على الأقل.
رابعا: حالة الضعف النسبي على تداول أغلب الأسهم دفعت الكثير من المجاميع المضاربية الى تصفية معظم مراكزها المالية والاحتفاظ بنسب مرتفعة من السيولة المالية.
خامسا: الدخول في فترة الصيف والتي في العادة ما يشهد فيها السوق نوعا من الهدوء في معدلات التداول حيث يبدو ان اشتداد درجة حرارته ستقابلها برودة معتدلة في حركة تداولات البورصة التي تعتبر حققت مكاسب جيدة في الربع الثاني من العام الحالي.
التوقعات
رغم ان العوامل السابقة تعطي اشارات شبه مؤكدة على استمرار حالة الهدوء في التداول بشكل عام حتى نهاية الشهر الجاري إلا ان ذلك لن يمنع حدوث نشاط انتقائي على بعض الأسهم خاصة أسهم الشركات التي أسعارها لاتزال أقل من قيمتها الاسمية، كما ان بعض الشركات القيادية مرشحة للارتفاع ايضا، لكن بوتيرة محدودة.
كذلك يتوقع استمرار التداولات المرتفعة على سهم بنك بوبيان مع استمرار التداولات السريعة من وقت الى آخر على سهم «زين» الذي ستظل المعلومات غير المؤكدة حول صفقة بيع احدى شركاتها في افريقيا تلعب دورا في حركة نشاط السهم من وقت الى آخر.
أولا: افتقار السوق لمحفزات جديدة بعد ان حققت الشركات المدرجة ارتفاعا في اسعارها بما لا يقل عن 100%.
ثانيا: عودة حالة التأزيم في العلاقة بين السلطتين وقرب استجواب وزير الداخلية المحدد له موعد بعد غد الثلاثاء، الأمر الذي فرض حالة من الترقب لدى الأوساط الاستثمارية.
ثالثا: قناعة المجاميع الاستثمارية بأن الأسعار التي وصلت لها أسهم شركاتها جيدة لإغلاقات الربع الثاني من العام الحالي، لذلك فإن الهدف الأساسي لهذه المجاميع حتى نهاية الشهر الجاري هو الإبقاء على المستويات السعرية الحالية على الأقل.
رابعا: حالة الضعف النسبي على تداول أغلب الأسهم دفعت الكثير من المجاميع المضاربية الى تصفية معظم مراكزها المالية والاحتفاظ بنسب مرتفعة من السيولة المالية.
خامسا: الدخول في فترة الصيف والتي في العادة ما يشهد فيها السوق نوعا من الهدوء في معدلات التداول حيث يبدو ان اشتداد درجة حرارته ستقابلها برودة معتدلة في حركة تداولات البورصة التي تعتبر حققت مكاسب جيدة في الربع الثاني من العام الحالي.
التوقعات
رغم ان العوامل السابقة تعطي اشارات شبه مؤكدة على استمرار حالة الهدوء في التداول بشكل عام حتى نهاية الشهر الجاري إلا ان ذلك لن يمنع حدوث نشاط انتقائي على بعض الأسهم خاصة أسهم الشركات التي أسعارها لاتزال أقل من قيمتها الاسمية، كما ان بعض الشركات القيادية مرشحة للارتفاع ايضا، لكن بوتيرة محدودة.
كذلك يتوقع استمرار التداولات المرتفعة على سهم بنك بوبيان مع استمرار التداولات السريعة من وقت الى آخر على سهم «زين» الذي ستظل المعلومات غير المؤكدة حول صفقة بيع احدى شركاتها في افريقيا تلعب دورا في حركة نشاط السهم من وقت الى آخر.